الناس والحرية / الحلقة44

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein‏)

الحوار المتمدن-العدد: 2844 - 2009 / 11 / 30 - 18:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

1 -
سوريا : من أحد مواقع المعارضة " كميا كوردا " – 26-11-2009
GEMYA KURDA‏
رسالة عبارة عن تهنئة بالعيد لجميع ذوي وأهالي المعتقلين بسجون النظام السوري
وها نحن من ناحيتنا نبلغ الأمانة ما دامت قد وصلت لبريدنا الالكتروني .
http://www.gemyakurda.net/
--------------
2 -
ايران :المعارضةالايرانية :
رسائل كثيرة من المعارضين الايرانيين . تعبر عن مخاوفهم من استمرر تآمر النظام بايران مع السلطة العراقية ضد اللاجئين الايرانيين بمخيم شرف بالعراق .
يطالبون باستنكار هذه الجريمة اللاانسانية و يأملون في باجراءات عاجلة تمنع تنفيذ هذه المؤامرة وتسليم سكان اشرف الى ايران ومنهم 1000 امرأة
قضية اشرف هي بشكل اساس قضية انسانية قبل أن تكون قضية سياسية
----
3 -
مصر :
من الناشطة الحقوقية القبطية والمدونة " هالة المصري " يوم 29-11-2009
مظاهرة من اجل اقباط فرشوط - مدينة مصرية - . راجعوا الرابط التالي :
http://www.facebook.com/event.php?eid=232736856520
----
4 -
مصر :
المؤتمر الدولى الأول لوقف إبادة الأقباط فى مصر
11/24/09
نقتطف من الخبر :
يدعو ممدوح رمزى المحامى والمرشح لرئاسة الجمهورية كافة الأعلاميين والصحفيين والنشطاء الحقوقيين المحليين والدوليين لحضور المؤتمر العالمى " وقف أبادة الأقباط " الذى يتناول كافة جوانب القضية القبطية والأعتدائات الدامية التى تقع على الاقباط بشكل شبه متوالى ، وتنتقل من محافظة الى أخرى دون وجود أى تدخل قانونى أو قضائى لوقف المذابح ضد الأقباط ، ونهب سرقة ممتلكاتهم بأرهاب متلفح بالدين ومتشح بعباءة السلطة ، وأصبح مرتبط بجماعة محظورة و مستتره تتبوء مناصب حساسه فى الدوائر الحكومية. ... الخ .
---
5 -
السودان :
مصر والسودان ما بعد المباراة‏
الإخوة الكرام - نشر هذا المقال الوارد في الرابط أدناه
مصر والسودان: 7000 عام من عدم التفاهم / نحو قراءة جديدة للعلاقات بين البلدين
بصحيفة الرأي العام السودانية وبعض المواقع الإلكترونية وقد وددت لفت كريم نظركم إليه عسى أن تجدوا فيه ما يدفع نحو مزيد من الكتابة والحوار
مع شكري وتقديري
محمد عثمان ابراهيم
كاتب سوداني
26-11-2009
http://www.rayaam.info/Raay_view.aspx?pid=453&id=33480
-----
6 -
العراق :
من الكاتب العراقي . الأستاذ محمد علي محيي الدين . تعليق علي مقالنا " السيدة الأولي –أم المؤمنين 2/2 – يوم 30نوفمبر2009
الأستاذ العزيز صلاح
موضوعك أكثر من رائع وفيه تحليلات نافعة ومفيدة ومبتكرة ولكن شروط البحث تقتضي الأشارة الى المصادر لتوثيق المعلومة أو مراجعتها أو الأستزادة منها لذلك أتنمنى عليك الأشارة اليها مستقبلا لما في ذلك من فوائد للقاريء والباحث م
محمد علي محيي الدين/كاتب . العراق
تعقيب : شكرا أستاذ محمد . علي تعليقك الكريم . أنا لا أقدم أبحاثا ولكن كتابات عبارة عن انطباعات وتحليلات و رؤي شخصية . والبحث الآن عن طريق جوجل - بالانترنت - سهل جدا لمن يرغب . وفي حالات ليست بالقليلة عندما أجد ضرورة قصوي . لكتابة المصادر فانني لا أتأخر ولعلك لاحظت ذلك في مقالات سابقة . مع كل المودة والتقدير
----
7 -

امريكا .
من دكتور أحمد منصور
خبر عاجل سعيد - 29 نوفمبر 2009
قبيل فجر يوم الأربعاء (أمس) أطلقت مباحث أمن الدولة فى شبرا الخيمة سراح الاستاذ عبد اللطيف محمد احمد سعيد ، بعد أن تم إختطافه من مطار القاهرة قبلها باسبوع ، وهو يحاول السفر لحضور مباراة مصر و الجزائر فى الخرطوم . http://www.americanquranist.org
-------

8 -
رسالة قاريء
أخي الكريم .. آنا قرأت موضوعك عن الإمام علي عليه السلام والمرأة ولكن أمهلني كم يوم علشان الرد بس لاني مشغول حاليا
شكرا
أحمد الشمالي 24-11-2009

تعقيب : مرحبا بك
---
والي حلقة قادمة من " الناس والحرية "

#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل