أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حمادي بلخشين - حديث عن السنة و الشيعة ( مآذن خرساء 26/48)















المزيد.....

حديث عن السنة و الشيعة ( مآذن خرساء 26/48)


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 2746 - 2009 / 8 / 22 - 05:21
المحور: الادب والفن
    



زميلي النرويجي داق DAG الذي يدرس بجامعة أوسلو، قسم ديانات الشرق، فرح كثيرا حين وجدني ارشده الى مصادر بحث متـنوعة لم يسمع بها من قبل :
داق يشتغل معي في ورشة النجارة مرتين في الإسبوع لتغطية نفقاته الدراسية .
حينما طلب مني ذات يوم أن اشرح له الفرق بين مسلم سني و مسلم شيعي أجبته .
ـــ في الواقع المسلم الحقيقي لا يكون سنيا و لا شيعيا، بل يكون مسلما فقط ، هكذا دون اضافة شيء.
وهو يتحسس جيبه للبحث عن علة سجائره سألني:
ـــ ايهما كان اسبق ظهورا السنة أو الشيعة ؟
ـــ الشيعة كانت الأسبق .
ـــ متى تأسست الشيعة تحديدا؟
ـــ الفكر الشيعي ما زال الى الآن في طور التأسيس !!
ــــ ...!؟
ـــ ففي كل عصر يضاف الي الشيعة ما هو جديد . لكن الشرارة الأولى انطلقت بعد عشرين سنة من وفاة الرسول . و بذلك تكون الشيعة اقدم فرقة منحرفة ؟ .
اشتعل داق سيجارة برنس، بعد اخذه نفسا عميقا، ترك الدخان يتسرب من منخريه :
ــ هل صحيح ان علي بن ابي طالب ابن عم النبي و زوج ابنته هو من اسس تلك الفرقة ؟.
ــ ليس لهذا الإدعاء اي نصيب من الصحة رغم ان الشيعة يروجون له.
ــ ..يعني ؟
ــ المسألة ببساطة شديدة أن عبد الله بن سبأ هو المؤسس الحقيقي للشيعة. كان رجلا يمنيا على اطلاع جيد بالثقافة الفارسية التي كانت تقدس افراد العائلة المالكة و ترفعهم الى مرتبة الألوهية و تجعلهم من فصيلة السوبرمان، كما كان اصحاب تلك الثقافة ذات الخلفية المجوسية يعتقدون في غيبة ساوشيانت ابن زرادشت مؤسس المجوسية الذي سيعود من موته الى الأرض لمناصرة اهورا مزدا اله النور في صراعه مع اهرمن اله الظلام . كما كانت الثقافة الفارسية تتبني عقيدة رجوع بعض الموتي من ملوكهم الى الأرض لأصلاح الفساد الأخلاقي و السياسي، فحين قتل الملك الفارسي بهرام زعموا انه انه لم يمت و انه رفع الى السماء و سيعود الى الأرض ليخلص العالم من الشرور... وهكذا ينتظر الشيعة المهدي ليخلص العالم من الشرور !
ــ لكن كيف توصل بن سبا الى اقناع مسلمين يؤمنون باله واحد و نبي غير معصوم بكل تلك التصورات البدائية؟
ـــ ابن سبا لم يبشر بعقيدته الجديدة بين صفوف العرب، بل توجه الى الأرضية المثلي لزرع تلك العقائد ؟
ـــ تعني بلا دالفرس؟
ــ نعم .
ــ و لكن الفرس فيما اعلم قد اسلموا، وبالتالي انقطعت صلتهم بتراثهم الوثني القديم .
عجبت من نباهة داق :
ـــ في الحقيقة لم يتوجه بالتحديد الى كل الفرس بل الى ضعاف الإيمان منهم. أعني الى العناصر التي لاحظ تذمرها من انتصار العرب البدو الأميين على حضارة فارس العريقة و المغرقة في العنصرية. فاراد توظيف ذلك التذمر لأحداث اول انشقاق في صفوف المسلمين عبر" اسلمة الميثولوجيا" الفارسية. وكان له ما اراد .
ـــ أي عائلة اختار؟
ـــ حين لم يكن لرسول الله ولد ذكر، اختار ابن سبأ عليا بن ابي طالب ابن عم النبي ّ ليجعل منه و من ذريته افرادا مقدسين يمتازون بخصائص الهية وقدرات بشرية خارقة.
حين وصلت الي هذا النقطة من سرد الكوميديا الشيعية لم استطع كتمان ابتسامة حملت داق عن تحريك راسه و زم شفتيه في هيئة المتسائل...تابعت
ـــ حين علم علي وكان حينها اميرا للمؤمنين بمعتقدات ابن سبأ أمر بنفيه الى المدائن، فكان ذلك الإجراء العقابي بمثابة نفى مقامر الى إمارة موناكو !
ــ ...!؟.
ــ لأن المدائن كانت مدينة فارسية و سكانها من الفرس الذين اسلموا حديثا! و بذلك وجد الأرضية المثلي لنشر عقيدته.
ــ فعلا هذا امر يثير الضحك وماذا عن صراع معاوية و علي؟
ــ لم يكن لذلك الصراع ادنى صلة بالتسنن والتشيع، فمعاوية كان زعيما انفصاليا براجماتيا لا يتبني غير مصلحته الشخصية و مصلحة اسرته. و أما علي فكان كان حاكما مدنيا عينه الشعب
ـــ و صراع الحسين بن علي مع يزيد ابن معاوية؟
ـــ لم يكن لذلك الصراع ايضا اية صفة شيعية. فالحسين ثار على يزيد لفساده الأخلاقي و الإداري، و ليس بسبب حرمان الحسين من حقه في وراثة ابيه !
ـــ فهمت من قولك ان علي و ابنه الحسين لم يعتقنا و لم يناضلا قط في سبيل الفكر الشيعي.
ـــ نعم، ليس علي و الحسين فقط، بل و الحسن الإبن الأكبر لعلي الذي يعد ثاني ائمة الشيعة، فقد وجه الحسن بتنازله عن الحكم لمعاوية اعظم طعنة للفكر الشيعي .
ـــ كيف؟
ـــ أثبت الحسن بن علي بتـنازله عن الحكم لمعاوية. عن تهافت فكرة الإمامة كمنصب معين من قبل الله... فالفكر الشيعي كما ذكرت بنفسك لم ينصر قط من قبل أهم ثلاثة أئمة من جملة اثنى عشر نسب اليهم الشيعة من القدرات الفائقة أكثر مما نسبه الفرس الي ملوكهم و ابطالهم الخرافيين. بل يمكن اعتبار ملوك الفرس بالقياس للسوبرمان الإثني عشري بمثابة دمى خشبية بليدة .
ـــ و لكن الم يصل الحسن الى الخلافة عن طريق التسلسل الوراثي ؟
ـــ ابدا، فليس في الإسلام حكم وراثي، بل وصل للحكم بعد مقتل ابيه الذي لم يعينه في حياته، بل اختاره المسلمون بعد انتخابات حرة و لكنه تنازل عن السلطة حين اراد معاوية حربه كما حارب والده قبل ذلك.
قال داق و هو يسحق عقب سيجارته.
ـــ لم تخبرني بما انتهى اليه الصراع المسلح بين علي و معاوية.
ـــ حين حارب علي معاوية كان أكثر من تسعة اعشار أصحاب محمد قد ماتوا بفعل تقدم السن أو اثناء حروبهم ضد الفرس و الروم أو اثناء قمع تمرد القبائل الذي حدث بعد وفاة النبي، ولم يبق مع علي الا القليل من الأنصار المطيعين. اما معاوية فكان كل جيشه من المرتزقة و لم يكن بينهم صحابي واحد . وفي احدى المعارك و حين ادرك معاوية أنه سيهزم حتما أمر انصاره برفع المصاحف على سيوفهم و المطالبة بالتفاوض مع جيش علي. ولما كان علي يعلم مكر معاوية. امر اتباعه بتجاهل مطالبه و مواصلة القتال. لما كان اتباع علي من غير اقوياء الإيمان اجبروه أخيرا على التفاوض. التفاوض لم ينته بنتيجة، فانسحب كل معسكر الى البلاد التي يحكمها، انسحب علي الى العراق و معاوية الى سوريا و فلسطين و الأردن ، بعد ذلك شرع معاوية في الإستيلاء على المزيد من اراضي الحكومة المركزية، فاستولى على مصر و اليمن و بعض اجزاء من السعودية، و في نهاية الأمر انتهي الصراع بين علي و معاوية باغتيال الأول من قبل مجموعة راديكالية انشقت عليه بعد التحكيم، بعد ان كرهت عملية التفاوض التي اجريت مع معاوية،و تلك المجموعة تسمى الخوارج أي المتمردون على الحاكم الشرعي.و بعد اغتيال علي انتخب المسلمون ولده الحسن و لكنه، و كما أخبرتك، قد تنازل عن السلطة .
ـــ لكن لماذا تنازل عن السلطة في حين انه كان في موقف قوة فاكثر المسلمين معه .
ـــ كان عدم ايمان الحسن بالنظام الوراثي و بكونه معينا من السماء، بالإضافة الي خوفه من مزيد اراقة الدماء هي الدوافع التي حملته على التـنازل عن السلطة لمعاوية، ولو كان يدرك ان معاوية سيحول الخلافة الى ملك وراثي قبل ان يدخل الإسلام الى غرفة انعاش لم يخرج منها الى الآن، لقاتله دون تردد حتى آخر جندي في جيشه .
ـــ كيف كان موقف الحسن حين سلم معاوية الحكم لولده ؟
ـــ كان الحسن قد توفي أثناء حكم معاوية .
ـــ هذه الشيعة قد انتهينا منها، فمن اين اتت تسمية السنة؟
ـــ حينما تـنازل الحسن لمعاوية عن الخلافة، واصبح الأخير يحكم كل بلاد المسلمين، سميت تلك السنة بسنة الجماعة كما سمّي من التف حول حكم معاوية باهل الجماعة التي ستضاف اليها فيما بعد تسمية السنة لتصبح اهل السنة، الفئة التي تشكل 95% من مجموع مسلمي العالم و أو كما تقولون" سني مسلم " و التي يقابلها شيعي مسلم أي الشيعة.
ـــ لكن هل كان المسلمون يحتاجون الى اضافة كلمة سنة التي تعني افعال النبي أو أقواله الى فرقة " أهل الجماعة " ؟"
ـــ لم يكن المسلمون محتاجين الى تلك التسمية الا اذا كانت السمكة محتاجة االى درّاجة !!.
سالني داق وهو يغالب ابتسامة:
ـــ ما تعنيه بالضبط .؟
ـــ الذي احتاج الي تلك التسمية هو الحكام الوراثيون .
ــ ...؟
ـــ اخبرتك منذ قليل ان الإسلام لا يعترف بالنظام الوراثي و لا يعترف بتقديس الحاكم بل يؤمن بحرية الشعب في اختياره وعزله. و لكن الملوك الوراثين استغلوا سذاجة شريحة من العباد المسلمين فامروها بجمع حديث رسول الله ووضعه من كتب ليصبح مرجعا لحكم المسلمين. و قد ورد في تلك الأحاديث ما يشير الى شرعية الحكم الوراثي الذي خص الله به عائلة النبي كما ضمنوا تلك الأحاديث ما يشير الى ضرورة رضوخ المسلم للحكام الفاسدين و منع مقاومتهم و ما يشير الى ضرورة انتظار المسلم لشخص يرسله الله كل مئة سنة ليغير الفساد الإداري . فاصبح السنة يقاسمون الشيعة فكرة انتظار مخلص وهمي يغير الأوضاع الى الأحسن!
ـــ و لكنك لم تذكر لي من هو مخلص الشيعة
ـــ هو الإمام الغائب أو المهدي المنتظر يعني الإمام الثاني عشر.
ـــ اللعنة ... لكن المفروض ان يكون قد مات منذ 1200 سنة تقريبا.
ـــ لكنه يمكن ان يكون حيا في العقلية الخرافية للشيعة .
ـــ أدركت الآن أن الشيعة و هم يؤمنون بغيبة المهدي الذي سيعود يواصلون في حقيقة الأمر ايمانهم بالفكر الفارسي القديم .
ـــ و هكذا يمكنك ان تفهم بسهولة ان الشيعة مجرد خطة فارسية هدفها نصرة فكر مجوسي صلته بالإسلام كصلة الأرض بالسماء و النور بالظلماء.
ـــ سؤال اخير .... هل حكم الشيعة بعض البلاد الإسلامية ؟
ــ نعم اسسوا دولة في ايران سنة 1500 كما اسسوا دولة في الشمال الإفريقي و مصر قضى عليها صلاح الدين حوالي سنة 1480 وكما اسسوا دولة في اليمن لم يكن للشيعة اي حضور يذكر الا سنة 1979 حين تفطنت امريكا بجدوى الحليف الشيعي في إحداث مزيد من الفوضى و ألإنقسام في بلاد المسلمين فقررت نصرة الخميني و تلك قضية اخرى قد احدثك عنها مرة في مناسبة اخرى.
ـــ هل صحيح ان الشيعة يقولون بان كل الأنبياء و الملائكة تشيعوا وأن كل الحيوانات قد تشيعت الا البوم لأجل ذلك كرهه الجميع الى حد اصبح لا يتجول الا في الليل؟!
ــ هذا صحيح ... وان كنت قد قرات في أساطير الغرب ان ما منع البوم من التنقل في النهار هي كثرة دائنيه !
كان داق مستغرقا في الضحك حين اضفت:
ـــ الشيعة يزعمون ايضا أن بعض أجزاء من الكرة الأرضية تشيع فاصبح خصبا و بعضها لم يتشيع فاصبحت سباخا مالحة و صخورا سوداء .
صاح داق و هو يلوح بيديه مرتفعا في الهواء:
ــ وجدتها وجدتها ؟
ــ ماذا وجدت ؟
ـــ لقد وجدت حلا ناجعا لرتق ثقب الأوزون و تجنيب البشرية كارثة عظمى.
ــ لم افهم !
قال داق وهو يغالب ضحكه :
ــ يبدو ان طبقة الأوزون لم تتشيع لأجل ذلك حقت عليها اللعنة، لأجل ذلك ساتصل مباشرة بسفارة ايران، علني اقنع سعادة السفير بانتخاب أكثر ما يستطيع من علماء الشيعة، لإرسالهم على مكوكات فضائية لإقناع طبقة الأوزن بالتشيع ، حتى تزول اللعنة عن اجيالنا القادمة !

يتبع



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايها الغرب الدامي لا حاجة لنا بالمقرحي
- مع جواد، جاري الشيعيّ ( مآذن خرساء 25/48)
- تزويج نونجة (مآذن خرساء 24/48)
- عمل المرأة ( مآذن خرساء 23/48)
- عماد مبلّغا (مآذن خرساء 22/48)
- صديقي المضحك جدّا توفيق الجبالي. (مآذن خرساء 21/48)
- شيبوب قصّة حياة شابّ مهاجر (مآذن خرساء.20/48)
- السلفية ( مآذن خرساء 19/48)
- نونجة المغربية - جرح في الذاكرة- (مآذن خرساء 18/48)
- ذات مرّة، بورقيبة و ملك النرويج ( مآذن خرساء 17/48)
- الشرق شرق و الغرب غرب (مآذن خرساء 16/48)
- شقاء زوجي (مآذن خرساء 15/48)
- شقاء زوجي (مآذن خرساء 15/48)
- البهتان (مآذن خرساء 14/48)
- شريف، قصّة فتى ملوّث ( مآذن خرساء 13/48)
- ملامح شخصية الطفل رشيد ( مآذن خرساء 12/48)
- طفولة شقيّة ( مآذن خرساء 11/48)
- مواقف عنصرية (مآذن خرساء 10/48)
- مع الفرنسي بلال ( مآذن خرساء 9/48)
- العمارة اللعينة (مآذن خرساء 8/48)


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حمادي بلخشين - حديث عن السنة و الشيعة ( مآذن خرساء 26/48)