هل كان لدى البدو حمّامات في الصحراء؟

أستاذي العزيز
كانوا يستعملون ثلاتة حجرات ومش اي حجر كانوا لهم موصفات خاصة وطريقة الاستعمال كانت عملية فنية أول حجرة كان تستعمل من اليمين للشمال والثانية من الشمال لليمين والثالثة كانت من الخلف للأمام مش بقوللك كانت عملية فنية . ويجب أستعمال اليد اليسري والله أعلم

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولكن الحمام في ادبياتهم يتم الدخول اليه بالرجل اليسرى وليست اليمنى، اقرا جيدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الا تعلم اخي نضال ان الملائكة كانت تحيط بهم بعد الوصول الى الموقع لئلا يراهم الكفار وتبدى عوراتهم .تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تأكد علماء الطب النفسي في بعض أبحاثهم ومكتشفاتهم أن الضحك يساهم في علاج غالب الأمراض النفسية.. لذلك أقترح على وزارات الصحة (وليس وزارات الإعلام) في العالم العربي والإسلامي أن تعيد قراءة بعض كتابات نضال نعيسة في المصحات والمستشفيات الاختصاصية لمواكبة علاج الأمراض النفسية المتعددة المنتشرة بشكل رهيب عجيب غريب بين غالب المتحجرين والمتعصبين والـمـهـوسـيـن دينيا. من يدري؟.. قد نجد بعد هذا بعض الحلول لغالب أمراضنا ومشاكلنا وعقدنا الاجتماعية والوجودية.
مع تحية صادقة مهذبة للسيد نضال نعيسة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أظن -والله أعلم- سيد نضال أنك تعمل بما لا تقتضيه مصالح الغرب الكافر

محاولاتك وفريق الكتاب المحترمين التنويريين في هذا الموقع وغيره-انتشال عقول غائصة في غياهب عشرات من القرون الماضية، وإعادة زرعها من جديد في أتربة الخصب الحضارية العلمانية، ورغم صعوبة المهمة، تشكـّـل مبعث قلق وعامل تخريب محتمل للاقتصاد والاستقرار العالميين

فأنتم، ومن حيث تدركون أو لا، تقطعون رزقة هذا الغرب الكافر الحضاري، وبالتالي تشكلون خطراً ليس فقط على شيوخ الوهابية

فإذا استنارت العقول وأينعت، وتنشطت الأدمغة ونبضت، وسرت دماء الحضارة والرقي الإنساني في الجسد المتعفن لأممنا المصابة بالإسلام والخرف وأنواع الأمراض المشابهة-ونهضت، فمن سيبقى من -خير أمة أخرجت للناس- يعيش عالة مستورداً كل مستلزمات الحياة من إبرة الخياطة إلى حبة الفياغرا إلى الكمبيوتر والطائرة من اختراعات وإنجازات الغرب والشرق الكافر، ومن ثم يضخ البترودولارات باتجاه معاكس ليرفد بها عجلة التقدم فالازدهار الذي سيتنعم ويرفل به أحفاد القرود والخنازير من النصارى واليهود وقوم هود لعنتهم اللات والعزة ومناة الثالثة الأخرى أفواجاً أفواجاً؟

دام الجميع بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد, بل أتأكد أنك وجدت سر المعادلة التي بدأت من بداية القرن الماضي حتى اليوم. المعادلة المركبة العلمية التي فبركتها المافيات الرأسمالية العالمية التي تدير العالم وعناه وتفقيره. وجدت الإسلام الوهابي حتى تحصرنا بهائم متأخرة لا تفكر ولا تنتج. بل تأكل وتحشش وتصلي وتنكح. ولكن لا تفكر ولا تنتج, بل تشتري حتى طعامها من هذه المافيات. وتبيعنا المافيا الفياكرا حتى نتابع النكاح والإنجاب. ومن ثم تبيعنا حتى القنابل التي نفجر بها أنفسنا ومواطنينا وكل ما يتحرك حولنا من بشر. حتى نتابع قتل كل من لا يفكر مثلنا ولا يقبل عاداتنا العفنة التي تربينا عليها. وهكذا تبقى الأرض مسطحة عندنا, وتدور في كل أنحاء العالم الآخر.
بوركت يا موجيكي.. وشكرا لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه موضوعة فكرية جميلة تجعلنا نقف امام اي -- دين هو انظف الاديان -- ليس فكريا فكل الاديان لا فكر لها على سبيل المثال ديني الدين الاسلامي وجد في الحجاز القاحلة الصحراء المرعبة الخالية من الماء
حيث كان على المسلمين اثناء السفر الاقتصاد في الماء وان قل عليهم --بالتيمم -- اثناء الصلاة واذا حضر الماء بطل التيمم
لا توجد قبيله من قبائل قريش والحجاز لا يملكون الاف من الخراف والماعز والجمال والقطط والكلاب وحيوانات الصحراء وكلها سائبة من اجل الرعي والماكل و -- فضلات الحيوانات وتبولها -- في كل مكان وان الرياح تجعل الفضلات تنتشر بسرعه السؤال
كيف غابت عن الله هذة الفكرة التي لا تحتاج الى ذكاء
وعلى هذا اليس الاسلام السابق وليس الان هو انجس الاديان
مع الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ نضال : نسيت حادثة مهمة دوخت التاريخ الاسلامي وهي خروج السيده عائشه في غزوة رسوليه الى حمام النساء الخاص ولكنها اضاعت عقدها اثناء جلوسها على الحمام الفرنجي . وعندما انتهت وغسلت يديها امام المغسله وعادت تذكرت انها فقدت عقدها . وبما ان حمام النساء معروف مكانه عادت اليه ومباشرة وجدت عقدها . . وعادت مباشرة الى الركب . فوجدتهم يتحركون وحمى الله الاسلام من حادثة الافك ولكن النصارى واليهود لعنهم الله دبروا هذه الحادثه ليوقعوا بالاسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك على اهتمامك سيد عبد الجبار اليائس .. وهلْ عبدٌ إلا يائسٌ ؟

أنا وأنت وكلنا أرادونا عبيد لإله مفترض متجبر ماكر شديد العقاب مشحون بالكراهية والأنانية والإجرام والولـَـه بقهر الإنسان -المخلوق-، والتعطش لسفك الدماء، والعشق للنكاح والاستنكاح، وكل ما يمت للترهات بصلة .. هو منه مباح

دعني أوجه رسالة لجميع القراء المع والضد:

أي نظرية سياسية أو جدال علمي أو عقيدة حزبية أو فلسفة إصلاحية أو محاولة نقدية للمجتمع السوري -ومحيطه- تنطلق وتبدأ من دون تسليط الضوء على العامل الديني -وبالخاص الاسلامي- وتأثيره على الإنسان السوري كعامل أساسي وربما وحيد في تشكيل ماضيه وحاضره، ستفشل في ملامسة حتى قشرة الموضوع، ناهيك عن لبّه، وستبوء حتماً بالفشل

مضيعة للوقت كل محاولات الإصلاح، ومن أي جهة كانت، وبأية أداة استُعملت، أو آلية اعتُمدت، من دون توجيه إصبع الاتهام، بكل شجاعة وتحد، تجاه العامل الديني الذي أحبط وأجض وقصر وقسر وقمع وشرشح ومرّض وسفلس وكلس ودبّس وحبّس وأنعس وأتعس ونجّس ودنس وأبلس وأبخس ورخّص وأفلس الرؤوس، ومنها الأدمغة َ استأصل واستخلص

على الأقل .. هذه وجهة نظري

دام الجميع بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياترى هل كانت توجد خلاء للرجال واخرى للنساء

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للغرب الذي اخترع مقعد الحمام و الشطافة لغسل وتنظيف مؤخرات العرب

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---