تهنئة للدكتور كاظم حبيب بمناسبة تكريمه من قبل الشعب الكوردي

مثنى حميد مجيد

الحوار المتمدن-العدد: 3046 - 2010 / 6 / 27 - 09:52
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    

يعطي الدكتور كاظم حبيب نموذجآ أصيلا وواقعيا للشخصية العراقية المنسجمة والطيبة والمتسامحة والمنفتحة والتي إغتنت أيضا وصقلت وتثبتت عبر مدرسة الشيوعيين العراقيين المكافحة.وهي الشخصية الحقيقية ذاتها للشعب العراقي التي تجهد قوى الظلام لتشويهها وتغييرها أو تدميرها.ولذلك ينال الدكتور كاظم حبيب ليس فقط إحترام وتقديرالكورد بل كافة أطياف الشعب العراقي ويمنحه الجميع محبتهم لدفاعه المستمر والمثابر عنهم وعن حقوقهم التي هي في الحقيقة حقوق كل العراقيين.

تحية لأصحاب هذه المبادرة في تكريم رموزنا الوطنية والثقافية.

وردة بيضاء من المندائيين
وبنفسجية من الأيزيديين
وحمراء من الكورد الفيليين
وليلكية من التركمان
وزرقاء من الكلدان
وبرتقالية من السريان
وشذرية من الأشوريين
وقرمزية من الأرمن
وسماوية من الشبك

تتوسطها زهرة كبيرة لعباد الشمس تمثل العرب والكورد.

نقدمها باقة عراقية عبقة بشذى دجلة والفرات إلى الدكتور كاظم حبيب بمناسبة تكريمه.
وشوكة في عين كل شوفيني ضيق الأفق.

#مثنى_حميد_مجيد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل