أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - بوجمع خرج - السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم شلاما كوارا «Tiltha quaum»















المزيد.....

السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم شلاما كوارا «Tiltha quaum»


بوجمع خرج

الحوار المتمدن-العدد: 3027 - 2010 / 6 / 7 - 12:32
المحور: القضية الفلسطينية
    


ملاحظة لفريق الحوار المتمدن: أرجو أن تغيروا الرسالة الموجهة إلى السيد أوباما بهذه نظرا أني لم انتبه إلى المسودة الأولى
شكرا على تفهمكم
ترجمة: "تيليثا قوم شلاما كوارا" بالآرامية تعني "يا ابنة شعبي أقبر السلام" بالعربية
السيد الرئيس المحترم
تجاوزا وباحترام للسيدة نافي بيلاي المفوضة العليا لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة التي قالت في سياق حدث أسطول الحرية على أنه لا مبرر قانوني أو عدلي للفعلة الإسرائيلية أقول لا عيب لأنه لكم في الأرشيف ما يشابه الحدث سنة 1967 خلال حرب الستة أيام وفيه وشم جراح في ذاكرة البيت الأبيض بقتل أكثر من 30 وجرح ما يتجاوز 170 أنتم الذي تكلمتم عن مؤسسي الولايات المتحدة خلال خطابكم الموجه سوم 02 دجنبر 2009 الذي سنعود له لاحقا واستندتم للقرآن والتلمود والكتاب المقدس.
وبالنسبة لي كواحد من الذين استشارهم الملك الراحل الحسن الثاني في شأن القدس ولبنان أقول لا عيب أن يكتب لكم إسرائيليون ذلك الخطاب الذي ألقيتموه في مصر يوم 04 يونيو 2009 علما أنه اعد ليلة 29 ماي 2009 بالبيت الأبيض بتدبير من السيد المشرف على الصندوق الوطني للديمقراطية ببلدكم (NED) والذي استدعى لهذه الغاية أربعة مرشحين لتولي قيادة الأمن القومي الأمريكي وكلهم إسرائيليون من بينهم شاب هو المحرر لتقرير 11 شتنبر والذي كان مراقبا لجل خطاباتكم حرصا على أن لا يمس مضمونها كل ما له علاقة ب11شتنبر وإسرائيل. بل أؤكد لشصخكم الموقر على أنه لا عيب حتى أن تكون تلك القرصنة عبارة عن "بروفا " تدخل في سياق تمديد التدارب التي تتولاها إسرائيل تحت مظلة الحلف الأطلسي والتي قادتها ايطاليا منذ 2005 وللسيد فرتايني في دموع التماسيح التي أسالها في مطالبته إسرائيل تقديم شرح حول فعلتها ما يعني لماذا أقول لا عيب. وللإفصاح أكيد أنه لا عيب حينما النفاق يصبح من العملات الكبرى دبلوماسيا وتسايسا للغرب الديمقراطي وخصوصا حينما القيادات الأطلسية تعبئ كذبا شعوبها في سرقة ثقتاها. وعموم لا يمكن للحلف الأطلسي أن لا يكون متفقا مسبقا على مهاجمة أسطول الحرية خاصة وأنه يرأسه قائد يعلم الكل عن كيفية إنجاحه وقد طمأنتم تركيا في ذلك نزرا لواقعة الكاريكاتورات المسيئة للرسول محمد (..) من طرف صحافة بلده... فلا عيب إذن أن يضرب أسطول الحرية بما أنكم تعلمون عن ملابسات الحدث .
السيد الرئيس المحترم
إن مهاجمة أسطول الحرية هي من تعبيرية "الحوار البحر المتوسطي" الذي يتولاه الحلف بمشاركة بحرية لسبعة دول غير عضوة في ما سمي « Active Endeavor », تحت قيادة الأميرال دي باولا وهي عمليات تدخل في إطار التعاون الخاص مع إسرائيل وقع عليها الحلف الأطلسي بداية دجنبر 2008
وإذا صحيح أن مهاجمة مدنيين عزل في البحر نعتبر جريمة حربية أقول لا عيب لأن القانون الدولي لم يكن يحترم سوى في ما يخدم. وإذا قال السيد اردوغان انه لن يسمح لأن يحاول تقييم صبره تركيا فلأن إسرائيل اعتقدت أنها سترد بما يليق وخلق شقاق داخل الجيش التركي كإجابة عن الأزمة التي يعرفها البلدين منذ 2009 لذلك أقول بصدق للتركيين لا عيب في العودة العثمانية الجديدة من خلال نظرية الأستاذ أحمد دافيدغلو وزير الخارجية وفي تعبيرية السيد حسن نصر الله التي جاء فيها "نحن لا نقول أن تركيا ستقطع علاقتها نهائيا مع إسرائيل ..." دلالات الخلفيات التسايسية الفنية كما ترجمها السيد "يولنت أنتش" نائب الوزير الأول التركي في تصنيفه الفعل الإسرائيلي " بالقرصنة" بدل " فعل حرب". وعن هذه فإنها تعني أن ما قامت به إسرائيل ليس سوى خطئا بدل أن يكون كامل المسؤولية السياسية. ومن هذا المنطلق طالب السيد اردوغان المحاكم الإسرائيلية بمحاكمة الفاعلين وفي الأفق يرسم البند الخامس للحلف الأطلسي الذي تنتمي إليه تركيا بما يليق لتجاوز إسرائيل من داخل الحلف الأطلسي واعطاء قيمة نوعية في تغيير البيدق التركي بقطعة هامة داخل الشطرنج الأطلسي في المجال البحر المتوسطي ولعل مهاتفة السيد اردوغان من طرف شخصكم لتعكس ذلك بوضوح.
لا عيب لأنه أيضا وبعيدا عن التسايس والدبلوماسية ... أقولها بسذاجة وجودية أمام الوعي المطلق الخالد الذي لست فيه سوى جزيء هناك فلسطينيون يقدمون الدماء التي تسقى بها الأرض المقدسة غصبا منذ أوووه وأوووه لذالك قلت بالآرامية عنوانا أدعو شخصكم الموقر للعودة إلى ذالك التاريخ وستعلمون عن محمد قبل محمد وفي هذا اصدر السيد عبد الحميد العوني احد الدكاترة الأجلاء في علوم الحفريات كتابا اسمه "محمد قبل محمد" لربما تضح لكم الرسالات السماوية أكثر كما أدعوكم للتفكير في "سلام أسلو قبل سلام أسلو" لتعلموا على أنه كان عليكم الاطلاع على لقاء الطائف الذي خصص للبنان في نهاية الثمانينيات حتى لا تخطئوا أنفسكم وشعوب العالم في ما تقرر بالمكلس الأمني مؤخرا ولكم أن تسألوا السيد بيل كلينتون عن تمديد خط سلام الشجعان ابتداء من المملكة المغربية لربما يتبين لكم على أن تهنئة أبناء الله صانعي السلام الدامي لا تليق بمقامكم وما تسعى إليه الولايات المتحدة النظيفة والغرب النظيف الذي خرج من شعوبه أحرار في أسطول الحرية
السيد اوباما
أقول هكذا أوباما وأنت إنسان شعبي الطباع ... نحن لا نطلب من شخصك سوى أن تكون إنسانيا بالقدر الذي كنت في حاجة إليه حينما كنت ذلك الأسود كما كل السود حينها حمل أبراهام لينكولن في ذاكرته معاناتهم. ففي الإسلام كان الأسود بلال أول من ناد بصوت التحرير من عبودية البشر واستعباد البشر... أقول هكذا لأني أتذكرك حينما رحلت إلى مصر لتلقي خطابك الشهير من الأزهر وقد اعتمدت من التداين كنقطة ارتكاز له في فضاء المسلمين قولا من الكتاب المقدس جاء فيه "هنيئا لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يُدعونَ".
السيد أوباما
وأنت تهنئ نفسك ومن اتبعتهم في دينهم أسألك هل لله أبناء يهنئون أنفسهم وهم يصنعون السلام بسفك دماء أبناء الله؟ أم أن العرب والمسلمين في قولهم أن الله لم يلد ولم يولد غضب الله عليهم وبالتالي كان للمرسلين مثل شخصكم العظيم أن يهنئوا إخوانهم الغير المسلمين في الشرق أي الإسرائيليين؟
اسمح لي السيد أوباما في سؤال آخر: لنفترض أن هؤلاء المسلمين يتنكرون لأبيهم الإله لكن ما ذنب المسيحيين الفلسطينيين والمصريين والسوريين واللبنانيين ... أم هل لأن أبناء الله لا يمكنهم أن يكونوا من العرب والنصارى؟ هل إذن أنت تؤمن بشعب الله المختار وما موقعك فيه جينيا علما أنه في رمزيته نجد حرف كاف بالفرنسية ؟
لقد استمع إليك منذ حملتك الانتخابية كل المتعطشون لاكتشاف أمريكا التي أشرت إلى بعض من مؤسسيها في خطابك الشهير بمصر الموجه للمسلمين. وفي هذا الصدد قلت: "... وبمناسبة قيام الرئيس الأمريكي الثاني جون أدامس عام 1796 بالتوقيع على معاهدة طرابلس فقد كتب ذلك الرئيس أن "الولايات المتحدة لا تكن أي نوع من العداوة تجاه قوانين أو ديانة المسلمين أو حتى راحتهم...". فهل تعتقد أن راحتهم في محاصرة غزة ونفي الفلسطينيين شتاتا ؟ وهل يسمح لك ضميرك بتمويه تلك الشعوب التي تعلقت بلونك وما يرمز له في امثال السيد نيلسون مونديلا ؟
السيد أوباما
في كوانتانامو المعلن أنت تعلم عن ما تعرض له القران من تبول و... ما يستحيي الإنسان ذكره فهل الرئيس الراحل توماس جيفرسون وضعه في مكتبته الخاصة بعد أن أدى عليه القسم أول مسلم أمريكي منتخب... ليأتوا أبناء الله صانعي السلام الدامي وتهنئهم سيادتك المحترمة؟ ثم تقول في نفس الخطاب : "وأرى في ذلك جزءا من مسؤوليتي كرئيس للولايات المتحدة حتى أتصدى للصور النمطية السلبية عن الإسلام أينما ظهرت. لكن نفس المبدأ يجب أن ينطبق على صورة أمريكا لدى الآخرين". بالله عليك بقدر مسيحيتك التي تعيها في ذاتك هل هكذا أنت في التقرير ألأممي لمجلس الأمن الأخير في شأن أسطول الحرية تعمل على تغيير الصورة النمطية لأمريكا أم أن بياض ابتسامتك أسنانا يخفي سواد قلب هوليكارشية ما تحرجك أم هل لأن العرب والمسلمين لم يفهموا صعوبة وضعيتك وما تفرضه عليك أدبيات تدبير شؤون العالم من داخل دولة عالمية من طبعها اسمها الولايات المتحدة؟ لا اعتقد أن سيدنا بلال طهر الله مثواه سيستبشر بأبناء جلدته السود هكذا يا سيد أوباما هو الذي أغمي عليه بعد إنهاء أول تكبرة تحت وابل النبال.
اسمح لي أن أصارحك القول على أنك باستدلالك بدارفور في خطاب 04-12-2006 كنت جد متمركز في ذاتك العقائدية في بعدها الفلاشي بدليل أنك ذكرت من الكتاب الغير المقدس الذي عرف من الاهانات ما لم يحرك فيك ساكنا ما يلي: "من قتل نفسا بغير حق أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا" فكيف لرئيس دولة عظيمة أن لا يرى هذا الكلام القرآني ينطبق سوى على غير غزة وعلى غير جنوب لبنان وعلى غير جنين وما سبقها ؟
السيد رئيس أعظم دولة المحترم
لا اسمح لكم بالتلاعب بأرواح شخصيات وان ليسوا مسلمين ولكنهم صنعوا كيانا لذلك المجال الذي نحبه وطبعا بهنوده الحمر واذكر السيد توماس دجيفرسون الذي اعتمدتم شكليا من كلامه :"إنني أتمنى أن تنمو حكمتنا بقدر ما تنمو قوتنا وأن تعلمنا هذه الحكمة درسا مفاده أن القوة ستزداد عظمة كلما قل استخدامها" بدليل أنكم أفرغتم هذه الأقوال من حياتها المعنوية ومن ثم أفرغتم قوتكم في الشرق وتزدادون ضعفا يوميا لسبب بسيط هو أنكم نمطيين في التعامل مع الفلسفة الجيدة التي تتغناها ومعك السيدة كلينتون والتي هي"القوة الذكية. للأسف لقد ترجمت" قوة غبية" في تقرير مجلس الأمن الأممي سواء في ما يتعلق بأسطول الحرية أو العراق أو أفغانستان أو ايران أو حزب الله أو سوريا أو كوريا أو فينيزولا ... ولا اسمح لكم بقراءة آيات الله دون تطهير اسلامي لأني أعتز بسيدنا بلال صانع السلام وقد اتمم الآذان والنبال تشرم جسمه وليس محبة في هوليغارشية الانتخابات. فأما عن القوة الذكية فهي تحتاج إلى خبرات في الاستراتيجيات الشطرنجية وطبعا حسن النية كفلسفة سياسية واقتصادية.
* من مفكري سلام أسلو المجهض
ملحوظة: لقد أرسلت هذه الرسالة إلى الموقع المتمدن وإلى القدس العربي وإلى عدد من الصحف المحترمة بالمملكة المغربية والعربية.



#بوجمع_خرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم «Tiltha quaum»
- إلى كل الصحراويين والمغاربة:الصحراء وفلسطين ليستا لعبة ورق
- تقليدانية مراكز تكوين في التجميل بمفردات الإصلاح وانفصالية ع ...
- إلى المجلس العلمي المغربي: إذا اليوم التنصير فربما غدا نقل ل ...
- عن الكفايات بالمغرب: بين السياسي و التعليمي أزمة أم *مأزمة(1 ...
- نداء الإصلاح التعليمي موجه للمجلس الأعلى للتعليم
- تحرير الرياضيات من الاستغبائية التقناوية
- مصوغة تكوين المدرسين وسذاجة التصور
- الصحراء من وادنون: ليثها ثورة أرفع بها راية حكم تحرري جديد
- للإدماجية: التعليم العالي في الماقبل مدرسي...
- لأجلك يا قدس:هل أعود لجاهليتي؟
- القدس دوما في عربية الأمانة المعروضة
- إلى السيد وزير التعليم و...أزمة التعليم بالمغرب: التشكيل يعي ...
- لجمالية المتمدنين شكرا جميلا بأكثر من ألوان الطيف
- عن طبيعة النشأة وداروينية التطور -التقدمية كتفكير مستقبلي في ...
- التقدمية كتفكير مستقبلي في الحاضر المستدام(الحلقة 2):التقدمي ...
- التقدمية كتفكير مستقبلي في الحاضر المستدام
- عن الصحراء: لا قيمة للظهائر الملكية
- الحل الفلسطيني في تضاد الأطراف
- قراءة في بيداغوجيا الإدماج بالمغرب:نها أشبه بحكاية أشيل الذي ...


المزيد.....




- أجبرهم على النزوح.. أندونيسيا تصدر تحذيرا من حدوث تسونامي بع ...
- التغير المناخي وراء -موجة الحر الاستثنائية- التي شهدتها منطق ...
- مصر.. رجل أعمال يلقى حتفه داخل مصعد
- بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين
- أسباب تفوّق دبابة -تي – 90 إم- الروسية على دبابتي -أبرامز- و ...
- اكتشاف -أضخم ثقب أسود نجمي- في مجرتنا
- روسيا تختبر محركا جديدا لصواريخ -Angara-A5M- الثقيلة
- طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
- توجه أوروبي لإقامة علاقات متبادلة المنفعة مع تركيا
- كولومبيا تعرب عن رغبتها في الانضمام إلى -بريكس- في أقرب وقت ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - بوجمع خرج - السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم شلاما كوارا «Tiltha quaum»