أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - رسالة الى كافة الملحقيات الثقافية في السفارات العراقية ...














المزيد.....

رسالة الى كافة الملحقيات الثقافية في السفارات العراقية ...


خلدون جاويد

الحوار المتمدن-العدد: 2637 - 2009 / 5 / 5 - 02:04
المحور: الادب والفن
    



تحية التقدير والتوقير

كما يتعرض الدم العراقي الى الهدر يتعرض النتاج العراقي الى القرصنة . اذ ترد مابين فترة واخرى اخبار عن سرقات ادبية تعرض لها شعراء وادباء عراقيون. الرجاء التدخل عبر تشكيل لجنة الدفاع عن النصوص وحقوق الكاتب او أي صيغة اخرى توقف السارق والقرصان عند حده . مع الإخبار عن مكان تواجد من تسول له نفسه بتعريض نتاج المبدعين العراقيين الى الاستهتار والعبث ، ولكي تجري عبر القنوات الرسمية متابعة الحالات اياها ... ادناه نموذج من العبث بحقي ، ارجو تفضلكم بالإطلاع وان امكن راجيا اياكم اتخاذ اللآزم .

* سُرقت قصيدة لي وحولت الى فيديو !!!

اتصل بي الصديق الاستاذ ـ فاروق كنا ـ المقيم في اميركا ، مخبرا اياي ومستغربا من تحول كلمات قديمة لي الى فيديو! علما بأني تركت له التصرف بتلحينها على يد الفنان ماجد كاكا مشكورا. أرفق لي الأخ فاروق الفيديو فاذا بكلماتي على لسان فنانين هما بشار الوردي ومنير العاشق ... شكرا رائع .. لكن شـُطب اسمي من قصيدتي وكتب اسم آخر هو أسير الخميس !!! .
نشرتُ قصيدتي في الحوار المتمدن في يوم 4/ 6 /2007.
وفي عشرات المواقع الأليكترونية .
هذا هو النص الثالث الذي يجري اغتياله الأول النهاية والثاني قصيدة مهداة الى اعتقال الطائي ، والثالث : الجرح اقوى من السكين .
اطالب اصدقائي النبيلين في كل المواقع الالكترونية ان ينظروا رجاءا بارشيفهم ويعيدوا نشر القصيدة وفي ذلك انتصار للحق وايضا الوقوف بحزم ضد القرصنة .
اطالب سعادات السفراء العراقيين الأكارم باخباري عن مكان تواجد الاسماء ذات الصلة لعرض هذه القضية على المحاكم ، وعدا المطالبة هذه فهناك من سيقوم بالمتابعة .
القصيدة عنوانها :

الجرح اقوى من السكين

الكلمات :

شما هجرونه عراقيين
ومهما ضكنه المر حلوين
رغم الجور ورغم المحنه
ورغم الأيام نظل احنه
ذولاك الناس الحلوين

ياشعبي اصمد رغم الخيبه
احنه نبات الأرض الطيبه
والام الجابتنه احبيبه
تنكط قداح وياسمين
وتسكينه الحب والحنين

احنه الماتمت فرحتنه
ضاعت بالظلمة سفينتنه
لكن ماطاحت رايتنه
ولا خذلونه الملاحين
وعزمك ياوطني مايلين

ماظلت عين بلا دمعه
ولابيت المافارك شمعة
لكن شعبي شهم بطبعه
صامد رغم الجلادين
يفرح لا مايبقى حزين

لابد من شمعه اتصبحنه
بالخير وعيد ايفرحنه
ومهما الاشواك اتجرحنه
الجرح اقوى من السكين
صامد وطن المظلومين

عراقيين عراقيين
مهما ضكنه المر حلوين
رغم الجور ورغم المحنه
ورغم الايام نظل احنه
ذولاك الناس الطبيين

*******

يقينا اني سأتوجه الى وزارة الثقافة والداخلية والسفارات للاتصال بالملحقيات الثقافية ولتأسيس لجنة للدفاع عن النتاج العراقي الذي يتعرض هو الآخر الى الهدر والاغتيال
والسرقة .. لكنني قبل ذلك أسأل : هل من مبلغ عني الاستاذين الوردي والعاشق بهذا الحال المزري عساهما يتفضلان بحذف اسم أسير الخميس الذي لايمت باي صلة لقصيدتي التي يدعيها له ، فلربما يكون اسما وهميا.
هناك اثباتات دامغة سيجري عرضها قريبا جدا على الجمهور ستؤكد ما اقول وستثبت مصداقيتي لا مصداقية غيري . واجراءات اخرى محتملة .
ملاحظة اخيرة : اقترح على الفنان الوردي والعاشق حذف الاسم اسير الخميس درءا لمشاكل هما بغنى عنها ولأن سمعتهما هي الأهم بالدرجة الاولى . مع احتراماتي لهما ولفنهما .

*******
2/5/2009

ـ ملاحظة : نشرت المقالة أعلاه :" سُرقت لي قصيدة وحولت الى فيديو " في يوم 2/5/2009
ـ تاريخ ارسال هذه المادة للنشر " رسالة الى الملحقيات " هو اليوم : 3/5/2009 .



#خلدون_جاويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سُرقت مني قصيدة وحولت الى فيديو !!!!!
- قصيدة : محافظ الخمرة في كربلا ...
- شكرا على حضورك المفجع والدامي ...
- أين رياض البكري يابيروت ؟ ...
- أحرقوا خيمة الطبيب الجوال !!!
- أنا مسلم مشاكس ...
- اكتبي لي مرة ً اخرى ...
- اكتبي لي مرة ًاخرى ...
- سيطيح جلاّدٌ ويسقطُ مجرم ُ ...
- لما رأيت جنان اختل ميزاني...
- قصيدة حب من بيروت
- كردية ٌ فيلية ٌ أميرة ْ
- لا لن ازور بودابست ...
- قصيدة مشفّرة الى امرأة ٍ ما ...
- انت ِ بغداد الكناري وعراق الجلّنار ...
- قصيدة لأجمل جسور بودابست
- وقفة على الدانوب ...
- ثورة حب وحنان ...
- مقهى صفوان على كورنيش الاعظمية ...
- العراقيون يصعدون الى الأهِلّة ...


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - رسالة الى كافة الملحقيات الثقافية في السفارات العراقية ...