عهود السعيد
الحوار المتمدن-العدد: 3012 - 2010 / 5 / 22 - 16:28
المحور:
الادب والفن
صوتٌ ملائكيّ يترنم بأغنية
نسجتها روح عاشق أذابه السهر،،
يتشهّق الليل بتنهيدة الجوى
وينسحب بشوق يحترق
ليمنح آلهة الأمل ابتسامة شعاع الشمس،،
أسطورة في صحراء قاحلة
لا تكشف نفسها سوى للعشق،،
أسطورة منحت أولى أسرارها لافروديت،،
والصوت يترنّم بأغنية الروح
ويصلي بها العشق في محراب افروديت،،
يخشع كلما ملئ عبيره الأرواح العاشقة..
* افروديت آلهة العشق والجمال في المثلوجيا الإغريقية
#عهود_السعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟