أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حمادي بلخشين - الشرق شرق و الغرب غرب (مآذن خرساء 16/48)















المزيد.....

الشرق شرق و الغرب غرب (مآذن خرساء 16/48)


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 2716 - 2009 / 7 / 23 - 11:08
المحور: الادب والفن
    



" و كان عشق الغلمان موجودا بين آلهة اليونان، كما كان الحال بين الناس فنجد مثلا أن جوبيتير كبير الآلهة يقع في غرام راع جميل هو "جانيميد ". و قد تعلّق به تعلّقا شديدا على الرغم من علاقاته الجنسية العديدة مع الكثير من النساء . كما كان نيتون اله البحر يعشق غلاما يدعى "بــيلوبس" . و أبولّو اله الشعر يعشق "هياكنتس" و هكذا... "
أشهر فلاسفة اليونان سقراط، أفلاطون، أرسطو... كانوا لوطيين.
" شاع الشذوذ الجنسي في العصور التاريخية القديمة حتى صار قانونا من قوانين أثينا . و كان الشائع عند قدامى اليونان أن أشدّ الشعوب مقاومة و صلابة في الحروب هي التي ينتشر فيها حب الشبان للشبان حبا جنسيا. و أن جيشا يتألف من شبان يحب بعضهم بعضا هذا الحب لا يقف أمامه أي عدوّ مهما كان بأسه و قوته بل انه يستطيع أن يغزو العالم أجمع ! "


لم يكن ينافس الرئيس الأمريكي ابراهام لنكولن في اللواط سوى لورانس العرب مواطن الأديب أوسكار وايلد المعروف ايضا بشذوذه الجنسي. كثرة اللواط بين ساسة امريكا أجبر روزفلت على جعل كل نائب جديد يقسم أمامه بأنه ليس شيوعيّا و لا لوطيّا .

الشرق شرق و الغرب غرب. وسوف لن يلتقيا الا في ساحة القتال .
الهوة الثقافية واسعة بين العالمين . الغرب الضاري ليس على استعداد للتنازل عن عنصريته و ظلمه و شذوذه و غروره. كما ليس في وسع الشرق التنازل عن قيم الكرامة و الشرف و التدين.
هذا الطفل رشيد تسمم حياته تهمة شذوذ باطلة. وهذا وزير نرويجي في الخمسين يفتخر بشذوذه الجنسي و يودّ إشهاره في كل العالم ...النظم الإرهابية التي عينها الغرب لتحكم بلاد المسلمين أصبحت تحقن المساجين المتدينين بفيروس الإيدز امعانا في اهانتهم و تلويث سمعتهم . ...كيف يمكن لمسلم أن يرضى بقانون غربي يسمح للزاني الذي جامع امراة على فراش الزوجية ثم قتل زوجها، أن يفلت من التتبع الجنائي بحجة أن الزنا تم بموافقة الزوجة والقتل كان دفاعا عن النفس ؟!
يمكن للعربي أن يتخلى يوما عن الحياة، أما عن الشرف فلا… قد يسقط الشرقي أحيانا في الوحل لكنه سرعان ما يهب واقفا... ليس من الغرابة في شيء أن يقدم مهاجر عربي على قتل زوجته الأروبية لأنه شك في سيرتها .. حتى لو سمح لها قبل ذلك بأن تشتغل راقصة بطن.
ايتها النرويجيات لا تتزوجن عربيا. و ان تزوجتن عربيا فلا تخوننه و ان خنتنه فاكتمن الأمر فان اعترفتن فافلتن في الحال او سارعن الي كتابة وصاياكن.
لم استطع النوم . مازالت صورة الشاذين النرويجيين تعاودني كوجع ضرس مفاجئ.
أبي لم يكن متدينا لكنه كان شريفا . حينما كان على شقيقتي فيروز أن تبدأ دراستها في المعهد الثانوي للخياطة في مدينة بنزرت، رفض والدي و بإصرار شديد ركوبها يوميا حافلة مكتظة بالرجال . فقررنقل جميع العائلة الى بنزرت، رفضت والدتي الغربة التي سيفرضها الوالد على كل العائلة، على الرغم من كون بلدتنا "منزل جميل" تقع على بعد ميلين من بنزرت... بنزرت كانت آخر مدينة ساحلية تخلت عنها فرنسا...أصرت والدتي على البقاء، وأصر والدي على الرحيل. حين هددها بالطلاق أذعنت و هي مكرهة. لم يكن أبي متدينا كما سبق ان أعلمتكم... لم يكن يصلي و هناك أكثر من شهادة تفيد بأنه كان يدخن في رمضان عندما يدخل دورة المياه .. بالمناسبة التدخين يبطل الصوم، و الصوم عند المسلمين يعني الإنقطاع عن أكل كل شيء و شرب كل شيء و عن الجماع و التدخين، من الفجر الى غروب الشمس، المسموح به خلال تلك الفترة هوالتـنفس فقط ! لئن كان صوم أبي موضع شك، فإن شربه الخمر كان محل إجماع ... كان أبي يفيق من سكره بالقدر الذي يتيح له الذهاب الى العمل في وزارة الأشغال العامة ( يسميها الأشغال الشاقة!) ليعود اليه.. ليتني كنت قريبا لأبي حتى أسأله عن سبب ذلك الإدمان، كانت علاقتي به رسمية الى أبعد الحدود، لم اذكر قط انه قبلني أو ضمني الي صدره. حين كنت في العاشرة ذهبت الي بيت جيراننا لمتابعة مسلسل تلفزيوني فوجئت برب الأسرة يبادل اطفاله القبل و العناق أدهشني ذلك ! كنت اعتقد ان تلك المواقف العاطفية لا تحدث الا في الأفلام ! رغم غلظة أبي، فان ثقافته العربية أبت عليه قبول احتكاك ابنته بالرجال أثناء ركوبها الحافلة ذهابا و إيابا.
كان ابي رجلا طيبا و عفيفا، رغم أن طبيعة مهنته تفرض عليه الإختلاء بربات بيوت كثيرات و جميلات أثناء عمله كبنّاء .. لم تشب سلوكه شائبة... كان من المنتظرأن يكون متدينا لو ولد في مكة أو المدينة، و لكن مولده في بنزرت مدينة الملاهي و الخمور حتم عليه سلوك طريق آخر . كان عنصر ابي طيبا، كما كان معدنه نفيسا ... في المرات القليلة التي تنازل فيها عن دورالدكتاتور المستعلي عن رعيته، روي لي الحادثة التالية :
ـــ حينما كنت في السابعة من عمري أعطاني أبي الرهيب قطعة نقدية صغيرة و كلفني بشراء علبة كبريت أ و شيئا من هذا القبيل... نسيته الآن و لكن لا يهم، كان المتجر يقع على بعد ثلاثة أميال من بيتنا، بمجرّد ابتعادي حوالي مئة متر عن البيت، و سلوكي الطريق الزراعي المحاذي للطريق المعبدة. اكتشفت أنني فقدت القطعة النقدية، رغم فقداني تلك القطعة التي أفقدت سيري مغزاه و أبطلت هدفه. لم اتخذ وجهة معاكسة! بل واصلت السير نحو هدفي البعيد، و أنا أدعو الله بكل حرارة أن يرسل لي قطعة نقدية من نفس الفئة التي فقدتها! كانت الشمس لاهبة، و كنت كلما اقتربت من المتجر إرتفعت حرارة دعائي، كانت ثقتي في الله كبيرة بحيث لم أفكر و انا أتوجه نحو هدفي بخطى سريعة يحثها إنذار والدي من مغبه التأخر، في وسيلة أخري أعوض بها ما ضاع مني من نقود، كأن أبكي مثلا بين يدي البائع و أفصح له عن خوفي من إنتقام ابي عله يشفق عني، أو أن اقطع بعض ثمر التوت والعنب المتواجد بكثرة في طريقي وأشتري بثمنه ما كلفت بشرائه، ألغيت كل حلّ عدا الحل الإلهي، حين صرت على مقربة خطوات من المتجر... رأيت أمامي شيئا يلمع تحت أشعة الشمس... كانت قطعة نحاسية من نفس الفئة التي فقدتها!، قضيت حاجتي و رجعت آمنا من العقاب!
لئن عثر أبي على القطعة النقدية المفقودة في الوقت المناسب، فانه لم يعثر على شيء آخر ! وهذه قصة أخرى. حدثني ابي قال :
ـــ كنت في الثانية عشرة من عمري حين ذهبت الى مدينة بنزرت لأول مرة، كان ذلك بمناسبة عيد الفطر ( الذي يعقب شهر الصوم ), كانت متعتي كبيرة و انا اجتاز العبّارة من جرزونة الى مدينة بنزرت، كنت مستمتعتا بالبحر و زرقته الرائعة التي كانت تلفني من كل جانب، زاد ذهولي مرور دلفين أثار إنتباه الجميع بصعوده المفاجئ بين الحين و الحين من الأعماق... خيل إليّ انني في المنام ... صرفت يوما كاملا في ميدان المدينة الذي غص بالمراجح و عارضي الألعاب و الدمى المتحركة و باعة الحلويات والسندوتشات و المشروبات الغازية .. حين مالت الشمس للغروب ركبت العبّارة المتجهة نحو الضفة المواجهة للمدينة... حالما استقرت مؤخرتي على الكرسي المثبت في مقصورة الركاب، واجهني صبيّ في مثل سني، كان يجلس في المقعد المقابل حدثت نفسي" ما أشبه خفه بخفي الذي لبسته اليوم بمناسبة العيد ". حين نظرت الى رجليّ وجدت نفسي حافيا !
حين سألت أبي :
ـــ متى كان آخر عهدك بخفّيـك الفقيدين؟
ضحك طويلا ثم قال :
ـــ كان آخر العهد بهما، حين كانت العبّارة تتجه بي صباحا نحو مدينة بنزرت !
كنت أعلم أن أبي كان شجاعا، و على درجة كبيرة من الوعي الوطني... من آثار تلك الوطنية معلقة "حب الوطن من الإيمان " التي تتصدر غرفة نومه .
.. حين كان ابي يؤدي خدمته العسكرية في صفوف الجيش الفرنسي... أمرت وحدته ذات يوم بالتجهز للإنتقال الى منطقة ساخنة من جبهات الحرب العالمية الثانية، و لأنه كان يرفض مشاركة فرنسا معاركها التي لا تهمه في شيء، رأى خلاف ما رأته فرنسا فقررالبقاء! و لكي يكسب بقاءه شرعية استغل فرصة تكليفه بقطع الحطب، كي يضع قدمه اليمنى كهدف ثابت، ثم يحكم تصويب الفأس الحادة، قبل ان يهوي بها على إبهام رجله اليسرى .. على الرغم من سماكة الحذاء العسكري و ضخامته، فقد استطاعت قوة الضربة أن تخترق الحذاء و تشطر اصبعه الأكبر الى نصفين... أخبرتني والدتي ان أثر تلك الضربة لم يختف الا قبيل سنتين من وفاته أي بعد خمسين سنة كاملة. و حتى لا يذهب الظن بالبعض ان تصرف أبي كان حركة جبانة سببها خشيته من القتال لا باس ان اضيف بان والدي كان من مناهضي الأحتلال الفرنسي منذ حداثة سنه، لأجل ذلك سجن في الجزائر لمدة ستة اشهر .. حدثني عن واقعة اعتقاله قال:
ـــ حين اجتمعنا للتظاهر في الساحة العامة بمنزل جميل، سلط علينا جيش الأحتلال بعض الخونة من ابناء الوطن ...استطاعوا تفريقنا بسهولة، و كان بينهم عميلا غاظني حماسه البالغ في أداء دور كلب الصيد لحساب أسياده ... لم يبق في ساحة المواجهة غير بضعة اشخاص كنت أصغرهم ، أمرنا العميل بالتفرق فأبينا، أعاد تحذيرنا من سوء العاقبة، كان ضخما محمرّا على شاكلة الفرنسيين، سخر منا متباهيا بقوة جسده و قدرته على كسرنا كأعواد كبريت ... غلى الدم في عروقي، كان غوليات يقف امامي على مسافة أربعة أمتار، و كان ظهري و رجلى اليمنى معتمدين على الحائط، وكنت أخفي وراء ظهري نصف أجرّة مجوفة الداخل أحكمت مسكها بيسراي. انتهزت التفاتة سريعة من غوليات الى زميلي الواقف على يمناه بنفس المسافة التي تفصلني عنه، لأقذف بنصف الأجرة في اتجاه رأسه... حين التفت المارد صوبي، كان لم يبق على اصطدام المقذوف برأسه سوى بضع انشات.. حين مال برأسه الي جهة اليسار لتجنب الكتلة المتجهة نحوه. كان في حقيقة الأمر يعينني على نفسه، فقد أصاب المقذوف الجهة اليسرى من وجهه، و ترك انفه يتدلى بمثابة قطعة لحم لا تفصلها عن رأسه سوى شريط جلدي رفيع.
كان أبي منشغلا بسكره عن ذكريات الماضي البعيد وبطولات شبابه، الى حد لم يجد فيه الوقت كي يخبرني بان جرأته قد بلغت في احدى المظاهرات، حد انبطاحه امام زناجير احدى الدبابات الفرنسية متحديا سائقها أن يدوسه ... تولى اخباري بذلك عم صالح القبّاني رفيق كفاحه،
حين زار بيتنا ليقدم لنا واجب العزاء !
لم يكن ابي ( كسائر الشعب التونسي)، يمتلك المسوغات الدينية الكافية التي تخول له الثورة على النظام البورقيبي، كان كهنة السلفية يواصلون أداء دور المخدر للشعب...هناك عالم واحد شجاع، خالف جميع الثدييات السلفية وأبدى بطولة سجلها له التاريخ ... حين أمره بورقيبة بان يفتي له بجواز إفطار الشعب التونسي في رمضان للتمكن من انجاز تنمية اقتصادية سريعة، ( قياسا على الصحابة الذين افطروا في رمضان للقيام بأعباء القتال!)، تناول العالم الميكروفون الذي قدمه له بورقيبة وقال: " ايها التونسيون الله أمركم بالصيام و أمركم بورقيبة بالإفطار. صدق الله و كذب بورقيبة، فصوموا" لم يكن بورقيبة متهورّا حتى يعدم الرجل .. كان يدرك ان العالم الشجاع يمثل ظاهرة فريدة بين الفقمات السلفية العاجزة. كما كان يدرك أن وراءه شعب تونسي جاهل و مسحور بانجازاته...لأجل ذلك اكتفى بصرف المفتي الشجاع من منصبه، دون أن يلحق به أي عقاب.
لم تكن لأبي الثقة الكافية في أقوالي بأن الإستقلال الذي نالته تونس كان صوريا و مزيفا، كما لم يقتنع أبدا بان النظام العلماني هو الوجه الثاني للإستعمار، وأن عمالة بورقيبة وفّرت علي فرنسا حضورها العسكري، وان استقلالنا الحقيقي لن يتم بغير اسلم دستورنا، كما استخفّ بي كثيرا، حين قلت له ذات مرة أن بورقيبة و زمرته الحاكمة لا تقل إخلاصا لفرنسا عن الجندرمي العميل الذي قطع انفه.
حين علم أبي بإصراري على مقاومة النظام البورقيبي نبّهني :
ـــ ستـندم كثيرا حين يتخلى عنك من يسعى اليوم لإستخدامك كأداة لتحقيق أغراضه السياسية
ـــ انا خادم مبادئ و ليس خادم اشخاص... على كل حال لن أكون طفلا لو حدث اعتقالي .
كان أبي يبلغ من العمر ستة عشر عاما حين سجن في الجزائر!
أبي لم ينل شيئا من ثمرات الإستقلال.. رغم جهوده وحبه لبورقيبة الذي قاسمه ذات مرة شقة واحدة تولى حراسته فيها أثناء مروره ببلدتـنا منزل جميل... فقد اضطر قبيل وفاته بقليل الى تقديم الوثائق التي تثبت مشاركته في الحركة الوطنية، فمنح الصنف الرابع من وسام الإستقلال، مع مبلغ مالي زهيد!



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شقاء زوجي (مآذن خرساء 15/48)
- شقاء زوجي (مآذن خرساء 15/48)
- البهتان (مآذن خرساء 14/48)
- شريف، قصّة فتى ملوّث ( مآذن خرساء 13/48)
- ملامح شخصية الطفل رشيد ( مآذن خرساء 12/48)
- طفولة شقيّة ( مآذن خرساء 11/48)
- مواقف عنصرية (مآذن خرساء 10/48)
- مع الفرنسي بلال ( مآذن خرساء 9/48)
- العمارة اللعينة (مآذن خرساء 8/48)
- مع مبشرة حسناء(مآذن خرساء 7/48)
- دناءة ( مآذن خرساء 6/48)
- لقاء ( رواية مآذن خرساء5/48)
- جولة ليلية (فصل من رواية)
- هروب (فصل من رواية)
- مأساة حارث بتروفيتش فصل من رواية
- مائدة من السّماء !( فصل من رواية)
- إصرار (قصة قصيرة)
- حداد ( قصة قصيرة )
- إستياء ! ( قصة قصيرة جدا)
- مقدمات ( قصة قصيرة جدا)


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حمادي بلخشين - الشرق شرق و الغرب غرب (مآذن خرساء 16/48)