أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - الفاحشة والاله بين الدين السياسي والتنزيل















المزيد.....

الفاحشة والاله بين الدين السياسي والتنزيل


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 2787 - 2009 / 10 / 2 - 00:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يكتسب كل انسان من البيئة التي يعيش فيها اتجاهه الديني ... ولايحس الانسان المكتسب حقيقة دينه.. الا اذا بدات دعوه تكشف تناقضات ما يحملها المكتسب..فيبداء المكتسب اما التغير امام هذه التناقضات ..... او التمسك بما اكتسب... ينظر المكتسب الى هذه التناقضات من ناحية التغير...هل؟؟ تنسجم مع مصالحه واهدافه الدنيويه ام تتعارض... بما ان دعوة الانبياء هي تتعارض مع المصالح والاهداف الدنيويه ... وتحدد اهدفها من الدين هو اصلاح الانسان للستعداد للقاء ربه...حتى لا توصف الدعوه بالحيازيه وتكون بعيده عن التصرف الازدواجي تنسب الدعوه اعمالها الى يوم القيامه ليكون الانسان حر في اتباع الدعوه وما تقدمه من ادله عقلانيه تشد الانسان الحر الى حقائق واقعيه لايمكن تجاهلها الا من سفه نفسه...ان الذين يتجاهلون الدعوه بتعمد هم الذين لا تنسجم مع اهدافهم او رغباتهم في ضل الدين المكتسب ...يبرر اصحاب الدين المكتسب الى معارضة الدعوه ..لااثبات حقيقة دينهم المكتسب على ما ينسبوه لاابائهم ليسايسوا به القاعده الدينيه لاهداف سياسيه ..و(( يقولون كذلك وجدنا ابائنا يفعلون)) .. او ينسبون دينهم المكتسب الى الله بدون دليل يذكر... لتكون الخديعة والمكر الذي يمكرون به اتباعهم... ليكونوا لهم اولياء سياسين يدعمون الدين المكتسب.... ومن الاليات التي يتبعها المضلون للستمرار على الخطيئه دعوتهم انهم يحملون خطاياهم او ينسبونها الى الاله ليحمل خطايهم وما هم بحاملين من خطاياهم من شي انهم لكاذبون

{وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنَا وَلْنَحْمِلْ خَطَايَاكُمْ وَمَا هُم بِحَامِلِينَ مِنْ خَطَايَاهُم مِّن شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ }العنكبوت12

ومن مكتسبات الاديان ... عقيدة المسيحين وما يضعون خطاياهم في عنق الالههم ليخرجوا سالمين منها.... ليبقى الاله هو الوجه القبيح لكل المعاصي ليكون الالههم هو معاصيهم والاله مغفرتهم......اي انه هو يامرهم بالمعاصي وهو يغفر لهم ...ان الاله المسيحين لايمتلك خصائص الالوهيه التي تجعلهم يرهبونه او يخافون منه فتجدهم لايحبونه ولا يحترمونه ولا يخافون منه... لان جميع ما ينسبوه الى الالههم لا يعطي رهبانيه عند المسيحين لان الالهم لايمتلك دلائل قدرة خالق ولا عظمة خلقيه واقعيه يمكن للمسيحين ان ياخذونها بنظر الاعتبار... ولكن الاله اهواء و اراء ليس لهم دليل بما يقولون الا اتباع الظن وما تهوى الانفس ... خلف الفكر الوثني الشركي المسيحي سلوكيات ازدواجيه ناتجه عن الاستخفاف بالاله الذي يعبدونه .. حيث وصل بهم الحال الى انهم ينسبون الفواحش التي يرتكبونها الى الالههم... وهذا ليس بطريقه مباشره انما عن طريق تحريف القصص والروايات التي زينها الهم الشيطان مع اولياءه من المسيحين... ومن هذه التحاريف التي حملها المسيحين عقيدة( الفدى) الذي تقره المسيحيه من خلال تاليف روايات غير حقيقيه لربط قصة ادام مع ابليس في الجنة وكيف حمل عيسى المصلوب خطيئة ادام ليفدي جميع خطايا المسيحين اصحاب الفواحش اي انه مهما ارتكبتم من معاصي فهناك الاله يحمل خطياكم.. ويغفر لكم

ومنذ أن أكل آدم - عليه السلام - من الشجرة وهم يعيشون تحت وطأة الخطيئة ، فالمولود يولد مخطئاً ويعيش مخطئا بعيدا عن الله عز وجل جراء تلك الخطيئة الأولى ، فلما أراد الله أن يغفر لهم أخرج ابنه وأسكنه في بطن مريم العذراء - عليها السلام - يتغذى مما في بطنها، ثم أخرجه مولوداً ، وترعرع كما يترعرع الصبيان ، حتى إذا شبَّ وكبر ، سلمه لأعدائه ليصلبوه ، فيكون ذلك كفارة عن خطيئة آدم - عليه السلام.. ونجد الازدواجيه في تغير الحقائق عندما جعلوا من فطرة الانسان السليمة خطيئة .. ولا ترفع هذه الخطيئة حتى يرتكب اخطيئة ((اجرم)) وهي الايمان بعقيدة الفدى.... ويبداء يحمل الخطايا ويؤمن ان المصلوب يحمل خطيئته حتى يغفر له ... ويبداء بارتكاب الخطايا بتعمد مستندا على ان هناك الاله يحمل خطيئته.... وهذى يعني مهما ارتكبتم ن معاصي وفواحش فان المصلوب سوف يحملها عنكم فذهبوا وعملوا الفواحش ....ولوكان الاله المسيحن احترام واحب وطاعة ورهابنية ما نسبوا اليه الفواحش ... ان الذي اوصل المسيحين الى هذه الازدواجيه ... لاتوجد هناك دعوه حقيقيه مدعومة بالايات الدعويه التي تحرر الانسان فكريا او تحاول قلب الافكار باتجاه الحقيقيه وكشف زيف العباده... وهذا يعني الرب اوالله يامرهم بالفواحش وابنه المصلوب يحمل عنهم خطاياهم

وَإِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً قَالُواْ وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءنَا وَاللّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء أَتَقُولُونَ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ{28}

هل نظرية الفدى عند المسيحين حقيقيه..... يذكرالله سبحانه عن قصة ادم وابليس وبداء نظرية الصراع بين الخير والشر ليؤكد لنا ان كل انسان هومسؤل عن عمله او عن خطيئته ... فان ابليس الذي عصى ربه هو مسؤل عن معصيته وكذلك ادام.... ليترك الله باب التوبة عن المعاصي هو الطريق الوحيد للرجوع..... الى الله... يثبت الله سبحانه وتعالى ان الملائكة هم عباد الله... لاازالة ما اقره الفكر الوثني الشركي لااهل مكة بان الملائكة بنات الله .. ويؤكد لنا الله... انه لايكيل بمكيالين حيث عندما يعصيه ملك من الملائكه يتركه وعندما يعصيه عبدا من الجن او الانس يعذبه...والهدف من ذكر هذه القصه في مواقع كثيره من القران... ازالة الرهبانيه عن من لايستحق الرهبة ليكون الله هو الذي يستحق العبادة... بداء الله بذكرهذه القصة وامر الله الملائكة بالسجود لاادم فسجدوا الا ابليس استكبر عن امر ربه ... وكفر بما امره.. بما انه لاتظهر على ابليس اي مظاهر التوبه او العدول عن مخالفته...اذان هو مصر على معصيته ... قال اربي انظرني الى يوم يبعثون .. اتنتهت القصه مع ابليس وختار يوم الفصل حيث يلاقي مصيره هناك... ليحمل الشر للبشريه ويقف اما كل دعوة حق يقدمها الله لهم

وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ{34}

انتهى الجدال بين الله سبحانه وابليس بسكتبار ابليس واتخذ طريق الشر الذي يريده ليقف ضد البشريه اعتقادا منه ان ادام هو سبب شقاءه وتعهد باغواء ما يمكن الاغواء منهم {قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ }الحجر39... ليحمل هو واولياءه من الانس المعصيه والشر في الارض... ومنذو ان خلق الله ادام وزوجته كانت اول دعوة وجهت للبشريه هو التحذيرمن طاعة الشيطان... لقد عهد الله الى ادم و زوجته ان بيقيهما في الجنة مالم ياكلا من الشجرة التي حذرهما منها.... لكن نجد ادم لا عزم عنده ولقد نسى ما حذره الله {وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً }طه115 ..لقد نقض ادم عهد الله فاكلا من الشجرة ..فاخرجهم الله جميعا من الجنة .لتبدا نظرية الصراع بين الخير والشر... نشير الى الانتباه ان اسم ابليس تحول من بليس الى الشيطان بعد ان عصى ربه... لذلك يذكر الله اسم ابليس عند اول الجدال مع الملائكة ثم يتغير من ابليس الى اسم الشيطان بعد ان عصى ربه

} فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ{36}

لقد كان طلب ادم بالتوبة على ما اقترفه نابع عن مخافته من ربه رغم ما فقده من رفاهية العيش وترفها في ظل الجنه ولاكنه لم يبالي ... وكان همه ان يقبل الله توبته على ما خالف به امر ربه.. لقد تقبل الله من ادام كلماته وتاب عليه

} فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ{37


وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ{34} وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ{35} فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ{36} فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ{37

وتظهر الازدواجيه التاريخيه عند المسيحين عندما حملوا فكرة الفدى لتنسب الى المصلوب ليحمل خطاياهم الا يعلم هولاء ان الله قد تاب على ادام من خطيئته قبل ولادة المسيح ..حرفت هذه القصه لااهداف سياسيه .. ليخدعوا المسيحين انهم مهما ارتكبوا من معاصي فان خطاياهم مغفوره عند ربهم.. وهي دعوه الى الفساد في الارض قام بها القسيسين والرهبان للاستقطاب الطائفي .. .. يرفعون به الخوف من الاله وانساب المعاصي اليه لتكون(( قصة الصلب والايمان بها )) هي القاعده الاساسيه للتنظير السياسي وهي السبيل لغفران الخطايا ... لستقطابهم المسيحين صحاب المخالفات والمعاصي من هذا المنطلق

وَإِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً قَالُواْ وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءنَا وَاللّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء أَتَقُولُونَ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ{28}

سلك الاسلام السياسي نفس السلوك عن طريق السنه النبويه ... عندما وضع منظري الاحاديث... حديثا مكذوبا على رسول لله ليحمل في طياته اهدافا سياسيه للاستقطاب الطائفي عن طريق التهاون في حدود ما انزل الله .. الحديث((( انا شفيع للااهل الكبائر من امتي))) ... لينسب تبرير ارتكاب المعاصي الى النبي مستندين على هذا القول الذي يوحي لهم انهم مهما ارتكبوا من معاصي اومخالفات فان محمد سوف يرفعها عنهم ويدخلون الجنه... ازدواجيه لا تخالف ما اقرته عقيدة الفدى عند المسيحين ... جميع الايات القرانيه تؤكد ان كل نفس بما كسبت رهيه..... وان النفس لاتحمل وزر غيرها .....كما انها لاتحمل صالحات غيرها وان كل انسان مسؤل عن عمله


َلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى{38} وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى{39} وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى{40} ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاء الْأَوْفَى{41} وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى{42}

يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلَاقِيهِ{6} فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ{7} فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً{8} وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُوراً{9} وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاء ظَهْرِهِ{10} فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُوراً{11} وَيَصْلَى سَعِيراً{12} إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُوراً{13} إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ{14} بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيراً{15}

{بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيـئَتُهُ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }البقرة81



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مكرالمسيحيه الالحاديه بين الواقعيه والتنزيل
- الزميل ... سيمون خوري ....مع التحيه
- ابعاد التنزيل بين النجاة ومزبلة التاريخ
- الازدواجيه التاريخيه بين العلمانيه الالحاديه والدين السياسي
- رد....الى الزميله سيمون خوري
- انا!!!!!!!!!! وعلماني
- المقت والتضليل بين العلمانيه الالحاديه والدين السياسي
- ذو القرنين بين الفكر الاسطوري وواقعية التنزيل
- مصير الشعوب بين التنزيل والالحاديه العلمانيه
- العلمانيه الالحاديه والدين السياسي بين التحريف والتنزيل
- رمضان بين التنزيل والاسلام السياسي
- الفتوى الماليه بين التنزيل والدين السياسي
- العوام والامّين بين التنزيل والدين السياسي
- تحريم الاغتيال
- هاروت وماروت بين التنزيل والتراث
- التوراة القران بين الجمعة والسبت
- شعوب الاديان بين العداوة والبغضاء
- عيسى ابن مريم بين الحقيقة والاشتباه
- دكتاتورية الاديان
- لافرقة ناجية ..ولا عشرة مبشره


المزيد.....




- حجة الاسلام شهرياري: -طوفان الاقصى- فرصة لترسيخ الوحدة داخل ...
- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...
- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين
- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - الفاحشة والاله بين الدين السياسي والتنزيل