أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - شمخي الجابري - فوز تيار المحافظين في إيران !! ازدهار المصالح الأمريكية في المنطقة















المزيد.....

فوز تيار المحافظين في إيران !! ازدهار المصالح الأمريكية في المنطقة


شمخي الجابري

الحوار المتمدن-العدد: 2701 - 2009 / 7 / 8 - 08:36
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    



تتابع أمريكا عن كثب الإحداث في إيران باعتبارها المستفيد الأول من سياسة وإستراتيجية النظام الإيراني المبني على أساس التعصب لتصدير الثورة والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى كما إن عدم احترام المحافل والقوانين الدولية أعطى الأهمية لتفعيل الدور الأمريكي الذي يسعى لانتعاش الرأسمالية العالمية منذ تولي السيد جورج بوش الرئاسة في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1989 والذي تعافى على حساب تحطيم رأسمالية الدولة في الاتحاد السوفيتي كبائع سلاح و مفكر في أيجاد بؤر للحروب وتغيير الموازين حتى تأزمت أوضاع المنطقة وخاصة بالنسبة لإيران بعد وفات السيد الخميني في( 3/6/1989 ) و هي دولة خاليه من السلاح حين سعت أمريكا لتحريك و دفع سماسرة التسليح الدولي إلى أرشاد إيران لأخذ الحيطة و الحذر من هجمات أمريكية متوقعة، و خلال دورة حكم الشيخ الرفسنجاني كرئيس لجمهورية إيران تم عقد صفقات شراء أسلحة ضخمة من دول حلف وأرشو المنحل و أسلحة روسيا في أبخس الأسعار فخلال تلك الفترة استعادة إيران قوتها العسكرية و تم تكديس الأسلحة الثقيلة للتحصين واليقظة من هجوم أمريكي و كل ما تم هو حسب تخطيط وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ( CIA ) التي كان همها الكبير تفريغ أسلحة أوربا و تحويلها إلى إيران العازمة على تهديد إسرائيل و المنطقة وبشكل مستمر في أجراء التجارب و العروض العسكرية لاستفزاز دول الخليج والدول الإقليمية إلا آن واشنطن تعلن كل فترة أدانتها وبشكل روتيني لصفقات الأسلحة الروسية إلى إيران وأخرها كما قال متحدث باسم الخارجية الأمريكية ( آدم ايرلي ) آن هذه ألصفقه لن تخدم مصالح الولايات المتحدة أو المنطقة كما أوضحت روسيا إن هذه ألصفقه من الصواريخ أرض- جو هي لأغراض دفاعيه، و لكن أمريكا تخالف بيع الأسلحة إلى إيران و خاصة صواريخ TOR - MI فأن صفقات الأسلحة الرخيصة التي بيعت إلى إيران في تلك السنوات و التي جعلت كل مهام الشيخ الرفسنجاني حول كيفية نقل هذه الأسلحة و القوه العسكرية و أصبحت إيران مؤهله في تقديم الذخيرة القديمة كهدايا للطالبين من حزب الله و المواليين . و هنا برز دور ( CIA ) للقيام بتنبيه وتوعية دول الخليج حول هذه الإمكانيات وغايتها من هذه التشكيلة العسكرية وخاصة امتلاك إيران مراكز للمفاعل النووية و دعت إسرائيل ودول الخليج لتحصين نفسها و عدم الاستهانة في قوة إيران وتوجهاتها لتصدير الثورة ، حتى هرعت كل دول الخليج لشراء السلاح الغربي والتنسيق لعقد الصفقات العسكرية و بأسعار عالية لشراء أنواع الأسلحة و خاصة الطائرات الحربية كلها مصالح و منافع في شحن المخازن و تفريغها حتى تعقد صفقات الأسلحة من قبل أمريكا وحلفائها ورغم المأزق الغير رابح من خلال دخول القوات الأمريكية في بنما في 1989 و في الصومال 1992 ولكن استطاعت أمريكا من تنسيق اكبر تحالف دولي لتأديب صدام و طرد القوات العراقية من الكويت عام 1991مما عزز دورها في دول الخليج وعلى الصعيد السياسي تلعب الزعامة ألأمريكية للعالم في نشاط جورج دبليو بوش تحت نظرية القطب الواحد للعالم والهيمنة الكاملة على سوق التسليح والعسكرة مع انتشار القيم الإنسانية كالديمقراطية والحرية والانفتاح الاقتصادي من العوامل التي استفزت قوى الظلام والتخلف في العالم التي كرست تقاليد العنف والإرهاب والاحتراب والفوضى والعدوانية فتجمعت وهيكلت قواها أمثال القاعدة والتجمعات التكفيرية والسلفية المتشددة كرد فعل للعالم المتحضر والتي نشطت في أفغانستان بعد هيمنة طالبان على السلطة ووصلت فاجعة قتل الناس الأبرياء وكانت مجزرة 11 أيلول 2001 كتصويب إرهابي وعمل خارج الرحمة الإنسانية مما دفع بوش لاعداد قواه العسكرية والشروع في العمليات وتواصل الهجمات حتى أنهت حكم طالبان وتثبيت حكومة نادت لخدمة المجتمع الأفغاني برئاسة حميد كرزأي الذي شرع في تطبيق الممارسات الديمقراطية في البلاد واوجد بعض الإصلاحات ليستقر الشعب الذي أنهكته الحروب الداخلية . كما أن إستراتيجية الرئيس بوش تصب حول الاستفادة من تجارب سابقة لدول كبرى حين تغزو الدول وتسيطر عليها باسم التحرير كما مورست في أفغانستان ودخول العجلة ألأمريكية العراق في 9 - 4 - 2003 تحت مظلة التحالف الدولي لإسقاط نظام دكتاتوري دموي وتخريب البنية التحتية وتفاقم الأزمات والكوارث الاجتماعية وعمليات إرهابية ينفذها أيتام النظام السابق وبرزت إشكال الاحتراب السياسي وحالات شاذة في الوسط العراقي متزامنة مع تفشي ظاهرة الفساد المالي والإداري وبرزت هذه الإشكال لضعف التخطيط والعمل ما بعد إسقاط النظام . وأن الواقعية السياسية الأمريكية نابعة من صميم التوجه العام و التكتيك المتغير لرسم مسار ديمقراطي في العراق ، فأمريكا لها مصالح ثابتة في المنطقة و صداقات متغيره تستند على مرتكزات التنسيق و الصراعات بين الدول و الاهتمام بهاجس مطاردة الإرهاب و أشكال التحجر والجمود ورفض آليات التخلف و النتيجة أن الولايات المتحدة لا تتوقف في نهجها على تغيير أفغانستان والعراق ومحاصرة إيران بل لها استراتيجيه واضحة لمد نفوذها في الشرق الأوسط الجديد في حروب مستمرة و بيع الأسلحة و الصفقات تأخذ مجرى حقيقي مع تصدير الديمقراطية المسلفنه إلى الشعوب المضطهدة من استبداد حكوماتها فالسياسة الخارجية الأمريكية تبنى على مساعدة الدول لشحن أسلحتها و ترتيب مستودعاتها و بعدها تفكر بكيفية تفريغها ، لتبقى الدول تشحن و تفرغ لأن سمات الحرب هي الخصال الثابتة لبائع السلاح و كيفية جني الأرباح من حكومات تسلطيه و على حساب نهب ثروات الفقراء في هذه الدول ، وفي تموز 2007 أعطى الكونغرس الأمريكي الضوء الأخضر لبيع الأسلحة وبصفقات كبيرة لتوازن التسليح في المنطقة ويبقى القول أن بائع العطور يهدي عطر وبائع الورود يهدي ورد وبائع السلاح لقتل البشر يهدي سلاح ويبحث عن بؤر حرب جديدة كما ( أعلنت وزيرة الخارجية السابقة كوندوليزرايس برنامجا للمساعدات العسكرية لكل من إسرائيل ومصر والسعودية ودول الخليج أعضاء مجلس التعاون الخليجي ويهدف البرنامج إلى تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة ) أن هذه التعزيزات خشية وموازنة للتسليح الإيراني وستزود إسرائيل بقواعد سيطرة متطورة وتقنية حديثة ضمن المنهج الدفاعي فالكونغرس الأمريكي سيوافق على كل الصفقات لأنها لإغراض دفاعية وسينشر التسليح بشكل رهيب في منطقة الخليج وكذلك تعزيز قواعده وتطويرها احترازا لحماية الدول الحليفة كما ستقوم الولايات المتحدة الأمريكية بعملية التحديث لكل أسلحة إسرائيل ومصر والسعودية لتأمين واستقرار المنطقة من الاستفزازات الإيرانية . ويعتبر من أهم واجبات حكومة الرئيس أوباما أن تتحمل مسؤولياتها في البحث عن مناطق جديدة لتصريف السلاح وان تتواصل بتقديم مقترحات لصفقات مبيعاتها من الأسلحة إلى الكونغرس للموافقة عليه وتتركز على كيفية تأجيج الوضع وإيجاد مناطق ساخنة وتجزئة الدول وتفكيك كل الأحلاف والمواثيق الخارجة عن أرادتها مستفيدة من شعار " فرق تسد " فتسعى إلى تقسيم حتى الدولة الواحدة إلى دويلات تعيش تحت الرحمة الأمريكية وخاصة الدول النفطية وذات المواقع الإستراتيجية فأن الكونغرس لا يمانع في تزويدها بأحدث الأسلحة ويثبت قواعد الصيانة والتحديث المستمر .. البديهيات تؤكد أن واضعي الفيروس يكتشفوا مضادات وصانعي الطائرات يصنعوا مقاوماتها وشاحني الأسلحة للدول يفكروا بكيفية تفريغها فهذه كلها مصالح وصفقات بيع على حساب الشعوب المبتلية بالفقر والمنهوبة خيراتها لشراء السلاح والحذر والاستعداد لهجمات مرتقبة فمتى تعي الشعوب وترتقي إلى لغة الحوار السبيل الوحيد للوصول إلى حل الخلافات الدولية في أطار الاحترام المتبادل بعيدا عن استخدام السلاح وقتل البشر والتقيد في لائحة حقوق الإنسان فمن السرد الذي تقدم نبين أن أمريكا لا يزعجها أذا طار نجاد وحط موسوي لأنها تدرك في حالة اجتثاث ظالم يخرج بعده ظلمة طالما النظام وأحكامه نفسها في تطبيق القوانين بالإكراه ، كما إن موقف أمريكا واضح من حضور الشعب الإيراني في 12 - 6 - 2009 محمل بشعور البهجة للتصويت والولوج لآمال التحرر من ثقل قيود وإحكام مشاريع الإمداد الغيبي المكبل بأحزانها والإعلان للعالم إن خروج الشعب ليس بيعة بل رسالة عملية للنهوض والتغيير والانفتاح في سياسة جديدة للتعايش بين الشعوب كي تفتح فرص جديدة للعلاقات مع دول الجوار والمنطقة قائمة على أساس الحوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول كما إن للإصلاحيين أهداف إستراتيجية لتطبيق الشعارات الانتخابية والترويج للحريات والتصدر للإصلاحات في كافة المجالات التي توحي لحركة الشعب لبناء الدولة المدنية والحوار بين الحضارات والتوقف عن نظريات تصدير الثورة وإعطاء القوميات والأقليات الدينية حقوقها والنظر في فقرات الدستور والملفات الساخنة بينما تغيرت المعادلة عما كانت عليه قبل الانتخابات المحصورة في لصق التهم ومحاولات التشويه حتى تفاقمت الأزمة بين مقلدي المرجعيات الإيرانية حين نزلت الجماهير الشجاعة لتحريك كل الخلايا للاصطفاف من اجل التغيير وخاصة الناشطين اليساريين والأحزاب الوطنية الديمقراطية لتسكين أوضاع هذه الدولة التي لها باع في التقدم والتقنية كي تتحول إيران لدولة يقصدها الجميع عندما يتغير النظام وتختفي الخلافات داخل أجنحة التيارات السياسية وخاصة الدينية ويقتنع الجميع إن فصل الدين عن الدولة هو الحل لمصلحة الدين ونظام ولي الفقيه من طرف ومصلحة الدولة ومؤسساتها من جانب أخر وإنهاء الصراع الذي تأجج منذ انتخابات الدورة الأولى لفوز السيد خاتمي في عام 1997 المشهور عند الشعب الإيراني يوم ( 2 خرداد ) مما أغاض ولي أمر المسلمين الذي كان يدعم المرشح الشيخ علي اكبر ناطق نوري وكانت البداية لخسارة تيار المحافظين والذين دخلوا الصراع من اجل الهيمنة والبقاء في السلطة والاعتقاد بأن المرجعية المطلقة تنحصر في ولاية المرشد الأعلى ومن المؤسف أن تصرف ولي أمر المسلمين للمباركة بفوز محمود نجاد في الدورة العاشرة قبل المصادقة والإعلان الرسمي على نتائج الانتخابات كان موقف متسرع وكان الأفضل العمل على تفكيك الفتنة بدل تأجيج الأوضاع كما إن مبادرة إيران بعد أسبوع من أجراء الانتخابات لإطلاق صواريخ ارض جو وهي عبارة عن مغازلة للتأكيد للدول صاحبة الأحلاف العسكرية بان مصالح الغرب ستزدهر في المنطقة بعد إيجاد الرعب للدول العربية كمسلك تهديد وترهيب للمنطقة وتباع مختلف أنواع الملاحقة ضد المعارضة لجعل ألمدن الإيرانية ثكنة عسكرية لممارسات العنف ضد أكبر رفض جماهيري شجاع ضد ولاية الفقيه وأبرق القادة الإصلاحيين وفي مقدمة الاعتصام السيد مير حسين موسوي لتلقي الشهادة على يد إتباع السلطة والشهادة تنال في سبيل الوطن والخارجين عن الشريعة مما يلوث سمعة مجلس الخبراء والاستخفاف في نظام ولي الفقيه وان التيار المتشدد هو الذي يتحمل مسؤولية الخسائر والفضائح وتفاقم الأزمات وقد سقط الشهداء العزل في شوارع إيران ونقلت العدسات المشاهد إلى كل العالم الصامت والى من يتسابق لتقديم التهاني إلى الرئيس المنتهية ولايته محمود نجاد لفوزه في ألانتخابات بدل التفكير حول كيفية مساعدة هذا الشعب الأمن لتخطي المشاكل وتذليل المحن ومواساة العوائل التي قدمت الشهداء على منحر الحرية وإيقاف التصرفات المتشنجة وتقديم المساعدة الدولية لفك الحصار لإرجاع الشعب الإيراني الواعي للعمل من اجل حياة حرة كريمة مع المجتمع الدولي لنصرة الإنسان وفي كل الحالات الخاسر هو إيران ولكن (( رب ضارة نافعة )) ونتمنى أن تكون خاتمة أحزان لهذا الشعب ودرس ونافذة للاستقرار والأمان
لا قتل الناس بتطبيق أشر أنواع العنف وهتك كل الأعراف والإساءة للدين الإسلامي عندما يفجعها تضحيات الشعب الإيراني وفي مقدمة الركب كانت ( ندى أغا سلطان ) وكوكبة من الشبان وان الله يأمر بالعدل والإحسان وتهديد المسئولين للمعارضة مناقض للأعراف الإسلامية ( صدقة اللسان قيل يا رسول الله وما صدقة اللسان قال الشفاعة تفك فيها الأسير وتحقن فيها الدم وتجرفيها المعروف إلى أخيك وترفع فيها الكريهة ) والكلمة الطيبة صدقة لإعلاء سمعة الإسلام دين للمحبة والوحدة الوطنية والتآخي ودين السلام فمهمة التغيير والإصلاح تعتمد على تواصل كل الشرائح والقوى السياسية الواعية من اجل التنسيق والمساهمة لتصبح مؤثرة وفاعلة وحاملة مؤهلات واليات الإقناع بفصل ولاية الفقيه عن الدولة مستندة وشارعه للحوار كسبيل لخلاص الشعب ودولة إيران والمنطقة من الأزمات المعقدة والعمل بتفاني لتحقيق مجتمع أفضل يتلاقى مع شعوب العالم والولوج للحرية والسلام .



#شمخي_الجابري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأثير الأشعة المايكرووية على البيئة
- صراع المرجعيات في ذروة الاعتصام الإيراني
- إرهابي بين السماوة والخضر
- من الابتكارات العلمية للمايكروويف وسيلة لتفريق التظاهرات الع ...
- زوبعة إعلامية لتلوث وزاري !
- المايكروويف ! السلاح العصري السري
- المايكروويف وسيلة لطهي الطعام
- طوبى للطبقة العاملة في عيدها
- شبكة الهاتف النقال والشبكة الأرضية المحسن المذموم
- إلى متى محطات المايكروويف في اتصالات العراق متوقفة ؟
- اجتماع القوائم المعترضة على النتائج النهائية للانتخابات في ا ...
- مؤتمر الكيانات السياسية الرافضة لنتائج الانتخابات في محافظة ...
- نتائج الانتخابات المحلية تؤكد أن المواد نفس المواد وأن تغير ...
- الانتخابات القادمة ممارسة ديمقراطية للتغيير ؟ أم زوبعة جماهي ...
- الانتخابات القادمة في وطن محتل وشعب حزين
- توقيع الاتفاقية الأمنية
- الشركة العامة للاتصالات في العراق إيرادات مرتفعة وفروقات متأ ...
- الإسراع في توقيع المعاهدة يثقل ألأجيال القادمة إلغائها
- لمحات من الواقع العراقي
- عيدية للعيد ام قسط هاتفي جديد


المزيد.....




- استطلاع يظهر معارضة إسرائيليين لتوجيه ضربة انتقامية ضد إيران ...
- اكتشاف سبب غير متوقع وراء رمشنا كثيرا
- -القيثاريات- ترسل وابلا من الكرات النارية إلى سمائنا مع بداي ...
- اكتشاف -مفتاح محتمل- لإيجاد حياة خارج الأرض
- هل يوجد ارتباط بين الدورة الشهرية والقمر؟
- الرئيس الأمريكي يدعو إلى دراسة زيادة الرسوم الجمركية على الص ...
- بتهمة التشهير.. السجن 6 أشهر لصحفي في تونس
- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - شمخي الجابري - فوز تيار المحافظين في إيران !! ازدهار المصالح الأمريكية في المنطقة