أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فرات محسن الفراتي - في الذكرى السادسة للتغيير في العراق















المزيد.....

في الذكرى السادسة للتغيير في العراق


فرات محسن الفراتي

الحوار المتمدن-العدد: 2613 - 2009 / 4 / 11 - 04:47
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


موقف حكومي صلب .. و موجة من العنف .. وزيارة أولى لاوباما لبغداد

9 نيسان 2003 ، يوم تحرير ام يوم تغيير ام يوم سقوط ، ثم سقوط من ، هل هو سقوط لبغداد ام للطاغية ام للنظام .. يبدو ان هذه المفاهيم لازالت مختلف عليها في الشارع السياسي و الشعبي في العراق .. ثم ما المتغير في الذكرى السادسة لهذا التاريخ .

ستة أعوام مرت على التاسع من نيسان 2003 .. تلك الذكرى التي اعلنت بداية فصل هام في تاريخ العراق الحافل .. الأعوام الستة كانت حبلى بالكثير من الأحداث و
المتغيرات على الخارطة الدولية و الإقليمية فضلاً على متغيرات الواقع العراقي ، إلا إن ذكرى هذه السنة لها طعم جديد .. فالعراق اليوم استطاع من تثبيت نظام سياسي دستوري رصين .. كما كان للتطورات الأمنية في البلاد الدور الأكبر في تعزيز الواقع الإقليمي و الدولي للعراق .. وفق وجهة النظر السياسية الكلاسيكية القائلة .. ان الواقع الداخلي لأي دولة هو انعكاس لسياستها الخارجية .. العراق قطع خطوات طويلة في الانفتاح على محيطه الإقليمي و العربي .. و نجح في تخطي أزمة المشكلات السياسية الداخلية ، و انفتح على معارضيه السياسيون و المسلحون .. من خلال شعار ترك العنف و الإيمان بالدستور مقابل المشاركة في الحياة السياسية العراقية .

الحكومة العراقية .. ونتيجة للنجاحات الكبرى التي تحققت في المرحلة الماضية ، اندفعت في مواجهة بقايا الإرهاب و العنف في البلاد بضراوة .. من خلال تفكيك بقايا الجماعات المسلحة و العمليات العسكرية النوعية و من خلال غربلة العناصر الأمنية و خاصة عناصر ما يعرف بالصحوات .. فكما هو معروف إن معظم عناصر الصحوات هم من ضباط الجيش العراقي السابقون و كثير منهم ورط لفترات ضمن جماعات إرهابية مسلحة .. الحكومة العراقية و من خلال عملة عسكرية منظمة في منطقة الفضل ببغداد ألقت القبض على عناصر الصحوة في المنطقة المذكورة جميعاً و صادرت أسلحة وفيرة وجدت بحوزتهم .. و أعلنت عبر الإعلام إن صحوة الفضل مخترقة كلياً من تنظيمات لحزب البعث السابق المحظور في العراق و تنظيم القاعدة الإرهابي .. و هددت من جانب آخر جميع الصحوات من ضرورة غربلة أفرادها بالإشارة لاختراقها من قبل عناصر إرهابية ، و بطبيعة الحال رسالة الحكومة الشديدة للصحوات عدها بعضهم رصاصة الرحمة الحكومية للصحوات .. و بعبارة أخرى إن الصحوات و بعد نجاحهم في إنهاء تنظيم القاعدة في مدن العراق انتهى دورهم .. وهذا ما دعا إليه قادة كبار في الصحوة ذاتها .. كالشيخ حميد الهايس زعيم صحوة الانبار الذي دعا لعودة السلاح في يد الحكومة .. ويعد هذا التصريح انسجاماً مع سياسة المالكي في حصر السلاح بيد أجهزة الحكومة الأمنية فقط .. خاصة و العراق يستعد لنقل السيادة الأمنية كاملاً بيده من القوات الأمريكية التي ابتدأ انسحابها التدريجي و الذي يكتمل في أواخر العام 2011 .

التوجه الحكومي العراقي بحصر السلاح بيد الدولة و تقويض دور الصحوات .. تزامن مع موقف صارم من حزب البعث السابق و المحظور من قبل الحكومة العراقية .. وسرعان ما تسبب بهجمة إرهابية شرسة في بغداد قبيل الذكرى السادسة للتغيير .. من خلال هجمات مفخخة في مناطق مختلفة من بغداد خلفت ما يزيد على الثلاثين قتيل من المدنيين و عشرات الجرحى فضلاً عن خسائر مادية .. وقد أعربت الحكومة في رد فعلها و على لسان رئيس الوزراء العراقي المالكي (ان موجة العنف التي شهدتها بغداد في ذكرى تحريرها ، رسالة يائسة من الارهاب و البعث .. لن تجد منا سوى المزيد من الإصرار على القضاء عليهم ) كما وعد المالكي الفاعلين بالعقاب وأوعز بتكثيف الإجراءات الأمنية للنيل من الجناة .. وعلى صعيد شعبي ، كان هنالك اجماع عراقي نادر على ضرورة معاقبة الجناة و عدم اعادة العراق الى مراحل العنف و المفخخات الي قضي عليها منذ العام الماضي .. في اشارة لرغبة العراقيين جميعاً في عودة الامن و السلام الى مدنهم التي شهدت انتعاشاً كبيراً و عودة للمهجريين الذين غادروا العراق أبان أحداث العنف الطائفي التي اندلعت في العراق في الأعوام 2004 الى 2007 ، و من جهتها اعتبرت الحكومة العراقية ، موقف المواطنين بالالتفاف معها ضد الارهاب نصراً كبيراً للعراق الجديد .

وبعد يوم واحد من موجة العنف التي ضربت بغداد .. وفي رسالة واضحة لدعم العراق قبيل ذكرى التغيير السادسة .. حطت في مطار بغداد الطائرة الرئاسية للرئيس الأمريكي باراك اوباما في أول زيارة للعراق بعد توليه لإدارة البيت الابيض .. وهي كذلك الاولى لبلد عربي ، اوباما زار العراق دون اعلان الزيارة حتى هبوطه ، بعد اختتام اول جولة طويلة له كانت تركيا المحطة الاخيرة في جولته الخارجية التي قادته الى لندن للمشاركة في قمة مجموعة العشرين ثم الى فرنسا والمانيا لحضور قمة حلف شمال الاطلسي ثم الى براغ للقاء قادة الاتحاد الاوروبي .

اوباما و بعد وصوله بغداد زار جنوده في قاعدة فيكتوري القريبة من مطار بغداد وقال لجنوده في اشارة الى موعد انهاء العمليات القتالية في العراق و الذي حدده مؤخراً ضمن إستراتيجيته الجديدة في أب 2010 ستكون هذه الشهور الثمانية عشر القادمة فترة حرجة .. و ستكون لكم أهمية من حيث ضمان أن يكون العراق مستقرا وألا يكون ملاذا امنا للإرهابيين ويمكننا عندها اعادة رفاقنا الى الوطن .. من جهته قال قائد القوات الامريكية في العراق الجنرال راي أوديرنو لاوباما انه على الرغم من الزيادة الاخيرة في التفجيرات الا أن مستوى العنف في البلاد وصل الى أدنى مستوى له منذ 2003.. وقال اوباما ايضاً لقد حان الوقت بالنسبة لنا لنقل السيادة الى العراقيين ، مؤكداً ان اسقاط نظام صدام وبزوغ الديموقراطية يشكلان نجاحا استثنائياً .

وقد استبعد مسئولون أمريكيون فكرة انتقال اوباما الى داخل بغداد في موكب بعدما تسبب سوء الأحوال الجوية في بغداد في الغاء رحلة مزمعة بطائرة هليكوبتر الى المدينة للاجتماع مع الزعماء العراقيين .. وعلى الرغم من ان الرأي العام العراقي كان مرحب بأوباما ، على العكس من موقفه من الرئيس الأمريكي السابق بوش .. الا ان الامريكان بقوا حذرين على سلامة رئيسهم بالتالي قدموا رؤية سلبية للواقع الامني داخل بغداد .. في حين ينضر البعض لرغبة اوباما بعدم زيارة بغداد و الاكتفاء بالبقاء في معسكر امريكي في مشارف المدينة .. انعكاساً لسياسة الرجل الغير مجاملة للحكومة و الهادفة للضغط نحو تحقيق الحكومة للالتزاماتها السياسية و الامنية .. وخاصة الالتزام بمشروع المصالحة الوطنية الذي يعتبر لا يزال معطلاً .

وبدلا من ذلك توجه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الى معسكر فيكتوري لإجراء محادثات مع أوباما .

وقال اوباما انه جاء الى العراق لعقد اجتماعات مباشرة والتعرف بشكل أفضل على الوضع الامني.

وقال للصحفيين (قضينا وقتا طويلا في محاولة دفع أفغانستان الى الطريق الصحيح لكن لا يزال هناك الكثير الذي يتعين عمله هنا) ومن المرجح ان يبحث اوباما مع المالكي قضية حزب العمال التركي القاطن في شمال العراق .

وفي لقاءها اتفقا الرئيسان ، المالكي واوباما على اهمية استمرار الجهود المشتركة لتثبيت الامن والاستقرار في العراق والاستعداد لتسليم القوات العراقية كامل المسؤولية الامنية من القوات المتعددة الجنسيات .

من جانبه جدد الرئيس الامريكي باراك اوباما التزام الولايات المتحدة بسحب القوات الامريكية وفق الاتفاق الذي تم التوقيع عليه بين البلدين واستعداد بلاده مساعدة العراق في مراجعة القرارات الدولية في مجلس الامن الدولي .

واشاد الرئيس باراك اوباما بالنجاح الذي حققته الحكومة في تثبيت الامن والاستقرار في العراق والجهود الكبيرة التي بذلتها الحكومة لانجاح انتخابات مجالس المحافظات باعتبارها خطوة مهمة في طريق تعزيز الديمقراطية في العراق .

وتعهد الرئيس الامريكي بتشجيع الشركات الامريكية للمساهمة في عملية البناء والأعمار في ظل تنافس الشركات العالمية للعمل في العراق .. بعبارة اخرى فأوباما لوح بالعصا و الجزرة سوياً .

وتبنى أوباما نهجا اشد صرامة من سلفه بوش في الضغط على الحكومة العراقية لتحمل المزيد من المسؤولية عن ارساء الاستقرار بالبلاد ومؤسساتها.

وقال ان تقدما ملموسا تحقق في العراق غير أنه لا يزال يتعين على زعماء الفصائل السياسية في العراق عمل الكثير للتوصل الى حلول "منصفة وعادلة". واضاف "سيتعين عليهم تقرير أنه ينبغي لهم حل خلافاتهم من خلال وسائل دستورية وقانونية".

وقال للصحافيين في ختام اللقاء «من المهم جدا وبشكل قاطع انضمام جميع العراقيين الى الحكومة وصفوف القوات الامنية» مشيرا الى «روح الشراكة» وذلك في دعوة الى تسريع عملية المصالحة الوطنية بهدف الوصول الى الاستقرار الامني والسياسي.

وقد زار اوباما في مقر إقامته في بغداد الرئيس العراقي جلال طالباني و نائبيه عادل عبد المهدي و طارق الهاشمي و نائب رئيس الوزراء برهم صالح ، وقد اشار طالباني الى التطورات الايجابية التي شهدها العراق في المجالات السياسية و الاقتصادية و الامنية و الانجازات التي حققها على الصعيد الدبلوماسي. كما أكد طالباني اهمية تحقيق المصالحة الوطنية الحقيقية من اجل بناء البلد و رقيه، مشيرا الى ان العراق بلد غني برجالاته و ثرواته و تأريخه العريق يستطيع ان يلعب دورا ايجابيا مهما في المنطقة.

و اشار الرئيس اوباما الى اهمية المرحلة التي يمر بها العراق الان، كونها مرحلة تمهيدية للوصول الى الانتخابات القادمة، مؤكدا "علينا خلق مناخ انتقالي سليم للوصول الى هذا الهدف". و شدد الرئيس الامريكي على ان "العراق لا يزال مهما جدا بالنسبة الينا و نريدكم ان تكونوا متأكدين من ذلك"، مضيفا "الانتخابات الماضية اظهرت رغبة حقيقية للشعب في استقرار الأوضاع ، و نريد ان يحصل الجميع على حرية اختياره"، مؤكدا "سنقدم لكم الدعم اللازم لاستقرار البلد و ازدهاره".

و اكد الرئيس الامريكي باراك اوباما على اهمية مشاركة الجميع في رسم سياسات العراق و ادارته، مضيفا "العراق بلد مهم و يعتمد على قادته السياسيين لادارته بشكل حضاري نحو التقدم و الازدهار و اعادة البناء"، مشددا على اهمية احترام الدستور في البلاد من قبل الجميع.



هذا و كان السيد مقتدى الصدر الزعيم الديني الشاب قد دعا لتظاهرة مليونية في يوم التاسع من نيسان تدعوا لخروج القوات الامريكية من العراق .. ويذكر ان الزعيم الشاب ذو الشعبية الكبيرة و الأنصار الكثيرين داخل العراق قد دعا لمظاهرات سلمية عديدة للمطالبة بخروج الأمريكان من العراق ، باعتبارهم قوات احتلال حسب تعبيره .. وبأعتبار يوم التاسع من نيسان يوم احتلال للعراق .. وهذا ما استغربه بعض الكتاب بأعتبار ان 9 نيسان هي من اتت بساسة و قادة اليوم و اعطتهم حرية ابداء الرأي و التظاهر .. على العكس من قيم النظام العراقي السابق قبل 9 نيسان 2003 و الذي كان يتعامل مع الحريات بقسوة شديدة .

المظاهرة التي انطلقت في ساحة الفردوس وسط بغداد .. حملت الاعلام العراقية و صور السيد مقتدى الصدر .. وشارك بها اعضاء مجلس النواب (الكتلة الصدرية 30 نائب) و وفد من صحوة الانبار .. و بحماية امنية حكومية ، ورجح مراقبون ان اعداد المشاركين في المظاهرة ، على الرغم من كثرتهم الا انهم لم يصلوا للرقم المليوني الذي وصلته مظاهرات السنوات الماضية المشابهة .

في وقت اعتبر حزب الدعوة الإسلامية (الحاكم) ان 9 نيسان يمثل يوم العقاب التاريخي لنظام صدام ، بالاشارة الى الربط بين اعدام رجل الدين المفكر الكبير السيد محمد باقر الصدر و شقيقته العلوية بنت الهدى في يوم 9 نيسان 1980 .. و سقوط نظام صدام في نفس التاريخ بعد 23 عاماً في مفارقة تمثل دالة تاريخية اعجازية كما يعبر عن ذلك .

وكان المواطنون العراقيون قد عبروا عن اعتبار العراق الجديد بعد 9 نيسان 2003 هو الافضل من نواحي الحرية و الحالة الاقتصادية .. إلا إنهم تحفظوا على الواقع الأمني و الخدمي .



#فرات_محسن_الفراتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقيقة الجدل العراقي حول الانفتاح على (حزب البعث) السابق
- بين مفهوم المواطنة الأمريكية و مفهوم المواطنة العراقية .. في ...
- العراق الجديد (الديمقراطي) لا يمتلك سفيرة بالخارج !
- الانتخابات المحلية في العراق .. تعلن بداية فصل جديد في عراق ...
- العراق يعتزم طرد منظمة مجاهدي خلق الإيرانية من أراضيه
- اوباما يستبق وصوله للبيت الأبيض بالرغبة في الوصول لحل نهائي ...
- أسرار مرور الاتفاقية العراقية – الأمريكية .. تقرير مفصل
- العراق يسعى لإعادة عقوله المهاجرة
- هل إيجادنا الأمن يعني فقدان باقي الملفات
- الذكرى التسعون لنهاية الحرب العالمية الأولى
- الاتفاقية العراقية – الأمريكية .. محاور وخلافات وتحديات
- انفراج في أزمة مسيحي الموصل
- اصبت يا مصطفى العمار .. فالعراق بحاجة الى فن اخر
- الالوسي في إسرائيل مجدداً
- انتهى عصر الوئد وعصر الجواري و دخلنا عصر تفجير النساء
- التقارب الاقتصادي العراقي - الياباني
- الشوفينية بين الدلالة السياسية والمصطلح
- الإعلام الغربي .. لا يعكس حقيقة ما يجري في العراق
- نحو مصالحة سياسية عراقية (الحلقة الرابعة)
- نحو مصالحة سياسية عراقية (الحلقة الثالثة)


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فرات محسن الفراتي - في الذكرى السادسة للتغيير في العراق