أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - تحريم الاغتيال















المزيد.....

تحريم الاغتيال


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 2717 - 2009 / 7 / 24 - 05:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تحريم الاغتيال
ربما يسأل القارئ لماذا كل هذا الانتقاد للدين السياسي ... نقول ان كل المشاكل التي تجري على الارض هي بسبب الاديان ..ليس الاديان التي تحمل فكر الديني الحقيقي الاصلاحي .. انما الاديان التي تحمل الفكرالسياسي الذي يدفع بالبشريه الى الخراب باسم الدين ..فمنذو اول رسالة بعث الله بها الى اهل الارض وحتى يومنا هذا تاكد ان البشريه تمر بمرحلتين المرحلة(الاولى)) والتي تمثل الدين الحقيقي الذي يحمله الانبياء والرسل والذين امنوا معهم ... المرحلة (( الثانيه))والتي تمثل الدين السياسي بزعامة المرجعيات الدينيه تحت المبدء الفاسد (((العلماء ورثة الانبياء)))... حيث لم تمر الارض((( بالدين السياسي))) الا واصابها الدمار والخزي والعار وتبداء النزاعات والحروب والعدواة والبغضاء والقتل والاغتيالات .. ومن خلال دراسة القران الكريم نجد ان جميع عمليات الاغتيال التي تعرض لها الانبياء.... هي على يد اصحاب الدين السياسي المعارض لدعوة الانبياء والرسل

( محاولة اغتيال نبي الله صالح)
وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ{48} قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ مَا شَهِدْنَا مَهْلِكَ أَهْلِهِ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ{49} وَمَكَرُوا مَكْراً وَمَكَرْنَا مَكْراً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ{50}

(محاولة اغتيال نبي الله ابراهيم)
فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ{24}

(محاولة اغتيال نبي الله موسى)
{وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ }غافر
26
(محاولة اغتيال نبي الله عيسى)
إِنَّ اللّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَـذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ{51} فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ{52} رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أََََََََََََََََنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ{53} وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ{54}

(محاولة اغتيال النبي محمد)
{وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ }الأنفال30

(((موقف الاسلام من الاغتيالات)))
عندما هاجرالنبي من مكة الى المدينه ومعه الذين امنوا الذين لديهم الامكانيه الماديه على الهجرة تاركين الضعفاء من المسلمين في مكة بقوا تحت اضطهاد المشركين من قريش ..... والدليل على بقاء بعض ضعفاء المسلمين في مكه

قال الله
إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالْوَاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ ; فِيهَا فَأُوْلَـئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيراً{97} إِلاَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلاَ يَهْتَدُونَ سَبِيلاً{98} فَأُوْلَـئِكَ عَسَى اللّهُ أَن يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللّهُ عَفُوّاً غَفُوراً{99} وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةً وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِراً إِلَى اللّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلى اللّهِ وَكَانَ اللّهُ غَفُوراً رَّحِيماً

وبخ الله سبحانه الذين امنوا ولم يهاجرو مع النبي بالرغم من توفر لديهم الامكانيه الماديه... وبين حالهم يوم القيامة عندما تتلقاهم ملائكة العذاب لتجزيهم على اعمالهم ...وتسالهم ملائكة العذاب لماذا لم تهاجرو ولم تستجيبوا الى دعوة الله ...بترك دار الكفر في مكه... والهجرة مع النبي الى دار الايمان في المدينه القوا اعذارهم وهم كاذبين .. قالوا كنا مستضعفين .... ردت الملائكة عليهم .....الم ياذن الله لكم بالهجره الى كل اقطار الارض وتتركون ملة الكفر في مكه ... لقد كان عاقبة كذبهم... فَأُوْلَـئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيراً{97


إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالْوَاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا فَأُوْلَـئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيراً{97}

ولقد استثنى الله سبحانه ضعفاء من المؤمنين.. الذين لم تكن لديهم الامكانيه الماديه بالهجره... وترك دار الكفر وكانوا فعلا صادقين في تعذرهم عن الهجره
قال الله
إِلاَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلاَ يَهْتَدُونَ سَبِيلاً{98} فَأُوْلَـئِكَ عَسَى اللّهُ أَن يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللّهُ عَفُوّاً غَفُوراً{


في السنه الثانيه من الهجره بلغ النبي ان قريش قد صادرة اموال وبيوت الذين هاجروا مع النبي في مكة... وقامت بالاعتداء على الضعفاء من المؤمنين وحرقت متاجرهم... طرح بعض اصحاب الدعوة على النبي بتشكيل جماعة من المؤمنين تقوم بعملية اغتيال زعماء قريش عن طريق التسلل عبر الصحراء الى مكه... انتقاما على الاجراءات التعسفيه الا انسانيه لقريش ..رفض الله سبحانه هذا الاقتراح وطلب من اصحاب المقترح الالتزام بالتنزيل

قال الله

{إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ }الحج38

ولقد تكفل الله بالدفاع عن المؤمنين الذين سلبة اموالهم وحقوقهم في مكه....على ان يكون استرجاع الحق بارادة الله وليس بارادتكم اي بان الله هو الذي يختار( الاليه) التي تسترجعون بها حقوقكم... وان امر الاسترجاع... وبتدبيره وليس بتدبيركم... وان عملية الاغتيال التي تريدون ان تتبعوها هي من اساليب اهل( الخيانه والغدر) وانها من افعال اهل الكفر فلا يتصف بها اهل الايمان .. قال الله.. إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ }الحج38

ولقد شرع لهم تشريعا واضحا بان ياخذو حقهم من عدوهم ...ومن اعين الذين كفروا...امام كل الناس ويكون مثلهم عبرة لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد ..الا... وهو(( القتال من اجل اعادة الحق))


إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ{38} أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ{39} الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ{40

وفعلا بعد ايام خرجة قريش لملاقات النبي في( بدر) ولقد ايد الله النبي والذين امنوا معه على عدوهم فاصبحوا منتصرين بفضل من الله ان الله قوي عزيز
ونكل الله بسادات( قريش )اشد التنكيل هولاء المجرمين الذين صدوا عن سبيل لله بكل ما لديهم من وسائل الظلم والاضطهاد

ولوترك الله النبي واصحابه على تدبير(( الاغتيال لسادات قريش في مكه)) لردة قريش على ضعفاء المسلمين في( مكة) بالقتل والتنكيل
ولذهب اناس ابرياء ليس لهم ذنب


وحتى نطبق قول الله على ارض الواقع نذكر ما حصل في( العراق)من عمليات اغتيال بين الشيعه والسنه كان ورائها الاسلام السياسي... مما تسبب بحرب اهله طاحنة سببها الاغتيالات التي حصدت ارواح ...الملاين من الناس الابرياء ظلما وبهتانا
الاغتيال يهدد البشريه بالقتل والانتقام واخر الاحداث التي وقعت في المانيا عندما اغتيلة الدكتوره(((مروه الشربيني))) نتيجة التشريع الفاسد الذي خلفه الدين السياسي الذي كان سببا في حصد ارواح الابراياء ظلما وبهتانا عندما غيب حقيقية الدين وظهرت على اثره التشريعات الفاسد .. وكان رد فعل على هذا الفساد هو ظهور الارهاب والتطرف

مزيدا من الاسى والحزن على جميع الذين سقطوا على يد التطرف والارهاب العالمي ... والخزي والعار على جميع الذين يدفعون الى الشر والفساد والقتل باسم الدين ... ان الله برئ منهم ومما يفعلون

(((تحريم الاغتيال)))
قال الله

{وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ }المائدة27
{لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لَأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ }المائدة28
{فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ }المائدة30
{مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ }المائدة32



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هاروت وماروت بين التنزيل والتراث
- التوراة القران بين الجمعة والسبت
- شعوب الاديان بين العداوة والبغضاء
- عيسى ابن مريم بين الحقيقة والاشتباه
- دكتاتورية الاديان
- لافرقة ناجية ..ولا عشرة مبشره
- ضرب المراة بين ظلم الجاهليه وعدل الاسلام
- هل المراة ناقصة عقل ودين؟؟؟؟؟؟؟
- حكمة امراه


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - تحريم الاغتيال