أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - شامل عبد العزيز - بداية عام جديد ...














المزيد.....

بداية عام جديد ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2851 - 2009 / 12 / 7 - 19:54
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


قرأتُ في الحوار لمدة عام / ومضى عام وأنا أكتب في الحوار / قبل معرفتي بصحيفة الحوار المتمدن وخلال معرفتي كنتُ أتنقل بين عدة صحف / إلا أن أدمنتُ وهذه حقيقة على الحوار المتمدن فقط / ...
هل هناك تغير ؟ نعم هناك تغير كبير في موقع الحوار ونحو الأحسن / وخير دليل على ما نقوله هو الإحصائيات التي يستطيع كل قارئ الاطلاع عليها ...
السنين التي خلت ومنذ تأسيس الموقع لم استطع أن أتعرف عليها إلا من خلال الأرشيف الموجود على صفحات الحوار المتمدن نفسه .... ومن هنا ذكرتُ أن الموقع في تغير وتبدل نحو الأحسن ..
العام الثامن انقضى وسوف يدخل الموقع في عامه التاسع / حالياً وعلى صفحاته يطرح موضوعات للتصويت ...
الأول : هل تمكن الحوار المتمدن وكتابه وكاتباته تغطية أبرز قضايا ومشاكل المجتمع الملحة .. وجاء التصويت / نعم بشكل كبير / وهذا مما لا شك فيه لان المواضيع التي يتم نشرها يومياً فيها من كل حدب وصوب وفي كافة المجالات ...
الثاني : هل تعتقد / ين بأن حملات الحوار المتمدن التضامنية كانت ذات اثر ايجابي فعال / جاءت نعم بشكل كبير مساوية لنعم بشكل مقبول وهذا أيضا مما لا شك فيه بدليل أن تساوي النسب حتى ولو بشكل مقبول على أن الحملات التضامنية ذات اثر ايجابي ...
الثالث : هل مارس الحوار المتمدن مبدأ احترام الرأي والرأي الآخر وفقا للإمكانيات المتاحة وجاءت نعم بشكل كبير هي الأعلى .. فالموقع بالرغم من شعار اليسار الذي يرفعه إلا أننا نجد على صفحاته كافة الآراء الأخرى تقريبا ودون ذكر المسميات .. .
كذلك الموقع حالياً لديه المشاركة بالرأي حول مساهمات الحوار المتمدن وعلى الشكل التالي :
هل ساهم الحوار المتمدن في توسيع المعرفة بالاتجاهات اليسارية والعلمانية ؟ أنا شخصياً على يقين من ذلك فهناك من الكتاب اليساريين مما لا حصر لهم على موقع الحوار مع العلم وجود كتاب علمانيين من غير اليسار أيضا ...
هل لعب الحوار المتمدن دوراً في التقريب بين وجهات نظر القوى والاتجاهات اليسارية والعلمانية ؟ وهذه النقطة شبيهة بالنقطة السابقة ...
هل استطاع الحوار المتمدن أن يعبئ من الناحيتين الفكرية والسياسية لصالح المرأة ومساواتها الكاملة بالرجل ؟ أعتقد أن هذه هي أهم نقطة والسبب بسيط جداً هو الاهتمام بواقع المرأة في عالمنا الإسلامي عموماً والعربي خصوصاً ... مع ملاحظة وجود كاتبات وتعليقات من قبل المرأة نفسها واهتمامها بهكذا موضوع حيوي وحساس ....
لقد تطرق الكثير من السيدات والسادة في مقالاتهم بهذه المناسبة وابدوا آراءهم وملاحظاتهم وأعتقد أن المقالة الأولى حول الذكرى جاءت من الأستاذ صلاح يوسف حين ربط بين شموع الحكيم البابلي في مقالاته الأخيرة وبين شموع الحوار المتمدن بمناسبة الذكرى الثامنة ثم توالت بعد ذلك المقالات لقرب المناسبة .
كثيرة كما ذكرنا هي النقاط التي ذكرها الأخوة الأعزاء في مقالاتهم وبدون ذكر أسماء ...
إلا أنني سوف أركز على نقطة وحيدة من خلال ما طرحه الحوار نفسه في :
هل لديكم مقترحات لتطوير عمل الحوار المتمدن في كافة المجالات ...
وأنا اقتراحي لا يخرج عن / باب التعليقات / ....
مما لا خلاف فيه تقريباً أن الحوار المتمدن يسميه الجميع / البيت الثاني / ومن أجل هذا البيت وديمومته من وجهة نظر متواضعة أقول :
لا حظنا في الفترة الأخيرة غلق باب التعليقات عند قسم من السيدات والسادة ...
السبب وحيد هو / التعليقات / هناك تعليقات للأسف الشديد ليس مخالفة لوجهة نظر الكاتب لان المخالفة ناحية صحية ولكنها تعليقات تصيب من يتابعها بالغثيان / هذه التعليقات لا تمت للمقال بأي صلة / مجرد تنفيس وحقد غير مبررين / الموقع ليس مكاناً للتنفيس عن الحقد والكراهية المصاب بها البعض للأسف الشديد / الموقع من أجل العمل على إيجاد حالة حراك فكري وبناء عقل سليم من أجل مجتمع تسود فيه المعرفة والثقافة . هذا ما نراه نحنُ في موقع الحوار المتمدن.
لذلك نتمنى على أصحاب التعليقات أن تكون تعليقاتهم ضمن موضوع المقال دون الانجرار وراء تفا هات ومهاترات لا تسمن ولا تغني من جوع ... وفي نفس الوقت أن يراعي موقع الحوار المتمدن وبدقة من قبل المسئول عن نشر هذه التعليقات ومراقبتها من أجل عدم مضيعة الوقت للحوار والقارئ والكاتب ...
كل عام والموقع وكتابه وكاتباته بألف خير ...
إلى المزيد من العطاء ........
دمتم بخير .........





#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هتلر وستالين ... أليسا ملحدين ؟
- التفكير / تعليق قارئة الحوار المتمدن / ...
- الفرق في السلوك ,,,
- الوصايا العشر الجدد ...
- ما هي مشكلة الدين ؟
- أيتها المرأة أي عصر تفضلين ؟
- ليتكِ ناقشتي أفكاري ... بدلاً عن من أكون ؟
- كفى ...... أنا لستُ أنثى ؟
- كيف يفكر المؤمن ؟
- هل الدين هو الكلمة المناسبة ؟
- غير مؤمن بعمق ...
- من أين يبدأ الإصلاح ؟ رسالة من سيدة قارئة ...
- الإصلاح الديني ... هديتي إليها مع التقدير ...
- عام في الحوار ...
- العلمانية من منظور الدكتور مراد وهبة ...
- لماذا يتفوق علينا اليهود ؟
- هل هذه تعليقات أم ...... ؟
- مقال غير صالح للنشر ...
- النرويج والدول العربية في تقرير التنمية البشرية ...
- نحو مجتمع مدني أفضل ...


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - شامل عبد العزيز - بداية عام جديد ...