أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مختار ملساوي - قراءة في مقالات الأستاذة رشا ممتاز ممثلة العلمانية الحقيقية2.















المزيد.....

قراءة في مقالات الأستاذة رشا ممتاز ممثلة العلمانية الحقيقية2.


مختار ملساوي

الحوار المتمدن-العدد: 2730 - 2009 / 8 / 6 - 09:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أواصل مناقشة السيدة رشا من حيث انتهيت البارحة، حول مقالتها:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=175169
في البداية أُراني مضطرا إلى تثمين قولك سيدة رشا: (ما يهمنى شخصيا هو التأكيد على فصل الدين عن الدولة وإرساء قواعد دولة القانون التي تقف من الدين موقف الحياد).

وهذا يدعوني إلى التساؤل حول جدوى ما تطرحينه عن (تلك الاجتهادات (التي) تقوم على قراءة النص القرآني بمنهج متماسك البنية ومن داخل الكتاب نفسه بحيث يعتمد بعضها على جذر الكلمة و مشتقاتها وينفى الناسخ والمنسوخ والوحي الثاني والترادف والمجاز وغيرها من الهرطقات السلفية المتهالكة)، كما تقولين.
ومن جهة أخرى، فأنا عندما أقرأك أجد نفسي في غاية الحيرة من هذا الفهم، ذلك أن ما تسمينه أنت هرطقة، هو في الإسلام قدس الأقداس. الناسخ والمنسوخ في القرآن ظاهرة لا مجال لنفيها، وأنا أرى أن هذا صحيح، وإلا غرق المفسرون والمشرعون في التضارب والتناقض بين المواقف والأحكام، خاصة المسائل المتعلقة بأسباب النزول، أي بواقع الحياة يومئذ وما كان يطرأ عليها من مستجدات وتغيرات متسارعة تتطلب مواجهتها تغييرا جذريا أو تعديلا انعكس في التراجع عن بعض الأحكام والتشريعات التي كان بعضها ينسخ بعضها (وما ننسخ من آية..). ومن اللامعقول أن نتهم علماء المسلمين على مر العصور إلى اليوم بأنهم عجزوا عن فهم دينهم وهم الذين وضعوا علومه دائما فوق كل العلوم، بل إن أغلب العلوم الدينية واللغوية تطورت كرديف لدراسة القرآن. هل يعقل مثلا أن يتجاهل المسلمون آية "من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" ويعملوا بحديث "من بدل دينه فاقتلوه" لو لم يقتنعوا فعلا أن الآية منسوخة بنص آيات أخرى من قبيل "حاربوا الكفار..." و"ومن يبتغ غير الإسلام دينا.." وهل يعقل أن يتجاهلوها وهم ينطلقون في غزواتهم لأسملة الشعوب واحتلال بلدانها عنوة لولا تلقيهم لأوامر صريحة في القرآن تدعوهم للغزو حتى لا يعبد إلا إله المسلمين على هذه البسيطة. وإلا ما تفسير غزو بلدان مسيحية مثل مصر وأسبانيا رغم عدم وجود أية عداوة بينهم وبين المسلمين؟
ثم تقولين: (وفى الحقيقة لا أدرى ما العيب في تخليص الإسلام من التشوهات التي لحقت به عبر قرون مضت وإجراء عملية استئصال لهذه التشوهات بحيث يصبح وجه الإسلام جميلا مشرقا يبعث على الراحة والهدوء ما الذي يضيركم ؟ أليس هذا ما نسعى إليه جميعا التركيز على الجمال لا القبح وعلى الحياة لا الموت ؟) انتهى
وأنا هنا لست مطمئنا لمعنى "تخليص الإسلام من التشوهات التي لحقت به عبر القرون" لأن هذا القول يعيدنا إلى نقطة الصفر. إن التشوهات التي نعيبها على ديننا هي أصلا في صميم النص (قرآنا وحديثا) وما كان على المسلمين إلا الإيمان بها وتطبيقها، (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمرا أن يكون لهم خيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا). بل أستطيع أن أجزم أن المسلمين حاولوا التخفيف من غلوائها، خاصة اليوم، تجاه الآخر وتجاه المرأة وتجاه المطلب القرآني في ضرورة نشر الدين بكل السبل، وأحدها السبيل الذي تتبناه الجماعات الإرهابية. وحتى أولئك المتصوفة الذين ما التزموا طرقا في التعبد نأت بهم عن التعصب والتزمت والتكفير، إلا بعد أن ذهبوا في تأويلات غريبة للنصوص الدينية استحقوا عليها الاستهجان والتكفير من طرف حراس الدين الحقيقي كما نشأ. مثلما وقع مع ابن عربي القائل:
لقد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان ودير لرهبان
وكعبة طائف وبيت لأوثان
وألواح توراة ومصحف قرآن

ثم تقولين: (وعلى الرغم من كوني على الحياد و لا انتمى لأي مدرسة من المدارس أو أي تيار من التيارات ولا أجتمع معهم أو أختلف ألا بمقدار إيماني بالحرية الفردية تلك الحرية التي يتشدق بها الجميع وهم أول من ينكرها على الآخر، فكل إنسان حر في اعتناق ما يراه من دين بشرط أن تقف حريته عند حدود حرية الآخر, ولكن يبدو أن قدر الحرية في عالمنا العربي هو أن تمضى مسيسة مؤطرة محددة المسار !) انتهى
فما تقولين عندما تتعارض حريتك الفردية مع مواقف الآخرين حول الحرية؟ هل كان يجب على الصحفية السودانية أن تخنق حريتها الفردية حتى لا تتعارض مع فهمهم لدينهم ومع ما اعتبروه من قبيل الحياء العام ومع ذوق الناس ومع ما اعتادوا عليه؟ من يحدد أين تنتهي حريتك وأين تبدأ حرية الآخرين؟ هل هم رجال الدين؟ أم هل هو مدى الضرر المعنوي أو المادي الذي تلحقه ممارستك لحريتك بمصالح الناس؟ ثم من يحدد أن هذه الممارسة مضرة وتلك غير مضرة إذا لم ينجر عنها أثر مادي: جرح، تخريب، إتلاف؟ فقد حكى لنا الجبرتي المؤرخ المصري أن المصلين في أحد الجوامع انهالوا على رجل دخل المسجد لابسا بنطالا (كما قال)، (نقلا عن العلمانية من منظور مختلف لعزيز العظمة)، كما هاجموا من لبس البرنيطة وعرى رأسه وعارضوا سفور المرأة وتعليمهما ووو مما اعتبر تشبها بالكفار.
هل كانت كل تلك المعارضات التزاما بتعاليم الإسلام أم خروجا عنها؟ أليست يد الله مع الجماعة؟ أليس الإجماع من مطالب الإسلام؟ (أي لا مكان للأقلية) ثم ما معنى هذه الدعوات المملة للاجتهاد بينما أهم مبدأ في الاجتهاد هو: لا اجتهاد مع النص؟
ثم لماذا تسمين حرية النقد في الحوار المتمدن من قبيل (قصف هذا القلم أو منع ذاك المقال تارة أو بتقسيم الكتاب إلى عمالقة لا يجوز انتقادهم أو المساس بفكرهم؟) ما دام الأمر كلام في كلام؟ أليس من حقنا جميعا أن نمارس النقد بقوة الحجة والمنطق إذا لم يكن من الممكن التراشق بالزهور في هذه الأوطان القاحلة؟ وحتى الدعوة إلى التزام الموضوعية فمسألة صعبة رغم أنها محمودة. والمهم أن نتجنب التطرق للمسائل الشخصية التي لا علاقة لها بصلب الموضوع المطروق. وما العيب في إبداء الإعجاب بهذا أو ذاك من الكتاب أو حتى تأليههم؟ فهذا من قبيل الحرية الفردية التي أشدْتِ بضرورة احترامها.

في مقالك: "المراهقة الفكرية"
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=177760
تقولين "لا زالت العاطفة هي المحرك الرئيسي للإنسان العربي أيا كان مستوى تعليمه أو ثقافته يستوي في ذلك من لا يعرف الألف من كوز الذرة بمن يحمل أعلى الدرجات العلمية!"
وهذا تعميم غير جائز وغير علمي إلا إذا قمنا بسبر جميع آراء الناس وأكد لنا السبر صحة هذا المنحى عندهم. وهو ما تراجعتِ بعد ذلك عنه في قولك "فعدد لا باس به.." أي نسبة معينة وليس الجميع، وفي إشادتك بذلك الرجل الذي أحب زوجته وأخلص لها رغم أنها ظلت عشر سنوات لا تنجب، وهو وحده يستحق تفادي هذا التعميم، امتثالا للمبدأ الإنجليزي الذي يقول إن تبرئة ساحة عشرة مجرمين خير من تجريم بريء واحد .
وهناك تسطيح آخر لواقعنا عندما تتطرقين لمواقف بعض النساء في قولك: (وأخرى تعيش في بلد متشدد يفرض عادات وتقاليد بدائية باسم الإسلام كالنقاب ومنع الاختلاط و الحرمان من ابسط الحقوق مثل ارتياد السايبرات أو قيادة السيارات تنقلب معادية للإسلام كرد فعل لما تتعرض له من اضطهاد وقمع مع أن جارتها في مصر وتونس والمغرب ولبنان ترتدي أحدث صيحات الموضة وتقود السيارات والموتوسيكلات بل والقطارات رغم وحدة الدين
لم تكلف نفسها عناء السؤال عن سبب هذا التفاوت ولكنها اختارت أول المشتبه بهم وحاكمته !)
(تلك الفئة من النساء مشكلتهن ليست مع الدين ولكن في الغالب مع النظام السياسي الذي يحكم البلاد ويسيطر عليها متخذا الدين غطاءا شرعيا لتبرير سلوكه وإرساء قواعد ملكه). انتهى
هل تصدقين فعلا أن المشكلة ليست دينية أو أن في السعودية يطبق الدين خطأ وأن في البلاد الأخرى التي ذكرتها يطبق دين آخر صحيحا؟ تقولين هذا رغم أن كل تاريخ المجتمعات أثبت أن الأديان عموما عارضت تحرر النساء، وأنه كلما مالت المجتمعات نحو التعلمن كلما ازدادت مساحة حريات النساء في العمل والتعليم وارتياد كل المجالات التي كانت مقفلة باسم الأخلاق والحياء والقيم السامية. وأن الإسلاميين عموما متفقون على أن أغلب مجتمعاتنا تعيش في جاهلية لأنها تخلت عن شرع الله، ما عدا السعودية طبعا. وأنا أرى أن العكس هو الصحيح، فالإسلام في هذا البلد مطبق أكثر منه في البلدان الأخرى المذكورة. ولا مجال للمقارنة بين علمانية تونس وثيوقراطية السعودية.
وتقولين: (وأخرى ترتد عن الإسلام بعد أن يتزوج زوجها عليها فترى أن الإسلام هو من أباح له الزواج وشرع الله هو السلاح الذي طعنها ولكن لو نظرت تلك السيدة للموضوع بتأمل فستجد أن زوجها هو الذي طعنها وليس الإسلام فحتى لو كان الإسلام مشرعا لتعدد الزوجات فهو لم يأت فارضا له لكن الزوج هو من تذرع بالتعدد ليجرح زوجته ويهينها وان دل هذا على شيء فإنما يدل على عدم المبالاة بمشاعرها لأنه ببساطة لم يحبها فلو كان يحبها لما تجرأ على جرحها). انتهى
ومعنى هذا أن النبي محمد الذي شرع هذه الشرائع وطبقها في حياته وطبقها صحابته وطبقها سائر المسلمين على مدى قرون إلى اليوم، كلهم كانوا (يطعنون ويجرحون ويهينون زوجاتهم ولم يكونوا يحبونهن لأنهم حسب قولك لو كانوا يحبونهن لما تجرأوا على جرحهن). فهل هذا كلام معقول منك؟ مع أنني أثمنه وأصدقه ولهذا تلد لنا نساؤنا هؤلاء الرجال الذين أسرفت في ذمهم في بداية مقالك. ففاقدة الكرامة والإنسانية والاطمئنان لن تلد إلا هذا النوع من البشر مهزوزي الشخصية.
أما قولك: (ولي صديق مسلم متزوج منذ أكثر من 10 سنوات من إنسانة يحبها تعانى من مشاكل في الإنجاب ومع هذا لم يفكر أبدا في الزواج من أخرى ولكنه صبر متمسكا بزوجته وراضيا بنصيبه إلى أن رزق بالمولود).
فأنا بدوري أستطيع أن أحكي لك عشرات الحكايات المضادة تدل على الدمار الذي أحدثته التربية الإسلامية في عقول الرجال خاصة. أعرف رجلا متعلما، مع ذلك فقد استمر في الإنجاب بحثا عن الولد الذكر حتى البنت السابعة ثم (رزق) بمولود، كما تقولين، ولكنه في النهاية خيب كل أمانيه وتمنى لو لم ينجبه أصلا. وأعرف رجلا آخر وهو محام مسلم متدين زوجته أنجبت البنات فقط، فحمّلها المسؤولية وأعاد الزواج ومرة أخرى لم تنجب الثانية إلا البنات. وقابلت رجلا آخر في مكتب بلدي طلب مني أن أملأ له وثيقة فلاحظت أن عنده ثماني بنات وهو بدون عمل وعندما لمته، قال: أريد أن يكون لي ابن يحمل اسمي. فمازحته قائلا: بيل كلنتون عنده طفلة واحدة، وهو رئيس مشهور ومع ذلك لم يفكر في من يحمل اسمه بعد رحيله، فأي اسم لك هذا الذي تحرص على تخليده؟ أقول مسؤولية الإسلام ولو أن الكثير من هذه المواقف تعود أصلا إلى عادات وتقاليد بالية، ولكن رجال الدين بحربهم ضد كل تجديد وحصارهم لكل مجدد ساهموا في تأبيد هذه المواقف والعقليات.
ثم تدافعين عن تشريع الإسلام لتعدد الزوجات بطريقة تبريرية رغم ما سبق أن ذكرته من محنة النساء بسبب هذه الظاهرة المقيتة عندما تقولين: (وحتى لو لم يشرع الإسلام التعدد فالزوج الذي لا يحترم مشاعر زوجته ولا يعرف قيمة الوفاء ستجده يعدد العشيقات وتلك الظاهرة منتشرة في الشرق والغرب على السواء دون الحاجة لتكبد أعباء الزواج الثاني وتكاليفه , تختلف الأشكال والمسميات ويبقى التعدد واحد!)
وهو تبرير لا يستقيم أبدا وأنت تحاولين إسناده بمغالطات خطيرة. فليس تعدد العشيقات في الغرب كما تزعمين بهذا الحجم، وحتى إن وجدت كظاهرة هامشية فهي تنطبق على الجميع نساء ورجالا، وهو نوع من العدل أبعد ما يكون عن تخزين رجل واحد لمجموعة من النسوة في بيت واحد ويقوم الرجل بتوزيع نفسه عليهن بزياتهن كل ليلة بطريقة (عادلة) ثم يستريح ليلتين أو يتحول إلى ملك اليمين ثم يعاود التنقل، أما في النهار فهي الحرب الشعواء والدسائس التي لم يسلم منها حتى بيت النبوة، بيت مشرّع هذا القانون الذي اضطر مرة إلى تطليقهن جميعا بعد أن ضاق ذرعا بدسائسهن وكيدهن ومناوشاتهن، ثم أعادهن، ثم أراد أن ينقص العدد لأنه لم يعد قادرا على (القيام بالواجب) فقرر تطليق أكبرهن سودة بنت زمعة (ويا له من وفاء) وهي المرأة التي كانت من أوائل النساء اللواتي آمنّ بنبوته وتحملت عذابات الهجرة إلى الحبشة مع زوجها الأول السكران بن عمرو قبل أن يموت ويتزوجها محمد مباشرة بعد وفاة خديجة، وما نجّاها من الطلاق والخروج من بيت النبوة إلا بعد أن تخلت عن ليلتها مع النبي كزوجة لعائشة وقد قبلت بهذه التضحية لكي تُبعث يوم القيامة ضمن أمهات المؤمنين.
يتبع



#مختار_ملساوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في مقالات الأستاذة رشا ممتاز ممثلة العلمانية الحقيقية.
- أيهما أكثر شقاء: المرأة أم الرجل؟
- (أين تكمن العلة؟ في الحاكم أم في المرؤوسين؟)
- غنائم الحرب ضد الاستعمار
- شامل عبد العزيز والاستعمار
- دفاعا عن عقول أبنائنا ضد تخلف المناهج التربية: مادة التربية ...
- قصة قصيرة من أزمنة الإرهاب: نهاية شيوعي
- دفاعا عن عقول أطفالنا ضد تخلف المناهج التربوية، التربية الإس ...
- قصة قصيرة من أزمنة الإرهاب: غسلا للعار
- دفاعا عن عقول أبنائنا ضد تخلف المناهج التربوية: مادة التربية ...
- المحاولات البائسة للتوفيق بين الإسلام والديمقراطية: ولاية ال ...
- قصة قصيرة من أزمنة الإرهاب: المجاهد يسترد بندقيته
- دفاعا عن عقول أطفالنا ضد تخلف المناهج الدراسية: مادة التربية ...
- دفاعا عن عقول أبنائنا ضد تخلف المناهج الدراسية: مادة التربية ...
- المحاولات البائسة للتوفيق بين الإسلام والديمقراطية: القرضاوي ...
- مقال تعقيبي على مقال السيد نادر قريط
- مآزق الإسلام السياسي أمام العقل المنطقي


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مختار ملساوي - قراءة في مقالات الأستاذة رشا ممتاز ممثلة العلمانية الحقيقية2.