أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - كيف تتقدم الشعوب ؟















المزيد.....

كيف تتقدم الشعوب ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2855 - 2009 / 12 / 11 - 23:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذا العنوان هو أصل مقالة د . وسيم السيسي في المصري اليوم والمنشورة بتاريخ 22 / 8 / 2009 .
العنوان يجلب الانتباه كما أن أسئلة المقالة تستحق أن نستعرضها سوية .... هذا بالإضافة إلى أن هدفنا جميعاً هو كيف نتقدم ؟ أو بالأحرى لماذا نحنُ لا نتقدم ؟
ماذا يقول الدكتور : تتقدم الشعوب حين تكون الديمقراطية فيها هي: حرية التعبير مع القدرة على التغيير، وبدون إحداهما فهي ديمقراطية عرجاء أو مكسورة الجناح.
وأنا أسأل ؟
نحنُ كشعوب هل نؤمن أولاً بالديمقراطية ؟ أم أن الديمقراطية مفهوم مخالف لتعاليمنا الدينية وهويتنا التي نعتز بها ؟ كذلك هل نحنُ محكومين بالديمقراطية من قبل حكامنا ؟
سوف ترد الإجابة بأننا نحب الديمقراطية ؟ ولكن كيف ونحنُ نسير وفق منهجية موروثة ( الغالبية ) .. الدين متحكم فينا من الألف إلى الياء ,,, هل في التعاليم الدينية ديمقراطية ؟ الديمقراطية فيها حرية التعبير .. هل في الأديان حرية تعبير ؟ هل استطيع أن اعبر عن رائي في أي مسألة ؟ علماً بأن هناك قاعدة تقول – لا اجتهاد مع مورد النص – إذن كيف ؟
يقولون ونقرأ على صفحات الحوار بعض التعليقات وكذلك الكتابات بأن هناك تحالف (كنسي الحادي ) ضد الإسلام .. لا زلنا لا نستطيع أن نتخلى عن مفهوم بان العالم بأجمعه يحارب الدين الإسلامي مع العلم أن الوقائع على الأرض واضحة لا تحتاج إلى دليل .. فالمسلمون في الغرب يعيشون أفضل من مما يعيش اقرأنهم في بلادهم الأصلية .. إذن أين التحالف ؟ هل تستطيعون أن تقولوا لنا رعاكم الله ...
ماذا ( لا سامح الله ) لو أن الحالة معكوسة .. ماذا فعلنا بهم ؟ أهل الذمة – الجزية – أضيق الطرق – لا تسلموا عليهم – لا لا لا ... على كل حال . لا نريد أن ندخل في القيل والقال وكثرة السؤال ...
الديمقراطية كذلك فيها القدرة على التغيير .. هل نستطيع نحنُ أن نغير ? وفي أي مجال ومتى حصل ذلك ؟ أليست هذه أسئلة تتبادر إلى الأذهان أم أننا نعيش في عصر اللامبالاة ؟
سوف نعود إلى الدكتور لنرى ماذا يقول :
تتقدم الشعوب حين يتهدد الحكومة شبح هزيمة انتخابية مقبلة، وبدونها (الهزيمة الانتخابية المحتملة) تتحول الحكومة من خادمة للشعب.. إلى حكومة غير مبالية بهذا الشعب أو مستغلة لهذا الشعب.
وأنا أيضاً أسأل ؟
هل هناك شبح هزيمة انتخابية في بلادنا ؟ أم أن الانتخابات مضمونة للحاكم رعاه الله وحفظه من كل مكروه إنه سميع الدعاء ؟ هل هناك حكومة خادمة للشعب في بلادنا ؟ أم أنها غير مبالية ؟ أنظروا إلى أنفسكم وسوف ترون كيف تعيشون ؟ هل تعيشون مثلماً تعيش أمم الأرض ؟
نعود مرة أخرى للدكتور :
تتقدم الشعوب حين يصبح الحكم مدنيًا علمانيًا.. وذلك لوجود أعظم كلمة في أي لغة ألا وهى كلمة نقد!.. وحين يكون الحكم عسكريًا أو دينيًا.. أو كليهما معا، تكون هذه الكلمة غائبة..! لأن النقد في الحكم العسكري.. خيانة وطنية! والنقد في الحكم الديني.. حزب الشيطان!
هل هناك توضيح أكثر من هذا ؟ هل نحنُ نملك حاكماً مدنياً علمانياً ؟
أم أننا منذ أن أبصرنا النور في هذه الدنيا ونحنُ بين ( بالروح بالدم والدبابة والبيان الأول ) وكل ذلك من أجل الشعب .. ؟؟؟
عن أي شعب يتحدثون ؟ هل نحنُ شعوب ؟ وإذا تخلصنا من الحاكم العسكري فمن هو البديل ؟
أين النقد في بلادنا ؟ هل نحنُ شعوب تعرف معنى النقد ؟ ومتى نقدنا شيء? ومن سوف يستمع إلينا؟
لا زلنا في الخيانة – الكفر – الإباحية .. لا نبرح هذه المسميات ... لكل محاولة حتى لو كانت مقالة على صفحات الحوار ..
حزب الشيطان .. سوف أسألكم ؟ فمن هو حزب الرحمن ? أمامكم كثير من المسميات أرجو أن تختاروا لنا منها مسمى واحد لعلنا نخرج من غفلتنا ونتحول من المعادين للإسلام ... وأننا مع الصهيونية ... وندخل في خانة الذين يغارون على دينهم والمحافظين عليه .. ومن أي شيء ... لا زلنا كذلك لا ندري ؟ ...
أيضا سوف استمر معكم في ما قاله الدكتور وجميعه في – كيف تتقدم الشعوب - :
إذا طرق الرقى باب أمة سأل أولاً: هل لديهم نقد؟ هل لديهم حرية؟ فإذا أجابوه «نعم..» دخل وارتقت الأمة، وإذا أجابوه «لا..» ولى الرقى هاربًا وانحطت الأمة (فولتير).
وأنا معكم أسأل ؟
متى سيتم طرق باب شعوبنا .... ومن هو الذي سوف يطرقها ؟
أعتقد أننا لا نحتاج إلى أن يطرق أحدُ ما أي باب ؟ لأننا والحمد لله والشكر له ..تمام التمام ...
هل نملك كلمة ( نعم ) ؟أم نملك كلمة ( لا ) .. لقد ولى الرقي بلا رجعة .. صدقوني .. أنا لا ادفع بكم إلى اليأس ولكن أنا في نفس الوقت لا أخدعكم .. أقصد هؤلاء الذين يكيلون لنا التهم ولكل من يحاول أن يكشف عن بعض الأمور .. هل أن تعيش مخدوعاً راضياً بالذلة والمهانة والاستغفال أفضل أم أن تفكر فيما أنت فيه من حال مزر ؟
نعود للدكتور :
وكان فولتير يرى تحالف الحكام مع رجال الدين ضد مصالح الشعوب، ... فتمنى لو أنه خنق آخر سياسي بأمعاء آخر رجل دين!
وأنا سوف أتمنى :
متى نحصل على هكذا فرصة وأن نخنق آخر سياسي بأمعاء آخر رجل دين ومعه من يؤيده حتى لو كانوا ..... ؟ ألا يكفيكم ما انتم فيه من بؤس وشقاء وفقر وجهل ومرض وتخلف .... الخ .
لا نستطيع أن نغادر ما قاله الدكتور لعله يكون البلسم الشافي لبعض الجروح المتقرحة :
تتقدم الشعوب بالعلم لا الغيبيات.. فهي لن تصل بشعوبها إلى بر الأمان مهما كانت دوافع أصحابها نبيلة!
وأنا كذلك أسأل ؟
هل نحنُ شعوب علم أم شعوب خرافة وغيبيات ؟؟؟ ويقولون لنا بأن الدين ( بطيخ ) عفواً هوية .. ماذا استفدنا من هويتنا .. كم تمنيتُ أن أكون بلا هوية مقابل أن أكون إنسان بمعنى الكلمة ...
ولكن هناك سؤال ؟ لم أجد في الحقيقة الجواب عنه حتى عند أكبر الجهابذة ...
لماذا الآخر الذي كان دينه هوية له تقدم ونحنُ لا زلنا نراوح ؟ أليست الهوية هي الهوية ؟
يقولون ومن باب حججهم الدامغة بأن هناك في أفريقيا بلد لم يتقدم .. بالرغم من كونه ينتمي إلى الديانة الفلانية ... وأنا أسألكم لماذا تنظرون إلى الأدنى ؟ لماذا لا تنظرون إلى الأعلى ؟ إلى العالم الذي أستطاع أن يحتويكم وأن يوفر لكم كل شيء و لا زلتم تشتمونه ليل نهار .. أليس هذا هو الإجحاف بعينه ؟
لنعود إلى أحبتي وأولاد عمومتي الذين لا استطيع أن أفارقهم ( من شدة حبي لهم ) لنرى ماذا قالوا وماذا فعلوا وللنظر ولنقارن بيننا وبينهم :
أرادت إسرائيل أن تجعل من أينشتين أول رئيس لها (وهذا يعنى اختيار العلم) لرئاسة الدولة.. ولكنه رفض قائلاً: العلم لا وطن له ولا دين! ..
أين نحنُ من هذا ؟ نحنُ نذبح الملايين من شعوبنا من أجل أن نجلس على كرسي العرش والتاريخ أمامكم شاهد وحاضر ... ليس هذا فقط بل ويقولون أنهم ( رحمة مهداة ) أو ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ؟ أخشى أن أستمر فأخرج عن أصول النشر ويحذف الموقع مقالتي .. تعالوا معي لكي تروا ماذا فعلوا بالقداسة مقابل القداسة في حياتنا وماذا جنوا هم مقابل ماذا جنينا نحنُ ؟
يقول الدكتور :
نزعوا القداسة عن توراتهم.. وناقشوا نصوصها.. وكان أول من فعل ذلك اسبينوزا في القرن السابع عشر، وجاءت الموسوعة اليهودية لتقول لنا إن التوراة كتبت بعد موسى بمئات السنين، ثم نجد فايتسمان يُعلن ويقول: توراتنا كقطعة قماش منقوعة في الدماء، وقد آن الأوان أن نشفيها من هذا الدم، ويكتب سيجموند فرويد في كتابه «موسى والتوحيد» إن إله اليهود كان فظًا، عنيفًا، ضيق العقل، متعطشًا للدماء، أعطى أتباعه سيفًا لطرد أناس من أوطانهم الأصلية (ص١١٣)، وفرو يد يهودي حتى النخاع!
سوف أسألكم بكل ما هو مقدس عندكم هل فكرتم أو هل فكر أحدا ما بما فعله اليهود قولاً وفعلاً ؟
أو بمعنى آخر هل يستطيع أحدا ما أن يفعل مثل ما فعلوا ؟
نحنُ يومياً يموت الآلاف من أبنائنا من أجل عودة القداسة ؟ يا للفارق العظيم ويقولون أننا من الصهيونيين والبطيخيين .. هل المحافظة على الدماء تعني أننا في خانة الكفار والخونة والأجوبة الجاهزة من قبل العقول الفارغة التي لا زالت تعيش في الوحل والوهم ؟ هل لديكم أجوبة لهذه الأسئلة ؟ أم أنكم تمتلكون الحقيقة المطلقة في خيالكم البعيد عن أرض الواقع بعد المشرق عن المغرب ؟
مع الدكتور :
إن النصوص التوراتية تحتم رجم الزانية، وقطع يد السارق، وغنائم الحرب، وسبى النساء (التوراة عدد٣) فهل يتم هذا الآن؟ أم أن حقوق الإنسان، ومعاهدة جنيف للحروب، هما اللذان يحكمان دولة إسرائيل؟! لقد فارق الواقع نصوصهم الدينية، فاقتصرت هذه النصوص على العبادات وهى ثوابت، وابتعدت عن الواقع وهو متغير.
وأنا أقول أن هذا هو بيت القصيد ... كيف ... ؟
الثابت والمتغير في حياتنا ... نحنُ على العكس بالضبط مما يفعلون .. نحنُ نريد أن تكون النصوص شغلنا الشاغل حتى وإن كان هناك متغير .. لا يهم .. المهم أن نطبق النص .. وبعكسه فإننا أولاد .... ؟
كيف كان اليهود في عصر الشتات ؟ نعود للدكتور :
في عصر الشتات.. اختلط اليهود بالدول الأوروبية، فعرفوا أن الفكر الديني كاسح على المستوى النظري، كسيح على مستوى الواقع العملي، ليس هذا فقط.. بل وجدوا شعوبًا تتقدم بالبوذية، والكنفوشيوسية، والزرادشتية، بل وشعوبًا بلا دين على الإطلاق (الإلحاد في ألمانيا وإنجلترا ٩٠٪ تسعون بالمائة)، فعرفوا أن الإنسان يمكنه أن يعيش بلا دين ولكنه لا يمكن أبدًا أن يعيش بلا عقل! فذهب الرق، سبى النساء، وغنائم الحرب، وروح الاستعلاء، إلى غياهب الإهمال والنسيان، وكان لابد من الإجماع الصامت على نسيان هذه النصوص (هاملتون جبا).
وأنا أقول لكم :
في كل يوم يطل علينا أحدهم ويتفاخر بأن س أو ص قد اعتنقا الإسلام .. طيب يا سيدي لدينا سؤال ؟ ماذا لو أن العالم البالغ تعداده 7 مليار قد تحولوا إلى الإسلام ؟ ماذا سوف تنتفع البشرية منهم وهم بكل هذا العجز وبكل هذا التخلف وبكل هذا الإحباط والانحطاط .. ليس هذا فقط .. من سيبني لنا المستشفيات ؟ من سيصنع لنا الدواء ؟ من سوف يطلق الصواريخ لكي تصل إلى المريخ ؟ من سوف يصنع لنا الطائرة – السيارة – الكمبيوتر – هل هم رجال الدين أم المدافعين عن الدين على صفحات الحوار أم الغيارى على الدين والذين يرون بأن هناك تحالف ( البطيخ مع الخيار ) من أجل وأد الإسلام ..
مالكم ألا تفكرون ؟ ولماذا لا ترون إلا بعين واحدة ؟ وما هو دليلكم ونحنُ بعمق هذه المأساة ...
سوف نختم مع الدكتور وأتمنى أن لا أكون قد صدعتُ رؤوسكم :
عرف اليهود أن نصوصهم الدينية تدفعهم للحروب وإسالة الدماء، بينما العلمانية تجعل شعوبها تتعايش في سلام مع كل العقائد.. فنجد بن جور يون يعترف ويقول: تعلمت الإرهاب من التوراة!
أعود أنا أيضا وأقول :
هل في نصوصنا الدينية إرهاب أم لا ؟ سوف أقول ( لا يوجد ) طيب : لماذا لا نتعايش نحنُ بدون تعالي ... وبدون تكفير ... وبدون ضالين وبدون أهل الذمة وووووووووو .. هل نحنُ عاجزون أم لا ؟ هل استحقوا أن يكونوا على أعلى الترتيب في القائمة ونحنُ نستحق أن لا نكون أم لا ؟ ..
بعض المحرمات والتي هي نفسها في نصوصنا الدينية .. لنقرأ معاً ما يلي :
ولا زلنا مع الدكتور :
أصبح اليهود ملوك السينما في أمريكا، وملوك الموسيقى في ألمانيا، وأوروبا بالرغم من أن التصوير والموسيقى من المحرمات الدينية باستثناء العود والمزمار!
وأنا أسأل ؟
كل شيء لديهم حرام مثل ما لدينا نحنُ ... فلماذا أصبحوا هم الملوك وأصبحنا نحنُ السوقة ؟
يقول الدكتور :
من يصدق أن أستاذ الآثار هرتزوج يعلن: اليهود لم يدخلوا مصر حتى يخرجوا منها! ولم تقم عليه حسبة أو قضية، كما يكتب فنكشتاين وسيلبرمان «التوراة اليهودية مكشوفة على حقيقتها» .... والأول أستاذ آثار يهودي في تل أبيب، نسف التوراة نسفًا، والرجل كما هو.. لا سكين في الرقبة، ولا رشاش فرج فوده! صحيح أن هناك تيارًا دينيًا متعصبًا من يهود سلفيين.. ولكنهم حفريات حية مصيرها إلى زوال.
وإلى الختام : أسأل أيضاً ؟
من يستطيع أن يقرر لدينا مثلماً قرر هرتزوج ؟ وهل إذا ما فعل سوف ينجو ? أم أن السيف البتار جاهز . نحنُ ما يهمنا هو أن نطبق الحدود .. لا شيء غير ذلك ؟؟ لتمت الناس جوعاً .. لتعش في الخرافات .. لتغرق في الجهل .. لا يهم .. ما هي قيمة كل هذا أمام تطبيق شرع الله ؟ ولكن بالمقابل ما قيمة شرع الله أمام كل هذا الجحيم ؟ هل من مجيب ؟ هل أمركم الله بهذا ؟ كل واحد منكم قد نصب نفسه حامياً ومدافعاً عن شرع الله ؟ فأين هو الله وأين شرعه في عقولكم وقلوبكم ؟
هل نستطيع أن ننسف القرآن نسفاً ؟ كما نسفوا توراتهم ؟ وهل سوف نلتفت إلى ما يدور حولنا أم أن القرآن والإسلام سيبقى شعاراً نردده ونحن في الدرك الأسفل في كل شيء ..؟؟؟
متى تتحول هذه الأفكار التي تلاحقنا ليل نهار إلى ( حفريات حية مصيرها الزوال ) .؟
هل اكتشفتم تحالف ( البطيخ مع الخيار ) أم لا زلتم تفكرون بالسؤال الصعب ؟
سوف أنتظركم لحين أن تجدوا الجواب ...



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بداية عام جديد ...
- هتلر وستالين ... أليسا ملحدين ؟
- التفكير / تعليق قارئة الحوار المتمدن / ...
- الفرق في السلوك ,,,
- الوصايا العشر الجدد ...
- ما هي مشكلة الدين ؟
- أيتها المرأة أي عصر تفضلين ؟
- ليتكِ ناقشتي أفكاري ... بدلاً عن من أكون ؟
- كفى ...... أنا لستُ أنثى ؟
- كيف يفكر المؤمن ؟
- هل الدين هو الكلمة المناسبة ؟
- غير مؤمن بعمق ...
- من أين يبدأ الإصلاح ؟ رسالة من سيدة قارئة ...
- الإصلاح الديني ... هديتي إليها مع التقدير ...
- عام في الحوار ...
- العلمانية من منظور الدكتور مراد وهبة ...
- لماذا يتفوق علينا اليهود ؟
- هل هذه تعليقات أم ...... ؟
- مقال غير صالح للنشر ...
- النرويج والدول العربية في تقرير التنمية البشرية ...


المزيد.....




- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - كيف تتقدم الشعوب ؟