أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - احمد صالح سلوم - محاولة للقراءة في دراسات الباحثة القانونية البلجيكية باربارا ديلكور؟















المزيد.....

محاولة للقراءة في دراسات الباحثة القانونية البلجيكية باربارا ديلكور؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 2894 - 2010 / 1 / 20 - 17:35
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    



تشكل مناسبة مشاركة الباحثة البلجيكية في احدى فعاليات المركز الثقافي العربي لمنطقة لييج البلجيكية يوم 19 شباط (فيفري)2010 فرصة للبحث في دراساتها الخاصة بسبل ادارة الأزمات في الاتحاد الأوروبي ونقدها التحليلي للتدخل في يوغوسلافيا او امكانيات الدفع بدور ما للاتحاد الأوروبي وكما ان تحاول تفسير الأدوار الموزعة بين المؤسسات التشريعية والتنبؤ بأشكال للحكم الجديدة من خلال مشاركة الشركاء الاجتماعيين في ادارة دفة الحكم وطهور عناصر مختلفة تقليدية وغير تقليدية سيكون لها الدور الأكثر في تقرير الحكم الأوروبي في سيناريوهات مستقبلية كل هذا يدخل في اطار التحليل النظري الذي تعتمد فيه الباحثة استخدام مفاهيمها الخاصة لتناوله وامكانية فهمه والتقرير الاستشرافي في أشكال الحكم المستقبلي وادوار القوى الفاعلة الحالية او التي ستشغل مكانها في اطار توزيع السلطات داخل هياكل الاتحاد الأوروبي ومؤسساته المختلفة
الموضوع الذي تتناوله الباحثة باربارا ويأخذ مساحة من ابحاثها هي دور القوى الكبرى في صياغة معادلات تقترف من خلالها جرائم حرب لذلك تحاول ان تفسر ما هي استهدافات الادارة الامريكية من خلال توظيف احداث الحادي عشر من سبتمبر ايلول 2001 وتعتبر ان مذهب بوش في السياسة الخارجية انما هو ايديلوجية للتدخل والاحتلال واقتراف جرائم الحرب لأنه يترك العدالة الدولية بدون ان تأخذ مجراها ويبقى المجرم وفق الية الافلات من العقاب تحت ذرائع مختلفة وهي سياسة دولية ذات كلفة عالية انسانيا على أرواح المدنيين واستخدام القوة التدميرية الهائلة للصناعة الامريكية والاسرائيلية والبريطتنية لاقتراف مجاز وابادات جماعية بحق العزل والمدنيين وتطرح تساؤلات جدية امام القانون الدولي واتفاقيات جنيف والصكوك الدولية
كما انها تتطرق الى مسألة مهمة في القانون الدولي وهي ان قيام المقاومة بعمليات تفجيرية يأتي من اختلال موازين المواجهة حيث يشرع القانون الدولي بتوفير مستلزمات تكافؤ بين الطرفين وبسبب عدم التكافؤ فان استهداف ما يسمى المدنيين في تجمعات العدو سيكون بنتائج وانتهاكات لامفر منها لاتوقع قوى المقاومة تحت اي طائلة للمسائلة بينما لايمكن منح هذا للقوى الكبرى والقوية التي تملك احدث الترسانات الحربية واشد الاسلحة فتكا فهي تعتبر ان مبرر ذلك "
لأن الدول لا تلبي الحد الأدنى من التوازن المنشأة بموجب البروتوكول 1977؟"
"انتهاكات للقانون الإنساني أمر لا مفر منه من جانب حركات المقاومة في سياق الحروب التي هي الوسائل العسكرية وغير متكافئ ، لأن الدول لا تلبي الحد الأدنى من التوازن المنشأة بموجب البروتوكول 1977
وهذا ما جاء في تعريف المؤتمر الذي عقد في بروكسل تحت عنوان "القانون الدولي : الدول القوية وحركات المقاومة (المؤتمر الدولي ، الجمعية الوطنية ، 18-19 سبتمبر 2009"
ومن هنا جاءت الدعوة الى هذا المؤتمر متنوعة الى حد ما " وسوف يفتتح المؤتمر ليس فقط على المتخصصين والشخصيات المعنية في قضايا حقوق الإنسان ولكن أيضا تحركات الفاعلين الذين صنفوا او مازالوا تحت تصنيف بأنها حركات إرهابية ، وعلى الأشخاص الذين لهم موقف من قبل ، وقد تم في مشاكل الاتصال الناشئة عن الحرب غير المتكافئة. نية في هذا المؤتمر هو للاستماع إلى الفاعلين ، والأسباب والمنطق من الأعمال ، ثم التعامل مع المشكلة من خلال قواعد القانون الدولي على أعمال الدول القوية تحديدا. "
اراد المؤتمر من وجهات نظر مختلفة ان يعبر عن ذلك ، مع إعادة التأكيد على جانب إالتزام الدول القوية القانون الإنساني الدولي على النحو المحدد في الاتفاقيات والبروتوكول الأول في جنيف ، والامتثال من جانب جميع وأولا وقبل كل من الدول ، وتحسين التزامها به وليس ارتدادها"
ولفت المؤتمر من خلال بحث القانونية البلجيكية الى الية الافلات من العقاب ومدى خطورتها على السياسات الدولية فاعتبر الانتهاكات الأخيرة للقانون الدولي المعني بالتعذيب ، والمعاملة اللاإنسانية والاحتجاز غير المشروع لأنها تمر دون عقاب؟
وعندها يمكن ان نفهم الموقف الخطير الذي تبنته الدول الأوروبية بأغلبيتها وأدانها عند التصويت لغيرصالح تقرير غولدستون مبعوث الامم المتحدة لغزة في مجلس حقوق الانسان ليفضح خرافة حقوق الانسان عند مثل هذه الحكومات كحكومة سركوزي والحكومة الهولندية وغيرهم من حكومات اوروبية لم تجد ضيرا من اعلان تواطئها مع الجرائم ضد الانسانية التي اقترفتها منظمة جيش الدفاع الاسرائيلي الارهابية ولاننسى موقف اغلب الحكومات الأوروبية من سجون السي أي ايه السرية وافتتاحها في بولندا وغيرها ولا ايضا الرحلات المكوكية لطائرات منظمة السي أي ايه الارهابية عبر المطارات الأوروبية ولا صمت دول اوربية على اختطاف مواطنيها أو رعاياها وارسالهم الى السجون السرية وايضا الى دول تمارس التعذيب الارهابي الممنهج كحكومة مبارك المصرية وحكومة عبدالله الاردني ولا احد يعرف ما هي اراء اللجنة التي شكلها الاتحاد الأوروبي بهذا الخصوص ومن جاء على قائمتها ليقع عليه العقاب وسجنه تحت تهم يبيح الدستور الاوروبي لكل دولة اعتقاله عليها بصفته مشاركا بجرائم منظمة السي أي ايه الارهابية
كما ان سجل الناتو في افغانستان يحفل بمجازر يومية ضد المدنيين في افغانستان والباكستان هذا غير جرائم القوات الامريكية والبريطانية والايطالية والبولونية والجورجية ..والتعذيب في ابو غريب وغيره ومشاركة الفرقاطات الفرنسية في الابادة الجماعية لأهل غزة دون ان نعرف عن اعتقال رام سفيلد او رئيس الناتو الحالي ورئيس الحكومة الدانماركية أوبلير أو سركوزي بسبب اعمال الحروب العدوانية والتعذيب والمشاركة بابادة اهل غزة جماعيا ليظل الجميع بعيدا عن الية العقاب
هذا اذا ما اضفنا ما تفعله بعض الدول بتغيير قوانينها بمحاكمة جرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية والتي جرى على اساسها محاكمة قادة النازية لتحمي بهذا التغيير القادة النازيين الجدد من الصهاينة كايهود باراك وايهود اولمرت وهل تكفي مذكرة اعتقال بريطانية واحدة بحق مجرمة الحرب ليفني التي جرمها تقرير غولدستون مع جميع قادة الكيان الصهيوني واجهزته الاستخبارية الارهابية كالموساد والشين بيت؟؟
وهناك تساؤلات كثيرة تطرحها الباحثة البلجيكية في متن كتبها التي تشارك بها ككتاب "ادارة الأزمات في الاتحاد الأوروبي" و"الحكومات الأوروبية وفن الادارة الجديد "وفي متن ابحاثها ومحاضراتها من هذه التساؤلات:
1 – ماذا عن الشركات الأمنية الخاصة في حالات الاضطرابات السياسية ؟ كما ان الوضع الحالي للمناقشات في العلوم السياسية يطرح اسئلة قوية عن خوصنة العنف والارهاب والجرائم التي تقترفها هذه الشركات العسكرية والأمنية الخاصة ؟ وكيف يمكن ان تقع تحت طائلة العقاب وامكانية تجريم من يوظفها؟ وما علاقتها بالقانون العسكري وقانون الحرب؟
2 – ما هو المذهب الليبرالي الذي يعتبر الامبريالية بوصفها إطارا معياريا للاتحاد الأوروبي في مجال السياسة الخارجية؟ وما علاقة ذلك بالقانون الدولي؟
3 – لماذا تقف الحكومات ضد التمثيل السياسي ؟..ومناقشة اشكال الحكم الجديد؟
ماهي المفاهيم العلمية ذات الصلة بالحكم والإدارة الخارجية للاتحاد الأوروبي ؟ ولماذا تقع النخب الآوروبية تحت اغراء مفهوم الامبريالية الليبرالية وهل يتطلب الامر التوجه نحو إعادة تعريف للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي وتوضيح موقف القانون الدولي من الامبريالية في السياسات الامريكية والأوروبية وتعريف جرائم الحرب..؟
4 – ما هي مفارقات القوة الأوروبية التشريعية والمدنية والسلمية؟
5 - وما هوالتعليق على الأحكام المتعلقة السياسة الخارجية والأمنية العامة في المعاهدة الدستورية للاتحاد الأوروبي؟
6 – وهل كشفت الترتيبات الإدارية في عراق ما بعد الحرب عن قضايا مثيرة لاهتمام القوى الكبرى في الشرق الأوسط الكبير ؟وعلاقة التدخل والعدوان الامريكي البريطاني بالقانون الدولي؟
7 - هل وضعت هجمات الحادي عشر من ايلول سبتمبر 2001 المؤسسات الدولية وخرافة ديمقراطيتها ومواثيقها على المحك ؟
8 - لماذا تشكل عودة المحميات . جاذبية لا تقاوم من الادارة الدولية في الأراضي الأجنبية" وكيف كانت الحرب العدوانية على العراق مشروعا لأقامة نظام دولي جديد؟ ولماذا انتقلت الاستراتيجية الامريكية من نظرية الامن الجماعي الى واقع الامن الانتقائي ؟
9 - التدخل في يوغوسلافيا : كان لقاعدة عرفية أم املته الضرورات السياسية؟ ورؤى وتعليقات حول التعرف على الحق في تدخل حلف شمال الاطلسي في يوغوسلافيا وحرب كوسوفو؟ المواقف في قضية كوسوفو : بين العقل ومنطق الدولة والوطني؟
10 – ما هوالوجه الخفي للنظام العالمي الجديد : التطبيق التمييزي للقانون الدولي ،" والبحث عن النظام العالمي الجديد؟
في الكتاب الذي تساهم في كتابة فصوله باربارا ديلكور يمكن متابعة تحليل الأزمات من خلال الأليات ا المتبعة في المؤسسات الاتحادية الأوروبية سواء كان المجلس الأوروبي.. و المفوضية او ما يسمى الجهة التنفيذية او الحكومة الأوروبية ..وايضا البرلمان كونه المؤسسة التشريعية.. واستباط الاستخلاصات يتم من خلال التركيز على قدراتها ومواردها وصلاحياتها وليس بما تقوم به الدراسات التجريبية بالنظر الى العناصر الايديولوجية والجيو سياسية وقد اجريت دراسة على الاندماج بين القطاع العسكري والصناعات المدنية وادارة الأزمات
وهذا الكتاب الخاص بادارة الازمات هو ثمرة تعاون بين معهد التقييم الخارجي المستقل ومعهد الدراسات الاوروبية للسلام والمواطنة وفريق دعم سياسات السلام
ويأتي هذا الكتاب لسد ثغرة في الادبيات الفرانكوفونية واتاحتها للطلاب ولكن ايضا للباحثين المهتمين في السياسة الخارجية وادارة الازمات التي تعتبر ضرورة لوضع حد لاضطرابات عالمية والمعاناة التي تسببها وبمثابة اختبار لقدرة الاتحاد الاوروبي على ان يصبح عنصرا فاعلا
الجزء الاول مكرس لمؤسسات الاتحاد الاوروبي_ مجلس أو لجنة والبرلمان – والامكانيات التي تمت تعبئتها في ادارة الازمات
وتناقش أيضا ، اتساق السياسات والتنسيق بين المجلس واللجنة. الجزء الثاني مخصص أساسا لإجراء المزيد من الدراسات التجريبية التي تسمح على حد سواء لفهم السياق الإيديولوجي والجيوسياسي في المكان الذي لبعثات الاتحاد الأوروبي وجود فعلي (افريقيا الوسطى ، والبلقان ،...) اقتراح التقييم الأول مع الأخذ بعين الاعتبار وجود الجهات الفاعلة الأخرى (المنظمات غير الحكومية والأمم المتحدة ومنظمة التعاون والتنمية) ، والتي هي صاحبة المصلحة في عملية إدارة الأزمات والمشاكل من التماسك والتنسيق واضحة ، فضلا عن محاولات للتغلب عليها. الجزء الثالث مكرس لمسائل متشعبة ولا سيما للتفكير في الاندماج من المدنيين والعسكريين وإدارة الأزمات ، وهو بالنسبة للأوروبيين (كل من الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء بها) ، كما يبدو مزيجا من المرجح أن تستجيب لمشاكل انعدام الأمن والتخلف. بناء على التجارب المختلفة ، هو أكثر أهمية من التطورات الأخيرة ، في حين ستفتح آفاقا جديدة للبحث في المستقبل. للطلبة في العلوم السياسية والدراسات الأوروبية ، وهذا الكتاب موجه أيضا إلى جميع المهتمين بتلك السياسة والأمنية المشتركة والصعوبات التشغيلية التي يواجهها الاتحاد الأوروبي لمواجهة التحدي المتمثل في إدارة الأزمات الدولية.
تحاول الكاتبة ان تفصح عن منهجها التحليلي عندما تقول في مجال التعريف بكتبها انها "  ركزت اهتمامي على معاني مفهوم السيادة ، واعتمدت نهجا يقوم على أساس نهج بـ "الأنساب " ، و "التفكيكية" للكشف عن قضايا الطاقة الكامنة في استخدامهما في العلاقات الدولية. منهجيا ، بلدي نهج يعتمد على عمل مؤخرا في مجال تحليل الخطاب وبشكل واضح عند التقاء اثنين من التخصصات : القانون الدولي والعلاقات الدولية. هذا هو الإطار النظري الذي يوجه الأبحاث التي أقوم بها في كلية العلوم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية."
ولأنها تقترح مصطحات خاصة كالأنساب الذي نقلته من مفهو الأول والفروع العائلة الى اصول وفروع القضايا السياسية وتضيف الباحثة باربارا ديلكور
"كجزء من مصطلح بحثي في معهد الدراسات الأوروبية ، أنا وضعت مكون بشكل أكثر تحديدا "الأوروبي" ، والمتعلقة أساسا لدراسة العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي. معظم حياتي في العمل ينطوي على البعد النظري (على سبيل المثال : ما هي الأساليب التحليلية المستخدمة لدراسة السياسة الخارجية والامنية بالاتحاد الاوروبى؟ ماذا يعني مفهوم الحكم ، وما هي الأسس المعيارية لاستخدام القوة). للمزيد من التحليل التجريبي (مثال : دراسة لتحديد المواقع في أوروبا والحرب في كوسوفو) أو أكثر في الطبيعة المؤسسية (مثل الاستقبال في الكتاب الأبيض للجنة الأوروبية على الحكم في البرلمان الأوروبي) هي أيضا جزء من وجودي في البحث عن عمل. "
وتتابع القانونية البلجيكية باربارا"وقد أظهرت الأحداث الأخيرة التي دفعتني إلى استخدام الإطار النظري للبحث لتحليل الخطابات التي تنتجها الحكومة الامريكية بعد احداث 11 سبتمبر. المفهوم الاستراتيجي وأخيرا ، فإنه لا تزال وكالات الأنباء الدولية تدفعني للانخراط في مجموعة الأبحاث المخصصة للإدارة الدولية للأراضي ، وهذه مسألة تنطوي على معظم الصكوك والمفاهيم النظرية التي استخدمت في بحثي كعضو من أعضاء هيئة التدريس في التقييم الخارجي المستقل ، وبوصفي عضوا منتسبا في مركز القانون الدولي."
بهذا الاختيار لبعض المسائل ةالتساؤلات الملحة التي تطرحها المشاركات النظرية والسياسية والقانونية للباحثة يمكن اعتبار ان أي دراسة للاتحاد الأوروبي والسياسات الخارجية تحتاج الى الكثير من التجريد لفهم اليات عمل المؤسسات الدولية واستشراف مستقبلها وعلاقتها بالقانون الدولي



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الترحال الشاعري بين فن الصورة والموسيقى وتاريخ الشعوب الأصلي ...
- قصيدة :جزيرة الشهد المتشرد
- قصيدة :فراشة ثلجية شقراء
- فعاليات المركز الثقافي العربي لمنطقة لييج للفصل الأول من2010 ...
- محاضرة الشاعر والمفكر عبد العزيز قاسم في جامعة لياج البلجيكي ...
- الشاعر والمفكر عبد العزيز قاسم:انكار القرابة بين الثقافة الع ...
- عرض فيلم -الأرض بتتكلم عربي- في بلجيكا:محاولة يتيمة لكسر مقد ...
- بدعوة من المركز الثقافي العربي لمنطقة لياج:الجميع قد نهل من ...
- جولة على نشاطات المركز الثقافي العربي لمنطقة لياج
- الباحثة فيروزي ناهوندي على منبر جامعة لياج البلجيكية:الخلاف ...
- عصابات سايغون الفتحاوية والمشاركة في جرائم الاحتلال
- أسباب انحطاط الحضارة العربية خلال الامبرطورية العثمانية
- الدراما السورية اعادة الاعتبار للرواية التاريخية والوثائقية ...
- قصيدة:دفاتر العشق والثرى
- سدنة الافيون الوهابي..وسلالات الانتحار الجماعي
- امواج التحرير
- رواية الفنانة التشكيلية تمام الأكحل عن الهولوكست
- فيلم وثائقي للمخرجة البلجيكية ميشيل سوتان عن شروط العمل العب ...
- نور يشغل جوانب القدس الخفية
- نبض يبوس يغزل الأبجديات


المزيد.....




- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي بشبهة -رشوة-
- قناة -12-: الجنائية ما كانت لتصدر أوامر اعتقال ضد مسؤولين إس ...
- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق دولي في المقابر الجماعية بمستشفيا ...
- مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: أعداد الشهداء بين الأبرياء ...
- لازاريني: 160 من مقار الأونروا في غزة دمرت بشكل كامل
- السفارة الروسية لدى واشنطن: تقرير واشنطن حول حقوق الإنسان مح ...
- غرق وفقدان العشرات من المهاجرين قبالة سواحل تونس وجيبوتي


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - احمد صالح سلوم - محاولة للقراءة في دراسات الباحثة القانونية البلجيكية باربارا ديلكور؟