أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - الأقباط والمسيحيين في الإسلام ؟













المزيد.....

الأقباط والمسيحيين في الإسلام ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2998 - 2010 / 5 / 7 - 12:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لم تكن هناك حروب دينية بين أتباع المسيحية وأتباع الإسلام في حياة النبي محمد أو الأصح بين النبي محمد والمسيحيين والممتدة 23 عاماً – فترة الدعوة - بل الحروب الدينية كانت مع اليهود في المدينة – يثرب – ( 3 قبائل رئيسية ) ؟ السبب الحقيقي لعدم وجود هذه الحروب ليس لأن الإسلام كما يقولون أقرب إلى المسيحية وأن النصوص التي وردت بشأن الرهبان تؤيد ذلك , لا . السبب لأن المسيحيين لم يكونوا من سكان تلك البلاد وبشكل كبير والتي عاش فيها نبي الإسلام ( مكة والمدينة ) . وكان عددهم قليل مقارنة مع الوثنيين وهو الدين السائد وإلا فما هو الفرق بين اليهود والمسيحيين من وجهة نظر صاحب الدعوة ؟ فالتوراة محرفة والأناجيل مزورة ؟ و لا بد لأتباعهم أن يؤمنوا بما قاله النبي وإلا فالسيف هو الفيصل . ما جرى لليهود في المدينة يؤيد صحة الرأي الذي نقوله . مع ملاحظة أن الإسلام أقرب إلى اليهودية وليس إلى المسيحية في المجمل العام من سور القرآن وخصوصاً السور المدنية .
الإسلام جاء من أجل الناس أجمعين ؟ هل هذه العبارة صحيحة ؟
سوف لن نتناول أي نص من النصوص التي تعتبر المخالفين للإسلام مواطنين من الدرجة الثالثة أو العاشرة . و لا النصوص التي تتحدث عن الجزية و لا أهل الذمة ولا المغضوب عليهم ولا الضالين ولا أحفاد القردة والخنازير, وكذلك سوف نتجنب العهدة العمرية وشروط التعامل معهم والذين لم يكونوا من صميم المجتمع , بل كانوا في منزلة اجتماعية وسياسية ثانوية .. ولكن سوف نختار لكم بعض الوقائع التي حدثت وفي مصر تحديداً خلال المائة سنة الأولى عندما سيطر المسلمين على البلاد لكي يتبين للجميع على أن المخالف للدين الإسلامي كان في وضع مأساوي لِما تعرض له في تلك الفترة وعلى أيدي أصحاب الدين الجديد الذين جاءوا من أجل إنقاذ البشرية من القهر والاستعباد إلى الحرية والمساواة وكذلك من أجل إخراجهم من الظلمات إلى النور ؟ والمصيبة هناك من يقول " جاء الإسلام من اجل تحقيق العدالة الاجتماعية " ؟
قد يقول قائل " لقد تعرض المسلمين إلى أبشع من ذلك " سوف نوافق .. ولكن بعد أن نقول "
ديننا هو الحق ودينهم مزور ومحرف وفيه خرافات وأساطير وفيه دم واغتصاب وخمر ونساء ؟ وديننا دين العدل وفيه وصايا التعامل بالحسنى مع الأخر فمن الطبيعي أن نعاملهم وفق النصوص ولكن الغريب هو أننا تعاملنا معهم بالعكس ؟ فعن أي معاملة وعن أي نصوص نتحدث ؟ اخبرونا أجركم الله ؟ لو توفرت الفرصة للمسلمين ماذا سوف تكون النتائج ؟ حوادث التاريخ منذ اليوم الأول ولحد الآن هي الشاهد .
كيف يعيش المسلم حالياً في العالم المسيحي ؟ مقابل "
كيف يعيش المسيحي في بلده الأصلي في العالم الإسلامي ؟ مصر – العراق على سبيل المثال .
هذه النقطة بالذات هي الجواب على كل من سوف يعترض على ما سوف نورده لاحقاً .
ساد الإسلام في تلك الفترة فكيف تعامل مع المخالف ؟
وسادت المسيحية اليوم - العالم الغربي- مع ملاحظة أنهم لا يحكمون بلادهم وفق تعاليم الإنجيل أي ليس هناك نظرة دينية ؟ وهذا هو المطلوب , لا بل أن المسلم الذي هاجر من بلاده والذي لا يستطيع أن يتنفس فيها يصول ويجول في شوارع العواصم الغربية ويطالب بتطبيق الشريعة ؟ ماذا تُسمون ذلك ؟ سوف أترك التسمية لكم ؟ المسلم يتمتع بحقوق وامتيازات لا تتوفر له في أي بلد إسلامي حتى لو كان القرآن هو الحاكم وعلى رأس السلطة اعدل خليفة ؟
على المعترض أن يقارن ويفهم وجه المقارنة ثم بعد ذلك من حقه أن يقول رأيه .
فهل يصلح الدين الإسلامي لكل عصر من العصور لكي يحكم الناس أجمعين ؟
أما بالنسبة للعصر الحالي وفي هذا الوقت بالذات فيكفي أن نقول " إن ما يتعرض له الأقباط في مصر والمسيحيين في العراق وسوف نتجاهل باقي الدول يندى له جبين كل مسلم وسوف لن أزيد حرفاً واحداً "
سوف يعترض أخر ويقول " أن النظام السياسي العلماني – الديمقراطي – الليبرالي - اليساري هو الكفيل لإنهاء المأساة " ولكني سوف أسال " متى سوف يتحقق ما تحلمون به ؟ أبوس أيديكم ؟ أين ذهب نضالكم ؟ أين ذهبت كتاباتكم ؟ أين ؟ أين ؟ .. أعتقد أنكم بانتظار ثورة اشتراكية وتغييرات اجتماعية وصراع طبقات وتطبيق الليبرالية والدخول في العلمانية ؟ أليس كذلك ؟
أو أنكم بانتظار حاكم عادل – يرعى البلاد والعباد على ما تشتهون ؟
**********************************************************
" لنرى الآن عندما حانت الفرصة للمسلمين في عصورهم الذهبية ماذا قدموا للمخالف لهم " ؟
بعد غزو مصر بسبعين عاماً " بدأ الأقباط يقاسون السلب والاضطهاد إلى درجة أن كثيراً منهم لجئوا إلى السلاح محاولين الدفاع عن حقوقهم .. ولِم لا أعزائي القراء ؟ غير أنهم هزموا بعد مذبحة كبيرة .. وفُرض على كل راهب ديناراً ( جرية سنوية ) وكان جامع الضريبة يسم يد كل راهب يقابله بختم من حديد ,, بعد ذلك يقطع يد كل شخص من هذه الطبقة يكتشفه غير موسوم ويأخذ عشرة دنانير من كل مسيحي أخر ليس معه إيصال من الحكومة يُثبت دفعه للجزية وقد وُجد كثير من الرهبان فيما بعد بدون وسم .. فضرب عنق البعض ؟ ( من أجل عشرة دنانير )
يقطعون الرقاب ؟ سوف لن أكتب أي مداخلة على هذه الأعمال الوحشية والإجرامية ؟
أما الذين لم يقطعوا رقابهم فلقد ضربوهم حتى الموت ( مثلما يفعلون الآن في السجون العراقية ) . وبدون استثناء .. وهُدمت كنائسهم وأتلفت صلبانهم وصورهم وقد حدث ذلك عام 104 هجرية في حكم الخليفة يزيد بن عبد الملك ..
أين الفقهاء ؟ لماذا لم يعترضوا ؟ ماذا كان يشغلهم ؟ أحكام الحيض والنفاس وإتيان المرأة ؟
أين أصحاب الرحمة الذين صدعوا رؤوسنا بأن تاريخنا كان ناصع البياض ؟ من أين استمد هؤلاء الحكام أحكامهم ؟ أليس من الشريعة ؟ هل هذه هي الشريعة التي تؤمن بالتسامح والعدل والحقوق والواجبات المتساوية لأنها شريعة الله وليست شريعة البشر الضال الكافر الذي يُشرع القوانين ؟
أين " كلمة حق عند سلطان جائر أفضل من مليون شهيد ؟ أين جارك ثم جارك حتى ظننتُ أنه سَيُورثه ؟ الخ .. لماذا لم يتصدى أهل الجنة للحاكم , هذا إذا كان الحاكم هو السبب وليس النصوص الدينية وتطبيقها ؟ أليس الجنة هي هدف كل مسلم , وهل هناك جنة نحصل عليها أفضل من أن ندافع عن المظلومين والمنتهكة حقوقهم ؟ ونفوز في الدنيا والآخرة ؟
أم أن الجنة بانتهاك وقتل واغتصاب وتشريد وقمع المخالف ؟
بعد ذلك بسنوات قليلة عمل – حنظله بن صفوان – حاكم مصر على وسم يد كل قبطي بختم حديدي يحمل صورة أسد وعلى زيادة بؤسهم زيادة شديدة .. ولذلك ثار كثير من سكان الريف مرة أخرى ولجئوا إلى السلاح ولكن بدون جدوى وتبع ذلك اضطهاد فظيع .
في عهد – هشام بن عبد الملك – كان يتم التلاعب في ملكية كنائس مصر كلها – مرة يتم تمليكها لليعاقبة ومرة بتمليكها لأتباع العقيدة الملكية – المسيحية –
هذا في المائة سنة الأولى ؟ والإسلام في أزهى عصوره ؟ أما بعد ذلك وفي العصر العباسي "
أمر المتوكل " أن تتخذ ملابس الأقباط ( مميزات مُذلة ) فألزم الرجل بلبس عباءة وقلنسوة ( عسلية اللون ) وأنواع خاصة أخرى من الملابس , كما ألزم النساء بارتداء ثوب من نفس اللون وكان الأقباط يُجبرون على وضع تماثيل خشبية تمثل الشيطان عند أبواب منازلهم أو عليها .
هذا الخليفة هو حامي السنة والجماعة ؟
قََدم الوزير علي بن عيسى بن الجراح مصر فألزم الأساقفة والرهبان والضعفاء بأداء الجزية فأدوها ؟
أما في أيام الحاكم بأمر الله فلقد قبض على عيسى بن نسطورس وضرب عنقه , ثم قبض على فهد بن إبراهيم النصراني وضرب عنقه كذلك , وتشدد على النصارى وألزمهم بلبس ثياب الغيار وشد الزنار في أوساطهم ومنعهم من عمل الشعانين وعيد الصليب والتظاهر بما كانت عادتهم فعله في أعيادهم من الاجتماع وقبض على جميع عائداتهم في الكنائس والأديرة وأدخله في الديوان وكتب بتعميم ذلك على عماله في باقي البلاد ؟ هذا يحكم بأمر الله ؟ فماذا لو كان يحكم بأمر الشيطان ؟
ثم قام بعمل أخر إلا وهو " إلزام اليهود والنصارى بالخروج من مصر إلى أرض الروم "
سوف نكتفي بهذه الروايات ولن نتطرق عن العصور الحديثة ( لأنها أخر حلاوة ) ؟
هل هذه الروايات من تأليف " الحوار المتمدن " ؟ أو من حاقد على الإسلام والمسلمين ؟
ربما ؟
هنالك كتابات لبعض السيدات والسادة ترافقها تعليقات على قسم من الكتابات التي تقوم بنقد الإسلام , تبدو وللوهلة الأولى " أن أصحابها إما يعيشون في كوكب أخر أو أن لديهم مأرب أخرى " فجميع كتابات هؤلاء تسير باتجاه واحد ألا وهي الانتقائية وينطبق عليهم معنى الآية التي تقول " و لا تقربوا الصلاة ... دون أن يكملوها ؟ إن الإنصاف هو قول ما لك وما عليك ويستشهدون على رأيهم بالآيات التي تقول " لا أكراه في الدين ... لكم دينكم ... لم تعد هذه الآيات تُقنع أحداً لأن القرآن ببساطة إما أن يؤخذ كله أو يترك كله ثم أين نذهب بالآيات التي تقول عكس ذلك ؟ وهي معروفة للجميع ... إذن التجميل والترقيع لا محل له من الإعراب سيداتي سادتي ؟
قد يعترض أخر ويقول " أن الكاتب كان انتقائياً ؟ وهناك كثير من الروايات التي تتحدث عن المعاملة الحسنى لليهود وللمسيحيين ومنها جار النبي وجار الصحابي الخ ؟
سوف يكون الرد عليهم بما يلي " النصوص الدينية واجبة التطبيق ؟ أم لا ؟ مثلاُ " هل يتفاخر المسلم لأنه يصلي ويصوم ويقوم بأداء كافة المناسك ؟ الجواب لا ؟ لا يتفاخر .. ولكن لماذا تتفاخرون إذا أحسنتم إليهم ؟ أليس المعاملة بالحسنى واجبة التطبيق فأين النص وأين التطبيق ولماذا حدث العكس وعلى مر التاريخ ؟ هل العبرة بالأقوال أم بالأفعال ؟ علينا أن نكون صريحين مع الأخر ونقول " إن تطبيق النص الديني واجب علينا ومن لم يعاملهم بهذه الطريقة فهو غير ملتزم بالإسلام ؟ هذا هو الحق وهذا هو الصحيح وهذا هو الإسلام الذي جاء من اجل الناس أجمعين ؟ بغير ذلك نكون منافقين لأننا نُظهر لهم شيء ونفعل العكس . وعندما تحين لنا أي فرصة فالتطبيق جاهز والويل لهم إذا ظفرنا بهم ؟
هناك فترات تعايش وفي جميع البلاد الإسلامية وخصوصاً العربية بين المسلمين والمسيحيين , هذا التعايش ليس سببه إتباع تعاليم الإسلام بل سببه العكس , عدم تطبيق الإسلام , أما إذا ظفر الإسلام بهم فحدث و لا حرج ..
يجب أن نفهم معنى " أن هؤلاء شركاء في الوطن ؟ هم السكان الأصليون ؟ نحنُ الدخلاء ؟
العراق سوف لن يبقى فيه مسيحي واحد بمرور الأيام ؟ ما حدث مع طلبة جامعة الموصل المسيحيين – 84 - طالبة وطالب في أقل من دقيقة رقدوا في المستشفيات ؟ هذا أقل تسامح معهم ؟
بعد سنين طويلة وعندما تسود الديمقراطية ويتحقق العدل من قبل الأحرار والوطنيين الشرفاء أصحاب المبادئ العظيمة الذين جاءوا من أجل حرية المواطن سوف ينال الأخوة المسيحيين حقوقهم وهم في بلاد المهجر ؟
فهل سوف نجد من يتفاخر بعد ذلك بسماحة الإسلام ؟ ( ليه لا ) ؟
العاقبة للعقلاء ..
/ ألقاكم على خير / ..



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإسلام والاستبداد ..
- ما هي قيمة الدساتير العربية ؟
- رجل وامرأة ؟
- قراءات سابقة في دفاتر قديمة 1
- أمتنا العجيبة ؟
- أسئلة بسيطة حول الانتخابات العراقية ؟
- بين غصن بن مريم وسيف بن أمنة ؟
- فأرسلناه إلى مئة ألف أو يزيدون ؟
- الفلاسفة وأهل الأديان في مواجهة الشر الميتافيزيقي .
- قرؤوا فوصلوا .. لنقرأ حتى نصل ؟
- سيدتي ... هديتي إليكِ ؟
- إمام العاشقين أم سلطان الهالكين ؟
- هل المخالفين للغرب على حق ؟
- الغلمان في القرآن ؟
- هناك ... هنا ؟
- هل هناك إسلام معتدل ؟
- من الخمسينات حتى نجع حمادي .. هذا هو السؤال ؟
- حضارة شيطانية ... هل حقاً ما يقولون ؟
- العلم حجاب ؟
- أثينا ... المدينة والأسطورة ؟


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - الأقباط والمسيحيين في الإسلام ؟