الناس والحرية /الحلقة 42

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein‏)

الحوار المتمدن-العدد: 2834 - 2009 / 11 / 19 - 15:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

1 -
عاجل من مصر :
mahmoudelzohery (11/8/2009
رسالة إستغاثة , من طالبات هندسة منوف , من أبناء محافظة القليوبية : تم تغيير مواعيد الدراسة بالكلية بسبب وباء أنفلونزا الخنازير , ولا توجد وسيلة مواصلات من منوف إلي بنها إلا بالقطار , وهذا القطار بلا أبواب ولا شبابيك , ويضاف إلي ذلك أنه مظلم تمام الإظلام , خاصة وأن مواعيد إنتهاء اليوم الدراسي تكون في الساعة الثامنة مساءاً , فماذا تفعل الطالبات في ظل ظروف الشتاء القارس , هل من حل ؟ أم أننا نحتاج الي كارثة وبعدها نصرخ ونولول , ونبحث عن شئ نرمي عليه باللائمة
--
2 -
من السعودية :
امريكي مقيم بالرياض أسس موقع لرصد صور الفقر والبؤس بالسعودية
http://theanotherfaceofsaudiarbai.blogspot.com/
http://theanotherfaceofsaudiarbai.blogspot.com/
---
3 -
من مصر – يوم 18-11-2009
الديموقراطى ( تحت التأسيس )
يتساءل أين العدالة ؟
البيان الأول
يعلن الحزب المسيحي الديموقراطى ( تحت التأسيس ) عن رفضه التام للكيل بمكيالين فى الأحكام القضائية التى يكون طرفها مسيحي أو مسلم ، حيث لوحظ فى الأونة الأخيرة أن القضاء يأخذ بمبدأ ( أنصر أخاك ) ، فقد حكم على المواطن المصري المسيحى رامى خله بالأعدام لكون من سقط قتيلا هو المواطن المصري المسلم احمد صلاح قام بحسب قول الجاني بأغتصاب أخته و تزوجها بشكل غير شرعى.
ويؤكد الحزب المسيحي الديموقراطى ( تحت التأسيس ) أستكاره لقيام المحكمة بالأفراج عن المواطن المصري المسلم خميس عيد الذى قام وبشهادة الشهود واعترفه بجريمته بقتل المواطن المصري المسيحى ميلاد فرح ابراهيم ، ورغم ذلك أفرج عنه .
....... الخ .

تعليق : ماذا تنتظرون من قضاء فيه قاضية – امرأة – تدافع باستماتة عما يكبل النساء – الحجاب والنقاب - . وتتعصب لعقيدة شيطانية تقول عنها وعن النساء عامة أنهن : حبائل الشيطان ..! . وتنتمي للجماعة الاسلامية التي تفرخ أخطر المنظمات الارهابية – جماعة الاخوان المسلمين - ؟(!) .
ماذا تنتظرون من قضاء يضم الكثيرين من أمثال تلك القاضية ؟
-----
4 -
تكريم دكتور مصطفي محمود :
هناك مندهشون من تكريم " عطار الفكر الاسلامي " . صاحب خلطة توابل : برنامج العلم والايمان .
دكتور مصطفي محمود لعب دورا مكملا لرجال الدين . لتحويل شعب مصر لشعب أبله خائف من عذاب النار ، وكل امله في دخول جنة فيها حور وغلمان وخمر وعسل ! شعب صابر علي كل مكاره الدنيا :
وبذلك أمكن للضباط الجهلاء ان يحكموا مصر ويسرقوها ويزجوا بشرفاء السياسيين في السجون والمعتقلات منذ 23 يوليو 1952 وحتي يومنا هذا
ألا يستحق مصطفي محمود والشيخ الشعرواي ، ومن هم علي شاكلتهم ان يكرمهم . اعلام نظام الحكم الضباطي العسكري القائم في مصر ؟
--
5 -
الي الشاعرة : أ . محفوظ - مصر -
شكرا علي اتحافنا بابداعاتك الشعرية الجميلة .
يمكنكم أن تجربوا القراءة / ولكن بمزاج . وأكرر : بمزاح . وتتذوقوا بتأني / شعر كل من
صلاح جاهين ، فؤاد قاعود ، بيرم التونسي ، فؤاد حداد
قراءة لهؤلاء بدون استعجال .. وانظروا النتيجة بعد ذلك ..
سوف يغيروا من زوايا رؤيتكم للقضايا ، وسوف يمنحوا لرؤيتكم عمقا وعمومية اكثر .
والقراءة لهؤلاء سوف تكسب خطواتكم الشعرية مزيدا من الرشاقة ومزيدا من جمال الايقاع
جربوا ..هذه دعوة للتجربة فقط
مع كل التمنيات الطيبة
----
6 -
من محمد حجازي – بيشوي .
مقال بعنوان : رعاياك يافضيلة الديكتاتور
15 Nov 2009
منشور علي دونته :
http://baytelmontasreen.blogspot.com/2009/11/blog-post_15.html
----
7 -
من دكتور صبحي منصور – موقع أهل القرآن . يوم 11-11-2009
أهداف المركز العالمي لدراسات القرآن الكريم :
• تجلية حقائق الاسلام
• أصلاح المسلمين من داخل الإسلام
• اعلاء صوت الاسلام المستنير، و الوسطي، و المتسامح
• بناء جسور بين الحضارات ، والأديان، والمدافعين عن الحرية
• مكافحة الارهاب، و التطرف، و القمع

تعليق : يا دكتور منصور . هل انت متأكد ، متأكد . من ان المشكلة في الاحاديث فقط وليست في القرآن؟! ...أنت رجل اصلاحي . تبتغي الاصلاح . ولكن تذكر المثل المصري الشعبي القائل : " ايش تعمل الماشطة في الوجه العكر ... ؟ " ..؟!
-----
8 -
أقيم وأظرف رسائل هذا العدد :
أما أقيم رسائل هذه الحلقة فهي من الاسلامية " ايناس . ع " November 14, 2009 . التي تتحفنا برسائلها الاسلاموية
فتمعنوا معانيها وتدبروا ما تحويه من علم مفيد : - نقتطف لكم بعضا منها ، لضيق المساحة -
هناك أخطاء يقع فيها الكثير من الناس عند التضحية

1 - عدم التأكد من سن الأضحية
المفروض أن :
الماعز = سنة وأكثر
الخرفان = ستة أشهر وأكثر
البقر والجاموس = سنتين وأكثر
الجمال = خمس سنوات

والعبرة ليست بالحجم ولكن بالسن فلو كانت أقل من السن المحدد ووزنها طن فلا تجوز
2 - إعطاء الجزار من الأضحية (الجلد والرأس والكوارع وغيره .. )
والنبي صلى الله عليه وسلم يقول (من أعطى جلد أضحيته للجزار فلا أضحية له) رواه الحاكم
وفي الحديث الاخر ... الخ .
3 - بيع الجلد أو الرأس أو غيرهم للجزار أو لغيره وهذا لا يجوز
وبعض الناس يبيعها ويتصدق بثمنها. وهذا أيضاً لا يجوز
لأن النبي عليه الصلاة والسلام نهى عن بيعها

إذن ماذا نفعل بالجلد والرأس وهذه الأشياء ؟ ؟ ؟ ؟

إتصلت بالشيخ صبري عبد الرؤوف دكتور الفقه المقارن بجامعة الأزهر وسألته وأجاب:
يتم التصدق بهذه الأشياء كما هي إن لم يستخدمها صاحب الأضحية ولا تباع ويتصدق بثمنها بل يتصدق بها كما هي والفقير الذي يأخذها يفعل بها ما يشاء
3 - الذبح قبل صلاة العيد:
من ذبح قبل صلاة العيد فلا تحتسب له أضحية وعليه أن يذبح مرة أخرى بعد الصلاة /!! ( علامات التعجب من عند كاتب المقال ) .
عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ، ....
عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ قَيْسٍ، حَدَّثَنِي جُنْدَبُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَ .....
ومن أراد الإستزادة فعليه بالآتي:
باب الأضحية في كتاب فتح الباري شرح صحيح البخاري
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=490

تعليق :
شكرا علي معلوماتك . أما الفقراء والمرضي والمحتاجين والمشردين العاطلين والأرامل واليتامي والعوانس
فلهم العزاء والصبر والسلوان
لقد ذكرتمونا بتسبيحة اسلامية تقول :
" سبحان من أودع في كل عقل ما يشغله "
-----
9 -
مقال ظريف جدا .. يصلنا رابطه من نشرة " عزيز " يوم 14-11-2009 . المقال بعنوان " الضراط في التراث العربي " . المقال تجدونه علي الرابط الآتي :
http://salmaghari.blogspot.com/2009/10/blog-post_30.html
---
************

#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل