أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حسن الناصر - قراءة في الانتخابات العراقية القادمة















المزيد.....

قراءة في الانتخابات العراقية القادمة


حسن الناصر

الحوار المتمدن-العدد: 2925 - 2010 / 2 / 23 - 13:53
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    



من العسير إيجاد قراءة منصفة او استبيان دقيق لحالة الانتخابات العراقية المقبلة لعدة أسباب لعل أهمها تقلب المزاج الشعبي بشكل حاد جراء اي خبر او معلومة حتى ولو كانت كاذبة قد يروجها البعض ضد البعض الآخر من المرشحين الذين يستخدم الكثير منهم أدوات غير نظيفة في إدارة الصراع مع الآخرين في المعركة الانتخابية مما سيؤدي الى انحسار أعداد كثيرة من الأصوات تجاه هذه القائمة او تلك , كما من الواضح دلالة الجانب الطائفي المستعر في المجتمع العراقي والذي له السبق في تسيير أصوات الناخبين إضافة للجانب القومي . لذا من الضروري تثبيت بعض الملاحظات التي تترشح كملامح عامة للمشهد السياسي العراقي الراهن لإيجاد تقييم قد يقترب من النتائج المحتملة وكما يلي :
1. عزوف الشارع الشيعي عن الانتخابات بسبب الإحباط الذي ترسخ عبر السنوات السبع الماضية من عمر العملية السياسية , حيث يستشعر الأعم الأغلب من فقراء الشيعة وهم وفرة على ان معاناتهم كانت رهن المتاجرة السياسية , ولا يجدون بارقة أمل بقوادم الأيام التي تتسيدها نفس الوجوه السياسية الكالحة . يقابل هذا العزوف الشيعي تجييش ملفت للنظر في الوسط السني الذي لديه القدرة على تجنيد نفسه أمام اي ظاهرة تمس كيانه الاعتباري الذي تهاوى منذ عام 2003 بعد اثرة وتحكم في السلطة والثروة في العراق ليس منذ باكورته الحديثة مطلع القرن الماضي فحسب وإنما منذ قرون خلت . وباعتقادي ان السنة العرب لديهم قدرة على التنظيم والتجنيد التلقائي وبدون زعامة بسبب الخبرة المتمرسة في السلطة والإدارة عكس الشارع الشيعي الذي لا يتحرك الا بتأثير الزعامة الروحية بالدرجة الأساس والزعامة السياسية والقبلية بدرجة اقل واللتان انكفأتا مؤخرا نكوصا بسبب تردي النتائج التي كانت حصيلة الرغبة المتصدرة لهذه الزعامات وبالذات الزعامة الدينية متمثلة بالمرجعية الشيعية في النجف .
2. تشظي الأصوات الشيعية الى قائمتين رئيسيتين هما دولة القانون والائتلاف الوطني مع اختزال الكثير من أصوات الشيعة لصالح القوائم العلمانية التي سيكون حضورها أقوى واشد وضوحا مما ظهر في الانتخابات السالفة ومنها على سبيل المثال قائمة اتحاد الشعب التي ترتكز بثقلها على الشارع الشيعي كونه يمثل الثقل الأساس للحزب الشيوعي العراقي لان هذا الحزب يتماها مع الفقر ومشكلاته الاجتماعية التي هي سمة عامة في الأوساط الشيعية في وسط وجنوب العراق وفي أحياء بغداد الفقيرة , إضافة الى قائمتي مثال الالوسي وأحرار اللتين ستتحركان غالبا في الوسط الشيعي ونشاطهما محدود للغاية في الشارع السني مع ملاحظة ان نسبة أخرى من أصوات الشيعة ستذهب الى القائمة العراقية أيضا .
3. وجود إرادة أميركية واضحة المعالم بإنجاح القوائم العلمانية على حساب القوائم التي تنتهج نهجا ثيوقراطيا اسلامويا , لأنها بالتالي ستصب في بودقة إيران التي تناصبها أميركا العداء .
4. التدخل الإقليمي الكبير في تغيير وجهة الانتخابات بمسارات تتواءم ومصالح وتوجهات هذه الدول وبالأخص محوري إيران والسعودية الأكثر وضوحا وبدرجة اقل محوري تركيا وسوريا .
5. عنصر المفاجأة الذي هو سمة غالبة على الكثير من الانتخابات وخاصة في بلد مثل العراق يتحكم به المزاج العام والذي يطفو بشكل مبهم وغير متزن ولا يعول على انضباطه .
6. تحرك اغلب أصوات الناخبين الثقافة الجمعية التي تحدد مسارات هذه الأصوات والتي يصفها بعض الكتاب ب(ثقافة القطيع) وهو برأيي وصف مبتذل ومهين لا ينبغي استخدامه من كاتب يحترم شعبه وقلمه.
7. قد يظهر عامل تشتيت الأصوات أحيانا كنتيجة لكثرة القوائم مما ينتج بزوغ أسماء وكيانات لا تمتلك حظوظ وافية في الشارع السياسي .
8. بروز تلميحات باختلاف وجهات النظر حول تفسير القائمة الفائزة التي ستشكل الحكومة , هل هي من تحظى بأعلى الأصوات او التي تتحالف داخل البرلمان بعد الانتخابات لتشكل كتلة كبرى ؟ ومن الظاهر ان هذا الاستفسار المبكر هو لطي الطريق أمام اي قائمة ـ عدا القوائم الكبرى ـ ممكن ان تفوز وتشكل الحكومة المقبلة اذ سيثار هكذا جدل قانوني يكون حسمه على عاتق المحكمة الدستورية التي ستدور في فلك الكتل الكبيرة والنافذة بدون أدنى شك .
واستعراضا للقوائم المرشحة للانتخابات التي نعتقد سيكون لها نصيب وافي في البرلمان المقبل دون التعرض لقوائم أخرى دورها هامشي في مسار الانتخابات .
ففيما يخص القائمة العراقية فقد بدأت ملامح التصدع المتوقعة واضحة للمراقب بانسحاب قائمة صالح المطلق من الانتخابات والتي لها على ما يبدو صدى ايجابي لدى أياد علاوي لما يشكله المطلق من خطر على نفوذ علاوي كون طموحه قد يتعدى البرلمان ليصل الى كرسي رئاسة الوزراء الذي يتصارع عليه الجميع بضراوة , وقد ظهرت تصريحات باتهام علاوي من قبل المطلق بانه قد ساهم بإجراءات الاجتثاث رغم إنكار الأول لذلك , ولو دققنا تلميحات الأستاذ حسن العلوي نجدها تصب في هذا المعنى حيث أفصح الرجل عن بعض ما يحاك في الخفاء ضد النفوذ الشيعي في الساحة السياسية وصرح : (بأنه لن يشارك بمشروع يستهدف ذبح الشيعة) وهو مشروع مطبوخ في دهاليز السعودية وبأدوات لعل من أبرزها المطلق والعاني . ويبدو ان الزيارة الأخيرة الى السعودية ولقاء العاهل السعودي مؤخرا من قبل رئيس القائمة وبعض قيادييها البارزين تؤكد عدم رضا الجانب السعودي عن الموقف السلبي لرئيس الكتلة تجاه قرارات الاجتثاث التي طالت رموز سنية مما أستوجب زيارة مرتقبة من قبل علاوي الى إيران نوه عنها الإعلام للضغط باتجاه إعادة المجتثين الى الانتخابات من جديد . وهذا الموقف قد أوجد صدى جيد لدى كتلة صالح المطلق التي صرحت بأنها ستمنح أصوات ناخبيها الى القائمة العراقية , ومازال هذا الشأن ساخنا قد ينبت منه موقف مستجد في الأيام القادمة .
وعلى الأغلب ستحظى القائمة العراقية بحضور ملموس في الانتخابات المقبلة خاصة وإنها محط أصوات البعثيين ومن يناصرهم والمتضررين من النظام الحالي وهم ليسوا بقليل , إضافة الى الترويج للقائمة في الوسط السني ولدى الأقليات التي ستمنح أصواتها لمن يمثلها من أحزاب وشخصيات داخل هذه القائمة لأنهم على استعداء واضح والقوائم الاسلاموية او ما تمخض من رحمها . لكن من العسير بمكان اجتياز العراقية حاجز الثلثين المنصوص عليه في الدستور لنيل الثقة وتشكيل الحكومة خاصة اذا تحالفت كتلتي دولة القانون والائتلاف الوطني برلمانيا وهما بحكم المؤتلفتين في المحصلة , وكذلك سنجد التحالف الكردستاني اقرب بكثير للائتلاف الوطني من القائمة العراقة بسبب التحالف التاريخي بين الطرفين من جهة , ولما تضم القائمة العراقية من شخصيات قومية وعروبية تثير القلق لدى الكرد على مصالحهم القومية التي نالوها وتوجهاتهم العامة في الاستحواذ على كركوك والمناطق المتنازع عليها , لذا أجد فرصة جلوس علاوي على كرسي رئاسة الوزراء ضعيفة .
أما قائمة دولة القانون فقد تدنت شعبيتها مؤخرا بسبب ضعف أداء مجالس المحافظات وبسبب التستر على الوزراء الفاسدين والفاشلين وترشيحهم من جديد لخوض الانتخابات ضمن قائمة المالكي رغم كل الحجج الساذجة التي يتناولها رموز هذه القائمة لتبرير إخفاقاتهم , وكذلك استشعار الشارع العراقي بان رموز حزب الدعوة قد أصابهم الثراء المتخم والمفاجئ من المال العام . ويظهر في الأفق بوادر تصدع داخل هذا التنظيم لعل أنامل إبراهيم الجعفري القيادي السابق في الدعوة واضحة فيه , حيث نجد تذمر واستهجان لدى قياديي الدعوة ضد استئثار واستحواذ سامي العسكري على شخص رئيس الوزراء رغم هشاشة سلوك العسكري فهو صاحب التصريحات البهلوانية التي استعدت الكثير من أصدقاء الأمس , ولعل محاولة المالكي إيجاد بديل له في الترشيح لرئاسة الحكومة القادمة متمثلا بشخص حيدر ألعبادي خطوة كاذبة لشد أزر الدعوة وعدم السماح للبعض بتمزيق الحزب خاصة في هذه الأيام العصيبة , اذ ليس من المعقول على سياسي محنك مثل المالكي يجيد فن التلاعب والتأفع ان يعيد خطأ الجعفري بمنح منصب رئاسة الحكومة لغير شخصه بالذات والذي سيؤدي بالتالي الى تقزيم دوره داخل الحزب اسوة بسلفه الجعفري كون أحزاب اليوم تتفيئ بالمناصب الحكومية وليس العكس . وبالمحصلة أجد ان فرصة المالكي ضعيفة أيضا في الفوز بولاية ثانية رغم توسله إجراءات غير مجدية لاستدرار عطف الناخب مثل زجه بشخصية جعفر محمد باقر الصدر ضمن قائمته لما يحمل هذا الشاب من ارث أبيه الذي يكن له الشارع الشيعي تعاطف وتبجيل كبير, إضافة الى شخصيات قبلية لها نفوذ مناطقي وعشائري, لكن لا يصلح العطار ما أفسده الدهر والذي افسد الكثير من شعبية المالكي .
أما قائمة الائتلاف الوطني العراقي فقد انتهجت نهجا جديدا بعد ظهور القيادة الشابة لعمار الحكيم الذي بدوره يحاول تهميش دور الأقطاب المجلسية المخضرمة أمثال جلال الدين الصغير وهمام حمودي وهادي العامري , حيث رشح الثلاثة في مناطق من الاستحالة الفوز بها , مما سيؤدي الى تصفيتهم سياسيا تمهيدا لطيّهم من المجلس لترسيخ الهيمنة والنفوذ للقيادة اليافعة على مقادير هذا التنظيم الذي يدار بإرث أسرة آل الحكيم ويجتهد المذكور بآلية متفتحة وواعدة لمعالجة إخفاقات الأمس باختزال الوجوه القديمة التي ليس من اليسر هضمها وترويضها بالوجه الذي يبتغيه الحكيم الجديد , أضف الى ذلك ان هذه القيادات المجلسية القديمة بدت للمراقب منبوذة في الوسط العراقي بشكل عام . ولعل ابرز شخصية في قائمة الائتلاف نالت قسطا وافرا من الأضواء مؤخرا هي شخصية الدكتور احمد الجلبي , اذ ان عملية اجتثاث المرشحين مؤخرا والتي كان الجلبي عرّابها أعطت له رصيدا اعتباريا سيجعله يكتسح أصوات كثيرة ممن يبغضون البعث ومن ضحايا النظام السابق وهم ليسوا قلة . ولعل سيناريو التصارع الأميركي مع الجلبي الذي يروج له إعلاميا هو لغرض التمويه وإعطاء فرصة للجلبي بالحصول على الموافقة الإيرانية للعب دور أساسي في الأيام القادمة , اذ ان الرجل بدون أدنى شك رجل أميركا الأول في العراق وصاحب مشروع إسقاط النظام السابق , كما ان الرموز الدينية الشيعية أدركت بان الساحة الشيعية بحاجة الى شخصية علمانية تدور في الفلك الأميركي لقيادة البلد واحتكار النفوذ بيد الأغلبية الشيعية التي مازالت تخشى التكالب الإقليمي العربي الذي يدفع بقوة في سبيل إرجاع السلطة الى سنة العراق . وقد ترشح هذه العوامل بمجملها فرصة اقتناص الجلبي لكرسي رئاسة الوزراء رغم عدم جدية هذه الفرصة لما تعترضها من عقبات ملغمة داخليا وإقليميا .
ومن المرجح ان القوائم المذكورة آنفا ستحظى بنسب متقاربة بالانتخابات ستكون هي الأعلى بين باقي القوائم اذا استثنيا عامل المفاجأة وباقي العوامل التي من الممكن ان تغير النتائج بصور غير متوقعة .
وفيما يخص قائمة اتحاد الشعب سنجد ان الإرث الكبير الذي يحمله الحزب الشيوعي ونظافة يد من تبوء منهم منصبا حكوميا او مقعدا في البرلمان إضافة الى تزكية الأناس الذين عاصروا حقبة الستينات والسبعينات إبان فترة ازدهار الشيوعية في العراق التي تدور في فلك الفقراء بالمجمل ستحظى بقبول أوسع مما شهدته في الانتخابات السالفة , وعلى غرارها قائمة ائتلاف وحدة العراق لجواد البولاني الذي جمع بعض الشخصيات المؤثرة في الوسط السني أمثال احمد أبو ريشة الوجه العشائري المعروف ورعد مولود مخلص الذي سيختزل اغلب أصوات تكارتة بغداد لما تحتله أسرته من مكانة سامية في تكريت وضواحيها , كما ان هناك شعبية كبيرة لهذه القائمة في محافظة واسط بالذات ولعلها ستحصد أصوات الكثير من منتسبي الداخلية وهم مئات الألوف , وعلى العموم فمن المتوقع ان تجني قائمتي اتحاد الشعب وائتلاف وحدة العراق نسب اقل من الأصوات مقارنة بالقوائم الثلاثة الكبار أعلاه .
اما قائمتي أحرار ومثال الالوسي فستنال ثقل اكبر مما حصل في انتخابات المحافظات والانتخابات التشريعية السابقة لكنها لن تشكل حضورا جديا على الواقع السياسي المرتقب بكل الأحوال .
بقي ان نعلم بان بعض الشخصيات من القوائم المغمورة الأخرى قد تنال أصوات كبيرة بسبب البعد الفئوي والطبيعة العشائرية والمناطقية التي ستميز الانتخابات المقبلة الا أنها لن تستطيع ترجيح قوائمها بثقل برلماني ملموس .



#حسن_الناصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب الشهداء ام حزب الاثرياء
- قدح الاسلام ونقد الاسلام السياسي وعنفية المسيحية ...الثلاثية ...
- تخلف التشريع العراقي الراهن / قانون الخدمة والتقاعد العسكري ...
- أرهابي + دلالة + مضمد + كيشواني = برلمان + حكومة
- مقارنة مجازية بين الزعيم عبد الكريم قاسم ونوري المالكي
- تخصيص اراضي محاذية لنهر دجلة للمسؤولين
- استقراء في القضية الكردية 6 / التطرف في المشروع الكردي
- تضخم كمّي وغباء نوعي
- الحظ ولعبة القدر مع المالكي
- استقراء في القضة الكردية 5 / أزمة الاتحاد الوطني الكردستاني
- همسات في غسق
- انطق ايها الحجر
- الانعطاف الاميركي
- استقراء في القضة الكردية 4
- السفيه وذو الغفلة
- استقراء في الفضية الكردية 3
- استقراء في القضية الكردية 2
- استقراء في الفضية الكردية
- تقوى ... ورع ... لصوصية
- محنة المثقف المعترب


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حسن الناصر - قراءة في الانتخابات العراقية القادمة