مجلة (الاصلاح)الثقافية تحتفل بعيدها الثامن

شاكر فريد حسن

الحوار المتمدن-العدد: 2937 - 2010 / 3 / 7 - 16:11
المحور: الادب والفن
    

مجلة (الاصلاح )الثقافية تحتفل بعيدها الثامن
تحتفل مجلة(الاصلاح)الثقافية الشهرية في هذه الأيام بعيدها الثامن وهي أكثر عزماً وتصميماًعلى مواصلة مسيرتها .وقد خصص رئيس تحريرها الكاتب مفيد صيداوي كلمة العدد 12(آذار 2010)الصادر حديثاً ،للتحدث عن هذه المناسبة الهامة متوجهاً إلى الكتاب والداعمين والقراء "أن هاتوا ألأيدي لنتقدم إلى الأمام"في حين يقدم الكاتب شاكر فريد حسن تحية إلى "الإصلاح"التي ـ كما يقول ـتشكل مصدر اشعاع للحياة الثقافية الفلسطينية في هذه البلاد ،في ظل غياب واحتجاب الكثير من المجلات والمنابر الأدبية والثقافية ،مضيفاً "ان الاصلاح"رغم امكانياتها المتواضعة تعمل على خلق حالة من التفاعل الثقافي والحوار الهادف البنّاء ، ومقاومة الكسل والجمود الثقافي ، ومد أفق مجتمعنا نحو الأرحب من الإبداعات والانجازات ، والاسهام في معارك شعبنا ونهضته العلمية والثقافية ، وتثبيت الهوية الفكرية والطبقية التحررية للمثقف العربي الفلسطيني في هذه الديار".
وفي العدد الجديد من "الاصلاح" يكتب المربي وجيه عيسى عن الشاعر اسماعيل بن سريد بن كيسان ابو العتاهية، والبروفيسور مروان دويري عن "التحكم بعقولنا ؛التمييز بين الأساسي والهامشي.
أما الدكتور خالد تركي فيتناول إبداع الفنان التشكيلي عبد عابدي،ابن بلده وحارته ،وابن وادي النسناس الحيفاوي ، بينما يقدم الدكتور حاتم محاميد ملخص من تاريخ القدس الثقافي في العصر الوسيط.
وفي باب الشعر نقرأ قصيدة للشاعر الياهو منصور.كما وتستضيف "الاصلاح" الدكتور فخري حسن امين سر جمعية اطباء الأسنان العرب بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيسها .
كذلك يشتمل العدد على استعراض للعدد الأخير من مجلة "الشرق" وللكتب التي وصلت إلى هيئة تحرير المجلةوغيرها من الأخبار والتقارير .

#شاكر_فريد_حسن (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل