أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي فريدي - المقدس.. من السماوي إلى الأرضي.. (جزء 2)















المزيد.....

المقدس.. من السماوي إلى الأرضي.. (جزء 2)


سامي فريدي

الحوار المتمدن-العدد: 2616 - 2009 / 4 / 14 - 08:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ان معاينة ظاهرة الاسلام في المنظور التاريخي كانت وتبقى موضع جدل هو أدنى
لى اللغز منه إلى حقيقة مادية يمكن التعامل معها. فهذه الظاهرة تفتقد منظق النمو والتطور الطبيعي، أو المبررات البيئية المقنعة لتقبلها في خريطة الزمن والمكان. وقد كان لعناصر الالغاء والاختزال والتعسف التي بنى ظهورها عليها انعكاس سلبي في مجال الدراسات والبحث. وهو أمر ما زال يفتقر الدراسات الجادة والحفر العمودي والأفقي الدقيق. لكن موجة الدراسات النصية التي تناولت الظاهرة نصا وسيرة ومظاهر الخواء والقرصنة الذين تتكشف عنها باستمرار يبشر بقرب استمكال أدوات تفكيك هذه الظاهرة، بعد تجريدها من نيوبها وأشواكها الجارحة. لقد اتبع الاسلام وسائل معينة لتوسيع قاعدته وتصنع الاقناع في صفوف أنصاره، وفاته أن ما صلح في وقت وبيئة (صحراوية متخلفة..) لا يصلح في غيرها، وأن كسب المعارضين والمناهضين لا يقل أهمية عن كسب الأنصار والأصدقاء.
ان العقل العلمي يواجه أزمة في فهم الظاهرة باستخدام العقل. فقد شكّل الاسلام في ظهوره حالة فريدة في القفز إلى أمام واختراق الزمن، ولم يستغرق وقتاً للمرور في استحالات، أو يتأخر أربعة قرون وأربعة عقود ويتجاوز أربعة أجيال للافصاح عن نتفة من برنامجه السياسي. لا هذا ولا ذاك، وشهد ظهوره اقتران (العقيدة – بالدولة - بمفهوم الأمة) في لحظة آنية من القرصنة خارج الزمن.*
لقد انتظر آل اسرائيل قرونا وتجارب وصعوبات كارثية للتحول إلى ظاهرة قومية أو شعب تربطه وتنظمه عناصر ذاتية وموضوعية مشتركة. وهو ما يعاني من اختزال عمودي هنا. ان ظاهرة الاسلام وكل ما تعلق بها استند إلى حذلقة (اللغة) أكثر من الوقائع الاجتماعية والدلائل المادية، ورغم مرور القرون الطويلة وتوفر الظاهرة على عناصر قوة وسلطة ومعارف متنوعة، فأن كل هاتيك لم تفلح في انتاج مجتمع مدينة أو بلدة يصلح لتمثيل الظاهرة. واستمرار وصفة الجهالة والغيب والعنف ليست مظاهر حقيقية يمكن الارتكان عليها على المدى الطويل. ان حالة الحرب ومنطق الطارئ ومبررات (حافة الهاوية) أرضية أو أخروية، ليست علاجا يوصل إلى جسم سليم. ان أحد أسباب التمزق والازدواجية والقنوط واليأس التي تنتشر في مجتمعات الشرق الأوسط – القديم و الكبير- انما يعود في حقيقته لظاهرة الاسلام المسكونة بالتناقض والانقسام على الذات. فالخطاب الاسلامي الموصوف بالاعجاز يفتقد أدنى حدّ من الانسجام ومنطق العقلانية، وبالشكل الذي ينتج شخصية ازدواجية منفصمة على صعيد النفس وانتهازية متقلبة مرائية على الصعيد الاجتماعي. وإزاء وصمة المقدس فأن المسلم غير قادر على مناقشة هذه المتناقضات أو البحث عن بدائل ومخارج ماسة.
توصف البيئة الصحراوية بأنها نمطية محكومة بحتمية التكرار، تفتقد المتغيرات أو المستجدات، وبسبب من الرهبة الطبيعية الكامنة في لاوعي الشخصية، تكون مسكونة بالنفور من أي تغيير (change) أو تحديث (modernism). وبانعدام المتغير تنعدم أسباب النمو والتطور وتتحتم مظاهر الانغلاق والسكونية. وهذا ما يجعل ظهور بادرة تغيير بعيدة عن التوقع والاحتمال.
*
تدخل الغيب (ما وراء الطبيعة)..
إزاء انغلاق صندوق الصحراء، ونمطية أساليب الحياة، جعل التعويل على الغيب طريقا وحيدا ليس للتغيير فحسب،ـ وانما لكسب الاقناع، بفعل علاقة الصحراء المباشرة بظواهر الطبيعة وما وراءها من أرواح.
السؤال المفترض هنا يأخذ اتجاهين..
- مبررات التغيير أو مدى الحاجة الطبيعية لذلك..
- طبيعة الجديد والتجديد المحمول بالظاهرة الجديدة..
بالنسبة للشق الأول، تلتغي الحاجة تحت سوط نمطية الصحراء..
أما الشق الثاني، فهو يلتغي بالتغاء الحاجة. وهذا يستدعي درجة كبيرة من الدقة والحذر في البحث عن الموضوع. بعبارة أخرى، انه بالكاد يمكن التعرف على الجديد أو وضع شيء تحت هذا الاصطلاح دون مواجهة عراقيل. لقد تناولت دراسات منهجية جادة هذا الجديد أو التجديدات (المبررة للنبوة أو الثورة..) منتهية إلى أن نصوص الشريعة أو العقيدة الجديدة، بالاضافة إلى ورودها جميعا في العقيدة الموسوية، فأنها في نفس الوقت كانت شائعة متعارَفة في مجتمعات شبه الجزيرة. ويمكن العودة إلى أبحاث الاساتذة كامل النجار وشاكر النابلسي في هذا المجال. فلا نص (التوحيد..) ولا (أركان الاسلام الخمسة) أو مبادئ الوضوء ونظام الصلوات وغيرها هي مما يدخل في باب الجديد.
ان ظاهرة الاسلام حسب أبسط القراءات هي أقرب إلى اليهودية منها إلى مذهب مستقل أو جديد، لقد استنسحت من ديانة اليهود وعاداتهم ما جعل منها طائفة يهودية على مقاس (أممي) بالاعتبار العام. لكن ليس كل ما في الاسلام يصح نسبته إلى اليهودية، وذلك بفعل تماحكها مع عقائد الفرس والهند وبعض الديانات القديمة كالمندائية في مظاهرها.
*
مركزية العنف في الاسلام..
لماذا يحتل العنف مركز الصدارة في ظاهرة الاسلام؟؟!..
الاجابة تتجه في اتجاهين كذلك..
- دوافع البيئة البنيوية..
- مبررات غريزية..
في الشق الأول، يشكل العنف أهم مظاهر البقاء والحياة في البيئة الصحراوية، وتحرص الجماعات البدائية على التربية الجسمانية لأفرادها ومنها تفضيل الذكور على الاناث والتوجيه العسكري للجماعة في التنظيم والطاعة والزعامة وغيرها.
وقد وظّف الاسلام هذه الخاصية في دعم بنيانه تحت بند (الجهاد) الذي ستكون عودة موسّعة إليه لأهميته في باب تسويغ العنف وتبريره. ان أسبقية العسكرة والحرب في بنية الاسلام جعل تأسيس الجيش (الاسلامي) سابقة تتصدر كل الاعتبارات الأخرى في ظاهرة دينية تزعم نشر الهدى والحق. وملاحظة ما يدعى بـ(حروب الرسول)* ليست غير غزوات تجارية لقطع طرق القوافل ونهبها وسبي قوافلها تحت باب الغنائم، ولم يكن الدافع ولا الغاية منها دينياً. فالغزوات (الدينية) لم تكن غير توظيف متطور لممارسات (الكرّ والفرّ) القبلية التي كانت مصدر قوت القبائل كما هي في الاسلام. وقد لعبت غنائم الغزوات التجارية تلك دورا في تقوية مركز محمد في مجتمع (يثرب) من جهة، وفي مواجهة كبار تجار قريش بالنتيجة، سيما بعد طول استهدافه لقوافل تجارتهم مع الشام، ولم يكن لهم بطبيعة تلك القوة العسكرية المنظمة التي ترافق قوافلهم.
أما الأمر الثاني فأن العنف العسكري (الثوري) ذاك كان في منظور الحركة الجديدة ، ضرورة لقهر الناس على قبول زعامته. ففي بيئة يسودها الجهل إلى حدّ كبير لم تكن غير التهديد العنفي والتصفية الجسدية وسيلة للاقناع. لقد شهد تاريخ اسرائيل مئات الانبياء الذي نددوا بانحراف الناس في عباداتهم، لكنهم لم يرفعوا سيفاً ضد أحد ولم يدعوا لقتل أحد أو اعلان الحدّ عليه، أو حتى لمقاطعته. وبالتالي .. كيف يمكن تبرير مركزية ظاهرة العنف في الظاهرة الاسلامية، ضدّ مَنْ ومن أجل أي غاية؟؟!!..
ان هذه الحركة سياسية عنفية تجارية في جوهرها وأدواتها، أما الطابع الديني وشعاراته فليس غير قشرة خارجية تضلّ ولا تهدي. لقد كان خطاب المسيح لتصحيح ورفع العقيدة الموسوية من المستوى المادي الأرضي إلى مستوى التجربة الروحية وسمو الخلقي، فما الذي أراد الاسلام تقديمه بعد المسيح غير ردّة فكرية والحطّ من صفات الذات الإلهية.
*
مفهوم (الآخر) عند الاسلام..
(لقد قيل من قبل، أحبّ قريبك أما أنا فأقول: أحبّ عدوّك، لأنه أي فضل يكون لك إذا أحببت قريبك!). – السيد المسيح

قام الاسلام بتطوير مفهوم (الآخر) من العقيدة اليهودية والتي كانت تدخل في باب بناء مفهوم (الأمة) اليهودية في وقت معين. لكن الاسلام زاوج مفهوم (الآخر/ النجس) مع مبدأ العنف الثوري المؤدلج، والذي جعل من ضحاياه اليهود والمسيحيون (حيثما ثقفتموهم) في طريق الامتداد والانتشار العسكري الامبراطوري للحركة الجديدة.
فالاسلام، فكرة أو عقيدة أو انتسابا- لم تكن ضرورة تاريخية، أو تطورا اجتماعيا حتميا، ولا خيار فرديا أو جماهيريا حرا، قدر ما خضع لعوامل سياسية جيوبولتيكية اقتصادية خاصة بأهل قريش (آل اسماعيل) من جهة، وظروف أهالي البلاد التي كانت خاضعة للفرس والروم يومذاك. وكما قال السيد القمني، والسفير السعودي في واشنطن في بداية التسعينات.. في قراءة معاصرة لظاهرة الغزو الاسلامي (لقد جاء الاسلام وحرّر الشعوب من حكم الفرس والروم، وهذا أمر حسن، ولكن لماذا احتلوا البلاد ولم يعودوا أدراجهم)، وبالمقابل (جاء الامريكان لتحرير الكويت من جيش صدام، فمن يحرر الخليج من الجيش الامريكي). وقد ادعت الولايات المتحدة وبريطانيا أن جيوشها جاءت لتحرير العراق من دكتاتورية صدام، فلما لم بقيت في البلاد وعاثت فيها فسادا، وما زالت تراوغ في مسألة الانسحاب.
تتعدد القراءات.. وتتعدد العناوين.. ولكن الجوهر والتأسيس للخراب يبقى واحدا ومكشوفا للتاريخ..!
(يتبع..)
*
لندن
الحاي عشر من أبريل 2009

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• من الضرورة هنا التوقف، لتأمل ما يمكن الاصطلاح به على مجتمعات جنوب العراق وشمال اليمن، والتي سوّغ الاستشراق تأصيل لفظة (عرب/ أعراب/ عربان) عليها وحسب ورودها في مصادر متأخرة، دون تدقيق أصول هذه الأقوام قبل ظهور الاسلام وترسيخ فكرة التعريب والعروبة. فقد قام الاسلام بربط اللغة بالقومية وبالدين في مستوى واحد، حاكما بالاعدام على أي وجود للغة (العربية) والعروبة قبله. فالوجود الكثيف لليهود في أرض اليمن وتاريخهم السياسي يتعرض للاختزال إلى جانب أصولهم الاجتماعية وتراثهم الأدبي. كما يختزل موجات المسيحية المتوغلة من أرض الحبشة جنوبا وعبر تجارة الشام في البحر الأحمر شمالا. ان الآثار اللغوية المحدودة في جنوب اليمن انما هي أقرب للغة العبرية في طريقة تشكيلها ونطقها من نسبتها إلى لغة أكثر حداثة، لم تكن تعارفت الكتابة بها يومئذ. وهو ما ينطبق على لغة الشمال الأقرب إلى الآرامية التي كانت سائدة جنوبي العراق والشام التي حلت محل العبرية منذ القرن الثاني قبل الميلاد. وفي كتابه (المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام) لم يورد الدكتور جواد علي غير تكهنات المستشرقين وسيما الألمان منهم، إضافة إلى أبيات شعرية وكتابات متأخرة من العهد الاسلامي. فالمعروف أن التدوين والتأليف بدا في القرن الثاني وازدهر في الثالث وما بعده. فما هو الأساس العلمي الذي يمكن اعتباره من كتابات متأخرة زمنيا، مستقاة من أقوال الرواة، دون تحسب حجم التغيير الذي يصيب رواية شفاهية عمرها مئات الأعوام. وهل يستمر الراوي في تناقلها بلغتها الأصلية الآرامية أو الحميرية أم يصار إلى تقريبها إلى لغة الشيوع. ناهيك عن التقريب اللغوي الذي يبذله الكتاب في مصنفاتهم.
ان الاحتمال الأدنى إلى الاهتمام هو..
- ظاهرة الابدال بين الحرفين الثاني والثالث من لفظتي (عبري/ عربي).
- أثر عامل الزمن في قلب المعنى إلى ما يناظره أو يعاكسه.
فالفرق بين التعبيرين، ارتبط بالوضع الحضري أو البدوي، المستوطن والمتنقل. وقد استمرت معاني (عرب/ أعراب/ عربان) صفة للبدائية والتنقل الخاصة بجماعات خارج المدن، صحراوية أو قروية أو رعاة. ولفظ العروبة كان وقفا على البدو ومن قاربهم في نمط عيشهم وتفكيرهم.
على الجانب الآخر تظهر لفظة (عبري) والدالة على بني اسرائيل، والمشتقة من دالة عبورهم (نهر الفرات، أو البحر الأحمر، أو البحر الميت) عند الاتجاه إلى أرض الموعد. وقد استمر تداول هذا المعنى في العراق حتى وقت قريب، لفظة (عِبْري) بمعنى (مسافر) من مكان إلى آخر. ويبقى أن (العرب) لغة أو جماعة لم تحظَ من الدراسة والمحص ما يسند مضمونها أو ينأى بها عن الشكوك!.
• حروب الرسول – عنوان مؤلف للسيد القمني. يلحظ كذلك شاكر النابلسي (المال والهلال) وكذلك كتابات خليل عبد الكريم في هذا المجال.







#سامي_فريدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المقدس.. من المطلق إلى النسبي.. من السماوي إلى الأرضي
- محاولة في تعريف الدين والمقدس
- العنف والمقدس (2)
- (كوتا.. كم.. نوع!!..) المرأة العراقية والمرحلة..!
- دعوة لحماية الحيوان وحفظ كرامته واحترام حقوقه..!
- الكلام.. جدلية الكم والنوع
- العنف والمقدس
- فصل الدين عن الدنيا
- فكرة الاشتراكية.. بين صنمية النظرية وأسواء التطبيق
- ثورة أكتوبر .. (نعم) أو (لا)
- من قتل فيصل الثاني؟..
- تأملات في الحالة العراقية - 5
- نحو يسار اجتماعي.. ومجتمع مؤسسات دمقراطية
- تأملات في الحالة العراقية (4)
- تأملات في الحالة العراقية (3)
- تأملات في الحالة العراقية (2)
- دين.. دولة ومجتمع
- عوامل الطرد السكاني وعوامل الجذب
- العلاقة الطردية بين التعليم والأمية
- التجارة العربية في لندن


المزيد.....




- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي فريدي - المقدس.. من السماوي إلى الأرضي.. (جزء 2)