فول و كباب - 2

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein‏)

الحوار المتمدن-العدد: 2870 - 2009 / 12 / 27 - 10:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

قرأت مقالا للأستاذ " سردار أحمد " بعنوان – العبودية في الاسلام - .
الحوار المتمدن - العدد: 2868 - 2009 / 12 / 25
ولنا تعليق :
في كل يوم يتأكد لي ان التراث الاسلامي العربي يحوي من المضحكات المبكيات الجذابة ، ومن المهازل والمساخر المسلية . ما هو كفيل باشغالنا الآن وحتي يوم القيامة . ويساعدنا علي ألا ننهض أبدا أو نتقدم كباقي الأمم .

رابط المقال :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=196663
---
2 –
الانترنت هو سيد و أصدق الأنبياء. وآخر وأشرف المرسلين ..
فهو يسير قدما وبهمة - رغم أنف كافة أنواع الرقابة - في كشف وتعرية كل الأنبياء السابقين له. ويبرهن ، وبجدارة علي أنهم جميعا كذبة
-----
3 -
تذكير للساده القراء
(( من اسس الاخوان المسلمين في مصر؟
شركة قناة اسويس
من اسس العصبه الاسلاميه في الهند؟
حكومة الراج البريطانيه
من اسس القاعده؟
السي اي ايه
من سلح بن سعود؟ا
الجيش الانجليزى في الخليج
بامكان القراء العوده للبحث الجاد في هذه التقاطعات والتأكد من المعلومه
التطرف الاسلامي بضاعه غربيه تنفجر في وجه الجميع )) .

ما سبق هو تعليق للأستاذ طارق هاشم .
التعليق أخذ رقم 9 . علي مقال الكاتب " جاك عطاالله "
2009 / 12 / 26 بالحوار المتمدن
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=196717
---
4 -
الفوهرر " أدولف صلعم " :
أفكار هتلر العرب " أدولف صلعم " لا تزال باقية . انظروا :
السعودية: كبسولات بول الإبل لمعالجة أمراض السرطان
http://arabic.cnn.com/2009/scitech/12/26/Camel.Urine/index.html
---
فرغم أن " أدولف صلعم " . أخفق في علاج طفله الوليد - والوحيد - وجلس يبكي بجانبه حتي لفظ الطفل أنفاسه ! وكذلك لم يعالج نفسه من التسمم الذي مات بفعله ، وبالرغم من أنه تسبب في كارثة اقتصادية عندما أفتي في الزراعة وهو لا يفهم الا في الرعي والتجارة ! بقوله " لا تؤبروا النخيل " مما اضطره للخجل والقول : أنتم أدري بشؤون دنياكم ..
الا أن النازيين العرب المعاصرين لا يزالوا متمسكين بأفكار " صلعم " الطبية المتخلفة والمقززة والبدائية كمزاعم العلاج بحبة البركة والقول بأن فيها شفاء من كل داء ! ، والعلاج بالحجامة ، والعلاج ببول البعير !!
------
5 -
كل شيء يتراجع عندنا
ما كتبه قاسم أمين منذ أكثر من مائة عام . هو أكثر شجاعة وبلاغة ووضوحا مما يكتبه الكتاب الآن عن حرية المرأة
وما كتبته الشاعرة السعودية " فوزية أبو خالد . وقرأته لها في ديوان مطبوع في بيروت عام 1973 .. ! ، هو أكثر جرأة واقداما ووضوحا وبلاغة مما تكتبه الآن السعودية / نادين البدير .
ما قاله قاسم أمين عن حرية وحقوق المرأة لم يكن ينقصه سوي العمل . لتنهض المرأة وتحل مشاكلها وتحصل علي حقوقها ( وتحل المشاكل والملابسات المحيطة بقضية حرية المراة ) وكان ذلك كفيلا بان يوفر الجهود التي بذلها مئات وربما آلاف الكتاب والمفكرين والناشطين . طوال اكثر من مائة سنة ..
كل شيء ببلادنا الناطقة بالعربية يتراجع . ونلف وندور ولا نحسم قضايا .. ويبدو أننا لا نريد حسما لمشاكلنا بل لو كنا ندعو لها بالبقاء لكي نبدع ونبدع ونبدع حولها : شعرا وأدبا وكلاما ومقالات !!!...
*******

#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل