أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - روعه عدنان سطاس - صفاء روحي














المزيد.....

صفاء روحي


روعه عدنان سطاس
اعلام وصحافه ،ناشطه في مجال حقوق الانسان ، ،باحثه في الفكر الاسلامي الجديد

(Rawa Stas)


الحوار المتمدن-العدد: 3019 - 2010 / 5 / 30 - 16:12
المحور: الادب والفن
    


هناك 000حديث الحب كان سكن الخواء ولم يكن الإنسان ولدت ولم اكن أحبو على جسد رأيت قبيل ان أهذي بان الورد معضلة وان الحب مثل الريح تقلقها غواياتي 0
مشيت الى الهوى دهرا رقصت على مدراتي أفقت على صهيل الورد لم اعلم باني كنت اعلم إنني امشي إلى أولى نهاياتي لأبدا من جديد رقصت على سرير البحر طيفا لم تراودني متاعاتي وأمي ستحملني تكللني بعشق الناس والنفي تعدد هواياتي تعلمني بان الحب معنى لا بحث عن معان سوف اهجره واهجر كل أحبائي انا الأنثى المتردية صمتا أنام على دمي شوقا وتنفرد لي مساحاتي وخلف أنوثتي ذكر يخطف أنفاسي انا المولودة والمفقودة انا الضدين في الواحد ولم اتبع سوى يأس يضلل مناماتي رفضت القول والقائل رفضت السيرك والحاوي رفضت القتل والقاتل لأسرح في بحار الموت ترشدني ضلالاتي إلى البحث عن معنى الى الشك وراء غياهب المبنى لأولد من جديد فوق أشرعة الهوى حينا شربت الخمر حتى تبت من عشق وتاب العشق من فوضى عشاقي وسكرت من حلم أحلامي ولم اشرب ولم اعلم أكان ولعي به نبيذا او حريقا ام صلاة في كتاباتي أرى ملا يرى الراؤون خلف منابت الورد هل تنطفئ شموع ناياتي فالوطن يعريني والرب يعلمني بحرف الضاد غاياتي تعمدني بماء الكفر آياتي ولم اكفر فان الله في ذاتي أصارعه ويصرعني وتهزمني خياناتي لتتبعني حروف أشعاري حيث الحرف تحرقه بماء الحب خلف مدار كالمعنى وتخذلني خيالاتي وأدرك إنني املك الهوى حينا وحينا ولم أكن الا صدى الشيطان في تتبع ضلالاتي0
اعترى البرد والأرق وحدتي والليل وزعني فوق الشوارع صوتي معارك مهزوم فوارسها وصمتي الأرض لو سكانها نطقوا تقودني الى طريق بغداد فالصبر يأكلني وفانا في الملل المر كنت وحيدة أجامل عمري واحبس روحي لينفجر الحب وردا على الطرقات سأطرق صمتك بابا فبابا وادخل في الملكوت اذا شئت لي ولهذا التجلي على مقعد واحد بعثر الصمت أفعاله سأسير نحوك وابحث عن قلبك دون فوضى لدي من الشجن المر ماقد يهذب عاصفة ومن الشك ماقد يقود الحريق إلى بيدر الأسئلة حاجتي تكبر الآن بين الضلوع واكذب على رغباتي وقلت نجوت ولكن مازال بحرك يمشي ورائي ويفتح ليل مدينتي يدخل خلفي يطرق عتباتي وملكوتي إذا شئت لي ولهذا التجلي وللقلب حين يصير مقابر تعرف معنى الختام0



#روعه_عدنان_سطاس (هاشتاغ)       Rawa_Stas#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السجين الذي هزم سجانه
- اوضاع العاملات المهاجرات
- لم يعد لي حدود
- رأي حر
- السلاح الفكري
- حذار من تهميش المرأة في عصر العولمة
- مصطلح ECCD
- بعض مانص عليه تقرير الحماية التشريعية والاجتماعية لعمل المرا ...
- معكم نحيا
- العدالةالفكرية بمساواة المراة بالرجل
- لكل امراة
- التعريف باتفاقية سيداو
- بعض التوصيات التي اكدت في منتدى المراة والنزاعات المسلحة
- التقرير الذي أعدته منظمة Freedom Houseالأميركية عن وضع حقوق ...
- صوت الشرفاء
- همسات قلب
- المطلقة في عين المجتمع العربي
- العنف الإرهابي وتأثيره على الأطفال
- ضرورة الكوتا النسائية
- لا تلموني من بيع جسدي


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - روعه عدنان سطاس - صفاء روحي