أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - شطآن البحر وموج هوى الحب العنصرية وحكايا جراح حروبها














المزيد.....

شطآن البحر وموج هوى الحب العنصرية وحكايا جراح حروبها


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2791 - 2009 / 10 / 6 - 19:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن النجار قد صارهو من يرعى الجسدا وغنوة الروح والقلبا.وتهنا برقص اليسار وما له من ثياب الطربا‘ومعا تعلمنا فن الابحار. مثلما كان ابحار جد‘ جدي في اول عام لآخر ربعا من قرنا العشرة والتسعا 1876‘حيث كان من عمال شطآن الابحار الروسي‘ومن هناك اغراه موج البحر وحلمات نهدا لصدرا حيث اشجار الافق هناك ومن قناة بحر الشمال هجر البحر ورياح الموج.ليكون ابي عشيق امي واكون انا الوليدة هنا و طفولة مدرستي‘ شمال الغرب الهولندي, حيث ولدت انا هنا‘ في مدينة آرينهم Arnhem ‘ بعد العام الاول من عمرجدار برلين وحربه الباردة. واحفظ حكايا ابي عما مر بدروب القرية وبيوت المدينة والمرعى‘حيث غطى رسمة سماها دخان الحرب العالمية الثانية وكيف اجفل الحب وسحر الشفاه وعين الهوى.جنون صراخ عنصرية اللون والعرقا.
وهنا وسط الدروب وقرب الحيطان القديمة‘حدثني ابي عن حكايا بسمة دموع آخر وداع لرحلة حبيب اخذته‘ غيرة لؤم شظايا قنابل الحرب من بين احضان الحبيبات والاطفال سويا على صدر الامهات.(بمثلما فعلته قنابل جيش اسرائيل بعشاق لبنان واهل جنوبه واطفال فلسطين وسط المخيمات وتحت حطام مبنى اتحاد وعلم سلام الامما المتحدة في القرن الواحد والعشرين وقتلا غزة).وبعدما انتلقت الى مدينة امستردام‘ صار حالي افضل من ايام الغرفة التي عرفتني بعشيقي النجار جيرتها. وصرت ا حصل على الكثير من المال من عملى في اذاعة الاعلام‘وقت تضامن الشعب الهولندي وسخب مظاهرات يساره‘ضد حرب فيتنام وجروح ضحاياها.
ورحت اتعلم الكثير عن نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا وحضر حزب المؤتمر واعتقال ماندلا.و من وبعدها ذهبت الى هناك ومن خلال الدعم الروسي صرنا نشكل لوبي لمناهضة الفصل العنصري مع المنظمات في موزمبيق ومن ثم المشاركة مع المنظمات البريطانية في لندن‘ التي كانت تتظاهر وتحتج ضد نظام الفصل العنصري ومن يقوي جذوره من خلال شراكة السياسة و الاقتصاد.
بمثل ما يفعل الحزب الاشتراكي sp الهولندي اليوم. (حيث تظاهر واحتج ضد حروب جيش اسرائيل و تضامنا مع ضحايا هم في لبنان وفلسطين). ومن ذاك صار لي الحق بالتأكيد والقول: إن الرئيس مبيكي Mbeki الذي خلف مانديلا هو ابن معمل صناعة الحياة وكل ما فيها من الم القسوة وجلافة قبح الفصل العنصري.
ويوم الجمعة الماضي وامس مساء الاثنين 5-10-2009 كانت كوني برام‘Conny Braan ضيف قناة جورنال الهولندية الاولى‘برنامج باو- وفيتمان‘Bauw en Witteman. Journal, Vara ‘
كي تحكي عن قصص الحرب والمخدرات والحرمان ونضال الحرية المساواة في كولومبيا وامريكا الجنوبية‘وبعضا من هذا الذي فوق حيث قالته قبل هذا لمجلة تريبونا Tribune ابريل 2008-ص-12-14-15.
Conny Braan
Zuid Afrika was mijn,Tweede Wereldoorlog.
En de Russische timmerman,hoe kwam udaarbij"Drie jaar geleden kwam ik hier wonen.Dit was een zeilmakerij,een grote schuur Voor de verbouwing kreeg ik een Russische timmmerman.de timmerman,mijn vriend geworden.we zijn allebei politieke dieren zeer links".Mijn familie behoort tot de oudste van de streek.Ze moeten een boerenachtergrond hebben gehad,want ze pachtten eenstuje land.Precies op de plek waar in 1876 de sluizen kwamen van het Noordzeekanaal.Dat verdreef hen van hun grond.Mijn overgrootvader was officieel strandvonder.In het huisje hiernaast woonden mijn grootouders.Met mijn opa liep ik over het kerkhof,waar hij de prachtigstte verhalen vertelde.Met uitzendbaantjes verdiende ik geld.Het waren revolutoinaire jaren in Amsterdam.De tijd van de Vitnamoorlog,de solidariteitsbewegingen.Het was een atmosfeer waarin ik me thuis voelde,ik leerde er Zuid-Afrikanen...toenverboden Afrikaans Natoinaal Cogres van Nelson Mandela.Dezat zelf sinds 1964 gevagen op Robbeneiland vanwege zijn verzet tegen de apartheid. Mbeki is toch een man van het bedrijfsleven.(Tribune-p-12-14-15).



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانبياء وهدم السد..الاسلامي وجمود الظلام
- كلنتون وهيلاري وانت وصهيل الحب
- اختبار الحب اوباما وخصر ميشل وانت
- عنصرية العرق وحكاية رجالها بين حيطان خرابها
- عثرت الاقتصاد وتوهان السياسة فوق حصان مجنون العرقية
- البرلمان والحكومة الهولندية جدل الميزانية ورياح انتخاب القاد ...
- عالمنا العربي الاسلامي ولحاف العله السرطان وسباح نهر الصين
- مواجهة القسوة الاشتراكية والفاشستية ورسالة هتلر والانتخابات
- عصر النهضة وشبق الاجساد التكفير يقتل الحب والنساء في العراق ...
- حرية الجنس والحب الكبت وحروب القتل والتكفير
- مركب صيادين الحرية وغدر البحر ونظام الدكتاتور والتكفير
- المرأة وبيت الدعارة التكفير وقراصنة الصومال
- التكفير والقتل الحرية وابداع الحب
- الارهاب والتكفير القرن التاسع عشر والم العراق اليوم
- لبنان وليالي مولد حكومة مابعد الغنوة
- العراق وتوالي رسائل الارهاب التكفيري
- جراح لبنان وفلسطين تغني شجن الحب وسط البرلمان الهولندي
- الحب والحرب هتلر وجيش اسرائيل وصدام العراق وستالينغراد
- انتخابات الاتحاد الاوروبي واليسار نريد شراكة الحب والاقتصاد
- المرأة الكويتية ورقصة الانتخاب وطرب الحي


المزيد.....




- -يخطئ دائمًا-.. ترامب يهاجم ماكرون بعد تصريحه عن -وقف إطلاق ...
- خطة محتملة لاستهداف خامنئي مباشرة.. شاهد كيف علق نفتالي بيني ...
- 8 رسوم بيانية توضح سياق الضربات الجوية الإسرائيلية ضد إيران ...
- الدفاع الإيرانية تعلن استخدام أحد صواريخها للمرة الأولى في ه ...
- كيف تكون مستعداً في حال حدوث انفجار نووي؟
- السماء السورية.. ساحة جديدة في المواجهة بين إيران وإسرائيل
- رونالدو يريد -اللعب- مع ترامب والرئيس الأمريكي يوافق
- الوحدة الشعبية: ندين العدوان الصهيوني على إيران ونؤكد على حق ...
- لأول مرة.. إثبات تأثير الضوء في علاج الدماغ
- الوجه الآخر لعرض ترامب العسكري


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - شطآن البحر وموج هوى الحب العنصرية وحكايا جراح حروبها