أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - اكتبي لي مرة ً اخرى ...














المزيد.....

اكتبي لي مرة ً اخرى ...


خلدون جاويد

الحوار المتمدن-العدد: 2619 - 2009 / 4 / 17 - 09:55
المحور: الادب والفن
    



" الى جنان التي كتبت لي من صيدا .. امرأة لبنانية رائعة، ومشروع محتمل لزوجة ثانية في حياتي .. "

اكتبي لي مرة ً اخرى
دعيني اتألقْ
بضرام الشوق اُحرقْ
إنّ من لم يحترقْ هيهات يُخلـَق ْ
يوم ميلادي
هو اليوم الذي الثمُ ثغركْ
وعلى كتفيكِ رياحينا
ونسرينا ً وزنبقْ
مهجتي انهارتْ
وقد ركـّتْ قوايْ
وعلى كعبيك ِطاحتْ شفتايْ
ودمي من طعناتِ
الحُبّ ِ
والآهات
والويلات
ازرقْ
يامليكي
انا في شطرنجك
الرابح
حتى قبل بدء الحرب !
بيدقْ
خاسرٌ مُذ ْ الف عامْ
أنا مدحور ٌ
بمليون كتيبة ْ
انا منحورٌ بمليون حُسامْ
فترفقْ
بغزال ٍ
تحت اقدام نمور ٍ وإسِوْدْ
وذئاب ٍوفهودْ
يتهاوى
يتثنى
يتمزقْ
قتـَلوني
قطـّعوني
سلـَخوني
مخلب ٌ ينهشُ لحمي
ويدٌ تكسرُ عظمي
وفمٌ بالدَم ِ يلعـَقْ
ياسهى لبنان
هل من قشة ٍ
او بقايا قشة ٍ
وبها المقذوفُ في الطوفان يعـلـَقْ
انقذيني !
لحياة ٍ او ممات ٍ ابعثيني
انا مجنونٌ
جنوني
لارجاءٌ منه !
مُطبـَقْ !
سامحيني
انا حي ٌ بك
لكنْ
ميت ٌ لو جئت ِ للحقْ !

*******
* كتبت في ايام سفرتي الى بيروت مابين 2/4/2009 و10/4/2009 .






#خلدون_جاويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اكتبي لي مرة ًاخرى ...
- سيطيح جلاّدٌ ويسقطُ مجرم ُ ...
- لما رأيت جنان اختل ميزاني...
- قصيدة حب من بيروت
- كردية ٌ فيلية ٌ أميرة ْ
- لا لن ازور بودابست ...
- قصيدة مشفّرة الى امرأة ٍ ما ...
- انت ِ بغداد الكناري وعراق الجلّنار ...
- قصيدة لأجمل جسور بودابست
- وقفة على الدانوب ...
- ثورة حب وحنان ...
- مقهى صفوان على كورنيش الاعظمية ...
- العراقيون يصعدون الى الأهِلّة ...
- لوحة لوجه صديقي مشرق الغانم ...
- هجاء زجاجة خمر ...
- خائنة من - بوخارست - ...
- مهما سلوت ُ الهوى يبقى الهوى بابلي ...
- انشودة : الى النخيل انتمائي ...
- دبابة الانقلاب ...
- سقوط شجرتنا الايديولوجية ...


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - اكتبي لي مرة ً اخرى ...