أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سهام فوزي - إيران-المجلس الأعلي-حزب الله كفي فقد تجاوزتم المدي















المزيد.....

إيران-المجلس الأعلي-حزب الله كفي فقد تجاوزتم المدي


سهام فوزي

الحوار المتمدن-العدد: 2615 - 2009 / 4 / 13 - 08:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أولا لا أعلم من هو العبقري الذي أرسل لي الإيميل الخاص بتشكيل كتائب السيدات المقاتلات حيث انه كان يهدف إلي إثارة إعجابي وتقديري وتصديقي باحترامهم ومساواتهم بين الرجل والمرأة ولكن للأسف لم يثر فيا هذا الإيميل وللأسف سوي الإشمئزاز للصور التي رايت النساء فيها مكبلات بالسواد وبالعباءة والنقاب بما يجعلهن نسخه مكررة من نساء القاعدة ولا اعلم كيف ستحارب تلك النسوة وكيف سيركضن ويشتبكن مع العدو ومن هو العدو ولماذا سيحاربنه هل عن اقتناع أم خدمة لمصالح السادة في طهران ،الي مرسل هذا الإيميل ربما فهمت حديثي عن انضمام النساء للجيش خطأ فاسمح لي أن أصحح الخطأ فلقد اعلنت عن قناعتي بامكانية انضمام المراة للجيش ولكنني عنيت به الجيش الوطني التابع للدولة وليس للميليشيات المسلحة فلذلك أشكر كل من يبعث لي بإنجازات التنظيمات الإسلامية المسلحه علي إختلاف مشاربها فأنا لا أؤمن بما يئمنون به ولا أصدق نواياهم ،وكذلك اوجه الشكر الجزيل لكل من يبعث لي بمواقع إسلامية متطرفه ردا علي ما أكتب فاعتذر قبل ان افتح مثل تلك المواقع اقوم بإلغائها فانا لدي مصادر أخري لمعرفة ديني ولا أنوي استبدالها حاليا أو في المستقبل
والآن لننتقل لما هو أهم إيران - المجلس الأعلي -حزب الله ولنبدأ بإيران والتي في رأيي لا تختلف أبدا عن إسرائيل إلا في الدين فكلاهما وجهان لعملة واحده والصراع الدائر بينهما هو صراع مصالح وليس صراع عقائد أو ايديولوجيات ورغبة في إحتلال أكبر جزء يمكن إحتلاله فكلاهما محتل وغاصب والفرق الوحيد بين كل منهما هو الدين في الدين إسرائيل يهودية وإيران إسلامية ولكن ماعدا ذلك فهما محتلان يريدان التوسع والسيطرة وإيران مثلها مثل إسرائيل تحتل علنا جزر الإمارات الثلاث طنب الكبري والصغري وجزيرة أبوموسي ،كما تهدد بابتلاع البحرين وتعيث فسادا في الجنوب العراقي بصورة سافره حتي أعراض الناس هناك لم تنجو من العبث الإيراني بها عن طريق بدعة زواج المتعه التي حللت لهم إستباحة العراقيات وبموافقة أشاوس المجلس الأعلي الذين يلعبون دورا في هذا الشأن يمنعني الحياء والأدب من أن اسميه ولكن إدراك هذا الدور والوصف المناسب له متروك لذكاء القراء،ماذا تريد إيران من العرب،أتريد حقا مساعدتهم حسنا بماذا تساعدهم وهي جزء من نكباتهم من إحتلال وبث الفرقه ؟تزعم إيران أنها تريد أن تساعد العرب في الخلاص من المحتل الإسرائيلي حسنا ان ارادتنا أن نصدق هذا الإدعاء فلتضرب لنا المثل بنفسها وتصبح قدوة وتنهي إحتلالها للجزر الإيرنية أم أن وفقا لفتوي المرجع الأكبر فهذا ليس بإحتلال ولكنه سياحه ونزهه أم أن المرشد الأعلي أفتي بأنها أرض إيرانية أدت عوامل جغرافية لأن تنفصل عن الإمارات وكذلك الحال مع البحرين والجنوب العراقي والجنوب اللبناني وحماس وغيرهم من الدول ولا تكتفي إيران بذلك ولكنها تحرك أيديها من أجل زعزعة الإستقرار في الدول العربية المعارضة للنفوذ الإيراني وما حدث في مصر مؤخرا خير دليل علي ذلك .
ماذا تريد إيران من العرب ولماذاهذا الحقد الدفين ؟لما لا تقبل باحترام سيادة الدول واحترام الحدود وتترك العراق وشأنه ألا يكفي ما سببته من دمار فيه مستمر منذ ستة سنوات وحتي الآن ألا تلعب إيران دور رئيسي في إستمرار العنف والإقتتال المذهبي فيه ،أن إيران هي المستفيد الأكبر من إسقاط النظام العراقي الأسبق فلقد اصبحت القوة الإقليمية المؤهله لقيادة هذا الجزء من العالك خاصة في ظل ما أثير عن قدراتها النووية ولا يخفي علي أحد أن السياسة الإيرانية تجاه العراق وغيره من الدول تهدف إلي إضعاف الجميع مقابل القوة الإيرانية وهذا ما يجعل من مصلحة إيران عدم عودة العراق القوي أو أن يصبح هو أو غيره من الدول قوة تهدد إيران باي طريقه وما حدث في مصر هو جزء من مخطط إضعاف القلب كي تنهار الأطراف.
إن من مصلحة إيران أن يبقي العراق ضعيفا فالعراق هو المركز الشيعي الأول في العالم وهو أساس التشيع ولس إيران ولكن القمع الذي صاحب النظام السبق في العراق أعطي إيران فرصة ذهبية كي تتحول وتصبح المركز الشيعي الأول وأن تتحول مدينة قم إلي مصدر شرعية لحكم الملالي وكذلك فان عودة العراق النفطي القوي كمنتج نفطي كبير ليس مقيدا بحصص الإنتاج سيعرض غيران لخسارة فادحة تزيد من سوء الإقتصاد الإيراني خاصة وأنه إقتصاد ريعي لا يعتمد علي الصناعات الحقيقي وانما يقوم علي السياحة الدينية والنفط مما يعني أن عودة العراق الي سابق عهده تدمير للإقتصاد الإيراني ،إذا فلابد من إضعاف العراق والقضاء علي قوته حتي تعيش إيران وبما أن الهدف جد خطير فلابد من تنوع الواسائل ،اعلاميا من خلال الاعلام الإيراني أو من خلال وسائل الإعلام التابعه لأتباع إيران والخاضع لسادة المجلس الأعلي ولا مانع من أن تلعب إيران دور خيري فتمول المستشفيات والمؤسسات الإجتماعية والمساجد وتقدم الخدمات الإجتماعية الأخري وهذا ما تتبعه إيران في فلسطين حاليا ومع حماس تحديدا وكذلك فلا مانع من توسيع الحلفاء التابعين لإيران وفي هذا الصدد لا تكتفي بالحلفاء من الشيعه وانما ساهمت في تقديم الدعم لبعض القوي السنية المتطرفه في العراق سواء الدعم المادي أو العسكري ولقد كشفت معلومات جاءت علي لسان من تم القبض عليهم من أعضاء تلك الجماعات أن دخولهم إلي العراق تم عن طريق منظمة بدر التي قدمت لهم بالإضافه الي ذلك المنازل الآمنه ،كما أكدوا أن إيران كانت ملجأ لكبار أعضاء تنظيم القاعده بعد سقوط طالبان مثل نجل أسامه بن لادن ولا أستبعد أن يكون ابن لادن والظواهري من المقيمين في إيران فخطاباتهما المسجله توحي برفاهية لا يمكن أن توجد في أفغانستان أو باكستان ،هذا وقد كشف سكرتير مجلس إنقاذ الأنبار أن قوات العشائر عثرت علي كميات كبيره من الأسلحة والمتفجرات المصنوعه في إيران كما أنهم قد إكتشفوا طريقا يصل طوله إلي 200 كم تستخدمه الجماعت المسلحة التابعه لتنظيم القاعده يمتد من الرمادي إلي إيران عبر بلديات تابعه لمحافظة ديالي مرورا بمحور سامراء -الثرثار-الإسحاقي وكل ذلك من أجل ألا يتم القضاء علي القاعده ولتبقي تدمر وتقتل وتسحق العراقيين من أجل أن تبقي إيران ويبقي سادتها وفي سبيل ذلك فلا مانع من نشر المخدرات في الجنوب العراقي من أجل بقاء إيران ونشر الأمراض القاتله وخاصة الإيدز عن طريق زواج المتعه وكل ذلك من أجل تدمير وقتل العراقيين تحت عين وسمع المجلس الأعلي الذي باع قادتهم أراحهم للشيطان، ولا أعلم متي سيتوقفون عن جرائمهم ويكفروا عنها ،كنت آمل أن يتعلموا من درس مجالس المحافظات شيئا ولكنهم أبدا لم ولن يتعلموا وكل ما فعلوه أن ملئوا الدنيا صراخا بتزوير نتائجهم وبانهم الفائزين وهذا الإدعاء يثير السخرية في النفس فمن يستطيع أن يزور شيئا في الجنوب خاصة في النجف غيرهم ومع كامل إحترامي للسيد نوري المالكي فهو شخصيا إن أراد لن يستطيع أن يفعل ذلك وكبف يفعل ذلك والمخابرات الإيرانية والقوات الإيرانية وقوات بدر موجوده في كل شارع وحي من الجنوب ولكنهم أيضا ولأسباب لا أعرفها لم يستطيعوا هذه المرة تحديدا أن يزورا النتائج لكي تؤهلهم للفوز ولكنهم لم يستفيدوا ولم يتعلموا وكل ما فعلوه الصراخ بان فشلهم لا يرجع لعوامل تخصهم وان الفشل هو نتيجة للتزوير ونسوا أنهم هم من إخترعوا التزوير في العراق منذ سقوط النظام الأسبق وحتي الآن كما نسوا أن السيد عبطان حاول المستحيل في النجف من أجل التلاعب بالنتائج ولم يستطع وإذا أنكرتم كل ذلك فلي سؤال برئ إن كنتم تعرفون حجم تواجدكم الحقيقي كما تقولون وانكم الفائزون فلماذا جاء لارجاني ليلتقي بالماكي ويطلب منه الإستمرار في التحالف مع المجلس الأعلي من اجل التنسيق للانتخابات البرلمانيةالقادمة لماذا تخشون من المصالحه الوطنية الشامله وترفضونها علي الرغم من انها ستحقق وحدة العراق لماذا تهددون دائما بالورقة الكردية وكانما الأكراد يتصرفون وفق ما تشاؤن وانهم ينتظرون تعطف سماحتكم عليه وألف لماذا تحتاج إلي إجابه ،لماذا ترو أنفسكم القوة الوحيده في الشارع العراقي هل لأنكم تتمسحون بالهوية الدينية دائما حسنا لقد أثبتت الإنتخابات فشل هذه الوسيلة فالناس تصدق رجل الدين إن أصبح مثالا وقدوة ولم يزور ولم يسعي لمكسب شخصي كيف تبررون يارجال الدين يامن تتشرفون بانتسابكم إلي أهل البيت وهم أهل لزهد تضخم ثرواتكم وأموالكم لماذا تخشوت حتي الهلع من تغير المحافظين التابعين لكم وتقيمون الدنيا من أجل ألا يتم تغيير محافظ النجف التابع لكم ألهذا سبب منطقي أم أنكم تخافون أن يكشف تغير المحافظ عن مدي الفسادوالسرقه التي وقعت في النجف ،ان الدين كشعار انتم بافعالكم قد كشفتم زيفه واثبتم انها شعارات تقال ولا تفعل الدين يقول يموت امرء عن ثلاث أرضه وعرضه وماله وانتم بعتم الرض للإيرانيين وسلمتموهم العرض والمال فأي دين ترفعون شعاره واحمدالله أن النخبين في الجنوب كان لديم الوعي الكافي لمحاربة مشروعكم التقسيمي الهدام والذي طرحتموه باسم فيدرالية الجنوب فعن اي فيدرالية تتحدثون ،الفيدرالية هي نظام وضع لتقاسم السلطات الإدراية بما يحقق وحدة الدولة واستقرارها لا أن تصبح نظاما يقضي علي الدولة ويمحوها من الوجود الفيدراليه التي تطمحون اليها هي فيدرالية النفط والاستحواذ علي الثروة ،كفي خداعا لأنفسك فالناس قد عرفوكم جيدا ولا تعتقدوا بان الجمع التي احتشدت في مؤتمراتكم تعبر عن قوتكم فكلنا عرف كيف يمكن ان تجمع الحشود وكيف يمكن للساسة أن يملءا القاعات بالناخبين والهتافين أعتذر فوفق ما تعلمنا في الف باء السياسة أن الحكم النهائي هو لصندوق الإنتخابات وان كنتم تشككون في نتائجه فاجمعوا أدلتكم واذهبوا الي المجتمع الدولي وطالبوا بفتح التحقيق ان كنتم صادقين واشك انكم ستفعلن ذلك فانتم تعلمون جيدا ان سقوطكم المدوي هو نتيجة سوء أفعالكم ولعل الإنتخابات البرلمانية القادمة تلقنكم درسا اشد وأقسي درسا يعيدكم إلي أحجامكم الطبيعية
أما الحديث عن حزب الله فهو حديث ذو شجون ويمتلأ بالمرارة والغصه ولكني ساتوجه إلي السيد حسن نصرالله امين عام الحزب،سيدي كنت أنا وملايين غيري من أشد المؤيدين لك والمحبين والمعجبين بك في حرب 2006،كنا ندعو لك ليل نهار بل واقسم صادقه انني وضعت صورك في بيتي وكنت اترقب خطاباتك الناريه وكاني طفلةصغيره تنتظر والدها ،كنا نخاف ان يمسك السوء فقد كنت الرمز والبطل والقائد فلماذا رميت بكل ذلك وراء ظهرك ،ما الذي حدث لك وللحزب خلال السنوات الثلاث الماضية كيف قبلت أن تجردك إيران من كل إنتصاراتك وتكسبك عداءا شديدا ،سيدي قسما بالله وبنسبك الشريف لو حاول اعداؤك تدميرك وتدمير انتصاراتك وانجازاتك بكل قوتهم لم يكن ليقدروا علي فعل ربع ما فعلته ايران بك ،سيدي ان سقوط الحزب المريع في مصر لهو ماساة بكل المقاييس ،سيدي ان مصر ليست اسرائيل مصر هي دولة عربية مسلمة حاربت اليهود مثلك تماما ،قد تختلف انت مع قيادتها ولكن هذا لا يعطيك الحق بان تهدد امنها القومي ولا ان سعي لنشر الفساد والخراب فيها وكل ذلك خدمه لاهداف ايران ،ان مصر وشعبها ليسوا اعداءا لك قد ترفض موقف القيادة المصرية منك في حرب تموز 2006ولكن موقف القيادة المصرية كان موقف سياسي لم يسعي للقضاء عليك وفي السياسه الاختلاف هو الحقيقة الوحيده،ولك أن ترفض موقف القياده المصرية من الحرب علي غزة علي الرغم من ان موقفهاهذا هو ترجمة لمصالح عليا ارتاتها القيادة لمصرية ولها كل الحق في ذلك واسالك هنا وماذا عن موقف سادة طهران او موقف سماحتكم اكتفيتم بالادانه والتصريحات وقتل الشعب في حرب جرتهم اليها ايران واسرائيل ،سيدي مهما كان الاختلاف فهذا لا يعطيك الحق في ان تسعي لقتل الشعب المصري الذي صفق لك وبكي من اجلك وهتف باسمك ،لا يا سيدي لقد أخطأت واخطات حسابات سادة طهران، قد يختلف العراقيون مع حكامهم وقد يختلف المصريون مع حاكمهم ولكن الخلاف يبقي في اطار الإختلاف السياسي فقط وعندما تحاول اي قوة خارجيه استغلال هذا الخلاف فسيرفض الشعب هذا التدخل ويدينه ،سيدي نحن نختلف جميعا مع اباءنا ولكننا نقطع اليد التي تمتد للمساس بهم وهذا هو الحال في مصر والعراق بل وفي لبنان ،سيدي ارجوك لا تحاول ان تلعب دورا غير دورك فدورك هو دور المقاوم والساعي لتحرير الأرض وليس دور المخرب فهذا دور لن نرضاه لك فانت بزهدك وبدم الشهيد هادي وبابنائك الذين لا يتميزون عن غيرهم اكبر واسمي من ذلك ،استحلفك بالله ل تقبل ان تتحول الي دمية يحركها سادة طهران كما يفعلون مع اعضاء المجلس الأعلي ،سيدي ارجوك باسم كل الحب الذي حملناه لك أن لا تفجعنا فيك وان تبقي صورتك بيضاء نقيه سيدي اعتذر عما حدث في مصر ولا تتدخل في شئون غيرك من الدول وابقي مقاوما ومحاربا للمحتل الايراني والاسرائيلي ،سيدي ان ما حدث في مصر هو غير مقبول ومرفوض من الجميع فانت بذلك تحول حزبك الي منظمة ارهابيه تسعي للقتل والدمار والخراب وهذا سيكسبك كراهية المصريين وغيرهم ولن تجد من يصفق لك ولا للأسلوب الذي انحدرت اليه قناة المنار لتتحول الي منبر شتائم ،سيدي اكررها نختلف جميعا مع الوالد ولكننا لا نقبل ابدا ان يهان او ان يسعي غريب او ولد شاذ من ابناء الوالد لتدمير بيت العائلة الذي يحتضن الجميع وعندما يحاول احد فعل ذلك سنلتف جميعا حول الوالد والقائد ونقطع متحدين اليد التي تمتد لنا بالغدر والحقد والقتل ،سيدي لآخر مرة ارجوك ان تبقي علي حزب الله حزبا مقاوما محررا يحرر الارض والعرض ولا تقبل ان يتم تحويلم الي منظمه ارهابية سيدي استحلفك بالله لا تضع نفسك في سلة واحده مع الخونه ولا تحول حزب الله الي جيش انطوان لحد كفانا نسخه واحده من هذا الجيش تعيش الان في الجنوب العراقي فلا تصبح انت النسخة الثانية لاننا وبصدق يعز علينا ان كتشف اننا كنا مخدوعين فاعتذر سيدي عن الخطا وعد لدورك ولا تقبل ان يلهو بك ملالي ايران



#سهام_فوزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليق من قارئ علي كتاب جمال البنا وردي انا ومن يرغب بالرد عل ...
- تعليق من قارئ علي كتاب جمال البنا وردي أنا ومن يرغب علي التع ...
- العراق وست سنوات مضت
- من أجل تنظيف العراق من ملوثات الحرب
- جمهورية إسلامستان الكبري2
- جمهورية إسلامستان الكبري
- الإمتحان المجتمعي
- التوحل الديمقراطي
- نحن والغرب
- سفر البشير بين التحريم والتحليل
- انا إنسانه أيكفي هذا؟
- عيدك أمي
- عمرو أديب وجواد وبغداد
- وجهة نظر إسلامية مختلفه 3-3
- وجهة نظر اسلامية مختلفة 2-3
- وجهة نظر إسلامية مختلفه 1-3
- اعتذار لرفاق المسار
- كل عام سيدتي وانت بخير
- الي رجل شرقي استمع الي انين امراة سحقتها الخيانة
- المرأة والدين


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سهام فوزي - إيران-المجلس الأعلي-حزب الله كفي فقد تجاوزتم المدي