أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم علاء الدين - زعماء العرب في سوق عكاظ الدوحة















المزيد.....

زعماء العرب في سوق عكاظ الدوحة


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2602 - 2009 / 3 / 31 - 09:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بدأت في العاصمة القطرية اليوم اعمال القمة العربية الــ 21 بغياب الرئيس المصري حسني مبارك، وسط اجواء عاصفة هي امتداد لذات الاجواء التي تسود المنطقة منذ نحو نصف قرن، والناتجة عن ذات القضايا التي تشغل بال المنطقة منذ نهاية النصف الاول من القرن الماضي. وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
والى جانب القضية الفلسطينية التي كانت على الدوام تحتل رأس اولويات جدول أعمال القمم العربية ، كانت قضية الخلافات العربية العربية تحتل هي الاخرى مركزا رئيسيا، في جدول الاعمال، فيما كانت بعض القضايا الفرعية او الثانوية تفرض نفسها في لحظتها او عقدت لها قمة خاصة.
وكما هي القمم السابقة فان القمة الحالية ايضا تهيمن عليها القضية الفلسطينية، من زاويتين الاولى تلك المتعلقة بالانقسام والخلافات في الساحة الفلسطينية، والثانية قضية الصراع مع العدو الصهيوني ومسار السلام ومستقبل المشروع العربي للسلام، بالاضافة الى قضية الخلافات العربية العربية والتي استمدت منها القمة اسمها فسميت بقمة المصالحة.
والى جانبهما هناك قضيتان طارئتان هما امر الاعتقال الذي اصدرته المحكمة الجنائية الدولية بحق الرئيس السوداني عمر البشير، وقضية النفوذ الايراني المتمادي في بعض اجزاء المنطقة العربية.
ولما كانت الشعوب العربية قد حددت منذ سنوات موقفا سلبيا من القمم العربية ولم تعول عليها منذ عقود، ولم تكن تتوقع منها أي نتائج ايجابية تساهم بخروج المنطقة من الازمة السياسية والاقتصادية وما يترتب عليها من ازمات اجتماعية وفكرية وتعليمية وحضارية شاملة، فان لا احد يعول على القمة الحالية، فالراي العام العربي بكل تلاويينه السياسية فقد ثقته بقدرة على القمم على تحقيق ابسط المطالب الشعبية.
واذا حاولنا رصد القضايا المطروحة على قمة الدوحة وبدأنا بالاقل اهمية فسوف نجد ان قضية امر اعتقال الرئيس البشير يتم داولها اصلا من زاوية الدفاع عن الذات وليس عن البشير، وينطلق الزعماء العرب في التعاطي معها من منطلق الا تكون سابقة لمسائلة زعماء عرب اخرين، مع الاخذ بعين الاعتبار عدم انتهاك القانون الدولي، خصوصا وان بعض الدول العربية تطالب بتطبيق القانون الدولي على اسرائيل لشنها حربها العدوانية الاجرامية على قطاع غزة في شهر في فبراير الماضي.
ولذى فان اقصى ما يمكن ان يحصل عليه البشير من القمة لن يتجاوز الرفض اللفظي لامر الاعتقال والمطالبة بتاجيله.
اما بخصوص ايران فان المتوقع تكرار ما اعلنته القمة التي عقدت في الرياض قبل اسبوعين والتي حضرها الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس حسني مبارك، والرئيس بشار الاسد والملك عبد الله الثاني، والامير صباح الاحمد الصباح، وكان مضمونه عدم السماح لقوى اقليمية غير عربية بالتدخل بالشؤون العربية، في رسالة واضحة الى ايران التي عززت نفوذها في اوساط حركة حماس وحركة الجهاد الاسلاميتين، وحزب الله اللبناني، وايضا في اوساط بعض الحركات السياسية الشيعية في العراق.

قضايا اساسية
واذا انتقلنا من هذه القضايا الطارئة الى القضايا الاساسية والدائمة فسوف نجد ان القمة العربية تنجح بصياغة بعض المواقف التي تؤدي الى تهدئة الاجواء بين العواصم العربية فقط، ولن تتمكن باي حال من الاحوال من ايجاد حلول للخلافات العميقة بين النظم العربية، وقد بدا هذا الامر واضحا خلال جلسة افتتاح القمة اليوم عندما حدث تلاسن بين الرئيس الليبي معمر القذافي والملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز، حيث قال الرئيس الليبي للملك السعودي " انتم صنيعة بريطانيا وامريكا، اما انا فملك ملوك افريقيا وامام المسلمين".
ومما لا شك فيه ان غياب مصر عن القمة يعبر بقوة عن عمق الخلافات المصرية القطرية، وفيه اضعاف للقمة، ولا يعطي قراراتها الوزن المطلوب، كما بدا واضحا من خطاب الرئيس الاسد وموقفه من مبادرة السلام العربية ان هناك شرخا واسعا في الاراء والمواقف بين ما يسمى بخط التسوية السياسية وخط الممانعة العربية.
لكن وكالعادة فان الخلاف حول هذا الموضوع لن يؤثر على الاتجاه العام لبناء اجواء ايجابية بين مراكز القوى العربية، حيث جرى التمهيد للاتفاق على توجه محدد عبر اللقاءات الثنائية والجماعية التي سبقت القمة، وايضا لوجود اتجاه عام عند الجميع لتحديد بعد زمني لمبادرة السلام العربية، وان هذا العرض لن يدوم للابد، مما يجعل النظام السوري مستعدا لاعطاء فرصة لانصار السلام وهو مقتنع تماما بان جهودها لن تحقق النجاح.
ومن الجدير ذكره ان الخلاف العربي العربي يتركز اساسا بين محورين احدهما يضم السعودية ومصر والاردن ومعظم دول الخليج ومعظم دول المغرب العربي، ومحور يضم سوريا وقطر والسودان نسبيا وليبيا اعلاميا على الاقل.
اما حول القضية المركزية وجوهر كافة الخلافات والصراعات في المنطقة أي القضية الفلسطينية، فان القمة سوف تكرر دعوتها الى المصالحة الوطنية الفلسطينية على ارضية تاكيد شرعية السلطة الوطنية الفلسطينية برئاسة الرئيس محمود عباس، وقد بدت اشارات واضحة قبل القمة وعلى هوامش جلساتها الصباحية والمسائية ان هناك ما يشبه الاجماع حول ضرورة اعتراف حركة حماس بشروط الرباعية وبالمعاهدات والمواثيق الموقعة من قبل منظمة التحرير الفلسطينية، وان هناك مراهنة على نجاح الجهود المصرية في التوصل للاتفاق مصالحة انطلاقا من توقعات بمرونة كبيرة من حماس بعد تشكل اجماع عربي معترض على تحالفها مع ايران، والذي كان ابرز تجلياته الاعتذار القطري عن دروها في تلك العلاقة سابقا، واعلانها التوبة عن الاستمرار بسياستها السابقة تجاه حماس وايران.
الامر الذي يعني ان تحقيق مصالحة قد تكون عبارة عن هدنة طويلة بين فصائل الحركة الوطنية الفلسطينية وبين الحركات السياسية الاسلامية الفلسطينية امر بات ممكنا في المدى المنظور.
لكن تظل المسالة المركزية وهي المتعلقة بمسار السلام في المنطقة وموقف الدول العربية المتمثل بمبادرة السلام العربية التي تقوم على مبدأ مبادلة الارض مقابل السلام، وقيام دولة فلسطينية مستقلة. فانها تظل تشوبها الكثير من الصعوبات والخلافات والصراعات، وسوف يظل التيار الفلسطيني المتشدد والرافض للصلح والاعتراف باسرائيل لاعبا معرقلا للمبادرة العربية، وسيظل يتلقى الدعم من سوريا وايران وليبيا. وعلى الرغم مما هو متوقع ان تخرج القمة باعلان تاييدها للمبادرة العربية للسلام الا ان قوى مؤثرة ستكون موافقتها لفظية، وستعمل عبر حلفائها وخصوصا من حركات الاسلام السياسي على افشال المبادرة العربية، في توافق وتناسق وان يكن غير مباشرا (وبعيدا عن ممارسة الدور الخياني) مع العدو الصهيوني خصوصا بعد اعتلاء اليمين سدة الحكم في اسرائيل.
ولذا فان تكرار التاييد لمبادرة السلام العربية من القمة لن يكون له جدوى كبيرة في تحقيق الاجماع العربي حول مسيرة السلام.

مسيرة القمم العربية
وتكشف مسيرة القمم العربية التاسعة عام 1973، ان قرارات القمم العربية ليست اكثر من حبر على ورق، فيما يتعلق بالاجماع العربي، ففي ما يتعلق بالسلام مع اسرائيل كانت اول اشارة بارزة لاعتماد محادثات السلام وسيلة لحل الصراع العربي الصهيوني في القمة التاسعة في الجزائر عام ،1973 والتي كان من اهم بنود بيانها الختامي اقرار شرطين للسلام مع اسرائيل هما انسحاب اسرائيل من جميع الاراضي العربية المحتلة عام 67 وفي مقدمتها القدس، واستعادة الشعب الفلسطيني حقوقه الثابتة.
وفي القمة العاشرة في الرباط عام 1974 تكرر الموقف العربي وجاء بالبيان الختامي " التحرير الكامل لجميع الاراضي العربية المحتلة عام 67 وتحرير مدينة القدس". وايضا في القمة الثالثة عشرة في بغداد اثر توقيع اتفاقية كامب ديفيد وحضرتها فقط عشر دول عربية ووجهت جام غضبها لاتفاقية السلام المصرية الاسرائيلية واعلنت مقاطعة مصر. واستمر نفس الموقف في القمة الرابعة عشر في تونس برفض اتفاقية كامب ديفيد وتاكيد استمرار الصراع مع اسرائيل.
وهكذا واصل الموقف العربي رفضه للسلام مع اسرائيل على اساس قرار 242 واكد هذا الرفض في القمة الخامسة عشر في عمان عام 1980 حين اكدت رفضها اتفاقية كامب ديفيد، ورفض قرار 2424 والاستمرار بمقاطعة مصر بسبب كامب ديفيد.
لكن في القمة السادسة عشر التي عقدت بمدينة فاس المغربية حدث تحول كبير في موقف بعض الدول العربية وخصوصا السعودية حين قدم الراحل الملك فهد مشروعا باسمه لحل ازمة الشرق الاوسط عرف بــ "مشروع الملك فهد للسلام" وانتهى الاجتماع بعد خمس ساعات عندما رفضت سوريا المشروع السعودي مما ادى الى ارجاء اعمال المؤتمر الى وقت لاحق.
وفعلا عقدت القمة السابعة عشر في فاس عام 1982وشاركت فيه 19 دولة وتغيبت ليبيا ومصر، واعترفت فيها الدول العربية ضمنيا بوجود إسرائيل. وصدر عن المؤتمر بيان ختامي تضمن مجموعة من القرارات أهمها:
- إقرار مشروع السلام العربي مع إسرائيل، أهم ما تضمنه: انسحاب إسرائيل من جميع الأراضي العربية التي احتلتها عام 1967، وإزالة المستعمرات الإسرائيلية في هذه الأراضي وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وتأكيد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وتعويض من لا يرغب في العودة.
وغابت القضية الفلسطينية وقضايا السلام والصراع العربي الصهيوني عن القمة الثامنة عشر التي عقدت بمدينة الدار البيضاء بالمغرب، حيث ركزت على حل الخلافات العربية العربية وشكلت لاجل ذلك لجنتان لتنقية الاجواء العربية، كما ركزت على ادانة ايران في مواصلتها الحرب على العراق. وادانة الحرب التي تشنها حركة امل الشيعية على المخيمات الفلسطينية بلبنان.
لكن القمة التاسعة عشرة التي عقدت بالعاصمة الاردنية عمان عام 1987 عادت لتركز على القضية الفلسطينية وتضمن بيانها الختامي " التمسك باسترجاع كافة الأراضي العربية المحتلة والقدس الشريف كأساس للسلام، ".
وفي القمم التالية باستثناء تلك الطارئة التي عقدت اثر احداث طارئة كالانتفاضة الفلسطينية الاولى، واحتلال الكويت فانه عادت للاهتمام بحل الصراع مع اسرائيل سلما كما في قمة الجزائر عام 1988 وهي القمة العشرين، حيث طالبت بعقد مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط تحت إشراف الأمم المتحدة. كما اكدت قمة الدار البيضاء وترتيبها الواحدة والعشرين على تاييد عقد المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الاوسط، وتاييد قيام دولة فلسطين المستقلة. وهكذا كان موقف القمة الرابعة والعشرين في القاهرة عام 1996 حيث اكدت مجددا على شروط السلام الشامل مع إسرائيل وهي: الانسحاب الكامل من الأراضي الفلسطينية بما فيها القدس، ومن الجولان والجنوب اللبناني، والتوقف عن النشاط الاستيطاني.

تحول جذري
لكن التحول الجذري في الموقف العربي حدث في القمة السابعة والعشرين التي عقدت في بيروت عام 2002، والتي اعتبرت من الاكثر اهمية في تاريخ القمم العربية، حيث تبنت مبادرة الملك السعودي عبدالله الذي كان وليا للعهد انذاك وتقوم على مبدأ الارض مقابل السلام الكامل والشامل.
لكن الموقف العربي الذي بدا موحدا في قمة بيروت سرعان ما تلاشى وظهرت الخلافات العربية عميقة كما كانت اثناء الحرب العراقية الايرانية، وما زالت حتى اللحظة والتي يامل الزعماء العرب بحلها في القمة الراهنة وان تكون فعلا قمة المصالحة العربية.
وكما هو واضح فان مسيرة القمم العربية تؤكد فشلها في خلق حالة من الاجماع السياسي حول الموقف من القضية الفلسطينية على وجه الخصوص، كما فشلت في تحقيق اجماع حول معظم القضايا الطارئة التي عقدت على اثرها، وبالتالي فانه من الطبيعي ان يفتقد المواطن العربي ايا كان موقعه الثقة بقدرة زعماء العرب على معالجة أي من القضايا التي تمر بها الشعوب العربية في الوقت الراهن.
وهذا يلقي على القوى الوطنية والديمقراطية العربية المزيد من المسؤولية، والمزيد من العمل لمواجهة الازمات المتفاقمة في بلادنا، فالنظام الرسمي العربي ليس نظاما واحدا موحدا، بل هو مجموعة من النظم كل منها له قضاياه ومشاكله وازمامته الخاصة، الامر الذي يستدعي ان يكون المناضل السوري سوري اولا، والمصري مصري اولا ، والاردني اردني اولا، والمغربي مغربي اولا ، وكذا الجزائري والتونسي واليمني والكويتي. لانه دون ان يبني كل شعب بلده فلن يستطيع ان يقدم مساعدة لغيره.
وعلى كل منهم ان يركز جهوده على بناء بلده وعلى مواجهة الازمات الي تتعرض لها وباعتقادي ان من اهم الشعارات التي تساهم ببقاء بلادنا متخلفة وشعوبنا منهار هي الشعارات القومية التي تدعي ان هذه الشعوب هي امة عربية واحدة، وايضا شعارات اممية الاسلام التي تدعي ان الشعوب التي تدين بالديانة الاسلامية امة واحدة.



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التوبة القطرية .. ومأزق الاسلام السياسي
- الدكتورة تسرق.. والاعلامية تنافق
- الاسلام السياسي بلا فائدة
- اليسار والمولد والحمص
- المرأة الفلسطينية المتوحشة
- اليسار الراديكالي عدوا للديمقراطية ايضا
- نتنياهو يساري متطرف مقارنة بالزهار او الطاهر
- الاسلام السياسي عدوا لدودا للديمقراطية
- حماس لا تؤمن بالديمقراطية فكيف تحاورونها ..؟؟
- 20 بالمائة من بنات العرب في مهب الريح
- اوهام الحوار الفلسطيني والمصالحة القبلية
- انا.. والأميرة .. بدون شيطان...!!
- ديماغوجية نصر الله ..
- الفلسطيني مشرك .. وحماس كافرة .. والاخوان اصل الارهاب
- القضية الفلسطينية والليبرالية .. وحوار القاهرة
- تعالوا نزوجكم بنات الصومال .. والقرضاوي مرتد
- اختراع حبوب الحب .. العلماء على وشك تغيير مجرى التاريخ الانس ...
- تشديد القيود على حركات الاسلام السياسي في المنطقة
- سيدة تستجير بشيخ اسلام فيعرض عليها الزواج
- «التطرف في التدين أقصر الطرق إلى قلوب الرّعاع»


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم علاء الدين - زعماء العرب في سوق عكاظ الدوحة