أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عباس عبود سالم - الشأن العراقي في السينما المصرية ...افلام تسيء للعراقيين عموما وفيلم كباريه يسيء بشكل مباشر للمراة العراقية















المزيد.....

الشأن العراقي في السينما المصرية ...افلام تسيء للعراقيين عموما وفيلم كباريه يسيء بشكل مباشر للمراة العراقية


عباس عبود سالم
كاتب وإعلامي


الحوار المتمدن-العدد: 2653 - 2009 / 5 / 21 - 09:49
المحور: الصحافة والاعلام
    


تلعب السينما دورا خطيرا في التعبير عن ثقافات الامم والشعوب، والتأثير في هذه الثقافات، كونها تأخذ على عاتقها ابراز الواقع، واسترجاع التاريخ وفق قراءة فنية مؤثرة، لتشكل لغة من المفترض ان تكون مفهومة من قبل الجميع.
وتميزت السينما المصرية خلال العقود الماضية بشموليتها ومحافظتها على مكانتها وحرصها على ان تكون هوليود الشرق الاوسط، بعد ان ملئت ذاكرتنا الصورية بكتل هائلة من المشاهد، من خلال افلامها التي تناولت موضوعات اجتماعية وسياسية وتأريخية مختلفة اسهمت في تكوين ثقافة الصورة لاجيال متعاقبة.
وليس هناك من شك في ان خزين الذاكرة لاي منا مليء بماشاهدناه عبر مراحلنا العمرية وماتأثرنا به، فما زالت المساحات الصورية التي جسدت لنا التاريخ من خلال الافلام السينمائية، مازالت حية نستحضرها في اي وقت نشاء، يضاف لها صور اخرى لجزيئيات المجتمع المصري اسهمت السينما المصرية في نقله مثل الفتوة، المثقف، الفلاح المصري، العمدة، المعلم، وكبير المعلمين، مدمن المخدرات، والخ.
ولكن افلام الموسم الماضي اخذت منحا جديدا يعد سابقة في السينما العربية عموما والسينما المصرية بشكل خاص، فمن الملفت للنظر ان ابرز افلام هذه الموسم (ليلة البيبي دول، الريس عمر حرب، كباريه) اعتمدت اسس ثلاث في مادتها الدرامية وهي الجنس، العراق، الارهاب.
والملاحظ ان هذه الافلام تم انتاجها من قبل جهات مختلفة لكنها وجهت اساءات مباشرة للشخصية العراقية بشكل لم يسبق له مثيل، وبصراحة غير مسبوقة يرى بعض النقاد انها سابقة، بان تتم الاشارة الى بلد عربي بشكل صريح مثلما يتم تناول الشأن او الشخصية العراقية.
ففي فيلم (ليلة البيبي دول) الذي يعد الاضخم انتاجا في تاريخ السينما المصرية يكون المشهد العراقي احد اهم الزوايا الرئيسية التي يتعرض لها الفيلم، الذي انتجته مجموعة (كود نيوز) وحاول خلال ساعتين ونصف الربط بين احداث فلسطين و11 ايلول والهلوكوست والشان العراقي، بخلطة درامية تخلو من العبقرية في الصنعة.
وحاول صناع الفيلم ولوج المشهد العراقي من خلال قضية ابو غريب واغتصاب السجناء من قبل القوات الامريكية، لتكون مدخلا لعلاقة الجنس بالسياسة بالعراق وبتشويه واضح من خلال دخول بطل الفيلم (عوضين الاسيوطي الارهابي، او المراسل الصحفي، الذي يؤدي دوره الفنان نور الشريف) الى سجن ابو غريب وتعرضه للاهانة والاغتصاب على يد القوات الامريكية.
وشخصية عوضين الاسيوطي، اهم شخصيات الفيلم تتحدث عن مراسل صحفي يتحول الى ارهابي وله صلات بمن يسميهم (رجال المقاومة العراقية) كما لعوضين صلات بالمسلحين في افغانستان حيث سبق له العمل هناك وظهرت صورته بالزي الافغاني اكثر من مرة بالفيلم.
ويتناول الفيلم المشهد العراقي بصورة تشاؤمية مفرطة من خلال تصويره للاحداث الدامية، والتفجيرات المستمرة، وغياب السلطة، وكأن الوضع هو صراع بين القوات الامريكية (المحتلة) و(رجال المقاومة).
وهناك اشارات خطيرة يجسدها الفيلم في عدد من المشاهد، للايحاء بأن (صدام هو الرئيس الشرعي الذي تتجسد في شخصيته وحدو وقوة وامن العراق) ونجدها صريحة من خلال الحوار بين عوضين وسائق عراقي ادى دوره الفنان محمود الجندي.
ومن خلال هذا الحوار عمد صانعوا الفيلم الى تسليط شحنة كبيرة من التشاؤم والضبابية حيال المشهد العراقي، في تجاهل واهمال واضح لحقيقة ماحدث في العراق، من ولادة مؤسسات ديموقراطية منتخبة وسقوط طاغية مستبد وتصوير ماحدث انه احتلال هلل له العراقيون الطامحون الى المزيد من المال والامتيازات، ولو تمعنا بما دار في احد اهم المشاهد خطورة في الفيلم نجد مستوى عال من التضليل في عرض الوقائع مع عدم وجود الضرورة الدرامية.
مراسل صحفي مصري وسائق عراقي يقود سيارة (جي ام سي) تاكسي على طريق المطار، وبينما تشق السيارة ذات الدفع الرباعي طريقها، تتوالى الانفجارات من حولها، ونلحظ اكثر من ستة انفجارات في اقل من دقيقة مع سماع اصوات انفجارات اخرى، والسائق العراقي يدندن باغنية لناظم الغزالي!!!!
وهنا يبادر عوضين الاسيوطي المراسل الصحفي المصري(الارهابي) الى سؤال السائق العراقي الا تخاف من التفجيرات اراك غير مبالي بما يحدث؟؟
فيجيبه السائق "كان في بالنا ان الخير سيأتي مع الامريكان؟؟؟ وأن الدولارات ستنزل علينا من السماء"، ( ولم يشر السائق الى الحرية او الديموقراطية او اي قيمة معنوية اخرى وهذه اشارة الى ان الشعب العراقي يبيع مبادئه من اجل الدولارات) ثم يستأنف السائق حديثه بألم قائلا "لم يأتنا الا الدمار والموت؟؟؟ وقلنا وين ايامك ياصدام".(وهنا ايحاء واضح بأن سقوط صدام خسارة كبيرة وليست مكسبا للشعب)
وهنا يبادره عوضين بالسؤال "ولكن صدام دفع ثمن غروره ولم يحترم المعارضة".
فيجيب السائق العراقي "في ايام صدام لاغني ولافقير مات جوعان ولا كان اكو طائفية ولاشيعي ولاسني... كلنا عراق واحد"
(وهذا تشويه واضح للحقيقة في ان الذي يحكم العراق هو الامريكان ومن معهم وان قوة ووحدة العراق ذهبت مع صدام، كما انه تجاهل واضح للتجويع والمجاعات التي حصلت في العراق والتي تسبب بها صدام بعد اجتياحه الكويت 1991)
ثم يرغب السائق في التشديد على الافراط في التشاؤم ويستطرد قائلا "هسة الامريكان يذبحون العراقيين مثل الدجاج وفوكاهم الميليشيات الطائفية والمسلحين الذين جائوا من بلاد ثانية يدسون الفتنة بين الشعة والسنة"
ثم يصرخ السائق بحرقة "ياريت ترجع ايام صدام، وهنا يبادر عوضين الاسيوطي (الارهابي) بالسؤال "انت تحب صدام"؟
ثم تظهر الرسالة التي يريد صانعوا الفيلم ايصالها، بعد ان يقطع على لقطة عامة يسير بها عوضين الاسيوطي(الارهابي) مع سائقه العراقي بعد توقف السيارة وسط عاصفة ثلجية وخلفهم اجواء ملبدة بالغبار
فيسال عوضين سائقه "واللي عدمهم صدام؟
فيجيبه سائق الجي ام سي بثقة " صدام حكم العراق 35 سنة ....اللي ماتوا على يد صدام خلال ال 35 سنة... يعادلون الذين ماتوا خلال سنة واحدة على يد الميليشيا المسلحة والامريكان".
وفي مشهد ثان يقطع المخرج على حوار بين عوضين بصفته مراسل صحفي والكولونيل بيتر مدير سجن ابو غريب والذي يؤدي دوره الفنان جميل راتب.
حيث يبادر بيتر عوضين بالسؤال بأن لديه معلومات عن علاقة عوضين بالارهابيين في العراق؟
فيجيبه عوضين "اود ان اصحح لك المعلومة انا لدي علاقات مع رجال المقاومة العراقية.
والمشكلة الكبرى ان الكولونيل بيتر يعرف الارهابيين بأنهم من يهاجمون القوات الامريكية وهذه مبادرة لتبرير الاعمال الارهابية.
ويعود عوضين ليحاجج بيتر بشرعية المقاومة وبيتر لايجد الجواب الشافي على اسئلة عوضين.
وعلى مدى الوقت الطويل لهذا الفيلم الذي صرفت عليه اكبر ميزانية في تاريخ السينما المصرية تجاوزت الـ40 مليون جنيه (نحو 7.5 مليون دولار)، يتطرق الى العراق من خلال شخوصه ومواقع تصويره على اعتباره الحدث الاهم الذي تناوله الفيلم ضمن تشكيلة الاحداث والقضايا التي ربطها ببعضها، مثل ارتباط الجنس بالسياسة.
وشارك في الفيلم اكثر من 60 من النجوم المصريين والسوريين، مثل نور الشريف ومحمود عبد العزيز وجمال سليمان ومحمود الجندي ومحمود حميدة وعزة ابو عوف وليلى علوي وسلاف فواخرجي وغادة عبد الرازق وجميل راتب ونيكول سابا والكثير غيرهم.
يشار الى ان الفيلم الذي قام بتاليفه الكاتب الراحل عبد الحي اديب والد مخرج الفيلم عادل اديب, عرض في سوق مهرجان كان السينمائي الدولي وسط دعاية كبيرة، وتمت الاستعانة باطقم تصوير ومونتاج اجنبية لانجازه.
وفي فيلم الريس عمر حرب تظهر الشخصية العراقية بوضوح وصراحة حيث يؤدي الفنان العراقي بهجت الجبوري دور مليونير عراقي(يحيى الدهان) يرتاد كازينو الريس عمر حرب بشكل مستمر ورغم ان هذه الكازينو تستقبل روادا من الخليج، والشام، والسودان، فلم يتم التركيز الا على (المقامر العراقي) الذي بدى شخصية سلبية طالما يظهر مخمورا وهو يغني الاغاني العراقية الشعبية ويرقص ويضحك ويمزح مع الاخرين اثناء تنقله من طاولة الى اخرى.
كما انه دائم الحديث عن تحقيقه الملذات والشهوات وعن ولعه الكبير بالقمار وبرائة الاختراع للعبة قمار جديدة سجلها في المنظمة العالمية للقمار في هونك كونك.
المليونير العراقي كلما ظهر في مشهد، اما يتحدث عن الجنس، او القمار، او انه يكيل الشتائم للآخرين الى ان ظهر في اكثر مشاهد الفيلم اثارة وهو قيامه ب(البصق) في وجه خالد المصري(الديلر) الذي يعمل في الصالة، وخلع الدهان حذائه ليضربه على راسه ثم انهال عليه بالشتائم باللهجة العراقية( ابن الكلب...انعل ابوك..انعل..)
وبينما يتعاطف كل من كان موجودا في الصالة مع (الديلر) المصري يستمر المليونير العراقي يكيل الشتائم..
والسبب لان الديلر رفض الاستجابة لطلب الدهان بالتواطيء معه في اختيار ارقام يتفق عليها بينهم ليحقق الدهان الفوز في المقامرة ويأخذ الديلر الذي يعمل على آلة البوكر نصف الارباح.
ورغم ان هذا الفيلم الذي اخرجه خالد يوسف وانتجته مجموعة الباتروس رغم انه صور داخل كازينو للقمار ولم يحتوي اشارات سياسية واضحة الا انه تعرض للشخصية العراقية بشكل صريح واظهر ان هذه الشخصية التي تمتلك المال هي شخصية انفعالية مهووسة بالقوة الزائفة والجنس ولاتجيد الا كيل الشتائم غير المهذبة على عكس شخصية الريس عمر حرب التي تمثل بها القدر العالي من الدبلوماسية والقدرة الفائقة على ضبط النفس والتحكم بالاخرين بهدوء مفرط.
اما فيلم كباريه للمخرج سامح عبد العزيز فأنه اختار من الكباريه(الملهى الليلي)مسرحا لاحداثه وتمثل شخصية صاحب الكباريه، الذي يلعب دوره الممثل صلاح عبد الله، تعارضا واضحا بين الديني والدنيوي فهو يشرب العصير ولا يقارب الخمر ولا النساء، ويؤدي العمرة سنوياً، إلى جانب التزامه أداء الصلاة وغيرها من الشعائر الدينية.
من جانبها, تقوم احدى الراقصات في الملهى (الفنانة السورية جمانة مراد) بجمع الأموال كي تمكن والدتها من أداء فريضة الحج، فيما يقوم المشرف على العمال(احمد بدير) بالتوقف عن العمل ساعة الفجر لأداء الصلاة وهو رسم لملامح الازدواجية بين الديني والدنيوي في الشخصية المصرية.
ويقابل هذه الحالة وجود تنظيم إرهابي يسعى إلى تفجير الكباريه كونه بؤرة فساد وفجور, فيرشح أحد أعضائه للقيام بعملية انتحارية.
ولكن الغريب في الامر ان هذا الفيلم الذي انتجته مؤسسة السبكي فيلم تطرق الى شخصية عراقية اشبه بشخصية يحيى الدهان في فيلم الريس عمر حرب، وهي شخصية (ام حبشي) وهي امرأة عراقية لعوب تدمن الخمور والمخدرات كما انها دائمة التردد على الكباريه لانها معجبة باحد المطربين الهابطين.
ويتكرر ظهور ام حبشي التي تؤدي دورها الفنانة هالة فاخر وهي تتغزل بالمطرب وتعرض عليه انتاج البوم غنائي على نفقتها الخاصة بل تهدي له سيارة وتلبي له كل رغباته، الامر الذي يتسبب له بمشاكل مع زوجته المحجبة الملتزمة دينيا.
وفي مزج بين الجنس والعراق تظهر ام حبشي العراقية وهي تتابع الاخبار عن مقتل 130 مواطنا عراقيا فتبدو حزينة فيما يسألها صديقها المطرب لماذا انت حزينة فتقول بلهجة استهزائية انه وطنها وشعبها رغم انها تعيش خارج العراق ومتزوجة من لبناني فيقوم بتقليب قنوات التلفزيون الى محطة اخرى.
والغريب في الامر ان ام حبشي تنقلب على صديقها المطرب المصري لتصادق مطربا اخر منافسا له لانه اعجبها اثناء حضورها حفلة له في (الكباريه) او الملهى الليلي برفقة صديقها الاول.
وهنا نسأل لو اننا اجرينا احصائية لكل العراقيات الموجودات في الخارج كم واحدة تمارس ما تمارسه ام حبشي في فيلم كباريه، حتما اننا لانجد اثرا لهذه الشخصية في الواقع، وهذا يجعلنا نطرح السؤال لماذا يتم خلق هذه الشخصية من العدم والتركيز عليها في فيلم يتضح من خط مساره الدرامي انه يهدف الى ابراز التناقض والازدواجية بين الديني والدنيوي في الشخصية المصرية.
ويمكن للمشاهد ملاحظة ان اضفاء سمة العراقية على هذه الشخصية اقحمت على الفيلم فهل ان العراقيات ينثرن الاموال بشكل دائم على المطربين الفاشلين؟
هذا السؤال يمكن طرهة على صناع هذا الفيلم، وهو حاله حال الافلام الاخرى التي تعاطت الشأن العراقي بصراحة واضحة واسائة واضحة.
كما ان هناك افلام اخرى مثل ليلة سقوط بغداد الذي فيه اشارات واضحة لتناول مشهد دخول الامريكان بغداد بشكل ساخر وبكثير من المغالاة وعدم الدقة.
كما تضمن فيلم حسن ومرقس مشهدا اشار على لسان احد ابطال الفيلم الى ان هناك صراعا طائفيا في العراق بين السنة والشيعة.
ولاشك ان هناك حالات اخرى تعج بها السيمنا المصرية هذه الايام مفرطة في تناول الشأن العراقي بالشكل الذي اخرج هذه السينما عن ثوابتها المهنية التي عرفت بها والانغماس في الاساءة المفرطة الى بلد عربي بهذا الشكل.



#عباس_عبود_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النسخة العراقية من الفساد الاداري ..اسباب متداخلة وحلول صعبة
- احتلال العراق بعد تحريره .. وتحرير العراق بعد احتلاله
- المواطنة والسلطة في العراق من مكونات غيبتها السلطة الى سلطة ...
- المواطنة والسلطة في العراق من مكونات غيبتها الدولة الى دولة ...
- المواطنة والسلطة في العراق من مكونات غيبتها الدولة الى دولة ...
- من صوت العرب الى الجزيرة والعربية الاعلام القومي العربي و مح ...
- الاعلام العراقي..بين تراث التبعية وضغط الفوضى
- الرمز في السياسة العراقية .. بين ماض متخم وحاضر فقير
- الفيدرالية في العراق.....هل هي فهم خاطيء لمفهوم ديموقراطي... ...
- الجيش والسياسة في العراق من انجب من..هل انتهى دور الجيش من ا ...


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عباس عبود سالم - الشأن العراقي في السينما المصرية ...افلام تسيء للعراقيين عموما وفيلم كباريه يسيء بشكل مباشر للمراة العراقية