أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشا ممتاز - لماذا تغلقون الباب؟ حول - الهجوم - على الاسلام في الحوار المتمدن















المزيد.....

لماذا تغلقون الباب؟ حول - الهجوم - على الاسلام في الحوار المتمدن


رشا ممتاز

الحوار المتمدن-العدد: 2678 - 2009 / 6 / 15 - 09:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لعل المتابع لجل المقالات التي تكتب في الحوار المتمدن ذو التوجه اليساري العلماني يلاحظ (دون الحاجة لارتداء النظارات الطبية ) أنها تتمركز حول محور واحد ألا وهو إضمار العداء للإسلام على الطريقة البوشية .
(الإسلام = محور الشر) معادلة يقينية بل ماركة مسجله لأزياء أغلب كتاب الحوار القدامى وإن اختلفت الموديلات.
( وباسورد ) للكتاب الجدد يفتح لهم نافذة الاستحسان والقبول ويضمن لهم التشجيع و التصفير في باكورة إصداراتهم أيا كان مستواها أو محتواها .

وعندما تتساءل ببراءة عن سبب هذا الإجماع منقطع النظير ضد الإسلام ستأتيك الإجابة واضحة كالشمس بحيث يستحيل إنكارها تتلخص في كلمتين (أنظر حولك)

أنظر إلى ما وصلنا إليه من بؤس وضياع حتى أصبحنا في ذيل الأمم وتخلفنا عن ركب الحضارة والسبب هو الإسلام أنظر إلى المرأة وحالها الشبيه بحال الدواب أنظر إلى الاستبداد والاستعباد والخوف والعنصرية والجهل والظلم والإرهاب كل هذا الكم من العفن هو بعضا من فضلات ومخلفات الإسلام.

ولن نتقدم أو تقوم لشعوبنا قائمة على خارطة العالم إلا إذا تخلصنا من هذا الدين اللعين وقضينا على رموزه وأتباعه مستخدمين كافة الوسائل الممكنة وعلى رأسها السباب والوعيد ,على طريقة سادة قريش في الأفلام المصرية التأريخية الساذجة ومقولتهم الشهيرة (اليوم خمر ونساء وغدا نغزو جيش محمد)

ليس الهدف من مقالي الوقوف على أسباب الفقر والجهل والتخلف وتحليلها حيث تحتاج لوقفة متأنية وسلسلة من المقالات المتخصصة ولكنى اكتفى بلفت النظر هنا لكلمة (أسباب) جمع تكسير وليس (سبب) أسم مفرد .

أما عن القصد من وراء مقالي اليوم فهو (السؤال) وأعتقد من حقي أن أسألكم وأنتم العقلانيون العلمانيون أمل الأمة والشمعة التي تضئ طريقها المظلم سؤال مباشر وصريح ينتظر إجابة صريحة وواضحة..

س: هل تتم مهاجمة الإسلام لكونه دين سماوي من ضمن الأديان المغضوب عليها أم تتم مهاجمته لما يحدثه على أرض الواقع من آثار سلبية ولما يحمله في طياته من أسلحة دمار شامل ؟
ج: ستأتينى حسب التوجه و الانتماء فالملحدون أو الفريق الأول :
سيقفون موقف العداء من جميع الأديان, سماوية كانت أم وضعية والتى تكرس للعبودية وتروج للخرافة معيقة مسار العقل والتطور بدرجات متفاوتة يحتل فيها الإسلام مرتبة الصدارة .
و نظريا ربما بدا الكلام مقنعا لكن عمليا ليس هناك أي تنافر بين العلم والإيمان أو بين التطور والتدين فليس للعلم هوية أو انتماء و هناك عدد لا حصر لهم من العلماء الدينيين أو المؤمنين بوجود إله بدءا من إسحاق نيوتن وابن سينا والفرابى وانتهاء ب أحمد زويل (على سبيل المثال لا الحصر)
كما أن هناك عدد لا حصر له من الفشلة والقتلة و الجهلة لا دينيون .


أما فكرة العبودية والرغبة البراقة في القضاء عليها غير دقيقة حيث أننا جميعا ندور في فلك العبودية أن لم تكن ل (إله) فقد تتمثل في عبودية الفرد لشهواته أو عبوديته للمال أو عبودية الضعيف للقوى.

فالإنسان خاضع بشكل أو بآخر ومن المستحيل ان يتحرر بصورة مطلقه وسيظل الخوف يكبلنا , خوفا من المجهول من المرض من الشيخوخة من الموت وربما كان الدين عند البعض ملاذا للاطمئنان ومفتاحا للتحرر من سجن الخوف .

لن أسهب في الحديث عن تلك النقطة أيضا حتى لا أتوه عن الموضوع الأصلي للمقال( الذي سيأتى حالا فلا تتعجلو)

وقبل ان أنتقل للفريق الثانى أسجل إعجابى بصدق واتساق فكر الفريق الأول رغم أختلافنا.

أما الفريق الثانى:
فهو يرى أن مهاجمة الإسلام لا تنطلق من أجنده خاصة أو مصالح شخصية وانما تنطلق من إيمان راسخ وأدلة وبراهين لا حصر لها توضح تورط الإسلام بما لا يدعو مجالا للشك في تصنيع وتوزيع أسلحة الدمار الشامل وإهدار حقوق الانسان .

وأنا هنا لن أختلف مع الفريق الثانى لمحاربة الإسلام الرجعى بل ابدي استعدادي للانضمام إلى فريقهم الذي سيغزو جيش محمد فى صباح الغد
لتجفيف منابع الإرهاب (الإسلام السلفى )
ولكن قبل ان أحمل سيفى وأنطلق مع المنطلقين تستوقفنى جملة اعتراضية ماذا لو ؟
قد تبدو جملة امتناعية لأن في عقيدة النحاة لو (حرف شعلقه فى الجو)

ولكنى هنا قصدت بها سؤال افتراضي ..

ماذا لو قبل الإسلام بالتعددية الدينية و كفل للمرأة حقوقها وحث على البحث العلمي بل ومد يد التعاون بين الشعوب على اختلاف أديانهم وتوجهاتهم ؟
هل عندها سيستمر العداء للإسلام ؟
هل سيتوقف نزيف أقلامكم ؟
باختصار ماذا لو ابدي إلا سلام حسن السير والسلوك هل سيتم الإفراج عنه ؟

بالطبع سيأتي من يرتدى عباءة الموضوعية الشفافة مؤكدا على أن ما أقوله حلم جميل مستحيل الحدوث وانه على استعداد لأن يوقف سهامه لو تحول الإسلام إلى هذا الحلم الجميل ,وأنه لا يهاجم الإسلام لمجرد اسمه فليس بينهم ثأر ,ولو اثبت الإسلام حسن السير والسلوك كما أسلفتى فسيتم الإفراج عنه فى الحال..
بل وتأكيدا على موضوعيته ربما يفكر باعتناقه .
مضيفا بصوت مصطنع لا يخلو من الحسرة والفرح ولكن هيهات فهل يتحول الذئب إلى حمل ؟

هذا الراى كدت أن أصدقة وأؤيده وانحنى له احتراما رافعة له القبعة لموضوعيته وعقلانيته ورجوعه إلى الحق والصواب وما أحوجنا لتلك الصفات فى هذا العصر الأغبر لولا السطر الأخير الذي يحمل اتهام ابدي ولولا سلوكه المخالف تماما لكلامه ,

فما أراه على صفحات الحوار المتمدن يعكس هذه (الولا) بوضوح حيث تهاجم أية محاولة اجتهادية لتخليص الإسلام من الأدران التي لحقت به على مدار القرون الماضية .
وتنقيته من الشوائب المتمثلة في كتب تراثية صفراء وأحاديث وضعية حمراء وفقه كهنوتى اسود, والعودة به صاف شفاف يحث على حسن الخلق ويتوافق مع الفطرة السليمة ولا يعيق عجلة التقدم والتطور بل يهدف الى ترويض النفس واستحضار إنسانيتنا الضائعة فى عصر التكنولوجيا والاستهلاك وكأن هناك من يخشى أن يتحقق الحلم الجميل لأسباب نفسية أو دوافع مخفية .

تلك المحاولات القديمة الحديثة والتى حوربت فيما مضى من المتآمرين ودعاة الجهل وأصحاب المصالح نراها لتعود بقوة فى عصرنا هذا على يد اساتذة متنورين أمثال نصر حامد أبو زيد ومحمد شحرور وسمير خليل وإبراهيم ابن نبى وإن اختلفت أساليبهم وتنوعت فجميعها تتفق على هدم قلعة الكهنوت المخيفة و القضاء على الإسلام المفخخ, و تتقاطع بل تتفوق على ما نصبو إليه جميعا لتحرر الإنسان من قبضة الكهنوت المهيمن وتحرر العلم من سطوة الدين وتنهى كثيرا من الخرافات والأساطير وفوق ذلك تؤكد على فكرة الثواب والعقاب بمنظور مغاير يعتمد على الارتقاء ,محررة إرادة الإنسان كصانع لجنته ونعيمة على الأرض , والأهم من هذا وذاك أو ما يهمنى شخصيا هو التأكيد على فصل الدين عن الدولة وإرساء قواعد دولة القانون التي تقف من الدين موقف الحياد.

تلك الاجتهادات تقوم على قراءة النص القرآني بمنهج متماسك البنية ومن داخل الكتاب نفسه بحيث يعتمد بعضها على جذر الكلمة و مشتقاتها وينفى الناسخ والمنسوخ والوحي الثاني والترادف والمجاز وغيرها من الهرتقات السلفية المتهالكة .
ومع ذلك فإن الأهم من النظريات هى النتائج المنبثقه عنها ,النتائج التى ننشدها جميعا ونتبارى من أجل الوصول إليها وإن أختلفت الوسائل والسبل .

الغريب أن مثل تلك الاجتهادات و رغم تقاطعها مع الأهداف المعلنة لأغلب كتاب الحوار إلا أنها تلاقى هجوما يفوق الهجوم على الإسلام السلفي ذاته !!

ففى مقال قرأته للدكتور كامل النجار يهاجم فيه بشكل سطحى وأؤكد هنا على سطحيته(حيث انصب هجومه على مقال واحد وكان من العقلانية والموضوعية نقد الأساس اى المنهج وأدواته لا نقد الفروع).

والأستاذ إبراهيم ابن نبى باحث وكاتب فى منتدى معراج القلم وصاحب اجتهاد ممنهج لقراءة الخطاب القرانى ( تستحق كتاباته وقفة تأمليه ونقد موضوعى ) بشكل مغاير تماما للقراءات الماضية التى كانت تنقب عن الشيطان وتستدعيه لخدمة أهدافها ومصالحها ,هو أولى بالرد منى على الدكتور النجار .

ما يهمنى هنا هو أن تلك المحاولات قد لاقت هجوما حادا من اليساريين فالبعض أتهمها بأنها تحاول إجراء عمليات تجميل تهدف إلى تحسين صورة الإسلام والبعض الآخر يرى أنها محاولات توفيقية تلفيقية فاشلة تنذر بسقوط الإسلام وانهياره قريبا .

وفى الحقيقة لا أدرى ما العيب في تخليص الإسلام من التشوهات التي لحقت به عبر قرون مضت وإجراء عملية استئصال لهذه التشوهات بحيث يصبح وجه الإسلام جميلا مشرقا يبعث على الراحة والهدوء ما الذي يضيركم ؟ أليس هذا ما نسعى إليه جميعا التركيز على الجمال لا القبح وعلى الحياة لا الموت ؟

أما عن كون تلك المحاولات توفيقية تلفيقية فهذا في رأيي غير صحيح على الإطلاق فعند مقارنتها بالمحاولات التراثية السلفية ستجدها أكثر عقلانية من القراءات التفسيرية التقليدية المهلهلة المعتمدة على العنعنات وعلى كتبا تراثية مريبة وغير معلومة المصدر أكل عليها الدهر وشرب.

وعلى الرغم من كوني على الحياد و لا انتمى لأي مدرسة من المدارس أو أي تيار من التيارات ولا أجتمع معهم أو أختلف ألا بمقدار إيماني بالحرية الفردية تلك الحرية التي يتشدق بها الجميع وهم أول من ينكرها على الآخر,فكل إنسان حر في اعتناق ما يراه من دين بشرط أن تقف حريته عند حدود حرية الآخر, ولكن يبدو أن قدر الحرية في عالمنا العربي هو أن تمضى مسيسة مؤطرة محددة المسار !

فالمنتديات والملتقيات الإعلامية رافعة شعار الحرية يأبى كتابها ومثقفيها أن تكون حرة وهاهي الأصوات تتعالى يوميا فى الحوار المتمدن لقصف هذا القلم أو منع ذاك المقال تارة أو بتقسيم الكتاب إلى عمالقة لا يجوز انتقادهم أو المساس بفكرهم الذي هو دائما عين الصواب وإلى أقزام عليهم أن يقولوا دائما سمعا وطاعة (خاصة إن لم يكونوا من أرباب الكتب ورواد الفضائيات) تارة أخرى, وهم بذلك لا يختلفون كثيرا عن أصحاب العقائد عندما يصنعون أصناما كهنوتية ويضعون مصائرهم وعقولهم بين أيديها !

(ونحمد ونثنى على إدارة الحوار المتمدن عدم استجابتها لتلك الدوغمائية التى ترتدى قناع الليبرالية )

لست بكاتبة ولا عالمة ولا أحمل عشرات الشهادات ولا أسعى لصنع أسم وغير ذلك من الاتهامات المعدة سلفا فالكتابة ليست حرفتى وكتابى المفضل هو ( حواديت أبله فضيله لآ ادرى أن كان موجود فعلا ؟)
وإن كنت أريد صنع أسما أو شهرة فما أسهل وأيسر (طريق شرشحة الإسلام للكسب السريع )
ولكنى إنسانة تقرأ ما يكتب وتدعى أنها تمتلك عقل يمكنها من التفاعل ولها رأى ترغب فى إعلانه, أوليست تلك الحرية والديموقراطية والتعددية التى تنشدونها ؟

سترتفع الأصوات بردود ألفتها كيف يتم إلغاء التراث وتاريخ النبي والقصص المنسوجة حوله دون هدم البناء كله ؟؟

ساقول لهم أن التاريخ ليس مسلمات ثابتة التاريخ هو بحث واستقصاء حوادث الماضى هو نتاج متراكم و متوارث بشكل هرمي يشبه إلى حد كبير هرم زوسر فلو تم تزييف احد مساطبه فستبنى المساطب التى تليها على أساس مزيف, كذلك فلو أصدر احدهم كتبا تزيف وتزور التاريخ لأهداف معينه فستتوارثها الأجيال وسيتم الأخذ بها عند البعض على أنها مسلمات غير قابلة للنقاش .

وحيث أنه من الصعب الجزم بصحتها لبعدنا الزمني عن الحدث فليس أمامنا إلا قراءتها وتحليلها للوقوف على صحتها من عدمه، فإذا تضاربت فيما بينها وهذا هو الغالب فأنها ستتحول إلى مصدر شك أكثر من كونها مصدر يقين وحينها لا يمكن الاعتماد عليها كمسلمات ولا يمكن اعتبارها أداة بحث علميه .
أسمع صوت آخر يقول لى :

ها أنت شككتى فى القران من حيث لا تشعرين فهو يحتوى على آيات متضاربة و إنكارك للتراث يحتم عليك إنكارك للقران؟
هنا أقول أن الفيصل هو دراسة الكتاب نفسه فهو الذي سيثبت وحدته وتجانسه ملحقات خارجية لتفسيره وهذا بما يحمله من بنيه داخليه دون الاعتماد على مصادر خارجيه وهذا هو الأقرب للمنطق فبما أن المؤمنين بالقرآن يعتبرونه كتاب سماوى أى غير بشرى فالاعتماد على مصادر خارجية في تفسيره يفسد بنيته الداخلية المتكاملة وفى النهاية مسألة الإيمان والتصديق تظل حرية شخصية مكفولة للجميع .

المهم عندى أن تلك التفسيرات والاجتهادات الحديثة قد خلصت الإسلام من آثاره السامة ومن الشياطين التي سكنت قلوب الكهان والأوصياء على الدين لعقود.

ورغم هذا وبدلا من تشجيع تلك المحاولات المعاصرة حتى مع عدم الاقتناع بها ( لأن الاقتناع من عدمه ايضا حق من الحقوق المقدسة ) لما تؤدى إليه من أهداف سامية ورؤى مشتركه فما دامت إحدى الطرق المؤدية إلى روما فما سر هذا الهجوم الغير مبرر؟؟

ولماذا يتم التعامل مع تلك الاجتهادات (التي تصنع إسلاما راقيا )على طريقة زكريا بطرس الفكاهية في سخريته وسبه لكتب التراث ليل نهار فاضحا محتواها المقزز وفى الوقت ذاته تراه أول المدافعين عنها المنافحين لها والمتمسكين بها فى تناقض عجيب يثير التساؤل ولا يبعث على الحيرة حيث الجواب هنا يسبق السؤال, تراه بأم عينيك متجسدا في عباءته (السوداء) وصليبه (الأكس لارج ) ومنطلقا من أجنده (مقدسة) تهدف إلى الترويج لدين على حساب آخر مستغلة نقاط ضعف الآخر تلك النقاط التي لو تخلى عنها لبارت بضاعة الأول وشحت زبائنه!

وعلى الرغم من هذا التناقض المضحك إلا أن زكريا بطرس يبدو أكثر وضوحا وتناسقا من ذوى الأجندات المخفية والخطابات التقدمية الشبيهة بالمكسرات على طبق من المهلبيه .



#رشا_ممتاز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصريه (شريره)
- السادية والخنزير
- شجيع السيما
- سلامات يا تدين
- قبل فوات الأوان
- سياسات الترويض
- ساركوزى يدعم دكتاتوريات الشرق .
- أوراق الخريف
- آخر مستعمرات الرجل
- لن أعيش فى جلباب أمى
- فضفضه


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشا ممتاز - لماذا تغلقون الباب؟ حول - الهجوم - على الاسلام في الحوار المتمدن