أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - مقال غير صالح للنشر ...















المزيد.....

مقال غير صالح للنشر ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2795 - 2009 / 10 / 10 - 21:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذه الرسالة وصلتني بالبريد وأنا منذ زمن متوقف عن نشر الكثير من هذه الرسائل لأسباب عدة إلا أن هذه الرسالة فيها الشيء الكثير الذي يدغدغ حواسي ولن استطع صبراً لذلك قررتُ أن أنشرها أتمنى أن تدغدغ الحواس للجميع لعل القادم يكون أفضل ولكن هل سيحدث ؟ ما علينا .. سوف أستمر معكم حتى أصل إلى نهاية الرسالة .. صاحب الاختيارات التي سوف تقرؤها هو الأستاذ حمد العيسى في عنوان له ( أضحك مع .. الساخر العظيم بلال فضل ) . وبلال فضل لمن لا يعلم صحفي شاب معروف في منتصف الثلاثينات ومؤلف وسينارست أفلام رائع . المختارات من كتاب بعنوان ( قلمين ) دار ميريت 229 صفحة من القطع الكبير عام 2007 . الكتاب عبارة عن فقرات مقتبسة من الصفحة التي كان يكتبها بلال فضل أسبوعيا في جريدة الدستور بعنوان ( قلمين ) من 2005 – 2006 أما شعار الكتاب فهو ( كتاب إن لم تضحك عليه فلن يضحك عليك ) .
يقول حمد العيسى : انتقيت لكم 35 فقرة فقط فأرجو أن تبعث البهجة في أرواحكم في هذا الزمن التعيس .. إذا ضحكتم أدعو لي وإذا لم تضحكوا أدعوا على بلال فضل .... دراسة مستقبلية إسرائيلية كشفت أن إسرائيل ستنهار من الداخل خلال 20 عاما. ( باللهجة المصرية أقول لكم يبقى قابلوني في نار جهنم أما إذا كنتم في الجهة المقابلة فلا حاجة لي بكم ) . حلو قوي.. هنكون بقى لنا عشر سنين قد انهرنا.
(2)
مات جمال عبد الناصر وهو يدعو شعب مصر لأن يلبس مما يصنع، ويعيش حفيده جمال أشرف مروان من خير قناة ميلودي التي تدعو شعب مصر لأن يقلع ما يلبس! ملاحظة: جمال أشرف مروان هو ابن الدكتورة منى جمال عبد الناصر، وصاحب قنوات ميلودي.( الله يرحم الاشتراكية وتربية الاشتراكية ومساعدة الفقراء وتحرير الأوطان من الظلم والطغيان أما أحفاد القردة والخنازير فسوف نترك لكم الردود) .
(3)
حتى منتصف الثمانينات كان المثقف المصري يحلم بتغيير العالم.. الآن يحلم المثقف المصري بتغيير عربيته! ( أما إذا أراد أن يغير زوجته فلديكم الجواب ؟ ) .
(4)
رئيس تحرير صحيفة قومية كتب أن الرئيس بوش الأب بعد أن ترك الرئاسة قال إن صداقته بالرئيس مبارك هي الشيء الوحيد الذي سيأخذه معه إلى القبر. أنا شخصيا أصدق ما كتبه الكاتب إياه، وسر تصديقي يرجع إلى يقيني بأنه حتى في أمريكا هناك من يؤمن بعذاب القبر!
( مساكين نحنُ سوف نلتقي مع الأقرع ولكن من سوف يكون معنا ؟ أنا أتمنى أن تكون معي ....).
(5)
س: يحرص أي وزير داخلية عربي على شرب الشاي بعد كل وجبة.. ليه؟
ج: عشان.. بيحب «يحبس»!
(6)
في عهد شيخ الأزهر الدكتور العلامة محمد سيد طنطاوي أصبح «نفق» الأزهر أهم من الأزهر نفسه! نفق الأزهر: معبر سيارات شهير تحت الأرض لتلافي الزحمة المرورية قرب الأزهر.( العلماء ورثة الأنبياء ونحنُ في أحسن حال ما داموا فينا فأكثر الله من أمثالهم ) .
(7)
يحسب للرئيس مبارك أنه حكم مصر وهي تتحدث عن نفسها.. وبعد ربع قرن من الحكم جعلها تتحدث مع نفسها! ( وبعد مدة سوف تصاب بالبكم ومعها أصحاب .... أخشى أن أستمر وأتجاوز حدودي ثم بعد ذلك يعاقبني الحوار المتمدن بعدم نشر مقالتي .. خلوها سكتة ) .. فأنا أحبكم ..
(8)
يقال أن جرادة شوهدت تضرب زميلتها بالشبشب،( أجلكم الله ) وعندما تدخل ولاد الجراد لفض الخناقة قالت لهم الجرادة الضاربة: «تصوروا الحشرة دي ما حرمتش، عايزانا نرجع مصر تاني»!
(9)
أصبح سيل الفتاوي الذي ينهال على برامج الفضائيات أمراً يدعو للسخرية المريرة. لا أستبعد أن نسمع قريبا أحداً يسأل: ما حكم الانفراد بحارس المرمى؟ وهل يعتبر خلوة شرعية؟ وما هو حكم حمل حامل الراية؟ ( أنا أنفرد بأشياء كثيرة فما هو الحكم الشرعي بحقي أفتونا يرحمكم الله ) ؟
(10)
كدت أنفجر من الضحك عندما قرأت أن محادثات الرئيس مبارك مع الرئيس الروسي بوتين شملت التعاون في مجال الفضاء. فكل علاقتنا بالفضاء إننا بلد دماغها فاضية! ( إذا مصر هذا حالها ... ؟ ) .
(11)
سألني: إنت ليه مش فارق معاك تعيين نايب للريس؟ قلت له: عشان كفاية النايبة اللي إحنا فيها! ( سوف تزداد .. ) .
(12)
ليست المشكلة أبداً أن نطالب بالإفراج عن المعتقلين داخل السجون، المشكلة الحقيقية أننا لا نطالب بالإفراج عن المعتقلين خارج السجون!( أسالوا الاتحاد السوفيتي سابقاً ؟ الحمد لله أصبح سابقاً وحالياً روسيا .. يمكن أرحم ) ؟
(13)
أتعجب من بعض أصدقائي الذين يكتبون مطالبين بعض المسئولين بتقديم إقرارات ذمة مالية. واحد ما عندوش ذمة يقدم لها إقرار أزاي؟
(14)
في مصر جميع الحقوق محفوظة.. في ثلاجة القيادة السياسية!( أنا أعتقد كذلك محفوظة في أماكن أخرى وخلوا البئر بغطاه ) .
(15)
س: لماذا قامت الحكومة بإزالة اللافتة التي كتب عليها: «حتى الجنين في بطن أمه يقول نعم لمبارك؟»
ج: عشان الجنين طلع طفل خطيئة!( كم عدد الأطفال في شوارعنا الذين تعتبرهم مجتمعاتنا أطفال لقطاء ) وما هو ذنبهم وما هو مصيرهم ( ألف رحمة على النرويج ) .
(16)
بعد أن صرح الرئيس مبارك لأكثر من مرة أن محدودي الدخل في عقله وقلبه، لا أدري لماذا يريد محدودو الدخل أن يأكلوا؟ عايزين ينهبوا؟! أنا عن نفسي لو بقيت في عقل وقلب مبارك استحالة أفكر في الأكل!
(17)
قال لي قارئ بحرارة: بجد نفسي أقابل الرئيس مبارك. قلت له: أكيد نفسك تبايعه؟ قال لي: الحقيقة نفسي أديله الـ 500 جنية اللي باقبضهم وأقول له: سعادتك وريني أزاي حتكمل بيهم لحد آخر الشهر؟( في زمن صدام الموظف كان يتقاضى 3000 دينار وكان سعر الصرف الدولار 3000 أي راتب الموظف كان دولار وسألوه فقال عليه أن يعمل خارج الدوام وبماذا يا سيادة الرئيس قال عامل بناء .. هل من تعقيب ) .
(18)
كلما لمست حرص الرئيس مبارك على البقاء في الحكم أفهم لماذا يحرموننا هذه الأيام من الاستماع إلى عبد الحليم حافظ وهو يغني: «إن كنت حبيبي ساعدني كي أرحل عنك.. إن كنت طبيبي ساعدني كي أشفى منك.. إني أغرق أغرق أغرق»!( وسوف لن ينجو أحد بعون الله وملائكته ورسله . الخ ) .
(19)
بدأ مشروع التنوير في مصر بدعوة قاسم أمين لتحرير المرأة، وانتهى بربط الزبالة بفاتورة الكهرباء.( أفضل من ربط أشياء أخرى . ) .
(20)
قال لي صديقي: أكيد الحكام العرب قلقانين قوي بعد الانقلاب اللي حصل في موريتانيا، تفتكر لو حد فيهم جاله واجب عزاء هيعمل إيه؟ قلت له: بسيطة، هياخد الجيش معاه.
(21)
الأمريكان قالبين دماغنا لأن لديهم سيدة ميتة دماغياً قامت بإنجاب طفلة. مثل هذا الحدث العلمي لا يأكل معنا ببصلة، ففي مصر يمكن أن تكون ميت دماغيا وتفعل أشياء كثيرة من بينها أن تحكم شعبا!( منذ أن جاءتنا الشعارات ولحد الآن هل كان حكامنا على غير ذلك ؟ ) .
(22)
قال لي صديقي: هل يمكن أن نعتبر أن حضور ألقذافي مراسم اليمين القانونية هو إرهاصة إلى أن الرئيس مبارك سيمكث في الحكم 35 سنة كما فعل ألقذافي؟ قلت له: اعتبر ده وعد. قال لي: لكن ألقذافي من أجل أن يفعل ذلك كتب «الكتاب الأخضر»، والرئيس مبارك لم يكتب كتابا مماثلا؟ قلت له: لأن اللي أتعمل فينا ما يتكتبش!( التاريخ يعود نفسه فمنذ الجد الأول ونحنُ على الدرب سائرون ) .
(23)
أقوى فضيحة للنظام الحاكم جاءت على يد الأزهر الذي أعلن تخفيض زكاة الفطر من خمسة جنيهات إلى ثلاثة جنيهات في اعتراف صريح أن الخمسة جنيهات أصبحت فوق قدرة المواطن المصري العادي. كل سنة وأنت مبارك يا شعبي!
(24)
لا أدري لماذا يتحامل العديد من الكتاب والصحفيين قلالات الذوق على سيادة الرئيس فيسألون هل سيقدر على تنفيذ وعوده في عام 2006. ألا يكفي أن سيادته وعد؟! كمان عايزينه ينفذ؟! لا ده كتير، كان يمكن أن لا يعد أصلا، يا ريت لكي نطاع نأمر بما يستطاع!
(25)
صحيفة الأخبار بشرت المصريين على صدر صفحتها الأولى بأن عشرين بريطانيا فضلوا العلاج في المستشفيات المصرية على مستشفيات بلادهم. هل قرأ أحدكم شيئاً عن هروب جماعي من مستشفى الأمراض العقلية في برمنجهام؟!
(26)
أعلنت أجهزة الدولة عن تسليم وثائق انتخابات الرئاسة إلى دار الكتب. كان الأولى تسليمها إلى المركز القومي للمسرح!
(27)
من مساخر مصر أن عدد الذين صوتوا للمتسابق المصري في برنامج ستار أكاديمي أكثر من الذين صوتوا لرئيس الجمهورية!
(28)
بعد الحكم على بأحقية البهائيين في إثبات ديانتهم في خانة الدين في البطاقة الشخصية، تخشى الحكومة أن يطالب الذين كفرتهم سياستها بإثبات حالتهم في البطاقة!
(29)
قرأت حوارا متميزا في جريدة الوفد مع الكاتب العربي الكبير أدو نيس قال فيه: «إذا رأيت عالماً يلوذ بباب سلطان فاعلم أنه لص». أخالف أدو نيس في صلاحية هذه العبارة للحكم على علماء السلطان في زماننا وبلادنا فهم لا يلوذون بباب السلطان بل يقعدون على حجره!
سوف أقول لكم : أعظم وصف للسلطان في بلادنا منذ 1430 سنة لحد الآن هو ما قاله ألعتابي عندما سألوه لم لا تصحب السلطان على ما فيك من الأدب ؟ فقال : لأني رأيته يعطي عشرة الآف دينار في غير شيء ويرمي من السور في غير شيء وأنا لا أدري أي الرجلين أكون ؟ ما هو رأيكم هل تبدل الحال ؟
(30)
عمنا أحمد فؤاد نجم قال في حواره مع الدستور إنه شاف ناس تحب عبد الناصر والسادات، لكن عمره ما شاف حد بيحب مبارك. رؤساء تحرير الصحف القومية أرسلوا برقيات إلى رئاسة الجمهورية يحلفون فيها إن عمرهم ما شافوا عم أحمد في حياتهم!
سوف أقول لكم : من هم الذين يتم اختيارهم للمراكز القيادية في بلاد مثل بلادنا وبلاد رافعي الشعارات؟
أولاً يملكون النفاق قبل القدرة وثانياً الطاعة قبل المناقشة وثالثاً التصفيق قبل المعارضة ورابعاً الموافقة قبل المراجعة
سوف أسألكم ؟ هل معي حق أم أنا على خطأ ؟ بالله عليكم ...
(31)
قبل أسبوعين طرحت الدستور سؤالا سياسيا بالبنط العريض: «متى يقول الرئيس مبارك للشعب المصري أنا آسف؟». بعد تفكير دام أسبوعين في الإجابة، أعتقد أن الرئيس مبارك سيقول للشعب «أنا آسف» عندما يقول له الشعب: «ممكن تسيب الحكم يا ريس؟». أعتقد أن الرئيس مبارك ومعه الحكام يتمثلون بقول الخليفة عثمان ( لن انزع قميصا سربلنياه الله ) .
(32)
عندما قرأت خبراً عن دراسة طبية تكشف أن الجمبري والإستاكوزا يسببان العقم فهمت لماذا ينجب ملايين المصريين كثيراً! ( أين أنت يا عبد القادر أنيس ) .
(33)
!
(35)
نشرت الصحف حادثة مفزعة عن قيام سيدتين في الفيوم ببيع طفل رضيع بخمسة وثلاثين جنيها فقط لا غير، وأخذت تتعجب كيف ينخفض سعر الإنسان في مصر إلى هذه الحد! في اعتقادي أن سر انخفاض مثل هذا الرضيع هو أنه وهو في بطن أمه لم يقل نعم لمبارك، وإلا كان ده فرق في سعره كتير!
سوف أسألكم الآن .. هل ضحكتم ؟ من الألم أم من أشياء أخرى ؟
إلى متى سوف يبقى الألم ؟ هل تعودنا عليه ؟ أم هي اللامبالاة التي قالت عنها الدكتورة وفاء سلطان ؟
كيف نعيش أيامنا ؟ ومن أجل ماذا ؟ هل سوف تبقى الكآبة ملازمة على وجوهنا إلى أن نذهب إلى مصيرنا المحتوم ؟ أم سوف تتبدل بأشياء أخرى ؟
من هو السبب في كل هذه المرارة ؟ سؤال سوف يبقى يطاردنا .. وسوف نبقى نلف وندور حوله ولكل مجتهد نصيب ولكن سوف لن نجد جواباً نتفق عليه ..
أرجو المعذرة فقد خرجتم بكم إلى ما لا تحمد عقباه .. ليس باليد حيلة .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النرويج والدول العربية في تقرير التنمية البشرية ...
- نحو مجتمع مدني أفضل ...
- التطرف سببه التخلف ...
- ملحق لمقالة - هل تتعارض النصوص مع الإبداع - أبن سينا نموذجاً ...
- هل تتعارض النصوص مع الإبداع أم لا ... ؟
- هل يعتبر الدين الإسلامي محركاً لعملية التغير الاجتماعي ؟
- دردشة ...
- رباعيات مختارة - إلى صلاح وإبراهيم وسيمون مع التحية ...
- العلمانية بالفتحة أم بالكسرة ؟
- الإسلام - الديمقراطية - العلمانية ..
- أسئلة حول الدين الإسلامي ؟
- الإسلام والعلمانية ... كش محمود ... ماتت رشا ؟
- الدين الإسلامي عائق أمام التغير الاجتماعي ...
- ياسمين يحيى . شخصية حقيقية أم وهمية ؟
- أسئلة حول العلمانية ؟
- بعض تعليقات الحوار ... يا للعار ؟
- وفاء سلطان والمخالفين ...
- قتل سيد القمني فريضة دينية وجواز سفر لدخول الجنة ؟
- العرب مادة الإسلام ...
- دولة إسرائيل الكبرى ... من النيل إلى الفرات ؟؟


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - مقال غير صالح للنشر ...