أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - ناصر عجمايا - المطلوب من الحكومة المؤقرة ورد فعل الشعب العراقي














المزيد.....

المطلوب من الحكومة المؤقرة ورد فعل الشعب العراقي


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 2828 - 2009 / 11 / 13 - 07:30
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    



استنادا الى المعلومة ادناه , نسال حكومتنا المؤقرة ورئاسة الجمهورية والبرلمان , والقضاء العراقي(السلطات الثلاثة ) اين انتم من هذا الوضع المتري والمتفاقم , المأساوي .. لبيع الاطفال والقتل والنهب والسلب والتغييب وانتهاك حقوق الانسان وفقدان الامن والامان والاستقرار..
الشعب العراقي يريد حلا والعالم تطالبكم جميعها من خلال موقعكم في ادارة ما تسمى بالدولة.
نتمنى من السلطات الثلاثة التنفيذية والتشريعية والقضائية بيان موقفهم والرد على المنشور لتبيان الحقيقة والوقوفف عن كثب ومعالجة الكارثة الانسانية التي حلت بالانسان العراقي..
المطلوب من الشعب العراقي رد فعل قوية ضد حكامه , الذين فشلوا , في خلق البديل الديمقراطي بعد نهاية الاستبداد , عاجزين عن احداث التغيير المطلوب لشعبنا , عليه هم مرفوضون جملة وتفصيلا لحكم البلد والشعب , عليهم جميعا ترك مواقعهم وغسل اياديهم من الجرائم التي تمارس ضد الشعب , وفي خلافه هم شركاء بالجريمة
لنقول اما قيادة السفيتة العراقية الى بر الامان واما الرحيل , وهو الحل الافضل للجميع
على الشعب ان يقول كلمته الصادقة في الانتخابات القادمة المقترح اجرائها في 16-01-2010عليه ان يرفض هؤلاء الحكام الفاشلين , الذين لم يتمكنوا من معالجة الوضع القائم منذ نيسان عام 2003

صحفية سويدية تكشف حقائق خطيرة عن أسواق لبيع الأطفال في العراق

ستوكهولم - واع - انصات

التحقيق الصحفي الذي نشر على 6 صفحات من اوسع واكبر الصحف السويدية ووكالة الاخبار العالميه اكسبريس والذي ترجم الى اكثر من 12 لغه عالميه خلال الاربعه والعشرين ساعه الماضيه اثار ضجة كبيرة في السويد...
فقد تخفت الصحفيه السويديه (تيريس كرستينسون) وزميلها (توربيورن انديرسون) في سيارة فولكس واكن برازيلي مهترئه بحد وصفهم ليتابعان عن كثب سوق بيع الاطفال الكبير في وسط بغداد بالصورة والصوت.. سوق لبيع الاطفال الرضع والمراهقين... سوق النخاسه...وهو الامر الذي ابكى القراء والمشاهدين من المجتمع السويدي لحظة نشره على الصحف والتلفاز السويدي فقد عرض التلفاز فتاة عراقية اسمها (زهراء) ذات الاربع الاعوام تباع في وسط بغداد بمبلغ 500 دولار، وهو المبلغ الذي لايساوي قيمة الزهور الصناعية التي يضعها الرئيس جلال الطلباني او رئيس وزرائه المالكي في واحد من مؤتمراتهم الصحفيه..! ثم يسترسل الصحفي وهو يشرح أطفال العراق تباع في سوق النخاسه ونسائهم بغايا بالاكراه، وارقام مخفيه من عدد القتلى اليومي، واحزاب تنهب مافوق الارض وتحتها وتقدم لشعب العراق رصاصه الموت تحت رغيف الديمقراطيه.. جوع وباء سوء تغذية تلوث بيئي فوضى سياسيه.. يقتل الانسان بقيمة قسيمة ملء الهاتف النقال. وهكذا يسترسل الصحفي في تحقيقه الصحفي من داخل بغداد
تدعيات هذه القضية سوف تاخذ مداها على افق مختلفه في الايام القادمة القليله، فقد اعلنت السويد فورا عن فتح استقبال الاطفال العراقيين ممن يتعرضون لسوء المعاملة ومنحهم اللجوء مباشرة، ويحق للطفل بعد الاقامه لم شمل ولي امره انقاذا لاطفال ونساء العراق، والامر اكثر غرابه ان الصحفيه تتحدث عن مكان بيع الاطفال وتصفها بالخريطه بانها بقعه خاصه من داخل المنطقه الخضراء ولا احد يعلم الى اين والى من يباع اطفال العراق
..........................................................................................................................
Swedish press reveal serious facts on the markets for the sale of children in Iraq Investigative journalism, published on page 6 of the broadest an d largest news papers Swedish Agency for World News Express, which has been translated into more than 12 languages through a global four-hour past the effects of a sensation in Sweden ....
The decrease Swedish press (Tiris Christenson), and her colleague (Thorbjorn Anderson) in a car and not a Brazilian Volkswagen decomposed up and described to follow closely the sale of children big market in the center of Baghdad with pictures and sound . Market for the sale of infants and adolescents .. Slave market in the era grandsons fractions which cry readers and viewers of the Swedish society for the moment publication of newspapers and television Swedish!
The television presentation Iraqi girl named (Zahra) four years sold in the center of Baghdad at $ 500, which is the amount of value flowers northeastern industrial established by President Jalal Talabani and Prime Minister al-Maliki in one of the press conferences ..! Then voyager journalist teaches the children of Iraq are sold in the market for boiler and women forced prostitutes, and figures hidden from the daily number of dead, and parties looted epicanthic and below ground and the progress of the people of Iraq under the loaf bullet death of democracy .. hunger and malnutrition B. environmental contamination political chaos .. man kills value voucher fill phones. Thus voyager journalist achieved journalist inside Baghdad ...
Tdeiat this issue will take a range of different approved the next few days, Sweden has announced the immediate opening reception of Iraqi children who are subjected to abuse and granting asylum directly, and the right of residence of the child after reunification save guardian for the children and women of Iraq, and it is more surprising that the press talk on the sale of children, as described by special spot inside the Green Zone, and nobody knows where and to whom sold for the children of Iraq



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحلام السيد سركيس اغاجان يا ترى!! بين الحقيقة والأوهام؟!
- المواطن يسال رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة .. هم متهمين بال ...
- القضية العراقية في خطر!
- في ذكرى الاربعين لصوريا البطلة..شهداؤنا خالدون
- الهجوم على الشيوعية في العراق . لماذا ؟؟!! وما العمل؟؟
- الربط الجدلي بين المفهومين القومي والاممي
- الظروف الذاتية والموضوعية لانبثاق الاتحاد العالمي للكتاب وال ...
- انصر , أخاك , ظالما , او , مظلوما
- المباديء والقيم لم تتزعزع , والمختبرات الانسانية توضح الحقائ ...
- المباديء والقيم لم تتزعزع , والمختبرات الانسانية توضح الحقائ ...
- المباديء والقيم لم تتزعزع , والمختبرات الانسانية توضح الحقائ ...
- المباديء والقيم لم تتزعزع , والمختبرات الانسانية توضح الحقائ ...
- يا كردستان العراق..ليلى خموالكلدانية.. تناديك
- الى مسؤولي وخادمي شعب كردستان بمختلف القوميات
- مستقبل الطفولة هو مستقبل العراق
- المشهداني القاتل والآخرين يجب ان يقدموا للمحاكمة - رسالة مفت ...
- سينودس اساقفة الكلدان والهيئة العليا للكلدان..يلتقيان من اجل ...
- الانسان مولود لخدمة الحياة والارض..وليس العكس؟؟!!
- رسالة توضيحية
- التفاعل ..الانساني ...الديني ...القومي


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - ناصر عجمايا - المطلوب من الحكومة المؤقرة ورد فعل الشعب العراقي