أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي سلامه - مجلتي الصغيرة (3)















المزيد.....

مجلتي الصغيرة (3)


محمد علي سلامه

الحوار المتمدن-العدد: 2593 - 2009 / 3 / 22 - 01:32
المحور: الادب والفن
    


العدد الثالث

فيما يتفجر .. صدمة حدث, لميراث غير ذا المشتعل في برده ,, إنها القصة في غرورها المطول ,, أول حكاية للبشر أول سمو أول فكرة للفن .
نحن ضياع حب جيد ,, الشعر ويحه إذ يحدثنا في أشكاله يقتاد قتل قمته ثقافته المبنية من هامش بعيد ,, اختلاف نمط الثقافة في المعاد .

في القاهرة إذا ...!!! سيقام مؤتمر قصيدة النثر الموازي بترتيب من لصوص تبحث عن فرصة لأطماعهم بعيدا عن الفن نفسه , أن مصر معدومة الحداثة ... ومروضي المؤتمر مرتزقة للمقاعد كما المجلس الأعلى للثقافة ,, لا شيء يبتكر جديده في عقول خراسانية النشأة ,, إنما مرودي الفعل مغزى انتساب للحقيقية القادمة من فعل التوالي .... ذلك انتشار يغادرك في اللغة في الفن ,أما المساجد فمن عند الله للعباد .

الفن لا يصلح للإعادة حيث لا جديد يدعوك لذلك ,أحيانا يعتقدون أنهم مسئولين عظماء وهم لا شيء ...لا يجيد كبيرهم بيعة صادقة .

أتحدث عن المختزل الفني ... توريث فعل الأدب , ففي العالم العربي المنهك بفضل زعامته الفاشلة .... إنما محاوره الثقافية ليست للثقافة كثقافة... الشكل وقح ..للعبة أخري تحنيط العقل العربي .
لا يوجد مبدع حقيقي ينتمي لدور الثقافة أو لدي الوزارات والهيئات في وظائفها الشاملة ,, انما ما يحدثه مؤتمر قصيدة النثر الموازي في القاهرة هو بمثابة صراع ليتقاسمون كعكة الحداثة التي لا يعرفونها / لا يجيدون كتابتها / فنها المرموق , أن رجل كــ"أحمد عبد المعطي حجازي" لا يشبه نفسه في القديم الآن .. هو ورأسه الخربة لا شيء يفوق قانون الثقافة الموازي في بلادنا ... لقانون الطوارئ أو قانون الدعارة مثلا .. الأمر متعالي في تجارة رخيصة للفن , أحداثا بنصرته تراوده شكله الباني لقصة وقوفه .
إن حجرة وحيدة يحملها العالم تدون مفاهيم بلا مفاهيم..... وفي هذا القرن السيد المحترم "ادونيس " غية لفكرة بين نهج يقود الحداثة كابتكار وبين ما هو مأمول وغير محقق في الآخر .... لا رموز وجيزة تنافسها الأحداث وتعطي مرددوها الكلاسيكي النفسي للفن .. فن الكتابة في تصنيف صراعه.

إن دولة كمصر بنظامها الثقافي السائد هي ضد الحداثة بمفهوم وزيرها المعين للثقافة ..... سؤالاً :المجلس الاعلي للثقافة فيما يمثل حجازي وإتباعه كموظفين أولا لا مبدعين ؟؟؟.... إننا منفيون في أرضنا وسط عقول تحمل فحولة عظيمة.

يا الله لما هو غية عقد مثل هذا المؤتمر في وقته , يتعادل مع مؤتمر الشعر فلا يوجد شعرا في مصر من أصله .... هؤلاء المصنفين أنفسهم رواد للثقافة ... لا شيء يوجد فقط شعير وحمير ومؤتمرات للتقاسم فيما بينهم اولا جسد الثقافة .....!

إن ما يقودني لهذا الهاجس قدوم الحقيقة الفعلية لما قد يعطي مفهوم الترويض لهذا الفكر البهلواني ..أين قصيدة النثر اولا في بلادنا في دول تتحدث عن التقدم عن الحداثة ومواكبة العصر بمفهوم اللصوص الذين يسرقون كل شيء لصالحهم الشخصي؟؟ إن ميزانية الثقافة في مصر تصرف علي الوظائف الكثيرة بالسرقات , هل يتحول المبدع لموظف لدي النظام المؤسسي الحاكم ؟وإنما الشكل مرددوه العقل كيف يتكون كل هذا وتلك البلاهة المجيدة في ميراث منظمات شبه قوة حقيرة تستغل عقولنا ......؟! ان ميزانية الثقافة في مصر تصرف بابها الأول علي العاهرات مرودي الدعارة والشواذ .... إنما اتحاداتها لا تيقن ماذا تكون .أنا أفكر في شبيه هذا النظام ,,, مديريات الثقافة في مصر مكان جميل لأن تسرق ان تحاصر مبدعين الوطن الحقيقيين ... تحولهم لموظفين وموظفات حسناوات من اجل الممارسة في الفن الشخصي لا ذالك ..ان المبدعين الحقيقين لا يعرفهم الإعلام في مصر ولا مؤسسات الفن . لا يوجد في القاهرة ما هو فن جميل لا الشعر ولا غيره بل عفن في الشخوص الشخصية المصرية الضعيفة المهزوزة امام العالم فلا يوجد هناك خطاب ثقافي يروق بنا لنا .. إنما ارتقاء هذا الفكر هو اشتعال دونه توحده الباني العقلي.

إننا بحاجة لثورة كبري تبني فكرنا الجديد بعيدا عن الحمقي ومؤتمراتهم الثقافة التي لا تسمن .... التي يتقابل فيها من يدعون أنفسهم بأنهم مبدعين من اجل التعارف / المصالح الشخصية.... في وقت جميل .

أنا أناشد الرئيس مبارك بهدم كل منشآت الثقافة في مصر ومحاولات بنائها من جديد لأنها لا تمثل شيء سو وقر راع للنهب للتملق بعيد عن الفن نفسه بعيدا عن الجسد المصري المثقف .. ان ما يفعله مسؤلي الثقافة في مصر هو بمثابة جريمة كبري في حق العقل المصري فإذا ما اتحدوا فهم يقتلون شبابنا فننا العظيم .لا يوجد في العالم ما يشبه ما يوجد في مصر فلا هم فنانين ولا شيء بل وجه جميل للقبح انا اردد بكل ثواني ما استقطعه وهو هدف محوري سؤلا لا يتكرر بعيدا عن القصة التي أتيت بها في هذا العقد من التشابك الرفيع والمأخوذ من شكله... ابتكار أنواع المزاولة للمهن الثقافية. لم تكن مواقع الشعر في عالمنا العربي الا مكان للدعارة علي الانترنت بعيدا عن الفن الشكل المتخذ من قصته موقع يعمل لحساب أشخاص ومنها منظمات غربية ثقافية وسياسية للقضاء علي العقل العربي مثل ما يسمونه ...... بعيدا عما يجري علي الساحة الفنية في العالم العربي وفي مصر علي الأخص كما يقولون عاصمة الفن في الوطن العربي أنا كمصري أعاصر نشاط الفن فيها أراه بوجه آخر فمن يأتون إليها من الدول العربية هم اقرب للشهرة لأنهم يتنازلون عن شرفهم أولا ويجارون النظام السائد ..... إنني اعرف كتاب عظماء / مفكرين هم مصريون يستحقون ان نحمله ونمجدهم هم بعيدين عن النظام الثقافي في مصر يهربون من قبحه ,,, لا شيء سوف أقوله غير فكرة نظرة متخيلة لهذا العفن القائم , ان حصار هذا النظام لنا كمفكرين مثقفين يستجدي ان نقول الحقيقة وبقوة بعيدا عن كل شيء.. سؤلا مطروحا ماذا فعلت وزارة الثقافة في مصر في فتراتها الكبري ؟؟؟ ماذا فعلت للفن للشخصية المصرية ؟واين مثقفين مصر الحقيقيين بعيدا عن هؤلاء اصحاب الاكذوبة .!! لا شكل يستجديني بين نقاط تسلط ضوءها النظامي فما زلت أتعلم كيف اكتب من كبت نفسي حاصرونا فيه... ان أشكال العقدة التي تزورها التصنيفات من مأخذ يبتكره مبدعيه شكل نظامي تفاقمي للتسول العام ,,, لا أشاهدكم أيها المدعون الفن في صراعكم نحو كعكة الثقافة بطعم اللاثقافة ...

علينا ان نردد في هذا المكان نحن بلا كل هذا .

مجلة النرد مازالت في الإعداد والتطوير إنما نحن بعيدا بعيدا عم يفعلون نحن نشكل ذائقة واحدة ألا وهي جسد الفن ... الثقافة الحرة والقيم للفن أولاً, الشعر هو نحن جميعا في حياته الجميلة بعيدا عن مدعيه ومن هم المقصود بهم من فطاحله أغبياء في عالم لا يفهم قيمته سموه الروحي للجمال فلإنسان بلا صدقه لا شيء ... إن ادعائه جريمة في حق الفن وسموه كروح طاهرة في عقولنا الفنانة .



#محمد_علي_سلامه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فراغ
- تجربة مريضة
- مدارات
- صرخات حتى الموت
- من أنت ؟؟!
- مجلتي الصغيرة (1)
- مجلتي الصغيرة ( 2 )
- قصر الله
- دراما هشة
- هستريا بلدة الارض


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي سلامه - مجلتي الصغيرة (3)