أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ذياب مهدي محسن - هذا هو اليقين .....كاتم الصوت الذي اغتال كامل شياع ولازال يغتال !! اسلامي مزدوج؟














المزيد.....

هذا هو اليقين .....كاتم الصوت الذي اغتال كامل شياع ولازال يغتال !! اسلامي مزدوج؟


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2729 - 2009 / 8 / 5 - 09:17
المحور: كتابات ساخرة
    


بالعراقي الصريح... بعيدا عن الفصحى؟؟؟ ومثلنا" اذا شفت الكراب أعوج كول من الثور الجبير" وهل كشف الغطاء ام لازلنا ننام(مجشفين؟) وليس هناك غطاء على شعبنا سوى انه يتلحف السماء ويفترش ارض جرداء والجفاف على الابواب اذا جف الفرات ودجلة فماعليكم الا التيمم؟ والعجاج تارس السطوح...تنطونه لو أنروح؟ تقصير،تهاون،عملية موجهة، أوامر صادره، ثم تنقلب الأمور الى تصرف فردي ليس له اي واعز من قائد ما؟ عمل فردي ليس له (عولاقه) بالانتخابات القادمة لصاحب دولة القانون القائمة او لقائمة وزير الداخليه الغانمة في الكشف وبعده المستور وان الله يحب الساترين؟(حوبة المرأة العراقية بنت الخايبه) كشفت جريمة جاء بالمروي" ان تهديم الكعبة وحرق القرآن الف مرة آهون عند الله من سفك نقطة دم أنسان" من الممكن بناء الحجر وبأحسن منه، ومن الممكن طبع القرآن ورسمه، حتى بالدم النجس كما فعلها أبن زانية الليل أصديم؟ وحتى لو حرق كما فعلها سيدنا الخليفة الراشدي عثمان بن عفان، وبوجود كل الصحابة وآل البيت ع دون اعتراض!؟ ربما بأضعف الأيمان صمتا! لكن اعيد خطه وكتب وطبع بالملايين وبأحسن من كتابته الأولى... لكن حين يقتل الانسان من أين لنا خليفة لله في ارضه!!! حماية رجال الله وقادة دولتنا(المبجلين المقدسين) سطو وقتلوا حراس مساكين من اولاد الخايبة العراقية ...يحرسون اموال الشعب ...والقتلة يلجئون الى مكمن الأمن والأمان... (تبا لهذه السين النجسه وتبا لهذه الخاء القذرة) والوزير الذي لقب بانه بطل اين كان من كواتم الصوت التي اغتالت ولاتزال تغتال ابناء الشعب والناطق الذي صرح ثم انبطح واعتذر وتحول الجرم من أمر وتوجيه من قادة سياسيين من رجال الدين الحكوميين الى فعل فردي مشين؟؟؟ جيب صلوات؟سبحان مغير الاحوال من حال الى حال؟ليس المقصود الله فأنه ليس له علاقة بهؤلاء!!! الحكومة الرشيده بيدها القضاء والقدر والاحوال؟ وينج ياحسنه؟ كاتم الصوت اسلامي للنخاع (شيعي/سني) وكلهموا يعرفونه لكن لايمكن البوح بصاحبه ومع من له (عولاقة) فيه وله؟ من دول السور او كما يحلو القول دول الجوار(كومة.........؟) حراس لقياديين بشرف ومنتخبين بشرف يقتلون 8 شرطة عراقيين مساكين قتلة شرف (ودخيل بيت السيد حمايتك وادخيل مجلة الشيخ بشواربك نحن) ووزير الداخليه في اليوم الثاني (يطمطم) القضيه هكذا جاء في المروي الصادق في موقع كتابات ؟قتلوهم باعصاب هادئة ودم بارد مع سبق الاصرار والترصد (والناطق الحكومي) يعرف اشلون يحرف أرويسه!!؟ فهل كما قالوا ان موضوع وزير التجارة الحرامي السارق المنافق العبد المؤمن المؤتمن على المال العام وقوت الشعب بالنفاق والأختلاس؟ وبالدليل القاطع بالصورة والصوت وبقلم يده وعترافاته هذا العبد المطيع لله ولرسوله واحد قادة الأيمان السارق والمصان من قبل دولتنا الرشيدة؟ وحين كشفه هذا عضو البرلمان صباح الساعدي(حي الله السواعد) هذا عراق واعد!؟ وامام الشعب تحول الموضوع الى قضية كيدية عشائريه وليس لها بالرجل النزيه حامي الدين وقوت المساكين وزير التجارة المسكين؟ وبأمر حامي الحمة الحاج رئيس الوزراء المبين انه (مهمل)على الاحوط وجوبا..... ان الارهاب اسلامي(شيعي/سني) بعثي، ان كاتم الصوت اسلامي بعثي، ان التفخيخ والتفجير وقتل الانسان العراقي اسلامي بعثي عروبي!؟ والميليشيات هي بعثية اسلاميه مشتركة ومدعومة من دول بعينها من السور ومابعد بعد السور؟ ان كاتم الصوت الذي اغتال الشرطة 8 المساكين وتصريح الناطق في يوم الجريمة وكان كلام فصيح! لكن بعد حين تحول كلامه والتصاريح المؤكدة!!! (فسوة واوي) سويرة هوه بالريح؟ ياوزير الداخليه نحن ولد اليوم ان التكتم بعد الصراحه هو جزأ مساند لكاتم الصوت الأسلامي المزدوج والبعثي القذر وكلها تصب لمصلحة الاحتلال نعم يا قادتنا (المنتخبون) والمتخمون بالمال العام المسروق والحرام؟ والشعب (دك ولطم ويأكل حوو وصخام) يا ناطقنا الرسمي بأسم الوزارة ومايسمى دولة القانون(أمنين أجيب عبود أرويزه؟ وفد زيك بغدادي أصيل وهو المبدع فيه؟) حين قلت: ان كاتم الصوت الذي اغتال بالأمس وقتل اليوم وستستمر أغتيالته غدا!! وقبل الانتخابات؟ وربما لكل علماني ،وطني،ديمقراطي،شريف(أحذروا ايها الشيوعيين الأماجد) كاتم الصوت هيئ الآن!؟ ياناطقنا الحكومي اذا كان صوتك للحق فلا (أدوفه) بالخسه والنجاسه فالسياسة احيانا مفسده؟ وانت على علم بذلك الكاتم؟ وكيف استعمل بجدارة وحسب الدفاع عن القادة(حماياتهم) وبفتوة السيد وكان بتمام الوضوء والطهارة؟ حتى يكون القتل على الطريقة الاسلامية الصحيحة لاكما هو مكتوب على صفحة الدجاج البرازيلي مذبوح يا حسنه!؟ ياوزير الداخليه اعدل انت والناطق!!! فأنتم على سفر؟ فلا تكونوا....اذا تبعته يلهث وان تركته يلهث...القرآن الكريم، أوكما في المثل لأبناء شعبنا العراقي (تريوعت دبر بسوق الصفافير) تصريحك! كونوا مع الشعب ولاتكونوا مع (اللهيبيه) الاسلامية... ايها البطل كما لقبوك وعاض السيبندية، أين كنت من اغتيالات ابناء الشعب ولا تزال؟ اين الجناة الذين اغتالوا بنفس هذا كاتم الصوت شهيد الوطن والثقافة كامل شياع وغيره من شهدائنا الاكرم منا جميعا وانت على بينة ويقين ان هذا كاتم الصوت من الاسلاميين الارهابيين البعثيين وبنكهه فارسية أحيانا؟ وبرضاء وبموافقة مرجعياتهم ليصب في مصلحة الاحتلال ؟ ودول السور وشعبنا العراقي له الظيم والجور والقتل والذبح من النحور واللطم على الصدورفماذا نقول وهل هذا مذكور؟ و(باجر الانتخابات؟)وهنيالك يا فاعل التزوير و(أجماله) مفوضية الانتخابات تحرق التوثيق... مايصفيها الا بخروج صاحبها؟ بس يمكن بعد مليون عام!؟ وعيش ...... لمن يجيك الربيع؟ وعليكم وعلى شعبنا السلام
***********
هذا رأيي فقط....أعذروني لطفا...مجنون بالعشق العراقي!؟ انه شقشقة وهكذا أظن انني مجانب مع الحقيقة ومتماهيا معها



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نخل السماوة يكول طرتني-البعثيه-وصمت المرجعية؟؟؟
- ياشهيد الحلم الى الزعيم عبد الكريم قاسم
- الى الحاج نوري المالكي الا تخجل من هذا ؟
- الجنة تفتح ابوابها لمايكل جاكسون
- الرفيق الغالي رائد فهمي أنت ضد القيادة الرشيدة العراقية الجد ...
- عاشق الكهرباء بالصورة والقصيدة
- نعم حتمية موت الأسلام السياسي.!؟
- محاولة عن العلمانية... لمجتمعنا العراقي
- عن أي أخلاق وتشويه سمعة؟يدافع...؟عن الوزير س؟
- مانينه ابو العرك...روح هائمة في نسائم النجف
- هل يتعض ويعتذر المشهداني........؟
- بعثيوا الحوئب، يستنبحوا المشهداني؟
- ق..... للبعثيين...وزير صحة الأسلاميين؟ هلهوله للبعث الصامد؟
- شده يا ورد شده.....للنجف ولأنتصار الميالي
- المطيرجية وسلطة الفضاء النجفي
- ابو سرمد(عرضحالجي) على صفيح ساخن؟
- يا شيوعيي العراق أوؤدوا الفتنة في ميسان بقسوة؟
- أشجان في بيت أم شجن...نفحات من نسائم النجف للذكرة 75 الماسية
- اقتراح لرئيس وزراء العراق... رد الاعتبار لسيدنا يزيد بن معاو ...
- آذار وزهرة عباد الشمس نجيه(أم ماجد)


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ذياب مهدي محسن - هذا هو اليقين .....كاتم الصوت الذي اغتال كامل شياع ولازال يغتال !! اسلامي مزدوج؟