أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي سلامه - إسقاط فلسفي














المزيد.....

إسقاط فلسفي


محمد علي سلامه

الحوار المتمدن-العدد: 2793 - 2009 / 10 / 8 - 03:54
المحور: الادب والفن
    


اسقاط فلسفي

الحالة التي تتواجد في اختلاف ، ما ان تبدأ في الشخص الا وهي عادية البداية ثم الغرق في اتجاهات فكرية لتبني صراعها الداخلي .



الحداثة قالب حركي متواجد يسعى لتجديد ذاته مع أناس تفهمه ,


السؤال ؟؟؟ كيف يرتب نفسه بلا إجابة؟؟

لغز ،

حيرة في البحث و....

تضامن غامض


لو أدركت نفسي الكاملة، الحياة عندي رسالة للتخلص من العذاب .


هؤلاء جميعا أبناء الشعر القصائد المتواصلة والتافهة للغاية الا قلة منهم وأحداث للألم


فكرتي أن اسبق الحدث نفسه أن أتلو شعاراتي المجهولة .... لي أولا ، للفلسفة ضمن سياقي الواحد .


كثيرون هم من لا يفهمونك يعتقدون فيك .... بل ربما الكل ولكني ما أهتف باسمي مطلقا

هناك حرية

للذات

وللصمت

وللكبرياء
.......................................................

الأمور التي تتحول دائما ما تأتي بالدهشة بعيدا عن مساراتها


قيمة الإنسان في جديده ،كمجد يصنعه من جديد إنسان آخر


الأعوام ما تشهد مرورها إلا وهي في قالبها..... في تغير


دائما ما يحدث الحدث كصلته بـــ ذاته ، لكننا بنفس المضامين بنفس التوحد


النهاية إيجاد حقيقيا للوصول


نحن بناة أفكار ليست ببعضها البعض بتكاملها النهائي لحين وحدتها



الحياة نوعان

منها الكامل المنقوص

والمنقوص الكامل



لا شيء حقيقي غير وجوده في العقل .... للتنفيذ



هناك أبعاد حقيقية لا نفهمها

عندما نتعرف عليها تسقط




بعيدا عن قدرة العقل

تقف المدارات كلها متجزئة


مخدوع أنا في شخصي

أحاول ترتيب أول بيت

خلق الله

..............

الذات الفاقدة للنبوءة

..............

الموت الذي لا يعرف حدثه

هذا الجسد المستوي عند الرب

الجسد المنهك كما صلته


-2-

سيأتي ميعاد يقارب اختلافه

شكل لمضمون

مضمون لشكل

عند القدرة

الأحلام مرارا

التسول

خلف إدراج قارعة طريق وصلاة نهائية

لا تفكر في شيء كما هو أصله

لا تفكر فيما قد يعرف

-3-

الفلسفة تعيد بنائي الروحي

والوقت مبرح في الخلق

الامتداد النهائي

عندي حياة ثابتة

صارخة عند الفجر

وقتي هو أنا الكامل

-4-

تعريفك كما لو تشاء

كم هم

كما لا يعرفونك

هذه السجدت الحزينة المليئة بالضعف

كل يوم ليومه الأول النهائي ..... لحدوثه.

-5-

قد يذكرونك عند قارعة النسيان التام

وتلتهب أوردتك المنفصلة

هناك أشباح صديقة

فراغ مرعب

ومن هذا أنت

ابن السؤال الأول اللانهائي

-6-

متواجد خلف نقطه ،أقل من حجم العالم

كل هذا الحدود توحي بشيء غير مرئي

للعدم وجه

صورة لأحداث غير كاملة

-7-

يبدو هذا الشكل البليد للحافة

متي تسقط الإرادة الكونية

في العالم عالم غير ذا العالم

تلك الدهشة

حدود الكون البعيدة

-8-

صمت في القلب

في يدي معصم آخر

جدير هذا الحدث لمرت في مرة

-9-

طعم جديد لنكهة معذبة

سواء قلت أم لا

علي هذا النمط تتوالي قصة غير معروفة

تحدث في اختلاف

-10-

للنور وجه ساقط

من أفق معلق

من امتداد غير صالح لرجته

-11-

تتوحد السبل

الإنسان الواحد المتعدد

.....

كم من رغبة فانية

كم من دوران غير صالح للإعادة

هذه القيمة السائدة للحالة الوجودية

-12-

حائط ثاني

أناس تجريديين

انبطاح الكم في الكيف في نكاح

داخل معادلة فانية

أنا أحد الأولين

ولدي خبرة كافية عما سوف يحدث

-13-

لا أحد يصالحه شكله

العالم غير مكتمل

كما أنا

........

والوقت يرقد عند ذاته النهائية

-14-

كلنا جميعا

إلا أنا وحدي

بين صراع قابل للمغادرة

قصة منضبطة تماما في العقل

-15-

........ عائد من أرض مفقودة

كم يجمل الوجود صفات للحماقة

كل هؤلاء البشر

الكائنات

الحقارات المدهشة

....................

......

بعيداً

سيد منزل أقمته في اللاشيء

-16-

بعد عدة شهور

سوف اعرف النتيجة الكاملة

سوف أؤكد علي أهمية أحداثي المرعبة

إنني في النهاية

النهاية كلها

أقصد النهاية

النهاية فقط أيها الحمقا

-17-

تبدل بلا ما أقامة

صوت مشحون للسجود الأخير

الله يحمل الأجزاء كلها

الله إجابة لأسئلة عديدة في العقل

كيفما لا تفهمون.

-18-

بيد أن الوقت

الحقائق

مع الاختلافات الكبرى

الشمس مغيب مدفون

بكل سجدت للكون قصة خوف

بكل استمرار معطل

كاملاً اختلاط المعالم بالأمر

أنا عند صدقي دائما

لا أفكر في هذه الأشياء








#محمد_علي_سلامه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في قصيدة - متاهات البحر الصامت - ل فاطمة بوهراكة : تقد ...
- أفئدة سجينة
- الأنبياء
- مجلتي الصغيرة (3)
- فراغ
- تجربة مريضة
- مدارات
- صرخات حتى الموت
- من أنت ؟؟!
- مجلتي الصغيرة (1)
- مجلتي الصغيرة ( 2 )
- قصر الله
- دراما هشة
- هستريا بلدة الارض


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي سلامه - إسقاط فلسفي