ما أحوجنا لثقافة الحب...ما أحوجنا لفالانتاين!!!

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

في عيد الحب أردد أغنية سميرة توفيق
بطلت الحب ما بدي أحب ولا عاد لي قلب يصبر عالحب يا ربي
أنابسهر ليل وما في حيل أشكي من الويل يا ربي
بطلت الحب ما بدي أحب
وسأضرب عن الحب في عيد الحب

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب نضال، أقترح عليك أن تتوجه بمقالك إلى من سرق البسمة من وجوهنا وسرق الفرح من نفوسنا وسرق الأمل من حياتنا وسرق الحب من قلوبنا، قل ذلك للوريث ، وارث الكرسي ووارث السبع مليارات دولار من عرق ودم الشعب السوري بشار الأسد. قل لبشار الأسد أن يقرأ إيريك سيغال وبيار دوشين، قل له أن يقرأ جيهان س هارني ....و ليقرأ جبران خليل جبران على الأقل لعله يعرف شيئاً عن الحب. قل لمن يحجب الحب وثقافة الحب أن كتاب كفاحي لأدولف هتلر (والمعروف أنه الكتاب المفضل لديه ولدى وزير دفاعه السابق طلاس) لن يعلمه ما يفقتد، قل له أن يترك تعاليم والده الثعلب الماكروالذئب الغدار ، وقل له أن يفسح مجالا لثقافة الحب التي تندب أنت لفقدانها، قل له أن يفسح لك ولأمثالك المجال أن تتحدثوا عن الحب لا خمس مرات يوميا بل مرة واحدة وبددون مكبرات صوت، قل لهذا المخلوق المسمى زرافة ونعامة أكثر وذكره بأن مليارات والده لم تنفعه في نهاية المطاف ولم يستطع أخذها معه إلى القبر، قل له مذكراً أن العسل الملكي الذي كانوا يحضرونه لوالده من فرنسا لم ينفع ومات وقلبه خال من الحب، قل له يستحق الشفقة لأنه تشرب الكراهية منذ صغره ولم يتذوق طعم الحب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولكن هل تعتقد ان ثقافة الخوف و القمع و الارهاب والسجون و المعتقلات و الفقر و البطالة و العشوائيات والمرض و العبث و النهب و الرشوى و الظلم و اذلال الناس و المدن المغبرَّة القذرة الملوثة و الكذب و الغش و الخبث و الرياء و التصاغر و النفاق و احتقار الآخرين و الغائهم وادعاء عكس ما نفكر و نمارس والتشاطر و التذاكي و الفلهوية و.... و...عواهر تحاضر بالعفاف .... هل تعتقد ان بيئة كهذه يمكن ان تنمي و ترعى ثقافة الحب والاخاء الانساني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قليل من الاحترام للآخرين,لانسانية الانسان و كرامته, قليل من النزاهة والصدق مع الذات على الاقل.......يمكن ان تكون بداية شعور بالحب و بالتصالح مع العالم.

تحية اجلال لكل المحبين الحقيقيين
د. المعري

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عيد الحب وماادراك مالحب
سيدي كل مقالاتك -وامثالك كثيرون هذه الايام لا اود ذكر اسمهم فهم يعرفون انفسهم جيدا- فيها تهكم واذدراء ومسبات ولعنات وتهيؤات وتلفيقات وتخوينات وتلميحات بالظاهر والخفاء الخ
سيدي انت تكره نفسك اولا فكيف لك ان تحب الاخرين ’ لم اجد مقاله من مقالاتك فيها النفع العام او حتى النفع الخاص
فهل -ثقافه العربده- هي الدارجه هذه الايام او مايعرف ب -عهر الثقافه-
وهل نعربد لنحب ونحب لنعربد

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما ألـذ هذه الكتابة وما أطيبها. كأنني أتذوق كأس عـرق لذيذ على شاطئ اللاذقية ( مع جميع المازايات المرفقة).. آه ما أطيب هذه الكلمات... لا فض فوك أستاذ نـضـال.. مع أطيب التحيات.

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماشاء الله من يقرأ تعليقات المقال يصاب بالغثيان ويحس بأنه لاامل في ثقافة الحب هذه التي تتحدث عنها كاتبي المحترم
الا نسيت بمن علمنا الحب وحب الاخرين ومساعدتهم واعانة الملهوف والمنحوس وضراب السخن هو نفسه من اوحى لهؤلاء المعلقين بهذا الكم من الحب وهو نفسه من قال من
احب كافرا حشره الله في الآخرة مع الكافرين
فانت ياصديقي هنا تطحن في طاحونة هواء لاامل بحب ا ملنا الوحيد بكره الآخر وقتله وتكفيره ة وووو الى اخره اكتب فقراائك بالملايين ولا عليك بحثالة الكارهين هذه

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أؤيد الكاتب نضال.فالبشر عموما بحاجة ماسة للحب ،حب الناس لبعضها ،احترام الاخر أيا يكن عرقه أو ديانته أو فكره أو انتماءه هذا عموما فكيف الحال و نحن ننتمي لمجتع-المجتمع الشرقي- تكثر فيه الاجتهادات ،هذا حرام و ذاك حلال و تلك نقيصة بحق المجتمع . ان ظاهرة الحب في مجتمع شرقي تسوده علاقات البداوه ذات الطابع الثأري و المحكوم لردود الفعل و العشائري و الخ... فهكذا ظاهره لهكذا مجتمع يجب أن تلقى الدعم و النشر . ما أحوجنا نحن الشرقيين للحب، للعلاقات الانسانيه .ماذا ينقصنا عن المجتمعات الاوروبية المتحضرة و ماذا ينقصنا عن مجتمعات أمريكا اللاتينية المتخلفه اقتصاديا لكن اجتماعيا هم غير ذلك . ان ما ينقصنا هو احترام حرية الاخر و دمقرطة حياتنا و مجتمعاتنا . هكذا تبنى الامم بالحرية الشخصيه و بالديمقراطية و بالحب أيضا

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما أسهل طرق الكره والحقد والمرض، وما أيسر سبل الشر والانتقام والإقصاء والقطيعة والتجريح، وما أوسع صحارى الكآبة والسوداوية والمقت، وما أكثر وسائل تشويه الجمال ووأد السلام وتكفير المحبة وقتل الإنسانية المعطاءة، ولكن، ما أضيقها دربٌ تسمو بالنفس وتعلو بها لآفاق النقاء والخير والحب، وما أشقاها معيشة الطهر والتعفف والشفافية في هذه المنطقة المنكوبة من كوكب الأرض.
فاقد الشيء لا يعطيه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واله يا سيد نصال ما ني عارف طبيعتك
ما قادر اضعك في قالب واحد لعلك سائل ياخذ شكل القالب الذي يحويه
تحيه للكا تب

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

متى ستتنصر وتخلص من كل همومك وتريح وتستريح

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ نضال المحترم
ليباركك الله الذي هو محبة. كل المخلوقات هي عمل محبة . من ينشر ثقافة الكراهية والموت ينتمي إلى الشيطان.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---