الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - طارق حربي - من المحاصصة الطائفية إلى المحاصصة الانتخابية الرقمية ! | |||||||||||||||||||||||
|
من المحاصصة الطائفية إلى المحاصصة الانتخابية الرقمية !
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
أزمة تشكيل الحكومة..إلى أين!؟
- مساهمة في ملف (الهوية الوطنية العراقية) - مؤتمرات الارهاب وتأخر تشكيل الحكومة! - العراق يمر بمأزق سياسي..ماالعمل!؟ - أيها الوطن - حجرٌ ملَبَّدٌ بالغيوم - ذباح العراقيين يقلد أوسمة! - إتلاف الأطعمة الفاسدة في الناصرية..إلى متى..!؟ - لا لجعفر الصدر كمرشح تسوية بديلا عن المالكي! - نتائج الانتخابات وتغليب المصلحة الوطنية العليا - ماهذا الغموض..ماالذي يجري!؟ - تحولات في المشهد السياسي العراقي - تأخير أم تزوير!؟ - انتصار الحبر على الدم! - شكرا قداسة البابا! - ماذا وراء زيارة علاوي للرياض والقاهرة!؟ - من سرق أنبوب النفط من مدينتي!؟ - امرأة على ظهرها كفن! - عشائر المالكي!! - -غزوة الفنادق- تتحملها المساءلة والعدالة والحكومة العراقية! المزيد..... - لغز الأنفاق الرومانية.. مغارة -كابيتولين- تكشف عن تاريخ منسي ... - الصليب الأحمر يرد على طلب نتنياهو بتوفير الطعام للرهائن في غ ... - كيف وصلت أزمة الجوع في غزة إلى هذا الحد؟ صحفي يُعلق لـCNN - انفجار مرفأ بيروت في ذكراه الخامسة: هل اقتربت لحظة الحقيقة؟ ... - إسرائيليون يعرقلون قافلة مساعدات متجهة إلى غزة ويثقبون إطارا ... - أمهات -زيكا- المنسيات: أطفالهن لا يستطيعون الأكل أو الكلام أ ... - هل تستطيع دمشق استعادة ثقة الدروز؟ - من إصلاحي ليبرالي إلى ناطق شرس باسم الكرملين: من هو ديمتري م ... - 550 مسؤولا أمنيا إسرائيليا سابقا يطالبون ترامب بالضغط على نت ... - خيارات أحلاها مر.. صحيفة أميركية تسرد كفاح عائلة بغزة للبقاء ... المزيد..... المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - طارق حربي - من المحاصصة الطائفية إلى المحاصصة الانتخابية الرقمية ! |