صباحات عراقية

قارنت زماني
صورتي تحت نصب الحرية
وصورة ابني
قرب السور الأسمنتي
لسور مدينتنا العظيم
متى نجد ان الجدران الكونكريتية وقد اختفت من عراقنا الحبيب؟؟؟؟؟؟؟؟
سلم قلمك يامبدع واتشرف بان اكون اول من رد على ابداعك

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قراءة جميلة للواقع العراقي من خلال استعراض الرموزالتي يحفل بها الشارع العراقي وازقة الدور المترئه لايمسكها الا كما يقول الشاعر قاسم الساعدي
يقرا تعويذة الصباح
ويسمع امه
تلهج بالدعاء
وترش الماء
وراءه
شكرا لك اخي فنحن نريد ان يذكر كل شئ من ارهاصات العراقيين بما فيها بوكا السجن القديم الجديد

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسطر الاديب العراقي قاسم الساعدي ارهاصات تدور في العراق بطريقة شعرية رائعة ينتقل فيها من الامور البسيطة الى عمق الماساة
فمن دعاء تلهج به الام الثكلى الى شوارع من نار وسجن سئ الصيت
ارهاصات عراقية بحتة مختومة بادب وشفافية متوهجة
شكرا اخي قاسم

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي قاسم الساعدي

استخدامك للمذهب الواقعي مع مزجه برمزية منتقاة بروح رومانتيكية اعطى للنص رونقا رائعا وجمالا بهيا

شكرا لك والى مزيد

تحية عراقية

عراقي وافتخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعدني انت من علقت اولا ايها الجميل
نعم ستختفتي تلك السياجات التي خنقتنا وضيعت معالم الحبيبه بغداد
قصدت هنا الزمانيين المتغيرين زمان الحريه في النصب وزمان الاحتلال والقيد
لك مني ملايين التحايا

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد اضفت الكثير للقصيده في تعليقين غاليين على نفسي مثلما قلت هي ارهاصات الواقع العراقي الذي افرزه الاحتلال
فالموت المجاني اصبح مالوفا في العراق
ونحن كل يوم نقرا تعويذه الخروج
اللهم احفظ العراق
شكرا لك صاحب الكلمه الانيقه

إرسال شكوى على هذا التعليق          194 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لكلماتك
القصيده تجاوزت حاله التقريريه وكنت احاول جاهدا ان لااقع في هذا الفخ

فجاءت مثلما وصفت
لك مني كل الود

إرسال شكوى على هذا التعليق          235 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاحتلال هو اول الحدود، وهو محاولة في سجن الحرية، لكن لا بد للقصيدة ان تغتال اكبر الحدود
عندما يكبر الاطفال على نقاط التفتيش وعلى الحواجز ، يعون اكثر ما معنى ان نولد احرارا.
اليك اجمل تحية
نبال

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم المصيبه الكبرى الاحتلال وللحريه ثمن
دفعناه دما غاليا طهوراولا زلنا ولكن سياتي ترفرف رايه الحريه على عراق المجد وفلسطين العرب
دمت ايها المبدعه واسعدني وجودك هنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صباحات وطن تحت ظل الإحتلال كيف تكون؟

مساءاته

تفاصيل ناسه بأدق نمناماتها تتسربل بالقهر والظلم ويتمازج المطر بدم أحرار الوطن وناسه البسطاء

وهذا الموت المجاني جسده الكاتب هنا بصدق الواقع وقهر الروح المعاشاة له

تقبل مروري

وتقديري

افتخار اسماعيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقديري العالي لذلك التعليق المعبر
وفعلا مثلما قلت لقد عشنالحظات الواقع بقهره وسوداويته وقلقه المرعب صباحاتنا كلها سفر نحو موت مؤجل
شكرا لك
واسعدني كثيرا مرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---