أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمزة رستناوي - في البحث عن خرافة جوهر الانسان















المزيد.....

في البحث عن خرافة جوهر الانسان


حمزة رستناوي

الحوار المتمدن-العدد: 2824 - 2009 / 11 / 9 - 20:07
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



يمكن توصيف المفهوم بأنه تصوّر ذهني عام لشيء أو موقف أو حادثة أو فكرة , و المفهوم مفيد لكونه يتيح للإنسان تنظيم معارفه و طريقة إدارتها,
و نحن كبشر نتعامل مع المفهوم من خلال الصفات المشتركة التي تنطبق على الأمثلة الخاصة لمن نجوّز لأنفسنا اشتماله بمفهوم معين.
فالمفهوم - وفق ما سبق- يتكوّن بفعل خاصيتيّ التجريد و التعميم .
و نحن البشر نعبّر – من خلال المصطلحات- عن المفاهيم بقوالب لغوية نضمّن فيها مبرارات و شروط تحقيق المفهوم لذاته , و ربما توثيق المعلومات و تبادلها و تخزينها.
و هنا أعود إلى التساؤل التالي
ما العلاقة بين المفهوم و المصطلح؟
حيث جرى في التراث الفلسفي و على نطاق واسع النظر إلى المفاهيم بصفتها ماهيات جوهرانية للوجود.
و النظر إلى المصطلحات كقوالب لفظية تقترب أو تبتعد في دقتها لإظهار و توصيف المفاهيم " الجوهرانية" هذه.
لذلك غالبا ما يُعاد- وفقا لهذه الرؤية- صياغة المصطلح مع كل تطور تاريخي للخبرة البشرية ,ليوافق جوهر المفهوم.
إن هذا التصور يدفع الموالين له – و بقوة- إلى تبني إيمان ميتافيزيقي بوجود حقيقة محجوبة متعالية للأشياء , و يدفعهم للبحث عن كنهٍ للشيء؟
كما في مقولة "المثل الأفلاطونية" و " الجوهر الأرسطية" و " الحقيقة الإلهية" ..
إن هذا الرؤية هي بشكل أو آخر تعبّر عن توق الإنسان إلى المعرفة و الكمال, و من هنا يكمن إغراؤها و لكن هل حقيقةً يمكن الوصول إلى جواهر للوجود و للأشياء؟
و هل جوهر الوجود و الأشياء هو كنز مودع في جزيرة في البحر؟
أو جرم سماوي يتموضع على أطراف الكون؟
أم هو نواة كائنة في الشيء؟
أم هي كائنة في عالم الغيب و المقادير؟
أم هو بُنى ذهنية قبليّة أو فطرية نكتشفها فينا؟..الخ
على كل يحقّ لنا أن نتساءل بقوة عن العلاقة بين المفهوم و تعريف المصلح ؟
و كيف يمكننا تحديد المصطلح ؟
يجيب أرسطو على ذلك :" إن كل تعريف جيد يتألف من جزئيين, و يقف على قدمين ثابتتين, فهو أولا يعيّن الموضوع الذي يتناوله السؤال إلى طبقة أو جماعة تشترك معه في مميزاتها العامة. لذلك يكون الإنسان أولا و قبل كل شيء حيوانا, و ثانيا فهو يشير إلى أنه شيء يختلف فيه عن جميع الأعضاء الآخرين في طبقته, و هكذا فإن الإنسان في طريقة أرسطو حيوان عاقل. و الفرق الوحيد الذي يمز الإنسان عن بقية الحيوانات كونه عاقلا""1"
لنتوقف عند هذا التعريف الأرسطي لمفهوم الإنسان, إنه يحاول الوصول إلى "حقيقة" الإنسان بوصفه حيوانا عاقلا ً؟
و لكن بحكم الخبرة البشرية الشائعة نعترف بأنه ليس كل إنسان عاقل؟
ككثير من البشر المصابين بالتخلف العقلي على سبيل المثال؟
و الطفل الرضيع إنسان غير عاقل؟..الخ
فصفة العاقل لا ليست دقيقة كفاية لتمييز الإنسان عن جماعة الحيوان؟
يفنّد جون ديوي طريقة تكوّن المفهوم عند أرسطو
"فالمفاهيم – وفق أوسع النظريات شيوعا- تتكون بعمليات من المقارنة نجريها لنستخلص بها العناصر المشتركة بين حالات كثيرة, و لنطرح بها الصفات التي تختلف من حالة إلى حالة, و قد أسلفنا الإشارة إلى أن تكوين الأنواع بناء على هذه النظرية يصبح أمرا جزافا , لأن كل شيء يشبه سائر الأشياء و يختلف عن سائر الأشياء, و ها نحن أولا ً نثير اعتراضا أهم , يتصل بما نحن الآن بصدده من حديث , و هو أن هذه النظرية تضع العربة أمام الحصان, لأنها تسلم بادئ ذي بدء بنفس الشيء الذي يراد تعليله, إذ الصفات المشتركة هي بدورها صفات عامة ,فمثلا يقال أننا نكون الفكرة العامة عن الجياد بمقارنة أفراد الجياد, لنستخلص ما يتبقى لدينا- بعد حذف أوجه الاختلاف بينها- من صفات تكون مشتركة بينها, لكننا قبل أن نبدأ في المقارنة نكون قد أنشأنا تعميما و ذلك حين نقول عن الأفراد "المختارة للمقارنة" أنها جياد.""2"

فهل القصور في وضع تعاريف و مصطلحات للمفاهيم وليد القصور البشري فقط؟
نعترف بوجود هذا القصور بالتأكيد , و لكن هل سيُؤتّى للإنسان في مرحلة معينة الوصول إلى مصطلح مانع جامع مكتفي مدشّن يعيّن المفهوم ؟!
فكثير من التعاريف و المصطلحات التي نظنها كذلك هي ليست كذلك؟
فمصطلح الحيوان : الذي ننظر إليه كمصطلح مستقر و نهائي , قد يفقد استقراره عندما ننقل لمجال خبر بشرية مختلفة تتعلق بتصنيف كائنات حية ليست حيوانية بما فيه الكفاية, كائنات تتحرك و تركب غذائها بشكل ذاتي؟
أو تلك التي تسلك سلوكا مزدوجا حيواني و نياتي؟
بل إن مصطلح الكائن الحي ليس مستقرا و نهائيا , عند الانتقال لمجال الخبرة البشرية المتعلق بالفيروسات و البريونات مثلا؟
و تعريف أرسطو للإنسان كحيوان عاقل
لم يعد يكفي باحتياجات المعرفة البشرية منذ أمد
بعد أن تم اكتشاف الصيغة الوراثية و الجينوم البشري مثلا؟
و صفة العاقل ليست جوهر إنساني ,فالعاقل قد يضطرب "يفقد" عقله جراء أمراض و حوادث معينة , و غير العاقل "الطفل" يتحول لعاقل ؟
و هناك من هو أكثر أو أقل عقلا بين البشر بصيغة أو أخرى
و بعد هذه المناقشة أجدني مؤيدا لوجهة نظر ديوي القائلة أننا نضع العجلات قبل الجواد؟
فعندما ننظر إلى المفاهيم بصفتها جواهر"3", فهذا يضعنا أمام إشكالية قوامها افتراض خاطئ بداية, يتبع عنه إشكالية العلاقة بين توافق المفهوم و التعريف.
*
و إذا لم يكن المفهومُ جوهرا ً للموجودات المادية و المعنوية,فماذا يكون؟
إنه شكل / طريقة تشكل "4"
فالمفهوم هو شكل و طريقة تشكل تبعا لأبعاد وجود الكينونة المتشكّلة
و المصطلح هو شكل و طريقة تشكل تبعا لأبعاد وجود الكينونة كذلك
إن المفهوم يتشكل وفق طرائق تشكل لغوية كمصطلحات و تعاريف متعددة ضمن شرطها الوجودي و التاريخي و بما يلاءم الخبرة البشرية.
و المفهوم لا يتشكل في الفضاء المجرد بل هو متشكّل في صيغة كينونة معينة ووفق طرائق تشكل كذلك.
فلا وجود لإنسان على الإطلاق بل هناك فلان إنسان
و لا يوجد جوهر للإنسان
بل هناك طرائق تشكل مختلفة لمفهوم الإنسان في سياقات مختلفة.
فمفهوم الإنسان يمكن تعريفة:
كحيوان عاقل
و كذلك كحيوان ناطق
بل و بكونه ما ليس حيوانا و لا نباتا ً و لا جماد
و كذلك كحيوان يستطيع المشي منتصبا على طرفين.
أو ككائن محدد في صيغة وراثية معينة "46 صبغي"
أو ككائن يمتلك صفات شكلية و بنيوية معينة.
بل و هناك من يعرفه :
"الإنسان كائن ... ارضي الجسد ... سماوي الروح"..الخ

فمفهوم الإنسان يتجسّد في طرائق تشكل مادية مختلفة "كأفراد"
و كذلك يتجسد في طرائق تشكل "لغوية" مختلفة كمصطلحات و تعاريف
و كذلك في سياقات تشكل مختلفة
فمفهوم الإنسان في المجتمعات القائمة على العبودية
يختلف عن مفهوم الإنسان في المجتمعات المتجاوزة للعبودية مثلا
و مفهوم الانسان يعني أشياء مختلفة للبشر؟
فالقضية ليست في البحث عن جوهر لمفهوم الإنسان
لكونه افتراض خاطئ.
و الاعتراف بوجود طرائق تشكل مختلفة لمفهوم الإنسان- يستحيل أن تتطابق-
هو أمر بدهي؟
؟؟؟؟
مثلما لا وجود لإنسانين متطابقين
كذلك لا وجود لمفهوم متطابق للإنسان لدى بشريين؟
بل هو يختلف بين لحظة و أخرى لدى نفس الإنسان؟
و الإنسان صيروه حركية احتمالية نسبية
و كذلك مفهوم الإنسان صيرورة حركية احتمالية نسبية
و كلاهما يعرضان لمصالح أكثر أو أقل صلاحية من بعضها البعض و ضمن سياقات و طرائق تشكل الأبعاد المختلفة للكينونة و أبسط هذه الأبعاد الزمكانية.


فتعريف الإنسان ب" كونه ليس حيوانا "يكفى في حال كان الموقف هو القيام بإحصاء لعدد السكان, و عدد الماشية في الجمهورية العربية السورية .
بينما في موقف آخر يتعلق بوجود آثار دم في مسرح الجريمة من الضروري التمييز بين الدماء الحيوانية و الدماء الإنسانية؟
و يصبح المفهوم السابق و التعريف السابق للإنسان غير صالح, مما يضطرنا لاستحضار طريقة تشكّل لمفهوم للإنسان قائمة على مُحدّدات الصيغة الوراثية مثلاً.
و عند قراءة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان مثلا نجد مفهوم للإنسان مختلف عن
مفهوم الإنسان في بروتكولات حكام صهيون ..الخ
و مفهوم الإنسان في المجتمع العشائري القبلي يختلف عن مفهوم الإنسان في الدولة الحديثة القائمة على نظرية العقد الاجتماعي و المواطنة..الخ
فالمفاهيم و المصطلحات مجرد أشكال و طرائق تشكل, تعرض لمصالح وصلاحيات تبعا ً لسياقات تشكلها
منها ما هو أكثر أو أقل حيوية من بعضها البعض."5"
و تقنية مربع المصالح – ما هي إلا محاولة إيجاد معيار لمقايسة الكينونة بصفتها عارضة للمصالح و من ثم تحسنها باتجاه أكثر حيوية
اعتمادا على مرجعية البداهة الكلية و المنطق البرهاني.
*
يتساءل الصديق الشاعر مصطفى خضر
"لكلّ مشروع ٍإبداعيّ ٍنظريّ ٍأو فنيّ ٍ مفهوماته...ولكنْ كيف يتشكّل المفهوم أو يتكوّن؟وهل يكفي حدْسٌ أو تأمّلٌ لإنتاجه؟
وهل يصوغه اتّفاقٌ أو توافقٌ وحوار أم أنّه يرتبط بعمليّة تاريخيّة؟"
انتهى الاقتباس

أقول:
يتشكّل المفهوم في طرائق تشكل مختلفة غير متطابقة
و هو يتشكل كصيرورة حركية احتمالية نسبية
و هو ليس وليد حدس و تأمل ذهني مجرد فحسب ؟
بل هو مصلحة و صلاحية و صيرورة حركية
فالمصطلح و تعريف المفهوم ليس قضية مستقلة, بل هو جزء من سلسلة و سياقات تشكل نستخدمه –نحن البشر- عادة في البحث عن ايجاد حلول لمشاكل تعترضنا سواء في حقول العلوم و المعرفة أو شؤون الحياة ..الخ.
" فالقضايا من حيث هي قضايا أدوات وسيلة مؤقتة تقع في مراحل الطريق الوسطى بين قيام المشكلة أولا و حلها أخيرا""6"
و المصطلح المستخدم لتعريف مفهوم ما يمكن وصفه بكونه مستقر ,ارتباطا بأبعاد تشكل الكينونة في تاريخيتها. و هو ما يتوافق عليه عموم أهل الاختصاص.
فتعريف الإنسان بحيوان عاقل : يعرض لمصالح تتعلق بإعلاء شأن عقلانية الإنسان؟
و قد يستخدم ذلك في سياق مصالح صراعية مع أشخاص و تيارات تهمش العقلانية ..الخ
و مصالح عبارة "الإنسان حيوان عاقل" غير صالحة لتمييز الدماء الحيوانية عن الدماء الإنسانية كما سبق
و لكنها تمتلك صلاحية معينة عند تذكيرنا بها و نحن على أعتاب ارتكاب حماقة ما..الخ
و مصطلح مثل الطبقة أو الصراع الطبقي ما كان له أن يتشكّل إلا في سياق تاريخي و اجتماعي معين , بحيث يملك هذا المصطلح صلاحية معينة عند مجتمعات و قطاعات اجتماعية في تاريخ معين.
و كذلك التلفيزيون و قصيدة النثر و اليورانيوم و الانثروبيولوجيا و الجذر التربيعي و جرائم الشرف و الدستور و % و ناقلة النفط و @ و الإسلام السياسي و السيرك ..الخ


ملاحظة : المحرض على كتابة هذه المقالة تساؤل للشاعر مصطفى خضر فحواه
" هل نستطيع أن نتساءل عن العلاقة بين المصطلح والمفهوم،أو العلاقة بين الحدّ والتعريف؟
ولكلّ مشروع ٍإبداعيّ ٍنظريّ ٍأو فنيّ ٍ مفهوماته...ولكنْ كيف يتشكّل المفهوم أو يتكوّن؟وهل يكفي حدْسٌ أو تأمّلٌ لإنتاجه؟
وهل يصوغه اتّفاقٌ أو توافقٌ وحوار أم أنّه يرتبط بعمليّة تاريخيّة؟"
و هو جزء من حوار في موقع مدرسة دمشق للمنطق الحيوي .

"1" قصة الفلسفة - ول ديورنت – دار المعارف – ط6- بيروت- 1988- ص80
"2" المنطق نظرية البحث- جون ديوي - - ترجمة زكي نجيب محمود – دار المعارف المصرية ط2 عام 1969- ص436
"3" الجوهر وفق أرسطو" يتميز عن المقولات الأخرى من عدة وجوه,فهو: 1- القائم بذاته, خلافا للأعراض التي تقوم به. 2- و هو مما لا ضد له,خلافا للأعراض أيضا . 3- و هو لا يختلف بالدرجة عن سواه, فلا يقال في الرجل مثلا أنه أكثر رجولة من سواه بالمعنى الدقيق"
تاريخ الفلسفة اليونانية- د.ماجد فخري- دار العلم للملايين بيروت ط1 1991- ص108
"4" مفهوم الشكل وفق رائق النقري" الشكل هو طريقة تشكل الكائن, سواء أكان شكلا قشريا خارجيا أم شكلا جوانيّا داخليا تحت القشرة ؟؟ الشكل هو طريقة تشكل سواء أكان ظاهرا أم غير ظاهر , ممكن التعرف ام غير ممكن ؟؟ساميا ام متدنيا؟؟ سماويا ام ارضيا ؟؟خالدا ام مؤقتا ؟؟ واقعيا ام وهميا ؟؟ ماديا ام روحيا ؟؟" موقع مدرسة دمشق للمنطق الحيوي http://www.damascusschool.com/Page/2_1.htm#9-%20
"5" الشكل يحتوي و يتحوى الفروق بين الكائنات، لكونها فروقا في طرق ومصالح ومفاسد التشكل، وفي طريق ومصالح ومفاسد تحوي واحتواء الشكل لنفسه ولمحيطه.. ؟؟ ومن -هنا - فان شكل التحوي والاحتواء وحيويته المتعلقه بمصالح ومفاسد تشكله هي التي تحدد "الشكل الحيوي" http://www.damascusschool.com/Page/2_1.htm#9-%20
"6" المنطق نظرية البحث- مرجع سابق ص458



#حمزة_رستناوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول مصطلح نزع القداسة
- بيوت الله, أم بيوت في خدمة المستبد؟! طاجكستان نموذجا
- بوتريه الكهف
- الالحاد كإيديلوجيا شمولية ؟! ماجد جمال الدين نموذجا
- الشاعر غسان حنا في : -روحان لجسد واحد-
- العلمانوية .. و البحث عن محتوى لمقال فارغ؟!
- حول صلاحيات الايمان
- هل الالحاد إحدى طرائق تشكّل الايمان؟!
- ماجد العويد في الليلة الثانية بعد الألف
- شعرية العاطفة.... بين الشعبي و الثقافي
- قراءة للخطاب الاسلامي المعاصر في كتاب جديد - أضاحي منطق الجو ...
- هل الكاتب العربي متهم حتى يثبت العكس؟ وجهتي نظر
- قراءة في نيرمانا, و محاولات اصطياد الشاعر شريف الشافعي لكائن ...
- مقالة في الشكل الالهي؟
- قراءة في -لمحات حول المرشدية-- ج2/2
- قراءة في -لمحات حول المرشدية-- ج1/2
- الاسلام بأل التعريف/ و كيف نحكم بازدواجية المعايير
- اسلام بلا مذاهب قصيدة شعرية و أحلام هاربين
- بداهة رفض الظلم؟!
- أنا.. و الكومبيوتر.. و ذرة الأكسجين


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمزة رستناوي - في البحث عن خرافة جوهر الانسان