أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشا ممتاز - انتشر التدين فختفى الوازع !















المزيد.....

انتشر التدين فختفى الوازع !


رشا ممتاز

الحوار المتمدن-العدد: 2697 - 2009 / 7 / 4 - 09:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كثيرا ما تساءلت عن سر تلك المكانة الرفيعة التي يحتلها الدين في نفوس المصريين ليصبح الخطاب الديني وسيلة التأثير الأولى على الإنسان المصري ويتحول لعصا سحرية في يد من يستخدمه تمكنه من الحصول على مكاسب سياسية وإن كان غير مؤهل لخوض غمار السياسة أو لا يملك برنامج محدد المعالم كل ما يحتاجه هو أسلمت الشعار المرفوع لتفتح له القلوب و يحصل على التأييد المطلوب !
أما إن كنت تسعى للحصول على مكسب مادي عندها يمكنك وضع مساحيق التدين وإقحام كلمة إسلامي على يافطة المشروع التجاري فينطق البنك الشهادتين ويصبح إسلاميا ولترتدي القناة التلفزيونية الحجاب فتصبح إسلاميه أو تطبع الجزارة زبيبة الصلاة على الذبائح لتؤسلمها وبهذا تضمن الربح السريع وتبعد عنك شبح الخسارة !
و إن كنت فتاة بلغت سن معين دون زواج فيمكنك بعد تسجيل اسمك في كشوف الجوامع و ارتداء خيمة التدين الفضفاضة اقتناص عريس من أرباب أظفر بذات الدين الذي بات يختزل غالبا في زى وركعتين !
بالخطاب الديني تستطيع أن تحول شبابا في مقتبل العمر و طاقات من الطموح والأمل لمشاريع موت و قنابل موقوتة وأسلحة موجهه تحصد ملايين الأرواح البريئة!

بالخطاب الديني يمكنك أن تزرع الفتنة بين أبناء الوطن الواحد والحضارة الو احده والتاريخ الواحد والدم الواحد والمصير المشترك وبدلا من العمل سويا للنهوض من المستنقع يرفع الأخ السلاح في وجه أخيه ويستبيح ماله وعرضه ودمه وفى ابسط الأحوال يلقاه عابسا و يرفض مصافحته !

بالخطاب الديني تفوق الملوك نفوذا والعظماء تأثيرا فتزوج وتطلق وتحرم وتحلل وتجمع وتفرق وتخترق غرف النوم وتتدخل فى العلاقات الحميمة بل وتحي وتميت!
ثم تحدد المصير بعد الموت فتدخل هذا الجنة وذاك النار !!!!!
بالخطاب الديني تحرك الجموع يمينا ويسارا كما يحرك الفنان الماهر عرائس الماريونت من وراء ستار .


بالخطاب الديني تتخطى الحواجز والسدود بل وتفتح لك البلاد والأمصار تلك الحقيقة فطن لها الأسكندر الأكبر عندما جاء غازيا فقد أدرك أن الدين هو بوابته لدخول مصر
وبدلا من كسب المعركة بالسيوف وإراقة الدماء قرر مواجهة المصريين بالصلاة في معبد آمون و شراء الكهان فستقبله المصريون بالأحضان!!!

وقد حاول الأسكندر تطبيق نفس الخطة مع الإغريق وطلب تعميده كإله لكنه فشل لأن طبيعة الإغريق تختلف عن المصريين ...

أما المحنك نابليون فقد تتبع خطى أستاذه و قرر الدخول إلى مصر مستخدما نفس الحيلة والدهاء المقدوني وقد علق بونابرت على نجاح الأسكندر(من كتاب نابليون والإسلام ) بقوله :
لقد حقق بعمله هذا من حيث تثبيت دعائم فتحه للبلاد أكثر مما كان يحققه لو بني عشرين حصنا وعزز جيشه بمائة ألف من المقاتلين المقدونيين !
ويضيف نابليون في معرض إعجابه بالأسكندر:

كان منتهى حسن السياسة منه أن يذهب لزيارة معبد آمون فهو بهذا قد فتح مصر ولو أنني مكثت في الشرق لأقمت على الأرجح دولة كدولة الأسكندر بذهابي إلى مكة للحج !!
و خشي نابليون أن يتم تفضيل المماليك رغم ظلمهم واتحادهم مع المصريين عليه لكونهم أبناء دين واحد لهذا جاء مقدما المطبعة على السلاح ووزع آلاف المنشورات على المصريين فور قدومه يعلن فيها إسلامه ويؤكد لهم أنه أكثر إسلاما من المماليك!!
وانه لم يأتي إلا لتخليص المصريين من براثن الاستبداد المملوكي بناءا عن رؤيا جاءته في المنام يطلب فيها الرسول محمد نبي الإسلام منه أن يجهر بإسلامه حتى تخضع آسيا كلها لسلطانه !
ولم يفوت مناسبة أو حفلا دون أن يؤكد فيه على إسلامه وينفى مسيحيته ..لقد عرف نابليون كيف يخاطب المصريين وما هي اللغة التي تمكنه من كسبهم..

ولعل السر في تلك المكانة الغائرة للدين في قلوب المصريين يمتد لقرابة 5000 عام من الحضارة التي بنيت على أحزان الموت هذا الحدث الجلل عظيم الوقع على نفوس المصريين, فتراهم عند فقدان عزيز يقفوا مبهوتين غير مصدقين أن من كان معهم بالأمس لم يعد اليوم ولن يعد ثانية فطبيعة المصري العاطفية تجعله يتعلق بالأصدقاء والمعارف و الشخصيات العامة بل حتى حيواناته الأليفة حنطها لترافقه في رحلة الخلود .
وقف العقل المصري عاجزا عن إستيعاب صدمة الموت رافضا أن ينتهي مصيره ومصير من يحب عند تلك الجثة الهامدة والجسد البارد مما دفعه لطرح سؤال وجودي ملاصق للذات الإنسانية منذ أن وعت على الموت كمفرقا للجماعات وهادما للذات السؤال الذي غير مسار البشرية و القي بظلاله الثقيلة على حياتنا حتى تلك اللحظة هو ماذا بعد الموت ؟

ولأن العلم بجبروته قد تضاءل أمام هذا السؤال الفطري البديهي السهل الممتنع فقد أفسح المجال وأطلق العنان للخيال في تصوير حياة ما بعد الموت القائمة على فكرة البعث والحساب تجسيدا لرغبتين تطوق لهم النفس البشرية رغم استحالة تحقيقهما في عالمنا الدنيوي( الخلود و العدل)
العدل: الذي جعل أفلاطون يصنع مدينته الفاضلة لتصبح رمزا وحلما ورديا يداعب الخيال في عالم مادي مظلم.
والخلود: الذي جعل المصري القديم يصنع المعجزات بدءا من فن التحنيط لحفظ الأجساد وانتهاء ببناء الأهرامات الشامخة, أحد عجائب الدنيا السبع .

فبقدر رهبة المصريين من الموت والمصير المجهول بعده بقدر المكانة التي يحتلها الدين في قلوبهم ليكون الاقتراب من الجنة والابتعاد عن النار هم وهاجس الإنسان المصري منذ فجر التاريخ و لتصبح حياته في الدنيا سعيا مستمرا للنجاة بالنفس من جحيم النار والاستمتاع بالخلود في نعيم الجنة.

كان من الممكن أن يتحول هذا الهاجس إلى قوة ايجابية وأن يحقق الدين في مصر نهضة أخلاقية وسموا روحيا لكن واقعنا اليوم ينطق بالعكس تماما فما السبب وراء هذا التناقض ؟
السر يكمن فى خبث ودهاء رجال الكهنوت الديني على مر العصور فقد حددو بدقة الوتر الحساس في نفوس المصريين و برعوا في العزف عليه !

فعندما تتأمل الخطاب الديني الاسلامى الحالي تجده يدور فى فلك ركيزيتين أساسيتين ( الجنة والنار) بدلا من فكرة الثواب والعقاب المستنده على العدل والعمل فمن يعمل مثقال ذرة شر يره ومن يعمل مثقال ذرة خير يره وكذلك تراكم الأعمال وتسجيلها في عمر الفرد فمن ثقلت موازينه دخل الجنة ومن خفت موازينه دخل النار ومع ذلك تجد الخطاب الديني المتأسلم قد سطح و اختزل هذا التراكم من الأعمال على مدار حياة الإنسان ليقرن الجنة والنار بعمل واحد
فعمل واحد قد يدخلك الجنة وآخر يدخلك النار و قد تقوم بعمل يدخلك النار صباحا ثم تقوم بالآخر الذى يدخلك الجنة ليلا فتمحو حسنات اليل سيئات النهار (وتنفد بجلدك ) !
لقد تفنن الكهنوت الديني في السيطرة على الجموع ببث الخوف والفزع فى النفوس, فالطفل منذ نعومة أظافرة يلقن الرهبة والخوف من النار فتراه يردد ببراءة أن من يسمع كلام ماما يدخل الجنة ومن يغضبها يدخل النار بدلا من تربيته على احترام الذات وأدراك قيمة ومعنى الصواب والخطأ ....
ولم يكتفوا بالنار ولهيبها وشوي الجلود وتبديلها لكنهم أضافوا إلى ذلك عذاب القبر لأنه المكان الذي يذهب إليه الميت مباشرة عقب الوفاة وبهذا لا يأمل الإنسان في فسحة من الوقت قبل البعث والحساب .

والغريب أن الأحاديث التي نسجت عذاب القبر ربطته بترك أعمال بسيطة كعدم الاغتسال من البول والنميمة أو عدم المواظبة على الصلاة فعن أبى هريرة عن رسول الله قال: " أكثر عذاب القبر في البول "

وفى البخارى مر النبي بقبرين فقال :
أنهما يعذبان وما يعذبان فى كبير أما أحدهما فكان لا يستتر من البول وأما الآخر فكان يمشى بالنميمة !!!

ولم نجد احاديثا تتوعد الحكام الظالمين أو المتاجرين بدماء الناس وأرواحهم بثعبانا أقرعا أو حتى كلبا مسعورا يشفى الغليل لأن النار والعذاب في الغالب كارت أحمر يرفعه الكهنوت في وجه الضعفاء وخاصة النساء فمن تفكر في إغضاب زوجها أو هجر فراشه وماتت في ليلتها فمصيرها النار !! حتى و إن كانت صالحة الأعمال !!!
ومن يشاورها عقلها في إزالة بضع شعرات من حاجبيها فهي أختا لإبليس في اللعنة ومكانها معه أبديا في جهنم !

أما من تترك الحجاب وفى بعض البلدان النقاب فالنار بجحيمها لا تكفيها لتغض النار ورب النار في خطابهم المقزز الطرف عن عتاة الإجرام و لتتسع لمن تفكر في تهذيب حاجبيها !!

هذا الخطاب الديني العنصري المتأسلم مع تكراره يوميا أمتزج بالدماء وسرى سريانها في جسد المسلم فساهم في خلق شخصية مهزوزة مبرمجة وغير سوية
و فرغ الدين كوسيلة ردع وتهذيب وتقويم للإنسان في حياته من فائدته ,فكبرى الذنوب تمسحها أقل الكلمات وأيسر الذنوب تستوجب العذاب !

وعلى الجانب الآخر تجد الأعمال التي تدخل الجنة في الغالب بسيطة وسهلة واغلبها عبادات شكليه كالصيام والصلاة و الحج و الحجاب واللحية وغيرها من الطقوس المظهرية فتجد على سبيل المثال الأحاديث التي تؤكد أن من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم و من ذنبه وما تأخر, و من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه!

و العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما !
ولم نجد أن من أتقن عملا دخل الجنة أو من أسس علما دخل الجنة أو من رفع ظلما دخل الجنة . بل والأدهى من هذا هو إقران دخول الجنة بمجرد التلفظ بعبارات معينه ليصبح دخولها أسهل من دخول الحمام !
فما عليك إلا أن تقول لا إله إلا الله وأنت مؤمن فتدخل الجنة أو أن تقول سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ليبنى لك قصرا في الجنة !!

وقد برع المتأسلمون في تيسير الأمر على أنفسهم فامتدت الحمى إلى وسائل الاتصالات الحديثة وقاموا بتطويع الطفرة المذهلة التي حققها الغرب الكافر في عالم الاتصالات لكسب الحسنات !
ليصبح دخول الجنة في غمضة عين و لن يكلفك حتى الكلام كل ما عليك هوعمل forward لرسائل تحتوى حمدا وتسبيحا و النقر بالماوس على زر أرسل
لتجد نفسك قد كسبت في أقل من ثانية اكتر من 2 مليون حسنه والحسنه بعشرة أمثالها وقد تفننوا في حساب الحسنات فكل حرف في الكيببورد له رصيد من الحسنات و إذا قام صديقك بإرسالهم لأصدقائه ومعارفه فسيتضاعف جزاءك وجزاء المرسل الأصلي كل هذا و أنت جالسا فى مقعدك الوثير تلعب جيمز وتشرب نسكويك , تحصد بلايين الحسنات
وترليونات القصور الفاخرة وبهذا لن تضمن دخول الجنه فحسب بل ستكون فيها من ذوى الأملاك والعقارات !!
لتمتد الفهلوة المصرية الشهيرة إلى العالم الآخر والتجارة شطارة !


وهناك من ندرو أنفسهم للدفاع عن الإسلام وجندو جيوشا جرارة من الهكرز لتدمير المواقع المعادية للإسلام وفى الغالب كل المواقع معاديه للإسلام مواقع الأغاني معاديه للإسلام مواقع الفن معاديه مواقع العلمانيين معاديه مواقع اللادينيين معاديه مواقع الشيعه معاديه مواقع السنة في نظر الشيعة معادية مواقع المعتزلة في نظر الاثنين سنة وشيعة معادية للإسلام لتجد تقريبا كل المواقع المتأسلمة تعادى بعضها بعضا وتعادى الآخر و لتمتد الغزوات والفتوحات والصراعات والصيحات الجهادية إلى عالم النت وكلو فى ميزان حسناتك !



وعلى هذا الأساس يمكنك ان تفعل ما تشاء من الموبقات ثم تكفل يتيما فتلاصق الرسول في الجنة وان لم تستطع فيكفيك قول لا إله إلا الله وسبحان الله على مدار نهارك و في المساء تعمل فورورد لإميلات الحسنات في بريدك لتنام بعدها مرتاح البال وضامن الجنة فى جيبك !!

ولا أدرى ما جدوى كل تلك الأفعال من الأساس أذا كان هناك حديث عن الرسول أن كل أمته ستدخل الجنة والغريب أن هناك حديث آخر يؤكد ان كلهم ايضا سيوردون على النار وحديث ثالث أن لا أحد يدخل الجنة بأعماله وإنما يدخل الجميع برحمة الله !

و بسبب كل هذا الكم من التناقض والتضارب والتخبط والتيسير والتعسير والسطحية أفقد الخطاب الكهنوتي الدين من أساسه الدنيوي الرادع ليشيع التواكل ويشجع على الفساد, أظلم وأسرق وأنصب ثم استغفر آخر اليوم تدخل الجنة
تاجر في المخدرات أو السلع الغذائية الفاسدة ثم اذهب لتحج أو لتعتمر فيغسل لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر أهمل في عملك وغش في أساسات البناء معرضا حياة الناس للخطر ثم صم رمضان فكأنك صمت الدهر كله أفعل ما تشاء لكن إياك من البول والنميمة لتقي نفسك من عذاب القبر !

ولا أجد أصدق من كلام صديقة جزائرية متزوجة من مصري يذهب زوجها كل عام إلى الحج فسألتها عن سر هذا الإصرار رغم التكاليف الباهظة ومستواهم المتواضع قالت حرصه على الذهاب سنويا سببه كثرة ذنوبه وتراكم القاذورات على ضميره طوال العام والحج يفوق مسحوق آريال لإزالة أصعب البقع والأوساخ !

وهكذا صار الإنسان المسلم والمواطن المصري شخص مغيب متناقض خائف مهزوم كل ما يشغله هو ترديد الأذكار والتسبيح ليل نهار وإقامة الفروض وبعدها السنن والنوافل والتفنن في قصقصة ريش المرأة وبدلا من أن تكون قضايانا هى التعليم و مكافحة الفساد ومواجهة الاستبداد وتطوير أنفسنا وبناء مستقبل لنا و لأولادنا أصبحت قضايانا هي الحجاب والنقاب والفراش ونتف الحواجب كيف لا إذا كانت النار لم تخلق إلا للنساء وشعر النساء وعورة النساء وصوت النساء وحواجب النساء !!!
ليحول الخطاب الديني حياتنا إلى تراجيديا حالكة السواد الجميع فيها خاسر إلا حماة المعبد وكهانه..

وللحديث بقيه..



#رشا_ممتاز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا تغلقون الباب؟ حول - الهجوم - على الاسلام في الحوار الم ...
- مصريه (شريره)
- السادية والخنزير
- شجيع السيما
- سلامات يا تدين
- قبل فوات الأوان
- سياسات الترويض
- ساركوزى يدعم دكتاتوريات الشرق .
- أوراق الخريف
- آخر مستعمرات الرجل
- لن أعيش فى جلباب أمى
- فضفضه


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رشا ممتاز - انتشر التدين فختفى الوازع !