أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أنور نجم الدين - التروتسكية: نظرية الثورة الدائمة - )مقتطفات من: التروتسكية ثورة مضادة!)















المزيد.....

التروتسكية: نظرية الثورة الدائمة - )مقتطفات من: التروتسكية ثورة مضادة!)


أنور نجم الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2708 - 2009 / 7 / 15 - 08:20
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


يعود تاريخ كتابة هذا الموضوع إلى عام (1987م) أي إلى فترة الإصلاحات الغورباتشوفية الجديدة في الاتحاد السوفيتي السابق.

……………………..

((تعني الاشتراكية الحقة علاقات متجردة بين الناس، صداقة بدون حسد أو دسائس، وحباً دون حسابات دنيئة – تروتسكي، الثورة المغدورة)).

حقاً الثورة مغدورة! فالاشتراكية هذه ليست سوى المسيحية، سوى الحب الذي ينشره الكاهن تحت سقوف الكنائس، سوى الصداقة التي تنتجها علاقات البضاعة والتبادل، فالواعظون الدينيون أيضاً يعظون (الناس) بـصداقة بدون حسد أو دسائس، ويكررون دوماً (أنَّ الحسود لا يسود) أي يكررون دوماً المقولة التي أنتجتها الملكية الخاصة للحفاظ على نفسها. وفي مجتمعنا الذي لدينا كلُّ الحرية التي لا تضر بحقوق الآخرين، في امتلاكهم للثروة والملكية، لدينا أيضاً الكثير من الواعظين الذين ينصحوننا بأنَّ (الحسود) لا يخالف المصلحة العامة فحسب، بل ويخالف (الله) أيضاً.

ووفقاً لما سبق، نرى أنَّ مفهوم تروتسكي للاشتراكية، لا يختلف في جوهره عن المفاهيم السماوية لتنظيم علاقات الناس، و(الصداقة) و(الحب دون حسابات دنيئة)، فما طرحه تروتسكي (المعارض) لم يكن سوى ما طرحه تروتسكي (الزعيم) حول الاشتراكية البرجوازية التي تبشر بها الثورة المضادة، وتجريد الثورة عن ماهيتها، وابتعاد البروليتاريا عن مهمتها التاريخية. والأمر الذي يبرهن لنا الاختلاف الجذري بين الشيوعية والتروتسكية، أكثر من أي أطروحة أخرى، هو أطروحات تروتسكي حول الثورة وتعريفها بوصفها (ثورة) ذات هدف تدريجي للسيطرة على الرأسمالية العالمية، والنضال من أجل الاشتراكية، لأنَّ الثورة - بحسب تروتسكي - (ثورة دائمة) أي ثورة انتقالية من الديمقراطية البرجوازية، إلى ما يسمى بالديمقراطية العمالية في كلِّ بلدٍ على حدة، ومن الديمقراطيات العمالية إلى الاشتراكية العالمية، فما يقدمه لنا تروتسكي النبي، ليس سوى الوهم الشائع الذي يقر بوجود البروليتاريا دون وجود البرجوازية، وبانتصار الثورة في الحدود القومية والوطنية، دون النظر إلى سيادة العلاقة العالمية التي تسود المجتمع البشري الراهن، أي علاقات الملكية الرأسمالية، وإذا قيمنا نظرية (الثورة الدائمة) نرى أنَّها ليست سوى التكامل المنطقي للبرنامج القومي الذي قدمه تروتسكي، على شكل برنامج الحد الأدنى والحد الأقصى، هذا البرنامج الذي لا يعبر سوى عن حربٍ أيديولوجية مستمرة ضد الثورة الشيوعية، أي ضد المنهج الذي تتمسك به البروليتاريا .........

ولنرّ الآن ما هي مقومات (الثورة الدائمة)؟

((أولا: تشمل نظرية الثورة الدائمة، قضية الانتقال من الثورة الديمقراطية إلى الثورة الاشتراكية، وهذا في جوهره هو أساسها التاريخي ...
إنَّ نظرية الثورة الدائمة التي ولدت عام (1905م) بينت أنَّ المهام الديمقراطية في الأمم البرجوازية المتأخرة تقتضي في عصرنا هذا، قيام دكتاتورية البروليتاريا رأساً، وأنَّ هذه الدكتاتورية تضع المهام الاشتراكية في حيز التنفيذ، وهنا تكمن الفكرة الرئيسية في هذه النظرية، فبينما كان الرأي التقليدي يقول: إنَّ الطريق إلى دكتاتورية البروليتاريا يمر خلال مرحلة ديمقراطية طويلة، أكدت نظرية الثورة الدائمة على أنَّ الطريق إلى الاشتراكية يمر بدكتاتورية البروليتاريا في الدول المتخلفة – تروتسكي، الثورة الدائمة)).

لا نرى في الحجة الأولى لنظرية (الثورة الدائمة) سوى هراء باطل لديمقراطي برجوازي، وسوى تأكيد آخر على برنامج الحد الأدنى، ولا يختلف تروتسكي عن لينين وستالين في تفسيره للثورة، لا في الجوهر ولا في الشكل، فحسب تروتسكي يمكن للاشتراكية أن تضع مهامها حيز التنفيذ في كلَّ بلدٍ على حدة، وهذا يعني أنَّ تروتسكي لا ينفي إمكانية انتصار الاشتراكية في البلد المعني ولا في ديمقراطية مهامها، وإذا قيمنا تروتسكي، ليس من وجهة نظر معارضه ستالين، بل من وجهة نظر الشيوعية، فإنَّنا لا نحصل سوى على اشتراكي قومي مثل لينين وستالين، فها هو تروتسكي المطارَد، يستمر في تقديم دلائله لإمكانية انتصار الاشتراكية في بلد واحد، وعلاقتها الوهمية بالثورة الأممية:

((المقومة الثانية لنظرية الثورة الدائمة تتعلق بالثورة الاشتراكية ذاتها .. فالمجتمع هنا يخلع جلده العتيق و يستبدله بجلد جديد. وتنبثق كلُّ مرحلة من مراحل التحول من المرحلة التي تسبقها مباشرة .. ان الثورات في الاقتصاد والتقنية والعلم والعائلة والأخلاق والحياة اليومية، تسير بشكل معقد متشابك، فلا تسمح للمجتمع بأن يستعيد توازنه. هنا تكمن ديمومة الثورة الاشتراكية كثورة اشتراكية – تروتسكي، نفس المصدر السابق)).

لا نجد هنا أي شيء جديد سوى ( المجتمع يخلع جلده العتيق، ويستبدله بجلد جديد).

ولكن ألن يخلع المجتمع الذي نعيش فيه (جلده العتيق) كلَّ يوم وكلَّ ساعة؟ وهل يغير هذا الجلد الجديد شيئاً من جوهر علاقات القيمة؟ أو ليس التطور (في الاقتصاد والتقنية والعائلة والأخلاق والحياة اليومية) هو (الجلد الجديد) الذي تستبدل الرأسمالية نفسها به نتيجة للتطور المستمر للمدنية؟ فما يميز تروتسكي هنا عن بقية المفسرين البرجوازيين الآخرين للاشتراكية، ليس سوى عجزه التام عن إعطاء أي صورة حتى عن الاشتراكية التي يتخيلها.

أمَّا الحجة الثالثة لنظرية (الثورة الدائمة) فليست سوى تأكيد آخر على قومية البرنامج الذي يطرحه تروتسكي:

((إنَّ الطابع الأممي للثورة الاشتراكية، المقومة الثالثة من مقومات الثورة الدائمة، ينبثق من الوضع الراهن للاقتَّصاد ومن البنيان الاجتماعي في العالم. ليست الأممية مبدأً مجرداً، وإنَّما هي انعكاس نظري على الصعيد العالمي. تبدأ الثورة الاشتراكية على أسس وطنية، ولكن لا يمكن إنجازها ضمن هذا الإطار، لأنَّ حصر ثورة البروليتاريا لا يمكن إلاَّ أنْ يكون خطوة مرحلية، بالرغم من أنَّ هذه الخطوة قد تستغرق زمناً طويلاً، كما تؤكد تجربة الاتحاد السوفيتي .. وإذا نظرنا إلى الثورة الوطنية من هذه الزاوية نجد أنَّها ليست كلاً متكاملاً، وإنَّما هي مجرد حلقة في سلسلة الثورات الأممية ..
إنَّ هجوم (رجال الصف الثاني) موجه، وإنْ لم يكن دائماً بنفس الوضوح، ضد المقومات الثلاث التي تتكون منها نظرية الثورة الدائمة، كيف لا والأجزاء الثلاثة مترابطة .. إنَّ (رجال الصف الثاني) يفصلون بشكل آلي بين الدكتاتورية الديمقراطية والدكتاتورية الاشتراكية، وبين الثورة الاشتراكية الوطنية، والثورة الأممية – تروتسكي، نفس المصدر السابق)).

هذه هي نظرية الثورة الدائمة، ففي تفسيره للمجتمع الخيالي الذي يوهمنا به، يكرر تروتسكي كلَّ ما كرره (الاشتراكيون القوميون) منذ أمد بعيد، فحسب تروتسكي، وجميع الاشتراكيين القوميين الآخرين، لا يمكن للثورة الأممية أنْ تنتصر إلاَّ عبر ثورات اشتراكية وطنية، ولا تبدأ الاشتراكية إلاَّ على أسس وطنية.

وهكذا، فإنَّ كلَّ ما تريده الثورة المضادة، هو إقناع العمال بالدفاع عن الوطن، وهذا باسم الدفاع عن الاشتراكية الوطنية، والتمسك بالدولة القومية. أمَّا ما يميز تروتسكي عن غيره في قضية الدفاع عن الاشتراكية القومية، فهو أسلوبه الراديكالي في إقناع العمال بأنَّ مجتمعه النموذجي، ليس مجتمعاً اشتراكياً بعد، ولا مجتمعاً رأسمالياً أيضاً، بل مجتمع وسطي بين الرأسمالية والاشتراكية، لذا يمكننا أنْ نتمسك به إلى أنْ ينهي العمال في البلدان المختلفة قضيتهم مع برجوازيتهم الخاصة، وينشئوا دولتهم العمالية، وبعدئذٍ ستصبح الاشتراكية أمراً في غاية البساطة!

ولكن علامَ نحصل من الدولة العمالية التي تبشر بها التروتسكية؟ هل يتجاوز هذا المجتمع النموذجي العلاقة التي تسود المجتمع البشري الراهن؟ من أجل الجدل، لنفترض أولاً، أنَّ هذه الجزيرة الإنسانية، تقطع الصلة مع العالم اللاإنساني الذي نعيش فيه، ومن ثم نرى على ماذا نحصل من هذا (المجتمع النموذجي):

((من الأدق ألاَّ نعتبر النظام السوفياتي الحالي، الغارق في تناقضاته الكثيرة، نظاماً اشتراكياً، ذلك أنَّه نظام انتقالي بين الرأسمالية والاشتراكية، أو ممهد للاشتراكية ..
إلاَّ أنَّ الدولة تكتسب فوراً طبيعة مزدوجة: اشتراكية بقدر ما تدافع عن الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج، وبرجوازية بقدر ما يجري توزيع المنافع فيها وفقاً لمقاييس رأسمالية للقيمة، مع ما ينجم عن ذلك من نتائج، ولا شك أنَّ مثل هذا التعريف المتناقض سيثير هلع الدوغمائيين والسكولاستيكيين، فما علينا إلاَّ أنْ نعبر لهم عن أسفنا. ويتحدد الوجه الأخير للدولة العمالية بتعديل العلاقة بين ميولها البرجوازية والاشتراكية – تروتسكي، الثورة المغدورة)).

إنَّ مثل هذا التعريف المدهش، لا يثير دهشتنا بقدر ما يثير دهشة كارل ماركس، لذا لندع ماركس يجيب هذا الاشتراكي المبتذل:

((إنَّ توزيع الأشياء الاستهلاكية، في كلِّ عصر وطور، ليس سوى نتيجة لتوزيع شروط الإنتاج نفسها، ولكنَّ توزيع هذه الأخيرة يعبر عن طابع أسلوب الإنتاج بالذات، فأسلوب الإنتاج الرأسمالي مثلاً، يرتكز على كون شروط الإنتاج المادية تشكل ملكية رأس المال، وملكية الأرض تقع في أيدي غير العمَّال، بينما سواد الناس لا يملكون سوى الشرط الشخصي للإنتاج – قوة العمل، إنَّ الاشتراكية المبتذلة قد اقتبست من الاقتصاديين البرجوازيين عادة اعتبار التوزيع، بوصفه أمراً مستقلاً عن أسلوب الإنتاج، وعادة تصوير الاشتراكية بالتالي، وكأنَّها تدور في الأساس حول قضايا التوزيع، ولكن حين تكون العلاقات الفعلية قد اتضحت منذ زمن بعيد، فمَ الفائدة من العودة إلى الوراء؟ كارل ماركس)).

........................


وإذا أردنا النظر إلى حقل النزاع بين تروتسكي وستالين، فإنَّنا لا نجد سوى اقتراحات مختلفة لبناء اشتراكيتهم القومية، تلك الاشتراكية التي لا تمس من قريب أو بعيد، علاقات الملكية الرأسمالية، فستالين - حسب إسحق دويتشر – وهو أحد تلامذة تروتسكي: ((قد سرق شعارات تروتسكي بعد أنْ هزمه، وأخذ برنامج التصنيع والتجميع عن (المعارضة اليسارية) )).
حسب دويتشر: ((كان تروتسكي يعتبر في منهاجه أنَّه يجب دفع التصنيع إلى الأمام .. وكان هذا المنهاج يفترض وجود توسع متوازنٍ متوازٍ في الصناعات الإنتاجية والاستهلاكية، غير أنَّ ستالين شجع تطوراً ذا وجه واحد هو تطور الصناعات الإنتاجية، وأهمل الصناعات الاستهلاكية)).

وهكذا، لم يكن برنامج هذا (الاشتراكي) يتعارض مع البرنامج القومي الذي كان يتمسك به ستالين القومي، لأنَّ هذا النوع من البرامج، لم يعارض المصلحة القومية للدولة الروسية، ولم يؤدِ سوى إلى الإصلاحات الإدارية والاقتصادية، فكلُّ ما طلبه تروتسكي، حققه ستالين بدرجة من الكمال، أو حسب دويتشر، نفذه خروتشوف على الأقل:

((إنَّ النزعة الخروتشوفية المعادية للستالينية، هي انتصار لتروتسكي بعد موته: فكلُّ إصلاح تقدمي داخلي نفذ في الاتحاد السوفيتي منذ عام 1953 لم يكن سوى صدى بعيد لآمال تروتسكي ومطالبه التي طرحها ذات مرة – إسحق دويتشر)).

ويمكننا أنْ نكمل هذه الأطروحة التي قدمها دويتشر ونقول: إنَّ الإصلاحات التقدمية التي يقوم بها غورباتشوف، ونزعته المعادية للستالينية، هي انتصار أخير لتروتسكي، وهي فعلاً انتصار آخر إنْ لم يكن أخيراً، وصدى بعيد لآمال تروتسكي، لأنَّ التروتسكية لا تعني سوى إصلاح تقدمي لكلِّ ما يتعفن ويتفكك في المجتمع الحالي، وهذه الغورباتشوفية المعادية للستالينية، هي (الثورة السياسية) التي تتطلبها التروتسكية لقلب (البيروقراطية) في روسيا، فحسب تروتسكي النبي، لا تحتاج البروليتاريا إلى الثورة الاجتماعية في روسيا، لأنَّ ما يسيطر على الدولة ليس البرجوازية، وإنَّما (البيروقراطية) ذات الامتيازات الخاصة، ولكن حسب تروتسكي، فإنَّ هذه البيروقراطية:

((ملزمة بالدفاع عن ملكية الدولة التي هي منبع سلطتها ومصدر أرباحها، وعبر هذا المظهر من مظاهر نشاطها، تبقى أداة لدكتاتورية البروليتاريا – تروتسكي، الثورة المغدورة)).

يا له من تفسير اشتراكي! إنَّ البيروقراطية التي يتكلم عنها تروتسكي، لا تشكل طبقة وسطية إلاَّ في أدب نبي برجوازي، إنَّ هذا النوع من التفسير لا يستهدف سوى تشويه عقول الأجيال العمالية لصالح البرجوازية البيروقراطية التي لا تعيش إلاَّ على فائض العمل، أي الفائض القيمة. إنَّ هذا التفسير، لا يستهدف سوى تشويه نظرة الشيوعية للعالم، إنَّ الشيوعية لا ترى سوى مجتمع متكون من الطبقتين العالميتين المتاقضتين، ولا ترى سوى مسألة الملكية بين هاتين الطبقتين، أمَّا البرنامج (العالمي) الذي يقدمه تروتسكي، فلا يخدم سوى الازدهار القومي، أي البرجوازي، ولا يناقض سوى الثورة الأممية.



#أنور_نجم_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهوبسنية – اللينينية و الحركة الكومونية العالمية - التناقض ...
- المادية التأريخية و اسطورة الماركسية – جوابا لانتقادات المار ...
- تصحيح خطأ!
- الشيوعية وأسطورة الماركسية – ماركس ولينين ((1))
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد وثورة أممية جديدة؟ 6 أزمة ...
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد وثورة أممية جديدة؟ 5) أزم ...
- الهوبسنية – اللينينية و الحركة الكومونية العالمية: التناقض ب ...
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد و ثورة أممية جديدة؟ 4) لن ...
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد، وثورة أممية جديدة؟ 3) أز ...
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد و ثورة أممية جديدة؟ 2) لم ...
- هل نحن على أعتاب انفجار عالمي جديد و ثورة أممية جديدة؟ 1) أز ...
- المجاعة الكبرى في الاتحاد السوفياتي: موت الملايين من الجوع ف ...
- الاتحاد السوفياتي: اسطورة اشتراكية القرن العشرين – المجاعة: ...
- الاتحاد السوفيتي: اسطورة اشتراكية القرن العشرين – القسم الرا ...
- الاتحاد السوفيتي: اسطورة اشتراكية القرن العشرين – القسم الثا ...
- الاتحاد السوفيتي: أسطورة اشتراكية القرن العشرين – القسم الثا ...
- الاتحاد السوفياتي: إسطورة إشتراكية القرن العشرين!
- أمريكا، بؤرة الأزمات و الحروب


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أنور نجم الدين - التروتسكية: نظرية الثورة الدائمة - )مقتطفات من: التروتسكية ثورة مضادة!)