أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عهود السعيد - مَا زِلتُ أُفَكِّر














المزيد.....

مَا زِلتُ أُفَكِّر


عهود السعيد

الحوار المتمدن-العدد: 2828 - 2009 / 11 / 13 - 01:00
المحور: الادب والفن
    



ـ أتمنى التحليق في قلب السماء
لإنني لا أحتمل قسوة الأرض!

ـ حينما أمسك القلم وأكتب
أشعر بإنني عالم في روح انسجامه وتنافر تناقضاته.

ـ ما زالت القرون الوسطى
تحوم حولنا والظلم يلبس ثياب عدّه!

ـ صوت داروين قد اختنق في الشرق الأوسط.

ـ يعتقدون بإنهم المهاتما غاندي
أو تشي جيفارا
ولكنهم لم يفهمواْ لِمَ؟

ـ ما زال "العقال" يُمَارس سطوته
الأزلية تحت مسميات بعيدة عن ثقافته.

ـ حينما أتقمص بلاد الرافدين
أرَ أول نَفَس للحرف قد ولد ومنح العالم الحياة.

ـ أبحث في ذكرياتي لأرَ نتاج تشكيل ذاتي.

ـ أستغرب اختلاف نيتشه وأخته ايليزابيث الواضح
ولكن لعل هذا يوضّح لِمَ "الرجال من المريخ والنساء من الزهرة".

ـ الحياة عبارة عن متاهة
نبحث بها عن شيء موجود في داخلنا
ظنًا منا بإنه في ما وراء الطبيعة!

ـ الإنسان كُتله من المتناقضات
لن يكتمل و إن اكتمل!


ما زلت أفكر لأبحث عن المستحيل
كي أعيش لهدف ربما يكون وربما لن يكون
حتى تتوارثه أجيال وربما أمم؟!


*"الرجال من المريخ والنساء من الزهرة" مُقتَبَس
من كتاب John Gray :

" Men are from Mars, Women are from Venus"





#عهود_السعيد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- شاهد.. ماذا يعني استحواذ نتفليكس على وارنر بروذرز أحد أشهر ا ...
- حين كانت طرابلس الفيحاء هواءَ القاهرة
- زيد ديراني: رحلة فنان بين الفن والشهرة والذات
- نتفليكس تستحوذ على أعمال -وارنر براذرز- السينمائية ومنصات ال ...
- لورنس فيشبورن وحديث في مراكش عن روح السينما و-ماتريكس-
- انطلاق مهرجان البحر الأحمر السينمائي تحت شعار -في حب السينما ...
- رواية -مقعد أخير في الحافلة- لأسامة زيد: هشاشة الإنسان أمام ...
- الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية
- السعودية.. مهرجان -البحر الأحمر السينمائي- يكرم مايكل كين وج ...
- المخرج الأمريكي شون بيكر: السعودية ستكون -الأسرع نموًا في شب ...


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عهود السعيد - مَا زِلتُ أُفَكِّر