أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - فتحى سيد فرج - نظرية اللعب في دراما الأطفال















المزيد.....

نظرية اللعب في دراما الأطفال


فتحى سيد فرج

الحوار المتمدن-العدد: 2636 - 2009 / 5 / 4 - 09:06
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


قضى الأستاذ كمال زاخر لطيف - الذي كان يشغل وظيفة الموجه العام للتربية وعلم النفس بوزارة التربية والتعليم سابقا . واستشاري التكوين المعرفي للأطفال - أخصب فترة من حياته منشغلا بمرحلة الطفولة باعتبارها أهم مرحلة في حياة الإنسان، فيها يتشكل وعيه وتتحدد شخصيته ويتعرف على كل ما يحيطه، لذا فقد قام بترجمة عديد من الكتب في هذا المجال، من أهم هذه الكتب كتابان : الأول هو "مقدمة في دراسة دراما الطفل" للمربي الإنجليزي بيتر سليد، الذي قضى سنوات طويلة يتابع طريقة الطفل في التفكير وصولا إلى اكتساب المهارات العملية والحياتية من خلال أطوار لعبة المختلفة .
أما الكتاب الثاني وهو عن كيفية " تدريس الدراما كوسيلة تعليمية" فقد كان من تأليف جون نيكسون، وهو يقوم بدور ورشة العمل التدريبية على ممارسة التدريس من خلال الأنشطة الدرامية المختلفة بفاعلية ووعى وفهم، والكتابان معا يشكلان رؤية واحدة متكاملة لأسلوب في تحقيق النهج المعرفي والحياتي لأطفالنا، لا غنى عنها عندما يكبرون ويواجهون الحياة .
فليس من قبيل المبالغة أن التقدم الإنساني والحضاري الذي تنشده أي دولة من الدول أو أي مجتمع من المجتمعات إنما يعتمد إلى حد كبير على التوسع المقصود في معرفة القوى والعوامل التي تتحكم في حياة أفراده خاصة في مرحلة الطفولة، ففي هذه المرحلة تشرع قوى الحياة في الانبثاق والنمو، والتعامل بصدق وواقعية مع الظروف والمؤثرات التي تحيط بهذا الكائن النشط في القدرة على التعلم والتعرف على كل شيء .
وتكاد تجمع كافة الدراسات التي تناولت حياة الطفل منذ ولادته وحتى الرابعة عشرة أو الخامسة عشرة من عمره - برغم ما بينها من تباين وتمايز- على أن النشاط الأساسي للطفل إنما يتخذ شكلين أساسيين يستندان إلى النشاط الحيوي للطفل وهما :
• الاستعدادات العضوية التي تتوفر له بواسطة أجهزته الجسمية باعتبارها مكونات هذا الكائن الحي .
• أهداف المحافظة على الذات ودعمها عن طريق التعرف على البيئة التي تحيطه، وما تزخر به من عناصر وأدوات تعينه على تحقيق هذه الأهداف .
ولهذا، فقد جاءت مناهج البحث في علم النفس لتؤكد على مفهوم النمو والعوامل التي تؤثر فيه، والتي يمكن اختصارها وفقا لفكر بياجيه في الآتي :
1. إن التنظيم الذاتي لكل مقومات الحياة لدى الكائن الحي، يقود الجسم تدريجيا إلى اكتمال النمو .
2. يقصد بالتنظيم الذاتي، النشاط الحياتي الذي يتحقق من خلال النمو .
3. إن النمو الحياتي إن هو إلا التطور الذهني والمنطقي للطفل .
4. إن المنطق والتفكير عند الطفل ليس صفة فطرية، بل يعتمد من جهة على النمو الطبيعي، والبيولوجي، ومن جهة أخرى على الخبرة والتجربة الإنسانية .
ومؤلف الكتاب الأول يبنى تجربته وآراءه على أسس ثلاثة هي :
• دور اللعب كنشاط حيوي أولي يبدأ به الطفل حياته ككائن حي .
• دور التمثيل كمظهر متطور لنشاط اللعب عند الأطفال .
• إن شخصية الفرد في نهاية الأمر ليست إلا حصيلة لما تمرس عليه خلال اللعب والتمثيل إذا ما توفرت له الفرص لممارستها في طفولته، ومن ثم يتكون كل ما تتمتع به الشخصية من قدرات أهمها القدرة على الانهماك في العمل والصدق فيه، وهما معا قاعدتا القدرة على التركيز، ثم يأتي الإبداع والابتكار .
وهكذا نجد أنه لم يعد هناك خلاف حول إن اللعب / التمثيل عند الأطفال أنما يعتبر نشاط فطري يعبرون به على طريقتهم في التفكير والاستيعاب والفهم، ثم التوصل من خلاله إلى المعنى المجرد، وهكذا تتحقق لهم المعرفة في صورتها الشاملة، لكن اللعب / التمثيل عند الأطفال يختلف في جوهره عن التمثيل عند الكبار، فالتمثيل عند الكبار يرتبط بارتداء الأقنعة سواء كانت حقيقية أو مصطنعة، فالممثل الكبير يقترب من شكل القناع ويصبح على علاقة وثيقة به، علاقة تتصل بصميم ذاته، فيصبح له وجه ليس وجهه بل وجه آخر شديد الصلة بالآخرين، أما تمثيل الصغار فمسألة أخرى، إنه النشاط الفطري الذي يصنع سياقا معرفيا بتنامي على مراحل ذات طبيعة انبثاقية وتواصله تنتهي بهم إلى تكون الوعي ذي الطبيعة التجريدية التي تمكنهم من التعامل مع الناس والمجتمع والبيئة بفهم وبصيرة .
ويمكن القول إن مرحلة الطفولة ليست مرحلة واحدة، إنها في الحقيقة عدة طفولات ينبثق بعضها من بعض، وهذا يعنى أن المراحل الأولي للفرد أكثر خطرا، ولا نغالي إذا قلنا إن السنوات الثلاثة الأولي من عمر الطفل تؤسس الإطار المعرفي وتضع القاعدة الأساسية لشخصية الفرد، فتفتح حواس الطفل وتدريبه على استقبال ما في العالم سمعا وبصرا وذوقا ولمسا وشما يصنع قدرا هائلا من قدرته على إدراك الكون والحياة والبيئة .
في هذه السنوات ينبغي أن تكون مهمتنا الأساسية هي تنشيط حواس الطفل وتدريبه على استخدامها الاستخدام الأمثل لاستقبال معطيات العالم الخارجي / البيئة من حوله من نبات وحيوان وإنسان وأصوات وألوان وأذواق وملامس، وبقدر ما يتاح للطفل من تنشيط حسي يتمكن من التعامل المعرفي في المراحل التالية، وهذا يعنى أن حرمان الطفل تحت أية أسباب، سوف يجعله يبني معارفه ومفهوماته مستقبلا على أسس واهية .
فاللعب إذن يعتبر سلوك فطري في حياة الطفل الصغير بل وكل الحيوانات في مراحلها الأولي، إنه ليس نشاط هامشي ولكنه النشاط المركزي لتعلم فنون الحياة، عن طريقة يقوم الطفل باكتساب مهارات العمل والتفكير والتذكر والإقدام والاختبار والإبداع، وأفضل صور اللعب عند الطفل تكون عندما يعطيه الكبير الفرصة والتشجيع عن قصد ووعى، أي أن واجب الكبير هو أن يغذي لعب الطفل دون تدخل فيه ومن الضروري إكساب ثقة الطفل بالصداقة معه وخلق الجو المشبع بالعطف والرعاية، وفي لعب الطفل توجد لحظات يقوم فيها الطفل بتمثيل الشخصيات كما توجد أيضا مواقف عاطفية، وهذا ما يجعلنا نطلق عليه اسم اللعب الدرامي .
واللعب الدرامي اصطلاح يبدوا مفيدا لأننا عندما نفكر في الأطفال الصغار يجب أن نميز بين الدراما بمعناها الواسع والمسرح كما نفهمه نحن الكبار، فالمسرح وما يجري عليه من دراما أنما يكون للكبار فرصة أعدت للترفيه والخبرة الانفعالية المشتركة، فيوجد به ممثلون ومتفرجون يمكن التفريق بينهم، بينما لا يشعر الطفل بهذا الاختلاف بين الممثل والمتفرج، خاصة في سنوات عمره المبكرة، فكل فرد عنده ممثل ومتفرج في آن واحد، وهذه هي أهمية كلمة الدراما لدى الطفل، فهي مستمدة من الكلمة اليونانية ( Drao ) ومعناها ( أنا أفعل، أنا أناضل) وفي الدراما، أي في الفعل والنضال يكتشف الطفل الحياة والنفس عن طريق معاناته النفسية والانفعالية .
في هذه الدراما نلاحظ صفتين هامتين هما الانهماك والإخلاص، والانهماك هو الاندماج الكامل فيما يقوم به الطفل، مع استبعاد كل الأفكار الأخرى بما في ذلك الرغبة في وجود متفرجين أو حتى إدراك وجودهم، أما الإخلاص فهو شكل كامل من الأمانة في تصوير أي دور يكون مصحوبا بشعور عميق بالحقيقة والخبرة، وهذا يتحقق بصورة واضحة عند الانهماك في التمثيل .

اللعب الشخصي واللعب الإسقاطي
الطفل السوي ينمو كلما زادت خبرته بالحياة عن طريق اللعب، وهناك من يميز بين اللعب الواقعي واللعب الخيالي، ولكن اللعب في الواقع يحتوى على تشكل خبرات الحياة، كما يحتوي على تمثل الحياة الداخلية الخيالية لنمو الذهن، وليس هناك أهمية في التمييز بين هذين النوعين ولكن يجب أن يظل التميز بينهما في نطاق تفكيرنا ولا يتعداه إلى اللعب ذاته، والتمييز الوحيد الحقيقي في اللعب بين اللعب الشخصي واللعب الإسقاطي .
فاللعب الإسقاطي هو دراما يستخدم فيها الطفل عقله كله دون أن يستخدم جسمه بنفس الدرجة، في هذا النوع من اللعب يستخدم "كنوزه" – تلك الأشياء التي يحتفظ بها من عرائس ودمى ومكعبات وقصاصات من الورق .. ألخ - التي تأخذ دور شخصيات خيالية أو قد تصبح جزا من المكان (مسرح) الذي تحدث فيه الدراما، وفي ٍٍاللعب الإسقاطي المثالي لا نرى الجسم كله مستخدما، فقد يقف الطفل ساكنا أو يجلس أو يستلقى على ظهره مستخدما يديه، وتتم الحركة الرئيسية خارج الجسم ويتميز الوضع بالانهماك الشديد، وتدب الحياة في الأشياء التي يلعب بها، وقد يستخدم صوته، حيث يكون الطفل في حالة إسقاط عقلي واضح، وهذا النوع من اللعب يكون أكثر وضوحا في المراحل المبكرة من العمر حين لا يكون الصغير قد تهيأ بعد لاستخدام جسمه كله .
أما اللعب الشخصي فهو دراما واضحة يستخدم فيه الطفل جسمه ويتميز بالحركة والتشخيص ويدخل فيه الرقص، كما تظهر خبرة تمثيل الأشخاص والأشياء، وينمى اللعب الشخصي صفة الإخلاص في الطفل حيث إنه يثق ثقة كاملة في الدور الذي يقوم به، وهذا النوع من اللعب يظهر بشكل واضح في الخامسة من العمر، ثم ينمو ويزداد وضوحا كلما زادت قدرة الطفل على السيطرة على جسمه .
وهذان الشكلان الرئيسيان للعب يضيف كل منهما للآخر، كما يضفيان على الشخص الذي يقوم بهما صفات معينه، وتتوقف سعادة الإنسان على امتداد حياته كلها على مدى قدرته على اكتشاف المزيج الصحيح لهذين الأسلوبين من النشاط، فهناك ارتباط بين نمط شخصية الفرد والعمل الذي يختاره، وبين درجة التوازن التي تحققت له بين لعبه الشخصي ولعبه الإسقاطي .
فهذان النمطان المبكران للعب لهما تأثير كبير على بناء الإنسان، وعلى سلوكه ككل، وكذلك على درجة قابليته لآن يكون شخصية صالحة للعيش في المجتمع، أي أن الإنسان يكتسب ما يكتسبه من قدرة على النمو نتيجة لفرص اللعب التي تتاح له، كم قد يخسر جزءا من ذاته بصفة دائمة إذا لم تتح له هذه الفرص، وهذا الجزء من الذات الذي لم يخلق قد يكون سببا فيما يعانيه المرء في مستقبل حياته من صعوبات .
ومن اللعب الإسقاطي يمكن أن ينمو فيما بعد : الفن كالموسيقى، والرسم، والتأليف، حيث يساهم في تكوين قدرة التخيل، والملاحظة، والصبر، والتركيز، والتنظيم، كما تتشكل علاقته بالأشياء وقدرته على التعامل معها واستخدامها في نواحي مفيدة .
ومن اللعب الشخصي يمكن أن ينمو فيا بعد : الجري، وألعاب الكرة، والرياضة، والرقص، والسباحة، كما تنمو القدرة على القيادة والتحكم الشخصي وجميع الألعاب التي تعتمد على الحركة، وفي هذا اللعب يستخدم الطفل الكلام لكي تنمو قدرته على التعبير وتكوين الآراء والاتجاهات وتحديد المواقف، بجانب أن اللعب الشخصي يمكن الطفل من تنمية القدرة على التمثيل بمعناه الكامل حيث إن التمثيل عند الطفل يتضمن مزيجا من الخيال والتقليد .

كيف يمكن مساعدة الأطفال على اللعب
أهم شيء في حياة الطفل هو الحب، ولكن من الحب ما يمكن أن يكون خداعا أو ضارا، فالطفل الصغير يجب أن يكون مرغوبا فيه حتى قبل أن يولد وبعد ولادته كذلك، ولهذا السبب فإن الأشياء التي نصنعها للطفل يجب أن نصنعها تلبية لمطالب حقيقية لديه، لا لمجرد إشباع تصورات عاطفية وهمية لدينا نحن الآباء، فعلى الأم أن تحمل النصيب الأكبر من التوجيه، أما الأب فلتكن له الكلمة الأخيرة .
واللغة ذات دلالة عاطفية بالنسبة للأطفال فهم يتعلمون كلمتي (نعم) و(لا) ليس فقط لما تحملانه من معنى، لكن لوقعهما الموسيقي العاطفي عليهم، أما إذا تعود الأطفال على الشعور بأن هاتين الكلمتين تعنيان شيا في لحظة، ثم تعنيان شيا آخر في لحظة أخرى، فإن ذلك سوف يزرع الشك العميق في نفوسهم، اجعل كلمة (نعم) تعنى نعم دائما، و(لا) تعنى لا دائما، وتأكد من أن أطفالك يدركون هذه الحقيقة تماما .
والبيت السعيد هو البيت الذي يتوفر فيه الإحساس بالجماعة، والتذوق الجيد للنكتة والشعور بأن لكل فرد فيه الحق في أن يقوم ببعض الأعمال بطريقته الخاصة، ويتوفر فيه كذلك الأمن، وفي كل مناسبة يجب أن نتعامل مع الأطفال وفقا لمستوى إدراكهم، وكلما زادت قدراتنا على فهم ذلك، واستقامت طريقتنا في الحب زاد فهمنا للتعامل مع أطفالنا .
وهناك مجموعة من الاقتراحات تساعد الأطفال على تنمية قدراتهم الدرامية :
• على الآباء أن يسمحوا لأطفالهم بما يحدثونه عادة من الضوضاء العالية وأحيانا البكاء، حيث أن ذلك يعتبر تدريب لجهازهم الصوتي وبداية تعلم الكلام، إضافة إلى أن الأطفال يحبون الأصوات، وهم يقسمونها إلى إيقاع زمني، وأوزان .
• على الكبار ألا يثيروا سخط الأطفال بالاستيلاء على (كنوزهم الثمينة) والتي تتمثل في الأشياء التي يلعبون بها مهما كانت تافهة .
• يجب السماح للأطفال بالوقوف والتنطيط أحيانا، كما يجب أن نسمح لهم بالجري، ولا تخشى عليهم من الوقوع، فالطفل لابد له من الوقوع لعدم اكتمال قدرته على التوازن، ولكن من الواجب أن يتعلم كيف يتجنب الوقوع .
• يستحسن الإجابة على أسئلة الطفل، حتى لو كانت أسئلتهم ليست ذات قيمة .
• أسمح لأطفالك أن يؤلفوا كلمات جديدة حتى لو كانت شاذة، ولا تعتبر هذه الكلمات من نفاية القول، والسبب في ذلك هو أن خلق مثل هذه الكلمات يرجع أساسا إلى اهتمام الطفل باللغة، ولسوف يحبون فيما بعد الكلمات الحقيقية .
• أسمح كذلك بأن يمارس أطفالك ألعابا تدور حول المغامرات والعصابات وارتكاب بعض المخالفات كوضع مساحيق أو ارتداء أشياء كبيرة عليهم .
• من المهم أن ينضم طفلك لمجموعة من الأطفال ليتشاركوا في أعمالهم الدرامية، حيث أن الأطفال أقدر على التعلم بعضهم من بعض .
• والقاعدة الذهبية في التعامل مع الأطفال قبل سن العاشرة : إذا ما ظهرت حاجتهم إلى اللعب أو التمثيل فإن المطلوب من الكبير هو أن يقترح ما يمكن عمله، ولكن عليه ألا يوضح كيف يتم ذلك، وأن لا يتدخل في ألعاب الأطفال، ونكتفي بلفت نظرهم لبعض الأمور إذا رغبوا في ذلك .



#فتحى_سيد_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومات العسكرية في العالم العربي
- ثقافة النخبة المصرية ودورها في التنمية (كامل)
- ثقافة النخبة المصرية ودورها في التنمية 3 من 3
- ثقافة النخبة المصرية ودورها في التنمية 2 من 3
- ثقافة النخبة المصرية ودورها في التنمية 1 من 3
- دور منظمات المجتمع المدني في مواجهة مشكلات التعليم3-3
- دور منظمات المجتمع المدني في مواجهة مشكلات التعليم 2-3
- دور منظمات المجتمع المدني في مواجهة مشكلات التعليم 1-3
- الحكومة أم المجتمع المدني .. من أقدر على مكافحة الفساد
- رؤى مستقبلية
- البلطة والسنبلة ، مصر والعرب
- البلطة والسنبلة إطلالة على تحولات المصريين
- الثقافة والتنمية
- شواهد العجز عن الإصلاح في العالم العربي
- العجز العربي عن مسيرة الإصلاح مرصد الإصلاح نموذجا
- الليبرالية الجديدة : هل يمكن المصالحة بين الوضعية المنطقية و ...
- مشروع محمد عابد الجابري في نقد العقل العربي
- العقد الاجتماعي الجديد
- البنات البنات ... أفضل الكائنات
- 3 - المؤتمر الخامس للإصلاح العربي


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - فتحى سيد فرج - نظرية اللعب في دراما الأطفال