أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - فأرسلناه إلى مئة ألف أو يزيدون ؟















المزيد.....

فأرسلناه إلى مئة ألف أو يزيدون ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2954 - 2010 / 3 / 24 - 15:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


( مُداخلاتي سوف تكون محصورة بين مزدوجين ) .
( عنوان المقالة : فقرة مقتبسة من الفصل التاسع من كتاب – المفكر عبد الله القصيمي – بعنوان – الكون يحاكم الإله – منشورات دار الجمل عام 2006 – عنوان الفصل هو " في الفردوس تتجمع كل أسباب الشر والعرب وعبيدهم في الدين – هم كل سكان الفردوس " هناك آية في سورة الصافات وردت " وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِئَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ (147) " والمقصود بها النبي يونس – أرسله الله إلى أهل نينوى – حسب التفاسير وهي مكية . فكم كان عدد نفوس أهل مكة في حينه عندما قالها النبي محمد ؟ هناك علاقة بين العدد المذكور ومغزى المقال – من وجهة نظر شخصية – علماً بأن أعلى رقم ورد في القرآن هو مئة ألف . نبدأ معكم ونقول : مئة ألف أو يزيدون – مئة مليون أو يزيدون – مليار أو يزيدون " الأعداد في تزايد – الأمة العربية في خير وبركة – ومعها الأمة الإسلامية – العروبة ماضية إلى الأمام وتتقدم نحو المجد بفضل رجالاتها ومفكريها وحكامها وكتابها ومدعيها – الأمة العربية غالبية سكانها من المسلمين " تكاثروا – تناكحوا – تناسلوا – فإني مباهي بكم الأمم – متى يا رسول الله ؟ يوم القيامة " على أية صيغة ورد الحديث المرفوض من قبل – أهل القرآن – دون دليل علمي – فالمعنى واحد ألا وهو – المباهاة بالعدد ؟ وإلى أن يأتي يوم القيامة – واعتقد بأنه قريب – لماذا ؟ لأن الساعة قد اقتربت وأنشق القمر وكما وعدنا القرآن قبل أكثر من 1400 عام " أقول إلى أن يأتي يوم القيامة فمن المحتمل أن يكون العدد قد وصل إلى رقم فلكي لأمتنا – وليفرح الأستاذ عبد القادر أنيس بهذا العدد – لماذا سوف يصل العدد إلى رقم فلكي ؟ لأن اليوم عند ربك بألف سنة مما تعدون " سوف نطرح بعض الأسئلة والتي أتمنى أن لا تُزعج المؤمنين " هل العبرة في العدد أم في النوع ؟ من هي الدول الأغنى والأرقى في العالم ؟ هل هي الدول التي يزيد عدد سكانها عن عشرة ملايين – ما عدا أمريكا طبعا – أم هي الدول التي ينام مواطنيها على عدد ويُصبحون على عدد أخر ؟ لماذا الكثرة ؟ وهل نفعتنا أو سوف تنفعنا في مستقبلنا أو مستقبل أجيالنا القادمة ؟ سوف نطرح لكم وجهة نظر مفكرنا عبد الله القصيمي في رؤيته عن – مئة ألف أو يزيدون – وكيف كانت رؤية الرب لهم ومتى " ) .
يقول القصيمي "
حين كانوا في الخيام – مكة – يثرب – مأرب – بلقيس – الهدهد – الصحراء – القصائد – الأصنام الطيبة البريئة المسالمة المصنوعة من التمر والخشب .
( في برنامج تلفزيوني شاهدته قبل عدة سنوات تحدث عن عدم وجود حفريات أو أدلة على قصة بلقيس والهدهد في اليمن السعيد – بدون قتال الحوثيين – حيث لم يعثروا على أي دليل " و لا أدري هل عثروا الآن أم لا ؟ وأعتقد لو راجعتم أصحاب الأعجاز العلمي في القرآن الكريم سوف تجدون الجواب ) .
يقول القصيمي "
كان هذا كل كون العرب في – مئة ألف أو يزيدون – عالمهم – رؤاهم – تطلعاتهم – أشواقهم – وكل آلهتهم –ومذاهبهم – وفلسفاتهم "
**********************************************************

( سوف نبدأ بعرض وجهة النظر التي طرحها صاحب الكتاب ورؤيته لما سوف يكون عندما تزداد أعداد العروبة ) ؟
يقول صاحب الكتاب "
إذن ماذا يمكن أن تكون رؤيتك يا ألهي " للعرب بعد أن يصبح تعدادهم شيئاً – تهاب – تذعر – جميع أجهزتك وأجهزة أعوانك الحسابية من التحديث فيه والتصور له " في مئة ألف أو يزيدون – كان لها شأن – وكانت هناك رؤية ( فكيف في مئة مليار أو يزيدون ) يا ألهي " بعد أن تصبح ملائكتك المجندون للرقابة والإحصاء والتجسس على البشر – عاجزين عن القيام بعملهم لقلة عددهم – مهما حاولت أن تزيد في تعدادهم أمام تعداد – أبناء العروبة –
( فقط خالد بن عبد العزيز آل سعود 106 – والده عبد العزيز 47 – رعد الحافظ 3 فقط ) .
( لصاحب الكتاب نظرة قد تبدو غير منطقية في نظر البعض وقد تبدو نظرة فلسفية ولها معاني في نظر البعض الأخر " ألا وهي تعداد العروبة واستقبالهم في الفردوس الأعلى – على اعتبار أن أبناء العروبة من المسلمين سوف يكونون لا محالة في الفردوس الأعلى ولو بعد حين ) ؟
يقول صاحب الكتاب " بتصرف "
يبدو يا ألهي أنك قد أصبت بغفلة شاملة أو بغلطة قاتلة حين عجزت أو غفلت عن تصور العدد الذي لا بد أن يكونه أبناء العروبة قبل أن تستقبلهم لكي تضعهم في فردوسك – البائس – الكئيب – الحزين – المهان – بساكنيه والمهان به ساكنوه "
سيتحول الفردوس إلى أزمة سكن ومكان لا مثيل لعذابها وقبحها وإلى فوضى وبالأخير يتحول إلى فساد أخلاقي – سيكون هناك اختناق في الأرض والفردوس معاً إن لم يتوقف توالد العرب
هل التوالد تعويضاً أليماً بليداً عن المعاني الإنسانية الأخرى ؟
إنه لا أخسر من توالد العدد والتراكم بلا أية ولادة لأية قيمة ..
( هناك سؤال ) أليس احتمالات الشر في بيت يقيم فيه عشرة أكثر من احتمالات ذلك - أي الشر - في بيت يقيم فيه خمسة ؟
أليس العرب كلما تكاثرت أعدادهم وفي أي مكان تكاثرت الشرور والأحقاد والعداوات والبغضاء – العرب كلما كثروا كلما ضعفوا – سلوا إسرائيل ؟
( نحنُ نتفاخر ليل نهار بتزايد أعداد المسلمين حتى أن هناك خوف من أن تتحول أوربا إلى مسلمين بالكامل – هكذا نقرأ وهكذا نسمع - وأن العالم الفلاني قد ترك دينه وهداه الله لطريق الخير والنجاة ... الخ , فهل لهذه الزيادة أثر – ناتج – حصيلة – نفع ؟ سوف نقارن بيننا وبين أعداءنا اليهود وأنا هنا سوف أتنازل وأتخلى عن قناعتي القديمة بأننا أعداء أنفسنا وسوف أعتبر أبناء العمومة من ألد الأعداء ؟ كم عدد اليهود ؟ 14 مليون – 20 مليون – ومن أجل عيون الأحبة 30 مليون ؟ فهل وصل اليهود إلى ما وصلوا إليه بالعدد ؟ بماذا تمسك اليهود حتى بلغوا ما هم عليه الآن ؟ من أول يهودي حتى بيل غيتس ؟ سوف نقرأ رداً على أسئلتنا بأن تحالف الغرب معهم هو العامل المساعد ؟ ولكن لدينا سؤال ؟ أليس ألد أعداء المسيحية هي اليهودية ؟ إذن كيف ؟ هل تحالف الغرب لوحده هو السبب أم أن هناك أشياء أخرى ؟ القرآن أفضل الكتب السماوية ؟ أليس هذا ما نقوله ؟ التوراة محرفة الأناجيل مزورة ؟ والكتاب الصحيح المهيمن هو القرآن ؟ فلماذا ؟ أين الخلل ؟ السؤال التقليدي والجواب التقليدي : لأننا لا نطبق الإسلام ؟ وبما أننا لا نطبق الإسلام فلماذا الزيادة ولماذا التكاثر ولماذا التباهي ؟ لماذا من يمتلك أفضل كتاب – حسب اعتقادهم – في ذيل القائمة ؟ ولماذا من يمتلك كتاب محرف – مزور في أعلى الترتيب وفي كل شيء ؟ لماذا هم الأفضل ؟ لماذا الغرب المسيحي أفضل ؟ قد يعتقد البعض بأنها أسئلة سخيفة ؟ من يعتقد ذلك عليه أن يواجهنا على صفحات الحوار لكي نسمع منه لعل الفرج يكون على يديه ؟ وله الأجر والثواب ,,, هل وصل اليهود إلى ما وصلوا إليه لأنهم يحكمون بالتوراة ؟ هل وصل الغرب المسيحي إلى ما وصل إليه لأنه يحكم بالإنجيل ؟ هل نحنُ أمة قوالة أم لا وظاهرة صوتية كذلك هل غالبية العرب من المسلمين أم لا ؟ أليس النبي عربياً ؟ أليس النسب القريشي أفضل الأنساب ؟ أليس من شروط الخليفة أن يكون من قريش – وإذا مش موجود – يمكن الاستعانة بأقل نسباً مع ملاحظة أن حكامنا هم من آل بيت النبي في المشرق العربي وفي مغربه ؟ ) .
( هل سوف يكون الفردوس بهذا الوصف الذي جاء به مفكرنا ؟ لنقرأ معاً ما قاله " ) :
الآن بعد أن أمنا أن العرب جميعاً لا بد أن يسكنوا الفردوس ( من المسلمين طبعاً أما من غيرهم فمعذرة فلا مكان لهم ) وأن يكونوا وحدهم – سكانه – مُلاكه ( طبعاً مع من يأذنون له بأن يكون معهم هناك والسبب ) : لأنه كان من مواليهم – رعاياهم – عبيدهم في النبوة – في الإيمان – في الدين - في الإله , إن أتباع ورعايا نبي من الأنبياء هم رعايا وأتباع شعبه , أليس العرب هم أنبياء العالم ؟ والسبب لأن نبيهم هو نبي كل الأنبياء ؟ أليسوا هم خاتم البشر والعالم كله لأن نبيهم هو خاتم الأنبياء ؟ هل لكون النبي العربي خاتم الأنبياء تفسير غير أن الشعب العربي هو خاتم الشعوب ؟ أليس الشعب الذي يلد نبياً معلماً لكل العالم يصبح المعلم لكل العالم ؟ أليس الشعب الذي يعطي ديناً هو المنقذ للعالم يصبح هو المنقذ للعالم ؟
( فلماذا لم يتم الإنقاذ حتى لأنفسنا ؟ كيف سوف ننقذ الغرب الكافر , هي أسئلة نطرحها للذين سوف يكونون في الفردوس بهذه الأعداد الهائلة ؟ أما الذين سوف يكونون خارج هذا الفردوس وغالبيتهم من كتاب وقراء الحوار المتمدن فإن الأمر لا يعنيهم – أي لا تشغلوا بالكم سيداتي سادتي ) .
يقول صاحب الكتاب "
لماذا نبي العرب هو خاتم الأنبياء ؟
لأن العرب هم خاتمة الشعوب ؟ ( من قال ذلك أو بمعنى أخر ما هي الأدلة ) ؟
أليس النفط العربي قد قال ذلك وشهد عليه وأقنع به ؟
أليس النفط العربي قد جاء شهادة للعرب بكل ذلك أقوى إقناعاً وروعة مما جاء نبيهم وكتابهم اللذان هما خاتم الأنبياء والكتب ؟ هل هناك وسيلة إقناع أو إثبات على أن العرب هم وحدهم ملاك الفردوس وسكانه والمتصدقون به على من يشاءون ؟
***********************************************************
( قد يتبادر إلى الأذهان سؤال ؟ ما هي العلاقة بين النفط وبين الأسئلة المطروحة ؟ سوف نبتعد عن تحليلات صاحب الكتاب ونسأل سؤالاً بسيطاً ؟ لولا وجود النفط في بلادنا – وهو ليس مُلك لنا – هل تذكرتنا أمة من الأمم ؟ هل هو تعويض من الإله عن الكثير من المزايا التي لا نملكها ؟ ) . يقول القصيمي "
إن الإله لم يهب شهادته لأحد أو لشعب مثلما وهبها للعرب حينما وهبهم النفط بالأسلوب الذي وهبهم أياه .
( هل هناك ظلم ؟ هل من الممكن أن يكون هناك تعايشاً وتعاملاً معنا بدون النفط ) ؟
ماذا لو كان العرب هم السادة – الأقوياء – القادة ؟
( وهذا السؤال جاء في مقالة للأستاذ سيمون خوري ولكن بصيغة مختلفة ويحمل معنى واحد . ماذا سوف يحدث وما هو التصور في الأذهان لو أن كل شيء في الكون يكون مُلكاً لنا ) ؟
الجواب عند مفكرنا "
هل يستطيع حينئذ تصور ما لا بد أن يصيب كل العالم والكون والحياة من خراب وعذاب وسفه وجنون وكبرياء وإذلال وطغيان .
لو أن زعيماً – قائداً – حاكماً - من هؤلاء الذين ( سمعناهم ) ونسمعهم اليوم يصرخون فوق منابر الدنيا على مسامع وعقول وأخلاق ونظافة العالم – تحدياً – سباباً – تهديداً و لا سيما من يحسبون ويزعمون ثواراً أو ثوريين عرباً – ثوريين اشتراكيين أو ثوريين لإسلاميين ؟
( يطرح صاحب الكتاب سؤالاً ؟ هل يوجد فرق بين الثوري الاشتراكي العربي والثوري الإسلامي العربي ) ؟
أليس كلاهما ثورياً إلى الوراء ؟
( لماذا نحنُ دائماً في الشعارات إلى الأمام وفي الواقع إلى الوراء – حتى في أناشدينا إلى الأمام وعندما ننظر إلى الواقع يتبين لنا حجم الكارثة ) ,
( ثم يستمر في طرح أسئلته ) فيقول " هل توجد ثورة أو ثورية أم يوجد إنسان يسمى ثورياً أو ثورة ؟ أليس من لا يحسب ثورياً هو أحيانا أكثر ثورية من كل الثوار ؟
( أليست هذه أسئلة منطقية لم نجد لها جواباً حقيقياً في أمتنا العربية والإسلامية ؟ نعم لنتصور أن واحداً من هؤلاء يملك كل شيء وهنا لا نريد أن نحدد أسماً معيناً ولكن استعرضوا أنتم الإسلاميين أولاً والعروبيين ثانياً والمدعين من جميع الأصناف ثم تخيلوا حجم الكارثة التي سوف تصيب العالم المتحضر وكم هي البلايا والمحن والمصائب التي سوف تحدث ؟ فقط فكروا في ذلك أو تصوروا أن كل ما تملكه أمريكا ويملكه العالم من أسلحة وتقنيات وعلم وتطور في أيدي عربية أو إسلامية ) ؟
( أو تصوروا كما تصور كاتبنا العظيم لو كان العرب أو المسلمين أول من هبط فوق القمر ؟ أول من أطلقوا السفن والصواريخ بكل أنواعها – أول من صنعوا القنابل بكافة أشكالها وأحجامها وأوزانها – وعرفوا أسرار وتحويل الطاقة الذرية وأول كل شيء ) ؟
( كيف سوف يكون تعاملهم مع الأمم الأخرى ؟ هل لكم فقط أن تتخيلوا ذلك ؟ لكن لا - هناك شيء أفضل من العلم والقوة والحضارة والتمدن والاكتشافات ؟ هناك شيء أفضل من كل الذي ذكرناه - نبحث عنه ونتغنى به وسوف يكون في الأخير من نصيبنا – إنه الفردوس – في الفردوس سوف نكون – الأعلى – الأقوى – الأعظم – الأكثر – وسوف يكون لوحدنا عرباً مسلمين بدون أي مسمى أخر وبعد كل ذلك تصوروا كيف سيكون الفردوس ؟ ) .
*********************************************************
كل ما لا يقتلني يجعلني أقوى / نيتشه / .
من يطعنك من الخلف فهذا يعني أنك في المقدمة / جزء من رسالة لأحدى الصديقات على بريدي الالكتروني .
قالوا في علم المغرورين "
أفضل الأشياء التزيد من العلم فإنه من اقتصر على ما يعلمه فظنه كافياً استبد برأيه وصار تعظيمه لنفسه مانعاً له من الاستفادة والمذاكرة وتبين له خطأه وربما كان مُعظماً في النفوس فلم يُتجاسر على الرد عليه ولو أنه أظهر الاستفادة لأهديت إليه مساويه فعاد عنها .
أفضل الرجال من تواضع عن رفعة - وزهد عن قدرة - وأنصف عن قوة . / عبد الملك بن مروان / .
يا واعظَ الناس غيرَ مُتًعظِ ثَوَبَك طًهرً أولاً فلاَ تُلمِ / أحمد بن يوسف الكاتب / .
للحوار المتمدن ولجميع الأحبة .. شكراً جزيلاً ...
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفلاسفة وأهل الأديان في مواجهة الشر الميتافيزيقي .
- قرؤوا فوصلوا .. لنقرأ حتى نصل ؟
- سيدتي ... هديتي إليكِ ؟
- إمام العاشقين أم سلطان الهالكين ؟
- هل المخالفين للغرب على حق ؟
- الغلمان في القرآن ؟
- هناك ... هنا ؟
- هل هناك إسلام معتدل ؟
- من الخمسينات حتى نجع حمادي .. هذا هو السؤال ؟
- حضارة شيطانية ... هل حقاً ما يقولون ؟
- العلم حجاب ؟
- أثينا ... المدينة والأسطورة ؟
- منشأ الأخلاق ... لماذا نحنُ طيبون ؟
- ماذا بعد 9 / 4 / 2003 ؟
- كيف تتخلف الشعوب ؟
- الوهم ...
- المسيح يستحق ميدالية ...
- نوح ولوط
- كيف تتقدم الشعوب ؟
- بداية عام جديد ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - فأرسلناه إلى مئة ألف أو يزيدون ؟