أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم حجازين - علم الآثار الفلسطيني القديم ميدانا لعلاقات العرب والغرب-الحلقة الثانية















المزيد.....

علم الآثار الفلسطيني القديم ميدانا لعلاقات العرب والغرب-الحلقة الثانية


ابراهيم حجازين

الحوار المتمدن-العدد: 2765 - 2009 / 9 / 10 - 18:56
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


5-جدلية العلاقة بين اليقضة العربية وتطور مفهوم الصهيوينة
ترتبط نقطة التحول في الفكر الصهيوني في العالم الغربي غير اليهودي بصعود محمد علي باشا في مصر وقيادة ابنه إبراهيم باشا حملة نجحت في احتلال بلاد الشام، وقد أدى الدعم العسكري البريطاني للدولة العثمانية إلى إفشال حملة إبراهيم باشا وتكتل التحالف الغربي بهدف إجهاض المجهود المصري الخاص بإقامة الدولة العربية الكبيرة الحديثة، وانتهى الأمر بإجبار محمد علي باشا على التوقيع في مؤتمر لندن عام 1840 على ما سمي بمعاهدة لندن لتهدئة المشرق وهي المعاهدة التي عزلت مصر عن بلاد الشام وأجبرت محمد علي واعقابه من بعده على الانعزال في مصر وأجهضت أية طموحات وحدوية لاحقة. واصبح الرعب من مشاريع اليقضة العربية يورق الدوائر الاستعمارية الغربية وخاصة البريطانية.
في عام 1840 وجه البارون اليهودي البريطاني روتشيلد رسالة إلى اللورد بالميريستون وزير الخارجية البريطاني حذره فيها من عودة المحاولة المصرية مرة أخرى ولفت نظره إلى أن فلسطين هي الجسر الواصل بين مصر والعرب، ودعا إلى زرع قوة مختلفة على هذا الجسر، وكان يرى أن الهجرة اليهودية إلى فلسطين هي التي يمكنها القيام بهذا الدور الذي لن يكون فقط خدمة لليهود يعودون بها إلى أرض الميعاد، ولكنها أيضا خدمة للإمبراطورية البريطانية ومخططاتها وإبعاد المهاجرين من روسيا وأوروبا الشرقية من مستقرهم الجديد في غرب القارة .
وكان اللورد بالميريستون له وجه نظر مشابهة، ففي إطار التحالف البريطاني العثماني للقضاء على حملة إبراهيم باشا على الشام بعث بالميريستون إلى سفيره في اسطنبول بمذكرة حول الفوائد التي سوف يحصل عليها السلطان العثماني إذا ما شجع هجرة اليهود إلى فلسطين للوقوف في وجه مخططات شريرة يعدها محمد علي أو من يخلفه.
ترافق ذلك مع نشاطات من نوع أخر ففي عام 1840 أيضا نشرت التايمز نبأ تقدم بعض الجمعيات المعنية ببعث إسرائيل بمذكرة إلى حكام أوروبا البروتستانتيين حول موضوع إعادة توطين اليهود في فلسطين.كما كتب الكولونيل تشارلز هنري تشرشل في مقدمة كتابه "جبل لبنان" الذي صدر بالإنجليزية عام 1853 "إذا كنا نريد الإسراع في تقدم المدنية وأردنا توطيد السيادة البريطانية في الشرق فمن الواجب أن تقع سوريا ومصر تحت سيطرتنا ونفوذنا بهذا الشكل أو ذاك" وكان هذا الكولونيل واحدا من ضباط الحملة البريطانية التي حاربت القوات المصرية في سوريا عام1840.إذا كانت الرؤية لفلسطين مفادها أن تجمعا يهوديا عاش فيها في الماضي لذلك فتجميعهم وإحياء هذا التجمع هناك هو لمصلحة البريطانيين .
كان قطار السيطرة الاستعمارية على البلاد العربية وفي القلب منها فلسطين سائرا عندما وجدت الأوساط اليهودية المندمجة حفاظا على مصالحها مع باقي ممثلي اليهود المهاجرين القفز إلى هذا القطار .وكان هذا عنوان ظهور الصهيونية اليهودية.وكان لا بد في هذا السياق أن يكون لعلم الآثار دورا هاما في المشاريع التي جهزت للمنطقة.
6-على خط علم الآثار
مر النشاط الغربي في ميدان علم الآثار الفلسطيني في مرحلتين :الأولى بريطانية والثانية أمريكيو-إسرائيلية.

أ-في المرحلة الأولى كان لا بد من اجل تحقيق الاهداف السياسية التي خطت في هذه المرحلة ان بتم تحديد الوسائل الازمة لذلك، واحد منها كان ميدان علم الآثار .حيث كان يمثل إيجاد اي دليل أثري على صحة ما ورد في الكتاب المقدس أمر مهم للغاية لدى الاوساط البروتستانتية والاستعمارية البريطانية. ومن هنا جاء تاسيس صندوق اكتشاف فلسطين عام 1838، وحتى تكون له القوة والسلطة المعنوية جرى تأسيسه تحت رعاية ملكة بريطانيا. وفي ملفات أرشيف الوثائق البريطانية توجد وثيقة تأسيس الصندوق و التي تبدأ بتعريف الصندوق وتحدد أهدافه لتقول إنه "جمعية تستهدف الدراسة الدقيقة والمنهجية لآثار فلسطين وطبوغرافيتها وجيولوجيتها وجغرافيتها العينية وطبائع وعادات الأرض المقدسة بغرض تصوير الكتاب المقدس (تحقيقه على الواقع).أي التأكيد على ما ورد فيه من خلال اكتشاف الآثار التي تدل على صحته. وهذا يعني أن وجود إسرائيل التاريخية كان حقيقة ماثلة ودور علم الآثار تثبيتها، والتهيئة لخلقها من جديد. وكان صندوق اكتشاف فلسطين الذي اسس واحد من الوسائل لتحقيق ذلك. فكان المسؤولون البريطانيون يستفيدون من اعمال هذا الصندوق في وضع خططهم الاستراتيجية للتدخل العسكري المباشر اللاحق في المنطقة.
ارتبطت المساعي لاستعمار فلسطين من جانب بريطانيا مع النشاطات التي قام بها صندوق اكتشاف فلسطين وليس صدفة ان الشخصيات الرئيسة هي نفسها التي لعبت الدور الاساسي في كلا المسعيين. وتكشف وثيقة تأسيس الصندوق ذلك حيث ترد فيها قائمة بأسماء أعضاء اللجنة العامة لصندوق اكتشاف فلسطين والمكونة من 108 شخصيات ومعظمها من رجال الدين والدولة والجيش ورئيسها كان رئيس أساقفة يورك.
ترتبط الجهود الاستعمارية والنشاطات لتوطين اليهود في فلسطين بأسم اللورد شافيتسبري وهو عضو ناشط من أعضاء صندوق اكتشاف فلسطين . تلقى اللورد شافيتسبري تعليمه في هارو ثم في كنيسة المسيح في مدنية أوكسفورد، ووأصبح عضو مجلس النواب واللوردات لاحقا كان اللورد شافيتسبري واحدا من القوى القيادية الكامنة وراء جمعية نشر المسيحية بين صفوف اليهود وكان يؤمن بضرورة التنقيب عن آثار فلسطين للتدليل على صدق الكتاب المقدس وصحة ما ورد فيه، كان يطلق على اليهود دائما تعبير شعب الله القديم وقد عمل جاهدا لإعادة اليهود إلى فلسطين لأنهم مفتاح الخطة الإلهية لمجيء المسيح ثانية والأداة التي من خلالها تتحقق النبوءة التوراتية. وهذه رؤية تكشف مدى تأثر النظرة الدينية البروتستانتية بقصص التوراة المدمجة بالاطماع الاستعمارية البريطانية. كانت بداية تحقيق جهود شافيتسبري الصهيونية حين قامت إنجلترا بفتح قنصلية لها في القدس عام 1838 وهو العام الذي تم فيه تأسيس صندق اكتشاف فلسطين .ونشاطه لا يقف عند توجهه الديني بل كان يتعدى ذلك إلى السياسي ذو الطابع الاستعماري ففي أثناء انعقاد مؤتمر لندن عام 1840 تقدم شافيتسبري بمشروع إلى بالميريستون لتوطين اليهود في فلسطين أشار فيه إلى أهمية سوريا وضمنها فلسطين بالنسبة إلى إنجلترا وكان أساس المشروع هو إنشاء صندوق مالي باسم صندوق استعمار سوريا .
وظهر أيضا المستشرق البريطاني السير أوستن هنري لايارد عالم الآثار وعضو مجلس العموم في خمسينيات القرن التاسع عشر الذي قال في إحدى خطبه حول المسألة الشرقية "علينا ألا ننسى أنه إذا كانت مصر طريقا من الطرق إلى الهند فسوريا ووادي دجلة والفرات هي الطريق أيضا، والدولة التي تسيطر على هذين القطرين تتحكم في الهند.وكانت اخباره ونشاطاته محل اهتمام وتقدير دائمين حيث تناولت التايمز بعض اكتشافاته وكيف أن أعماله تصور تطابق الحكاية التوراتية مع الآثار المكتشفة في الأرض المقدسة.
وفي هذا الصدد لا بد من التعرض إلى الكابتن تشارلز وارين خريج كلية سانت هيرست العسكرية الذي كان برتبة جنرال عندما قاد في عام 1869 بعثة استكشافية للتنقيب عن الآثار اليهودية في فلسطين وهي بعثة كانت تابعة للمخابرات العسكرية البريطانية وكانت أعمالها لبنة لاختلاق تاريخ لم يكن له وجود، وأوردت لنا التايمز تغطية لأحد اجتماعات تلك العصبة في يونيو/ حزيران من عام 1868 لتقول "تم عقد الاجتماع في قاعة ويليس في سانت جيمس برئاسة آرتش بيشوب يورك لدعم صندوق استكشاف فلسطين ومن الحضور اللورد شافيتسبري، السيد لايارد والمقدم وارين وعندما حان وقت حديث المقدم وارين تحدث بمعونة خارطة للقدس عن أن أعمال الاستكشاف تقوم بها مجموعة من المهندسين وسبعون مسلما من أصول مختلفة يشرف على تشغيلهم بعض اليونانيين برئاسة عدد من اليهود".
وترافق مع نشاط صندوق اكتشاف فلسطين في مجال البحث عن الآثار إصدار نشرات دورية فحتى قبل أن يتم الانتهاء من مسح فلسطين عام 1870 إلى 1880 جاء في إحدى الدوريات التي يصدرها صندوق اكتشاف فلسطين حيث كانت تكتب مقالات عنوانها استعمار فلسطين وكيف أن فلسطين بلد خصبة وليس فيها ناس كثيرون ونستطيع أن نحتلها ويستعمرها اليهود بأموالهم ونشاطهم ويحولونها إلى جنة.
ترافق مع النشاط في مجال علم الآثار جهود المنظمات الاستعمارية فسكرتير صندوق استعمار سوريا التي أشرنا إليه يكتب في الخامس عشر من حزيران عام 1891 رسالة في التايمز بعنوان "ما هو مصير اللاجئين اليهود؟" يطلب فيها من محرر الصحيفة البريطانية أن يمنحه مساحة وفرصة كي يطلب دعما ماليا يحتاج إليه الصندوق بشدة لزيادة الجهود اللازمة لإتمام المشروع الذي بدأه الراحل لورد شافيتسبري، ويقول " هذه الجمعية تساعد اللاجئين اليهود على مغادرة إنجلترا للبحث عن وطن جديد".
في تلك الفترة جاءت الأدبيات اليهودية الصهيونية مواكبة لتطور التنظير الديني البروتستانتي لتوظيف اليهود في خدمة السياسة والأهداف البريطانية وحريصة على التحفيز والحشد الدينيين لدفع اليهود إلى فلسطين، مثال ذلك يجسده الخطاب الذي ألقاه الراب حاييم في مدينة ميلبورن في أستراليا الخاضعة للتاج البريطاني في الثلاثين من تشرين الثاني عام 1861 حيث يتحدث الراب ببلاغة مؤثرة عن إعادة بناء مدينة سليمان والهيكل الثاني فيها ويقول عن القدس "إنها مدينة الله التي حان وقت إعادة بنائها وترميم آثارها".
تلاقت مصالح اليهود المتصهينين مع الصهيونية غير اليهودية الدينية والعلمانية إذن وهو الموقف الذي كان في صميم السياسة التي بلورها كامبل بنرمان كإستراتيجية رسمية للإمبراطورية البريطانية .
كانت ثمرة هذا التزاوج النشاط في مجال علم الآثار الفلسطيني الذي تم على أيدي الباحثين والضباط ورجال الاجهزة الاستخبارية البريطانية والذي حقق هدفين مهمين ،الهدف الأول وضع الخرائط العسكرية لحركة القوات البريطانية في المنطقة خلال الحرب العالمية الأولى ،والثاني وضع الأسس الفكرية والإعلامية والسياسية لأسطورة إسرائيل التاريخية.
كانت اول أعمال الصندوق المسح الجغرافي لفلسطين ونتيجته 26خريطة مفصلة تفصيلا دقبقا مع تصنيف شامل للأماكن، الإضافة إلى 10مجلدات تشمل الجيولوجيا والطوبوغرافيا وملاحظات عن المعاني التاريخية لأسماء القرى الفلسطينية ،حيث اعتقد الصهاينة آنذاك ان رسم الخرائط وإطلاق أسماء توراتية على القرى والمدن يعطيم حق إمتلاكها أو أن لهم حقا تاريخيا بها،على الرغم من معرفتهم أن تلك الآسماء التاريخية هي أسماء كنعانية قديمة تسبق الفترة التي إدعوا مجيئهم لفلسطين فيها.
في بداية القرن العشرين خبت حركة التنقيب عن الآثار الفلسطينية فقد كان الدول الغربية تستعد للحرب فيما بينها، لكن أثناء الحرب ومع صدرو وعد بلفور عاد الاهتمام بالآثار الفلسطينية مترافقا مع سياسة التهويد التي اتبعتها حكومة الانتداب البريطاني برئاسة الصهيوني هربرت صموئيل،لذا قدمت بريطانيا مشروع صك الانتداب إلى عصبة الامم متضمنا مادة خاصة بالآثار في فلسطين نظرا لأهميتها في إثبات ما لايمكن إثباته عن علاقة العبرانيين القديمة بأرض فلسطين .
أشارت المادة الحادية والعشرون من وثيقة صك الانتداب على فلسطين الصادرة عن عصبة الامم بتاريخ 6 تموز 1921إلى انه يترتب على الدولة المنتدبة أن تؤمن وضع وتنفيذ قانون خاص بالآثار القديمة، ويكون هذا القانون ضامنا لرعايا جميع الدول الداخلة في عصبة الأمم المساواة في المعاملة فيما يتعلق بالحفريات والتنقيبات الأثرية. بهذه الطريقة أمنت بريطانيا إضفاء صفة شرعية دولية للتنقيب عن الآثار الفلسطينية كمبرر لإختلاق تاريخ أخر للمنطقة يعطي الحق لليهود المهاجرين ببناء دولة يهودية .لكن الملفت للنظر ان المرحلة الجديدة من الاهتمام بالآثار الفلسطينية كانت مرحلة امريكية وأمريكية إسرائيلية بأمتياز ولا تزال مستمرة حتى يومنا هذا.
عندما بدأت حكومة فلسطين الانتدابية عملها برئاسة هربرت صموئيل اتخذ خطوات عملية تمهد لتحويل فلسطين إلى وطن قومي لليهود ووفر كافة الظروف السياسية والاقتصادية والإدارية لتحقيق هذا الهدف ،كما أنشأ دائرة الآثار ووضع على رأسها عالم الآثار البريطاني جون غارستانغ الذي أتبع سياسة مفتوحة في التنقيب عن الآثار سمحت لجمعيات ومدارس غير بريطانية بالنشاط في هذا المجال ، وهو ما هيىء للمرحلة الثانية.



#ابراهيم_حجازين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علم الآثار الفلسطيني القديم ميدانا لعلاقات العرب والغرب-الحل ...
- تغييب الديمقراطية: مدخل للتوطين وتهديد للسيادة الوطنية
- عبودية الجسد أم تماهيه مع العقل ؟اسئلة مفتوحة
- نهاية فرد فريد
- الاختبار المنزلي كاستراتيجية تعلمية/ واقع وآفاق
- همسات إلى صديقي مؤيد: هذا ما قاله الراوي على لسانه
- بعل يستطيب القرابين الجديدة
- الكونفدرالية تطل برأسها من جديد
- ديالكتيك الصراع ومشروعية المقاومة
- هل يوجد تقرير فينوغراد عربي
- العراق بين ما هو قائم وما هو قادم
- الليبرالية الجديدة والإصلاح السياسي - الجزء الأول
- الليبرالية الجديدة والإصلاح السياسي - الجزء الثاني
- إنها جريمة بحق الأردن ..وكانت نهاية المشهد
- الامبريالية لا تزال اعلى مراحل الرأسمالية – الحلقة الأولى
- الامبريالية لا تزال اعلى مراحل الرأسمالية – الحلقة الثانية
- صفحات من نضال اليسار -5 في الذكرى الخمسين لإلغاء المعاهدة ال ...
- صفحات من نضال اليسار -4 في الذكرى الخمسين لإلغاء المعاهدة ال ...
- صفحات من نضال اليسار –3 في الذكرى الخمسين لإلغاء المعاهدة ال ...
- صفحات من نضال اليسار -1 الذكرى الخمسون لإلغاء المعاهدة الأرد ...


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم حجازين - علم الآثار الفلسطيني القديم ميدانا لعلاقات العرب والغرب-الحلقة الثانية