أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ماجد محمد مصطفى - حوار مع الكاتبة والصحفية والقاصة كازيوه صالح















المزيد.....

حوار مع الكاتبة والصحفية والقاصة كازيوه صالح


ماجد محمد مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 2760 - 2009 / 9 / 5 - 08:57
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


الكاتبة والصحفية والقاصة كازيوه صالح:
•العرب ألد اعداء انفسهم
•ليس شرطا ان تكون ادارة المنظمات النسائية نسائية
•اتمنى وجود خطط تغيرية ببرامج جديدة لمؤسسات النشر الكوردية
اجرى الحوار: ماجد محمد مصطفى
التحليق خارج السرب والطيران في سماء غريبة بحثا عن صدى الحقيقة في مجالات الدفاع عن حقوق المرأة وحقوق الكورد في الحياة اسوة بشعوب العالم قاطبة ناهيك عن خوض قضية المؤنفلين ومصير الارامل والنساء في حملات الابادة الجماعية التي انتهجه نظام صدام المباد وقضايا حقوق الطفل وحقوق الانسان في رحلة طويلة انطلقت من مدينة السليمانية المعطاء وحتى وصولها تورنتو الكندية شرقا.. غربا شمالا جنوبا لا توجد سماء اجمل من سماء الوطن.
الكاتبة والصحفية المتألقة كازيوه صالح حاورناها قريبا عن الوطن والابداع والمرأة والحوار العربي الكوردي اضافة الى تحديات الثقافة الكوردية وادب الطفل في حوار ألحق هزيمة بمسافات شاسعة وبحار غائرة العمق وكانت الحصيلة:

بطاقة تعريفية
(كازيوه صالح) كاتبة وصحفية وقاصة تقيم في كندا، رئيسة تحرير مجلتي (نفار) و(نوكار) لديها ثمانية كتب في مجالات مختلفة حول المرأة والمجتمع والانفال وحملات الابادة الجماعية وحقوق الطفل وحقوق الانسان، خريجة الادارة، درست الصحافة الدولية في كندا وتدرس حاليا العلاقات والاستشارة ناهيك عن نشاطات اخرى انجزتها في اقليم كوردستان والعالم العربي بالخصوص.
* ماهو الفرق بين المرأة الكوردية والمرأة الغربية وماهو دور القانون لتفعيل القانون في المساوة وحقوق الانسان؟
ـ حول وجود مشاكل اجتماعية، الفرق بين المراة الغربية والشرقية بصفة عامة هو الفرق بين سجينات في سجن من ذهب واخريات في سجن من الحديد كحال المرأة الشرق الاوسطية وبالمحصلة السجن هو سجن وان اختلفت مشاكلهن والحلول باختلاف اللونين الابيض والاسود.
وقد لانستطيع اعطاء الموضوع حقه خلال لقاء عاجل ولكن بشكل عام هناك فروقات قانونية ، ثقافية ، سياسية، اجتماعية، المرأة نفسها والتوعية العامة، وحيث المرأة الكوردية ونساء دول الجوار في مجتمعات تنتشر فيها السلفية والتخلف على مختلف الصعد، من الخرافات وغيرها لذلك لا اعرف الى اي مدى يصح اجراء المقارنات بينهن وبين النساء في الغرب؟!
* قضية المرأة قضية سياسية رأيكم في معالجتها سياسيا؟
ـ لو كانت قضية المرأة سياسية لكانت معالجتها اسهل، لكن وقبل بحث اية معرقلات، قضية المرأة في اغلب دول الشرق الاوسطية ودول العالم الثالث، قضية دينية، وبعد الدين تأتي الثقافة مصدرا للمشاكل الاجتماعية. وهنا يبدو جليا دور السياسة وتمسكها بالاعراف الدينية والاجتماعية المتخلفة بغية ادمة تسلطها. ذنب الساسة انهم لايحملون غير مشاريع وثقافة رجعية. الحل السياسي يأتي من فصل الدين عن الدولة، وبذلك تضمن حرمة الاديان والانسان ايضا.. عبر تغيير قانون الاحوال الشخصية والقيام بثورة قانونية بوجود نظام سياسي يواكب العصر والتمدن، فبخلاف ذلك تذهب كل الكلمات البراقة والنداءات المتكررة ادراج الرياح ولاتصيب اهدافها.. والعديد من التجارب تؤكد هذه الحقائق.
* تخلف دول الجوار الا يعد سببا لتأخر معالجة القضية الكوردية؟ وبالخصوص الدول العربية؟
ـ بلاشك ان تخلف دول المجاورة يعد ضمن اكثر التأثيرات السلبية صوب التقدم وايجاد الحلول لقضايانا، خاصة ان اغلب الدول المجاورة تبحث على الدوام خطط اجهاض الادارة الكوردية، ولكن استتباب ثقافة رجعية بصورة سريعة يولد جملة اسئلة موضوعية وذاتية، نحن في مرحلة ما بعد الاستعمار ويعنني اننا نقع اسرع تحت تأثير المتغيرات، خاصة بعد اسقاط صدام ونظامه والاختلاط بالمجتمعات الاخرى ، اذ انتعشت مجموعة من الاعراف والتقاليد الرجعية مثل رجم النساء الغريب عن المجتمع الكوردي، ازدياد قتل النساء بذرائع مختلفة،
وكذلك تطبيق قوانين الاحوال الشخصية العربية وغيرها من القوانين التي اوقف العمل بها بعد الانتفاضة الكوردية العام 1991، على سبيل المثال لو رغبت أمرأة كوردية بجواز سفر عراقي ليس مهم عمرها حتى لو تجاوزت السن القانونية بل المهم جلب (ولي الامر)، وعلى ان يكون من الاقرباء الدرجة الاولى ولاتقبل ولاة الامور من النساء كالام والاخت الكبرى فتتوجه مرغمة الى الاعمام او الخوال، حيث بطلب النساء انفسهن في بغداد تم تمرير القانون وما ينجم عنه من تاثيرات عكسية على الادارة الكوردية بقانون (جاهلي) وادى الى تشكيل مجتمعين منفصلين في رحم المجتمع الكوردي الواحد، عبر لعب اشخاص جهلة ادوار بارزة في اثارة مشاكل مختلفة.
* ماهو دور المرأة في اجزاء كوردستان الاخرى لتوحيد خطابهن او لماذا لاتتحد النساء في اجزاء كوردستان المقسمة؟
ـ هذا الاقتراح محال تنفيذه لعدة اسباب منها سياسية وايدولوجية لظروف النضال القومي الكوردي وتباينه في منطقة كوردية عن الاخرى اذ كيف تستطيع قومية مستعمرة ان تطالب بالحريات الشخصية في وقت يصعب فيه تحديد وتنظيم المشاكل المتعددة، على سبيل المثال المراة الكوردية في ايران محرومة من ابسط حقوق اختيار ملابسها بخلاف نساء اخريات في اجزاء كوردستان اخرى يطالبن بتغيير قانون الاحوال الشخصية حيث هناك تباين في التحديات. الطيور تفكر اول الامر في التحليق ثم تبدأ بالغناء. وايضا هناك اسباب ايدولوجية تمنع توحيد النساء في الشرق الاوسط برمته، مثلا في العراق وبعد اعوام طولة من النضال النسوي صوب المساواة.. نظمت النساء بانفسهن مظاهرة تطالب بقانون تعدد الزوجات، ذلك على سبيل المثال وليس الحصر، حيث تختلف المشاكل والمطاليب ايضا. واما بخصوص المراة الكوردية انها منزوية بمطاليب لاتتجاوز تبعيتها الحزبية، لاشك فيه من وجود اختلاف في طبيعة التحديات بين المرأة في ايران مثلا والمرأة في اقليم كوردستان بعد الانتفاضة، لذلك ولاسباب اخرى يتعذر توحيد النساء بل ضمن المستحيلات ناهيك عن مجموعة معرقلات اخرى تعود الى المرأة نفسها ونمط تفكيرها في العمل وبارادة.
•لو توفرت لكم الظروف ماهو مشروعكم المستقبلي لجميع نساء كوردستان؟
ـ لم احلم يوما بالسلطة، لكن احلم واتمنى بوجود نظام انساني تقدمي يقود المجتمع صوب غاياته، يعالج مشاكل النساء والاطفال والشباب والشرائح المختلفة وبدلا التحدث عن تلك المعرقلات والتحديات التي تجاوزتها شعوب اخرى. اتمنى ان تكون لكلماتنا صدى لدى الجهات المعنية وتأخذ على عاتقها تدشين مشاريع جدية انطلاقا من المقترحات والافكار والكتابات حول حقوق الانسان والمرأة والمساواة، ولو سمع مناداتي اتمنى تغيير اغلب مواد قانون الاحوال الشخصية، تغيير نظام المنظمات من التبعية الحزبية الى العمل الانساني الخيري غير ربحي كسائر دول العالم ببرامج جديدة تقدمية بعيدة عن الحزبية وبتمويل وادارة مستقلة وتضم اشخاص اكفاء في العلوم الاجتماعية والنفسية من الذكور والاناث اذ ليس شرطا ان تكون بادارة نسوية دون كفاءة او تخصص حيث تحولت المطاليب تدريجيا الى مجرد شعارات براقة، ولو اخذ بمقترحين فقط مما اعلاه سوف تعالج 80% من مشاكل المرأة. لاشك من مسؤولية الحكومة ووعيها عبر انجاز مشاريع ومقترحات اصحاب الخبرة واهل التخصص والعمل الميداني حيث قدمنا تضحيات جسيمة خلال الفرص المتاحة بتداخل مهامنا مع مشاكل واعمال انسانية اخرى.. لو رغبت السلطة الكوردية خدمة شعب كوردستان لوجدت سبل مناسبة. شخصيا لم احلم يوما بالسلطة كوسيلة لانني اومن بضرورة العمل خدمة لشعب كوردستان.. ولم احلم ان يتم ذلك عبر الفرص السياسية.
* كيف ينجز الحوار العربي الكوردي؟
_ وجود خلل في الحوار العربي ــ الكوردي لايعني عدم الاحساس به، ومن الاهمية معالجة جوانب الخلل والضعف,, حيث يذكرني ذلك بقصة دكتوراه الباحث الاستاذ في جامعة هارفرد الامريكي الجنسية جورج كترج 1860 ــ 1941 حينما يسأله صديقه عن سر عزوفه بعد سنوات طويلة من الابحاث والتعليم العالي عن التقديم لنيل الدكتوراه، يجيب (ومن يشرف على رسالتي من يستطيع ذلك) حيث كان يرى نفسه فوق الجميع ، العرب كذلك يرون انفسهم فوق جميع المقترحات الكوردية لانجاز الحوار العربي ــ الكوردي متكامل. وبالعموم هناك اهمية اجراء الحوارات وايجاد منافذ تلاقي الشعب الكوردي مع الشعوب المتجاورة الاخرى وصولا لصيغ التفاهم والتقدم لان الحوار يعد من افضل السبل الحضارية وحتى لو كان دون نتائج كأسلوب مدني وظاهرة انسانية من الاهمية تفعيله.
* هل توصلت الى ذلك من خلال التجربة الشخصية ام هو مجرد استقراء تاريخي للحوارات المشتركة؟
ـ لو جاء ذلك عبر القراءة تاريخية فقط لتأملت خيرا بالجيل الجديد، ولكن نتيجة تواجدي السابق في العالم العربي اعتقد انه لاتوجد امة تكره نفسها مثل العرب بسلوكيات التفاخر والعدوان ضمن صفات الشخصية العربية يدفع ثمنها الشعب نفسه وحتى اليوم، واستغرب دوما في تردي العلاقات العربية مع الدول الغربية، امريكا، اسرائيل، الكورد، الاكديين، الكلدان،الاقباط، والقوميات الاخرى دون اتفاق حتى بين العرب انفسهم، يعادون الجميع ولا يعترفون باخطائهم من خلال اسقاط التهم على الاخرين جزافا حيث تتباين المسؤلية على القيادة السياسية من جهة والرموز الثقافية والفنية العربية من جهة اخرى والاخيرة تتحمل المسؤلية بصورة اشمل ، اذ لم اجد الا نادرا كتاب ومثقفين عرب يحسون بنفاذ صلاحية انظمة الحكم الشرق الاوسطية وحاجتها الى التجديد والحداثة، فسعر بطاقات الحفلات لدى الفنانين العرب اهم لديهم من حقوق المواطنين، بالتفرغ لانجاز عقودهم التجارية مع ترخيص الوطن وحتما ثمن التهريج يدفعه المواطنين البسطاء،، لقد قابلت عشرات الفنانين العرب الذين يعيشون في ازدواجية حقيقية حيث يحيون حفلات صاخبة في الملاهي الليلية وفي النهار لهم تصريحات اخرى بضريبة يدفعها الشباب العربي ناهيك عن العديد من الجوانب الاجتماعية والسياسية والدبلوماسية التي لانستطيع الخوض فيها خلال هذا اللقاء السريع. لكل ذلك لست متفائلا من الحوار، علينا تعويد انفسنا على الاعمال والمهام الانسانية، كما اتمنى ان لا تسعى السلطة الكوردية الى شراء اقلام الكتاب العرب مرة اخرى، لان الانسان الذي لا يؤمن في القضايا الانسانية المصيرية والمساواة والذوذ عنها يقناعة شخصية وبضمير نابض لايمكن بالاموال احياء ضميره باعمال ومهام شبيه بنفث السموم المميتة.
* برأيكم الى اي مدى انعكست هذه التأثيرات على الكورد؟
ـ التأثر الكوردي نسبي بحسب انه جزء في المنطقة، ولكن الكورد افضل من جيرانه، على سبيل المثال استطاع الشعب الكوردي تحرير اجزاء من وطنه كما استطاع وفي وقت قياسي تجاوز الصعوبات والعراقيل بكوادر كوردية وادارة محلية تمكنت اشغال مفاصل العمل الاداري والسياسي بعد قرار حكومة صدام سحب الادارات العراقية ابان نظامه المباد، وايضا حرم على القومية الكوردية منذ مئات الاعوام التحدث بلغة الام ونشر الثقافة الكوردية وتمكن خلال قرابة خمسة عشرة عاما تدشين مجالات عديدة وبشهادات مميزة.. مقارنة بتاثيرات العربية منذ 400 ــ 500 خلت وتأثير الجمهورية الايرانية منذ 30 سنة ماضية فقد تمكن الكورد في ظروف صعبة تحقيق انجازات قياسية خلال مدة حكم قصيرة نسبيا وبخصوصية كوردية مميزة وكما هو معلوم ينفرد اقليم كوردستان في المنطقة بدعوات ومطاليب شعبية تبحث وتحث الخوض في القضايا الحيوية المصيرية هي مبعث فخر لشعب كوردستان لاسيما حول سبل تغيير السلطة والادارة لكي تقوم بمهامها بصورة افضل، نحو مدنية تخلو من الفساد بانواعه رغم التحديات والمعرقلات والاحزاب والحكومات المعادية لتوجهات شعب كوردستان، ولكن الانظار تتجه الى المزيد من النجاحات وعلى مختلف الاصعدة، فالشعب الكوردي شعب مظلوم ويستحق المدنية والتقدم بجدارة دون الحاجة الى تقليد تجارب الدول المجاورة.
* كيف تقيمون القصة الكوردية مقارنة بالقصة العالمية؟
ـ لايمكن اجراء مقارنة منصفة بين القصة الكوردية والقصة الاجنبية لاننا لانملك مؤسسات نشر عالمية، مهرجانات عالمية، ليست لدينا مشاركات ادبية وفنية عالمية، لانمتلك مؤسسات الترجمة الى لغات عالمية، لم تضم نتاجاتنا ضمن اشهر مبيعات الكتب في العالم. ليس لدينا نقاد جيدين ومن جهة اخرى مؤسسات النشر الكوردية لا تولي اهمية دعائية لجوانب الضعف الادبي بمحاولة القاء الضوء على مكامن الخلل، حينما كنت في كوردستان كانت هناك عشرات النتاجات الادبية وقصص جيدة تنافس الادب العالمي لكن بقت دون قراءاءت نقدية ودراسات كون كتابها لم يحسبوا ضمن جماعة معينة.
•ماهو جديدكم وخاصة في مجال ادب الطفل؟.
ـ رغم شغفي بعالم الطفولة الا ان نتاجاتي الجديدة اليهم قليلة ولاتتجاوز عدة اشعار وقصص لكن لدي العديد من مشاريع ادبية اخرى معدة للطبع رغم ابتعادي منذ مدة طويلة نسبيا عن النشر، لاسباب عديدة.
•هل نستطيع معرفة سبب ابتعادكم؟
ـ نتيجة تفشي الفساد ومناشدات التغيير حتى في اسلوب وعمل مؤسسات الاعلام والنشر الكوردية التي تدور اغلبها في فلك السلطة وتسخر امكانياتها من اجل جماعة معينة دون اخرى وحتى لو نشرت كتبهم الا انها دون حوافز مادية. وكما هو معلوم ان اغلب الكتاب ومنذ الانتفاضة الكوردية ينشرون اصداراتهم دون مقابل ايمانا بالاعمار والبناء وخدمة لشعب كوردستان ورغم ذلك هناك عوائق مؤسساتية لنشر كتبهم او لاتقوم بطبع كتبهم بالشكل المطلوب في غياب الدعاية المناسبة، وفي المحصلة تحول الساسة الى اثرياء بليارديرية وحسابات في المصارف الاجنبية باموال هي ملك للشعب، فكل مؤسسة ولدت فروع اخرى لها وقد دخلت عالم الصحافة والادب في ظروف صعبة بقلة الكادر النسوي المتقدم ايمانا بخدمة شعب كوردستان وتطلعاته ، وتحول بعض الصحفيين الى اصحاب تلك المؤسسات.. لكن نبقى نحن البشمه ركه الاصلاء (السباق الى الحتوف) نتاجاتنا دون مقابل عدا ردود المعجبين والنقاد وغيرهم من افراد الشعب البسطاء، لذلك فضلت الابتعاد عن شرور الفساد وايضا كنوع من الاحتجاج تجاه ممارسات ضد كتاب مستقلين دون دعمهم ماديا في مواجهة تحديات الحياة وتحديات المهنة . اتمنى ان يشمل التغيير نظام عمل تلك المؤسسات ببرامج جديدة وفعالة.
•شكرا كازيوه صالح
ـ الشكر لكم







#ماجد_محمد_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موظفين تحت الطلب؟!
- وجه القمر؟!
- الحزبي متهم حتى يثبت العكس
- حاجب فوق العين
- (ئه لوه ن) المجنون لفظ انفاسه الاخيرة
- معك يا احمد
- سجين ايمرالي.. سلاما
- واخيرا السيد نوري المالكي في كوردستان
- هل هو كفر الآذان باللغة الكوردية مثلا؟!
- نجاح الانتخابات الكوردية بجدارة
- الانتخابات الكوردية والديمقراطية؟!
- الامتياز لاستقلال كوردستان وللباحث محمود محمد زايد
- بدي أروح...بلدي؟!
- هل لديكم علاقات والعياذ بالله مع هيفاء وهبي؟!
- انتخابات الكورد.. آمال وطموح
- دستور اقليم كوردستان انجاز للكورد والعالم الطيب
- صدام غير مسؤول عن تأخير صرف صكوك التعويضات؟!
- جمعية حقوق المواطن العراقي الدستورية
- سخيف هو منتخب العراق لكرة القدم
- النزاهة والمساءلة كورديا.. بالخصوص؟!


المزيد.....




- ليدا راشد.. ضحية العنف الطبي في لبنان
- دراسة: النساء استهلكن كميات أكبر من الكحول مقارنة بالرجال خل ...
- -المدرسة تلبي أوهام صبي يتظاهر بأنه فتاة-.. غضب بعد فوز عداء ...
- لبنان.. العثور على جثّة امرأة مقطّعة في المية ومية
- ما هي العوائق التي تواجه النساء في إجراء تصوير الثدي بالأشعة ...
- توصية بتشريع الإجهاض في ألمانيا.. بين الترحيب والمعارضة
- السعودية.. القبض على رجل وامرأة ظهرا بطريقة -تحمل إيحاءات جن ...
- -ملكة جمال الذكاء الاصطناعي-.. الإعلان عن مسابقة هي الأولى م ...
- ازاي احمي المراهق/ة من التنمر؟
- كيفية التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت 2024 والشروط ا ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ماجد محمد مصطفى - حوار مع الكاتبة والصحفية والقاصة كازيوه صالح