أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي سلامه - مجلتي الصغيرة (1)














المزيد.....

مجلتي الصغيرة (1)


محمد علي سلامه

الحوار المتمدن-العدد: 2578 - 2009 / 3 / 7 - 06:19
المحور: الادب والفن
    


الإدراك ..، تلاحقه أنت في أن تجد ما يقابلك بنفس الوجه في الآخر ، كيف تعيد حدثك نحو هذا العالم وأنت أبن الشعر ، وتلدك النار من خرابها في ثورة للنور العظيم ،
الله كل هذا ، الله نحن حين نصلي لهذا المطلق .

في البداية لبد من نظرة خيالية وطموح ، إننا إذ نبحث عن شيء فالكل مؤجل لحين وصوله .. ، نعم !! الأفكار قداسة الشعر ، ريثما تصبو الآلهة في محيط العالم ... هذا الفن المطلق كتابة الشعر الحر ... فلسفة في المقابل من الإعاقة ، أنها أحداث بعيدة تلقي بالعالم نحو القتل .... في غزة موت مضاعف من أرض الله جبال لقمة هابطة ... ترتفع صور المغايرة أين نحن من هذا القذف / النقد الروحي ..العطاء ؟ ثمة أشياء ثكلي تعيق وصولنا بين جناح طائر يحلم بحرية كاملة وسط وطن تحكمه معاير كافرة لتقيد فكرنا حريتنا أمورنا المجيدة في البحث عن الذوق .

الله عاقل جدا يصنع منا جسور الله عاقل جدا في اللامستطاع ، ونحن هشيم عظام تفكك ضياعها المطلق في هباء . إننا إذ نبحث عن فكرة للفن للجمال نحن بحاجة للخروج من هذا المأزق الوجودي من نماء نمط الصيد الباهظ للأفكار علاقة قيمة بهذا الشعر .

في مجلتنا النرد والنرد تعتبر من معتقد واحد وهو قصيدة النثر التي طالما ما تبحث عن نشيد في هذا الوطن لنشيد يحمله كل طفل في مدرسته / لبيته / لأسرته .

إنها قمة الروعة في أن تلخص هذا الماضي في تقدم أدبي فني ديناميكي نحو رحلة الروح الأفكار الحديثة التقدمية لرمزية العقل ، في هذا الأسبوع تبحر سفينة الشعر نحو المطلق لترسو ثقافة غربية من شأن عربي لمواقع الشعر الحر التي تحكمها دكتاتورية لنظام سائد في العالم إنها العروبة المتخمة في التقليد علي شكل واشك وعند حدود العقل نمطية ... تحررها أفكار البعض ..... أنا أبدد كل اتفاقياتي هنا لأسطر حلم لكم جميعا في ارض جديدة ارض العقل / الروح / الخيال المطلق .. داخل صور للنماء الشعري المستخلص .. المستحدث من كافة أرجاء العالم نحو التواصل لعولمة مفرطة حد سيكولوجياتها في تأريخ شأن العالم ونمائه وصولا بما يجيد سولاً جيد من نوع جيد مأخوذ من فكرة الشكل عقيدة... مستقيما سنويا كعلاقات ذات شأن بروضة النشاط ألتفاقمي لنهضة عقل الإنسان ، بعيدا درجة مصنوعة من سيولة فاقدة لتوازن الحضور/ التذوق ... إنما أدراج بحر الشعر القديم نحو تفاهة لحصار عقلي متجدد في ملتقيات عالم الشعر نحو ثورة التمجيد السابحة داخل أسس التيارات المغلقة والمفصولة جسديا .

هي أفكار شاملة حداثة تلقي بصاعقتها لتعطي سرها ... وصولها فينا ، نعم إخواني ...!! كل من يفكر أن يقرأ نحو جديد مأخوذ من الماضي نحو الحلم الميت داخل غريزة الشأن .. أنا هذه الأسئلة والإجابات المتلاحقة ... عصر الجوع ......الجوع الفني لذائقة تثور بــ دوائرنا كفنانين عظماء ... نماء ذهن الإنسان العاقل تقدمه المريء المستحدث من شاكلة الفن السريالي لعطلة مجيدة لنهار يوم غدا بعد النوم العميق لكل العباد إلا أنا في اتصال بمن هنا ... !! وهو أنا في توحد نظامي روحي لروح واحدة تتذوق ولو جزء بسيط مما في الخاطر النصفي لدائرة العقل الحركي النظامي المكثف في الوصول ، إنها رحلة النثر الكاملة وويحها إذ تخلقنا في الداخل صرخة نحو النور نحو مطلق بعيد يعد توازننا الآتي .



#محمد_علي_سلامه (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجلتي الصغيرة ( 2 )
- قصر الله
- دراما هشة
- هستريا بلدة الارض


المزيد.....




- “وأخيرا بعد طول انتظار” موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 1 ...
- وزير الثقافة والاتصال الموريتاني يوضّح موقف نواكشوط من من مق ...
- جودة خرافية للمباريات.. تعرف على أحدث تردد قناة MBC أكشن 202 ...
- -الدين المعرفي-.. هل يتحول الذكاء الاصطناعي إلى -عكاز- يعيق ...
- هوليود تنبش في أرشيفها.. أجزاء جديدة مرتقبة لأشهر أفلام الأل ...
- رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار: التعاون الثقافي مع روسيا ...
- -بيت الشعر في المغرب- يتوّج بجائزة الأكاديمية الدولية للشعر ...
- عودة الأدب إلى الشاشة.. موجة جديدة من الأعمال المستوحاة من ا ...
- يجمع بين الأصالة والحداثة.. متحف الإرميتاج و-VK- يطلقان مشرو ...
- الدويري: هذه أدلة صدق الرواية الإيرانية بشأن قصف مستشفى سورو ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي سلامه - مجلتي الصغيرة (1)