بعثيوا الحوئب، يستنبحوا المشهداني؟

ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2655 - 2009 / 5 / 23 - 10:32
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

حين كان تحت قبة مجلس النواب...كان رئيسا للهذيان والخرف؟ في بذائته،ينحصر تفكيره مابين (آليتيه؟) لغو فارغ،مهاترات، وهراء؟ فلا تجادل ايها الوطني العراقي الآيم والأحمق فقد يخطئ الناس في التفريق؟ فالمشهداني حين ينطق...لايعلم اين يذهب؟ ونقول له:ان اعداء الشيوعية أعداء الحزب الشيوعي العراقي، كل طرقهم تؤدي الى هناك>>>>>>>>>>مزبلة التاريخ؟
ولذلك نقولها رغم أنفك لم يعرف في العراق وطني مخلص لشعبه كالشيوعيين....هكذا نطق أعدائهم بهم ودونها التاريخ بصحائفهم العبقة بالتضحية والفداء وعشقهم كفرحة الطير حين يعود الى اعشاشه في بساتين الوطن هم(الثيل)الذي يمنح الوطن أخضرارا؟
ولذلك حين تقول: تحس بتفاهتك؟ فأنت تطعن من الخلف؟ وهذا دليل على ان الشيوعيون في المقدمة دائما.......أعمل على ان يحبك الناس عندما تغادر منصبك؟ فلا تكن تصريحاتك(كطكعة عنز) يامشهداني انك في الخرف والهذيان تقول:وتساوي؟ فأعتذر ولايقبل أعتذارك!؟لكن للشيوعيون السماح من اجل العراق الجديد وغده المشرق...فأعتذر!؟رغم انهم (لابسيك؟) أعتذر وكن فردا في جماعة الوطنين والشيوعين أسود العراق خير لك من أن تكون قائد للنعام؟يا..... مش....هدان.......ي......؟

#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل