أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ناصر عجمايا - توما توماس ومبادئه الراسخة ، تجاه القوميات (2) الاخيرة















المزيد.....

توما توماس ومبادئه الراسخة ، تجاه القوميات (2) الاخيرة


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 3036 - 2010 / 6 / 16 - 14:55
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


توما توماس ومبادئه الراسخة تجاه القوميات(2) والاخيرة
في الحلقة الاولى تحدثنا ، بشكل مختصر جدا عن حياة القائد الميداني الاممي ، والوطني الغيور على شعبه ووطنه وخصوصية قوميته الكلدانية ، ومواقفه الصلبة المبداية ، التي لم ولن يساوم عليها طيلة حياته المعقدة والصعبة ، بما فيها التضحية بالغالي والنفيس ، من اجل المباديء العليا ، التي نشأ في جو سياسي عنفي وحراك وصراع وقتال ، فرض على شعب العراق ، ابان الفترة المظلمة ، في ظل الدكتاتوريات المتعاقبة وخصوصا بعد عام 1963 بانقلاب اسود فاشي قومي متعصب ، لتغيير الثورة والتحولات الديمقراطية والاقتصادية التي حدثت بعد ثورة تموز 1958 واستحدث الحرس القومي الذي مارس ابشع عنف ضد السياسيين الوطنيين الديمقراطيين ، وخصوصا مناضلي الحزب الشيوعي العراقي ، ناهيك عن الاعتداءات والممارساة اللاأنسانية والهمجية بحق ، النساء وطالبات علم في المدارس ، بأتهامهم بالشيوعية ، وهن بعيدين عنها ولا يستوعبون اية مفردة منها ، اضافة الى اضطهاد القوميات الاخرى ، وخصوصا الكلدان والسريان والآشوريين ، معتبرين اياهم جميعا شيوعين وان لم ينتموا ، مما فرض على المناضل توماس وجماعته ، ترك وظائفهم وأعمالهم والالتحاق ، بالحركة الكردية التحررية في جبال كردستان ، هربا من الموت المحقق في السجون والمعتقلات والاغتيالات ، في مدن عديدة من العراق ، حماية لانفسهم من جهة ، ومقارعة الظلم والعنف والارهاب ، بالاضافة لممارسة النضال الكفاحي الخالد من جهة ثانية.
لعب القائد الفذ ورفاقه المناضلين دورا مخلدا ومرموقا ، في الدفاع عن شعبهم ووطنهم ، والوقوف الى جانب القضية العادلة والمحقة لشعبنا الكردي والعربي والكلداني والتركماني والسرياني والآشوري والارمني ، ناهيك عن أزالة الفقر والقهر والتخلف والحرب والدمار لوطننا وشعبنا .
كان دوما يتعاون ويساند ، كل القوى والحركات الوطنية المتواجدة في الساحة السياسية ، انطلاقا من المبدأ الشيوعي العراقي ( قووا تنظيم حزبكم ، قووا تنظيم الحركة الوطنية).
للحزب الشيوعي العراقي ، تاريخ واضح وناصع البياض ، في التحالفات السياسية خدمة للوطن والشعب ، لتغيير واقعه المتردي ونمط حياته المتخلف ، بالرغم معاناة الحزب ورفاقه ومؤازريه لقسم منتلكك التحالفات الغير الموفقة ، ولهذا كان سباقا لخلق تحالفات وطنية ، منطلقا لبناء الثورة الوطنية الديمقراطية ، للسير بها حتى بناء الاشتراكية ، للتغيير نحو الافضل والاحسن للمجتمع العراقي.
لذا يؤكد القائد الميداني توماس ، في حلقته 28 ادناه ، علاقة حزبه وتطورها مع زوعا (الحركة الديمقراطية الآشورية ، وبقية التحالفات الاخرى ، ادناه نص الاقتباس، يوضح فيها نشاة الحركة ، وملابساتها وعلاقاتها مع نفسها والآخرين من القوى المتعددة ، في الساحة الكردستانية والعراقية ، وجميع ما رادفها خلال تواجدها بين الفصائل المعارضة للنظام الدكتاتوري السابق: المقتبس أدناه من الحلقة 28
ومن هذه المنظمات والاحزاب

اولا : الحركة الديمقراطية الاشورية
تشكلت الحركة الديمقراطية الاثورية ( كما سميت عند تأسيسها ) في بغداد اواسط عام 1979 على اثر التداعيات التي شهدتها الحركة القومية الاشورية في العراق وبلدان المهجر . وقد ساهم في تأسيسها نخبة من الشباب الاشوري، خاصة من المثقفين .
ومنذ تأسيسها تبنت الحركة فكرة التعاون مع القوى الديمقراطية ومنها حزبنا، والمساهمة في الحركة المسلحة الكردية. وفي كانون الاول عام 1980 كنت ضمن قوة كبيرة من انصارنا في منطقة نهلة، وفي قرية " جم ربتكي" التقيت مع كل من يونادم يوسف كنا ( ياقو ) ويوسف بنيامين، وهو مهندس يعمل في مجال التدريس اعدمته السلطة الدكتاتورية في بغداد. وبعد التعارف ومناقشة الاوضاع السياسية وتوضيحهم لوضع الحركة واهدافها، طرحوا فكرة نشاطهم في كردستان ومشاركتهم في النضال المسلح الى جانب بقية الاحزاب. وإستفسروا عن امكانية مساعدتهم في النشاط في المنطقة وإقامة مقرات لهم قرب مقراتنا. وقد تعهدنا لهم في حينها ببذل الجهود لمساعدتهم .
وفي اواسط 1982 وصل الى مقرنا في كوماته ستة من رفاق الحركة، وكانوا على ما يبدو أعضاء في قيادتها، وهم نينوس ، ابو فينوس ، سرگون ، هرمز ، يوخنا و بيوس. وقد جرى اللقاء بهم بحضور الرفيق كريم احمد الذي كان موجودا في مقرنا. بعدها التقيت مع د. جرجيس حسن مسؤول الفرع الاول لبحث امكانية مساعدتهم على فتح مقر خاص بهم، فأوضح لي انه لا يستطيع البت في هذا الموضوع وان القرار بذلك يتخذه المكتب السياسي للحزب اديمقراطي الكردستاني، وانه يتوجب عليهم الحصول على موافقة كاك مسعود او المكتب السياسي للسماح لهم بفتح المقر ومزاولة العمل السياسي والعسكري في المنطقة.
زودناهم برسالة لرفاقنا في م.س في منطقة نوكان لتسهيل مهمتهم. وفعلا التقى بهم هناك الرفاق سليمان يوسف(ابو عامل) ويوسف حنا(ابو حكمت) اللذان زوداهم برسالة اخرى الى قيادة حدك التي استجابت لطلبهم.
ولكن لم تمض الا فترة قصيرة على وجودهم في بهدينان حتى دعي احد اعضاء حدك (ويدعى نيسان – وكان مقيما في امريكا) للتوجه فورا الى كردستان. وبمجرد وصول نيسان تقرر تشكيل تنظيم اثوري مواز للحركة الديمقراطية الاثورية بأسم التجمع الديمقراطي الاثوري في بهدينان والتحق معه (15) مسلحا من الاثوريين العاملين مع حدك وشكلوا فصيلا مسلحا واقيم لهم مقر خاص.

واجهت الحركة صعوبات جمة داخلية وخارجية خلال مسيرتها النضالية. اذ لوحظ بعد فترة من إستقرارهم في بهدينان بروز خلافات بين اعضاء القيادة، حيث انفصل عنها كل من سرگون وبيوس ويوخنا، وكان قد سبق ذلك استقالة ابو فينوس فلم يبق من قيادة الحركة في كردستان سوى يونادم يوسف كنا ( ياقو) و د. هرمز ونينوس في الوقت الذي كانت السلطة الدكتاتورية قد اقدمت على اعدام ثلاثة من رفاقهم القياديين في بغداد.
نشأت الخلافات بين الحركة والتجمع. وكان اساس تلك الخلافات الانفراد بالعمل السياسي وسط ابناء المنطقة من الاشوريين والسعي لإزاحة الحركة وعزلها.
لقد كنا نلاحظ رفضا واضحا من حدك للطلب الذي قدمته الحركة الاثورية للانظمام الى الجبهة الوطنية الديمقراطية، واصراره (حدك) على جعل المقعد مشتركا بين الحركة والتجمع، او ان يمنح التجمع مقعدا خاصا به في حال حصول الحركة على معقد في جود .
وقد باءت بالفشل كل محاولاتنا للتقريب بين وجهات النظر والاتفاق على حل يرضي الطرفين. وقد حضرت شخصيا عدة اجتماعات مشتركة بين الحركة والتجمع، الا ان المباحثات كانت تصطدم بأستمرار بأصرار مسؤول التجمع ( نيسان ) على تبوء الموقع القيادي الاول في المنظمة الموحدة التي كانت المباحثات تجري للاتفاق على تشكيلها من التنظيمين. ولم يوافق نيسان على استلام المسؤولية العسكرية الاولى كمقترح قدم له.
وهكذا لم تتمخض تلك الاجتماعات عن نتيجة ، وبقيت الحركة خارج اطار جود.

عانت الحركة الكثير من ضغط حدك عليها. وأُعتقل احد كوادرها القياديين لمدة سنتين، حتى عام 1986، وساءت العلاقة بين حدك والحركة الى درجة خطيرة حينما اقدمت الحركة على اعتقال بعض المشبوهين من الاشوريين، الامر الذي اعتبره حدك تجاوزا وتدخلا في شؤونه بأعتباره الحزب المتنفذ!! في المنطقة . وإضافة الى ذلك فإن عدم انظمام الحركة الى جبهة جود يحرمها من حق اعتقال المواطنين.
وحينما اعتقلت الحركة احد الاثوريين من مدينة دهوك واودعته السجن، تقدم اقاربه بطلب الى الفرع الاول للضغط من اجل اطلاق سراحه. فطلب د. جرجيس حسن مسؤول الفرع الاول لحدك من قيادة الحركة اخلاء سبيل المعتقل. الا ان طلبه رفض واعتبر ذلك تدخلا في شؤون الحركة، مما اثار حفيظة قيادة الفرع الاول. فأتصل بي د. جرجيس للتدخل لفض المشكلة ذاكرا بأن مقاتلي حدك سيقتحمون مقر الحركة اذا لم يطلق سراح المعتقل خلال ساعة واحدة فقط.
اتصلت بالاخ قادر عزيز عضو م.س الحزب الاشتراكي الكردستاني، حاليا سكرتير حزب زحمة كشان)، وطلبت منه الالتقاء معا بقيادة الحركة لحل النزاع تفاديا لاية تطورات لن تكون في صالح الحركة بلا شك. وفعلا التقينا مع الرفاق نينوس وسرگون، وبعد نصف ساعة ابلغونا بأنهم قد اخلوا سبيل المعتقل.
اما علاقة الحركة بحزبنا فقد كانت جيدة بأستمرار، حيث كانت لقاءاتنا مستمرة طوال فترة وجودنا في كردستان. وقدم الحزب للحركة شتى انواع المساعدات، وتكللت جهودنا بالنجاح في انظمام الحركة وحزب زحمة كشان الى الجبهة الكردستانية. وتم قبول الحركة ايضا في الهيئة العامة للجنة العمل المشترك، وفي المؤتمر الاول للمعارضة العراقية الذي عقد في بيروت. لقد اعتبر حزبنا الحركة جزءا من التيار الديمقراطي، ومن هذا المنطلق عمل على تطوير العلاقة معها بأستمرار. وبعد انتفاظة 1991، ساعدنا الحركة بعدة قطع من السلاح اثناء دخولهم الى كردستان.
لقد توسعت القاعدة الجماهيرية للحركة الديمقراطية الاشورية بعد الانتفاضة ، وذلك لخلو الساحة الكردستانية من المنظمات القومية و الاشورية والكلدانية. الا ان هذا التوسع اقتصر على الشبيبة الاشورية، لعدم قدرة الحركة من الانفتاح على الكلدان الموجودين في كردستان، ولعدم التمكن من اتباع سياسة جامعة مرنة ازاء هذا الشعب بكل تسمياته، والاصرار على فرض تسمية " الاشوريين " على الجميع، مما أدى إلى ردود افعال عنيفة لدى الكلدان.
وعانت الحركة الديمقراطية الاشورية اسوة بباقي التنظيمات القومية والوطنية من تراجع بقواها بسبب انسحاب العديد ممن استهواهم العمل السياسي، وخاصة القومي منه، بعد تأزم الاوضاع في كردستان والاقتتال الكردي – الكردي الذي ترك اثارا سلبية كبيرة على معنويات الملتحقين الجدد.
وبأعتقادي يتوجب على الحركة الديمقراطية في هذه المرحلة، اتباع سياسة اكثر مرونة تجاه الجماهير والانفتاح على كافة المنظمات القومية دون وضع حواجز مسبقة او شروط تعجيزية للعمل المشترك، والاهم من كل ذلك نبذ سياسة احتكار ساحة النضال. ( انتهى الاقتباس)
نترك للقارييء الكريم وللحركة بالذات ، ما كان ويكون مطلوب منها ، سابقا ولاحقا وحاليا ومستقبلا ، كي تستنتج الملاحظات القيمة من القائد توماس، الميداني والسياسي المحنك القدير ، والمناضل الصلب الذي قدم الغالي والنفيس ، من اجل شعبه ووطنه وقوميته الكلدانية ، التي كان دائما يعتز بها ، ضمن خصوصياته محتفظا بها ، لا ولم ولن يفرق بين تلك الخصوصية الكلدانية ، ومكونات شعبنا جميعها ، يوكد الى التعاون والتلاحم والانفتاح الى جميع مكونات شعبنا القومية المتواجدة على الارض في العراق ، وهو ينبذ احتكار ساحة العمل ، مؤمنا بالعمل الجماعي.
كما ويوكد الى خلق سياسة مرنة وواضحة وجامعة لكل المسميات القومية كما التسميات المختلفة ، من دون فرض الآشورية ، في نفس الوقت ينتقد أدائها المنفرد مع تقليص دور الآخرين ، وخصوصا الكلدان الذين يشكلون درعا قويا وواقيا لشعبنا ، بكل تسمياته المتنوعة والمتعددة القومية ، كما الاستفادة من التاريخ المدمر في التعصب القومي العنصري مثال ذلك ، المتعصبين العرب كصدام والالمان كهتلر والايطاليين كموسوليني ، ولهذا يحذر وينبه على عدم الانسياق وراء اي تعصب قومي يفرق ولا يخدم شعبنا في اي مكان وفي اي زمان.
كما يؤكد توماس بالانفتاح على الجماهير ، واتباع سياسة مرتة مع تجاهها ، ما المنظمات القومية الاخرى دون حواجز للعمل الجماعي المشترك ، والابتعاد عن احتكار العمل السياسي ، والاعتراف بكل مكونات شعبنا القومية ، مع تقريب وجهات النظر ، للالتقاء والتقارب والتعاون للصالح العام خدمة لشعبنا ، واننا نرى ان تلك السياسة هي الناجحة وبلا بديل عنها.
http://www.yanabeealiraq.com/politic_folder/toma-thomas28.htm
(التعصب القومي ، يقتل الروح الانسانية في اية قومية من القوميات ، ليجعل تلك الروح اسيرة لها)



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توما توماس ومبادئه الراسخة ، تجاه القوميات (1)
- الامة الكلدانية ، تنهض من جديد ، بقوة لا تلين ولا تقهر!!
- مسلسل قتل الشعب العراقي ، وصراع الكتل السياسية في أزدياد
- الاول من أيار في أستراليا - ملبورن
- الاعتداءات الهمجية على قساوسة تللسقف متكررة
- في ذكرى 76 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي
- الحزب الشيوعي العراقي والدرس الانتخابي
- انا واحد .. بصوتين لأتحاد الشعب نينوى مرشح رقم 2
- ناصر عجمايا بين مطارق عديدة .. ومواقف صلبة!!
- نحن معكم .. يا شعبنا
- 363 قائمة الشعب ,أنتخبوا (363 قائمة اتحاد الشعب)
- الاخوة الاعزاء في لجنة الشؤون المسيحية من باب انساني
- القوميات المختلفة والواقع المطلوب لشعبنا.. كلمة لابد منها!!
- الشعب الاصيل مضطهد بمطارق عديدة
- الفساد الاداري والمالي في كردستان..عنكاوة , نموذجا..
- أوراق المجلس الشعبي محترقة..عليه أطفائها
- المطلوب من الحكومة المؤقرة ورد فعل الشعب العراقي
- أحلام السيد سركيس اغاجان يا ترى!! بين الحقيقة والأوهام؟!
- المواطن يسال رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة .. هم متهمين بال ...
- القضية العراقية في خطر!


المزيد.....




- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة
- عز الدين أباسيدي// معركة الفلاحين -منطقة صفرو-الواثة: انقلاب ...
- النيجر: آلاف المتظاهرين يخرجون إلى شوارع نيامي للمطالبة برحي ...
- تيسير خالد : قرية المغير شاهد على وحشية وبربرية ميليشيات بن ...
- على طريقة البوعزيزي.. وفاة شاب تونسي في القيروان


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - ناصر عجمايا - توما توماس ومبادئه الراسخة ، تجاه القوميات (2) الاخيرة