كمال أبو سلمى الدغمائي الجزار الرهيب

محمد بوغابة

الحوار المتمدن-العدد: 2785 - 2009 / 9 / 30 - 21:01
المحور: الادب والفن
    

كمال أبو سلمى ،
مدير عام لمنتدى قنادل الفكر .
نموذج للفكر العربي الخطير على الإنسانية يعتقد ان الله كلفه بمهمة الدفاع عن الكون . خطير غير قابل للحوار ، و لا للتجديد ، و يخيل إليه انه اروع غنسان في الكون .
في حين إذا نظرت إلى صورته في منتدى قنادل الفكر تجد وجه مغبر .
وجه مجرم ...يقول هو يقرا سورة البقر فيصير وجهه نورا .
بالله عليكم غنظروا غلى الوغد .
وجه متسخ .
دخلت عندهم لمنتدى قنادل الظلام الدامس و عش الإرهاب . كانت غلطة العمر .
وجدت معه الدكتور جمال مرسي و إبنته ...يقطرون دغمائية يعتقدون بأنهم يملكون سر مفاتيح الدنيا و الكون .
قرأت معهم معظم و اهم كلمات العرب ..عبقرية ، إبداع ، إختراع ، شموخ ، صمود ، جلوس ...محض قراءات صرفة و علمية و مهمة ...
و صلنا لدع الموجودة في دعوات قلت دع هاته تشبه دع بمعنى تخلى و السماء لا تمطر ذهبا و لا فظة و قل غعملوا ..و إعقلها و توكل ...إلخ .
ثم طردي لحقني للمنتدى آخر ...نزل علي و سبني و إتهمني بالصهيونية و العداء للعرب وووو . تهم خطيرة لا ينقصها غلا خنجرا يذبحني به .
بت افكر في الموضوع .
إذا كان بيتك من زجاج فلا تلعن الناس .
و إسف أنني رددت عليه بمنتدى الذي لحقني به .
بهذا الشتم ..و يستهل غكثر .


رسالة لكمال أبو سلمى . الذي لعنني بكل ما أوتي من حقد . و أنا أنجزت مشروع قراءة معظم كلمات العرب بشكل جد رائد و بتطوع ...
السب ، اللعن ، الشتم . لا تردوا ، أو رداو بالمثل ؟.
إذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الآخرين بالحجارة .
ماذا لو قلت مثلا ( حفظنا الله ) :
اللعنة على أبوك عدد نجوم الكون ياجزار ..و أردفها نعل الله أمك عدد ذرات رمال الكون .
يا من يضاجع إبنته في لا وعيه . و حول الله إبنتك إلى عاهرة بدما داء السيدا و السرطان . إنه سميع مجيب .
شخصيا دون إسم و لا صورة .
وجهك وجه مجرم و وسخ .
لا تسبوا الناس .
--------------

غير قابل للنقاش و لا للتجديد و لا للحوار يعتقد أن ما يفكر فيه هو الصواب و الحقيقة المطلقة و من يختلف معه يقتل

#محمد_بوغابة (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل