أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - نتنياهو يساري متطرف مقارنة بالزهار او الطاهر















المزيد.....

نتنياهو يساري متطرف مقارنة بالزهار او الطاهر


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2588 - 2009 / 3 / 17 - 09:16
المحور: القضية الفلسطينية
    


لم يبق سياسيا فلسطينيا سواء كان مسؤولا او مستقلا، ولم يبق مفكرا او كاتبا فلسطينيا الا وحاول ان يدلي بدلوه في نتائج الانتخابات الاسرائيلية الاخيرة، والجميع بلا استثناء حاول جهده للتحذير من الحكومة اليمنية القادمة، وانها تحمل الويل والثبور والقتل والدم للشعب الفلسطيني، في تحريض لا ينفيه احد للفلسطينيين كي يزدادوا تطرفا وموالاة لاكثر القوى يمينية في الساحة الفلسطينية من حماس الى الجهاد الى الجبهة الشعبية فرع دمشق.
واستخدم كل طرف من الاطراف الفلسطينية اسرائيل كفزاعة لتاكيد صحة وجهة نظره، وانه اذا لم يؤمن الاخرون بمعتقداته السياسية والفكرية فان القضية الفلسطينية سوف تصبح في مهب الريح، وسوف يتمكن العدو الصهيوني من تحقيق اهدافه، وكل من الاطراف استحضر من ملفات التاريخ مواقف وتصريحات لهذا المسؤول الاسرائيلي او ذاك ليؤكد صحة وجهة نظره، في اوسع عملية تخويف للشعب دون أي ادراك للابعاد السياسية والنفسية التي تنطوي عليها هذه الدعاية المجانية للعدو.
ويبدو ان هؤلاء الفلسطينيين وما اكثرهم ينتظرون من العدو ان يحرر لهم الوطن، وان يصحو قادة اسرائيل يوما من نوم كان قد زارهم خلاله جبريل ليطهر قلوبهم ويزرع فيها الرأفة والشفقة والحنان فيأمروا شعبهم بحمل امتعتهم والرحيل عن بلاد الفلسطينيين.
او يتخيل الكتاب والسياسيون الفلسطينيون ان الاسرائيليين سوف يوافقون على التنازل ويقدموا السلام هدية للشعب المسكين، ويتناسون ان من الطبيعي ان يقوم العدو ببذل اقصى ما يستطيع من جهد لتحقيق اهدافه، وانه لو امكنه افناء الشعب الفلسطيني عن بكرة ابيه فلن يتأخر، وانه لو استطاع ان يعين ولاته حكاما في عواصم العرب لما توانى لحظة واحدة.
فمن الطبيعي ان يسعى كل طرف من اطراف الصراع لهزيمة عدوه وتحطيم قواه واجباره على الخضوع لارادته.
اليس ما يسعى اليه او على الاقل يدعي بعض الفلسطينيون ان احد اهم اهدافهم هو تدمير اسرائيل وتهجير شعبها الى من حيث اتوا، واقامة الدولة الفلسطينية العربية ، او الدولة الاسلامية الخالصة النقاء..؟
لكن الفرق بين العدو وبين الفلسطينيين هو ان الاول يمتلك من مقدرات القوة الكثير لتحقيق اهدافه وفي مقدمتها القدرة الفكرية والعلمية والصناعية والعسكرية ، بينما الفلسطينيون لا يمتلكوا سوى القنابل الاعلامية امام شاشات التلفزة، والصواريخ البلاستية على صفحات الجرايد والمواقع الاعلامية لقصف العدو بمقالات تهتز لها اسس الكيان الصهيوني وقواعده.

مقارنات
العدو يعمل ليل نهار لتثبيت ركائز دولته ويمدها يوميا بالمزيد من اسباب القوة، فيما الفلسطينيون يثرثرون يوميا على شاشات التلفزة والوسائل الاعلامية.. العدو ينشيء المصانع بانواعها ويطور تجارته ويوسعها، ويمتلك العديد جدا من مراكز الابحاث التي تمده بالعلوم والاختراعات والابداعات يوميا، فيما غالبية الفلسطينيين عاطلون عن العمل سواء من منهم يندرج في سجلات البطالة المقنعة من عشرات الاف الموظفين في دوائر السلطة او الاحزاب او المنظمات او الحركات السياسية، او المليشيات العسكرية، او مئات الالاف ممن لا يجدو فرصة للعمل اصلا. ويفتقر المجتمع الفلسطيني للمؤسسات التعليمية والعلمية والصناعية والتجارية والمالية.
المجتمع الصهيوني يطور الزراعة ووسائل الانتاج ويبدي اهتماما كبيرا بالتنمية البشرية وتتمكن بعض جامعاته من تبوء مراكز متقدمة في سجل اكبر 20 جامعة في العالم، بينما جامعات الفلسطينيين منهمكة بتدريس الشريعة واصول الفقه والدراسات الاسلامية.
في المجتمع الاسرائيلي رئيس الورزاء يقال من منصبه لانه تلقى مساعدة قدرها 150 الف دولار من احد اصدقائه لدعم حملته الانتخابية فتعتبر رشوة او دعما غير ، ويسري القانون على ابن الوزير اذا دهس مواطنا بسيارته في المجتمع اسرائيلي، ويقول القضاء كلمته ويلتزم بها الجميع بحق أي فرد كان وهذه من اهم ظواهر المجتمع المدني حيث يسود فيه مبدأ سيادة القانون، بينما في المجتمع الفلسطيني يرفض وزير ان يقدم كشوفا مالية اوفواتير تثبت كيفية انفاقه مبلغ 5ر1 مليون دولار من اموال الحكومة..!!، كما يرفض ابن المختار فما بالنا بابن وزير او ضابط كبير او أي مسؤول في حزب سياسي ان ينفذ الاحكام القضائية ويتم اللجوء للاساليب العشائرية والعائلية لحل الخلافات.
المرأة في المجتمع الاسرائيلي تتبوأ المركز الاول في الدولة .. والمرأة الفلسطينية ما زالت تدافع عن اضطهادها وترفض الحرية. فيما الرجل الفلسطيني لا يزال يتعامل معها كمفرخة للاطفال وخادمة له بالمنزل.

عملية المقارنة تطول جدا وكلما تضمنت مقارنات اكثر كلما بينت الفارق الحضاري بين المجتمع الاسرائيلي والمجتمع الفلسطيني لصالح العدو، الا يعني هذا ان من الطبيعي جدا ان ينتصر العدو، وان يتمكن من املاء ارادته في كل معاركه مع الشعب الفلسطيني...؟؟؟

واذا كانت هذه هي الحقيقة المرة .. فهل يصبح مجديا تركيز جهد الساسة والكتاب والمفكرين على التحذير من يمينية حكومة العدو دون بذل أي جهد يذكر في مجال امتلاك القوة الحقيقية الشاملة وهي قطعا ليست القوة العسكرية كي يتمكن من افشال خطط واهداف العدو..؟؟

هل من المعقول ان يبذل الساسة والكتاب والمفكرون كل هذا الجهد في سرد عبارات مكررة وربما نقلا عن بعضهم البعض في اثبات ان حكومة العدو التي افرزتها الانتخابات الاخيرة هي حكومة يمينية، دون أي اشارة ولو من بعيد الى ان اليمين الفلسطيني اكثر خطورة على القضية القومية الفلسطينية من اليمين الصهيوني. .؟
ام ان حكومة حماس المقالة هي حكومة يسارية..؟؟
اليس نتنياهو يعتبر يساريا متطرفا مقارنة بمحمود الزهار ..؟؟ على الاقل نتيناهو لا يدعو الى اقامة دولة دينية، بل انه ملتزم بالحفاظ على الدولة المدنية الديمقراطية ودولة سيادة القانون، ولا يقول انه يجب تطبيق الشريعة، وان المرأة لا مكان لها في المجتمع الصهيوني بل انه يبذل جهده للتحالف مع تسيبي ليفني لتشكيل حكومة تحتل فيها مركزا رفيعا لا يقل عن منصب وزيرة الخارجية.
فيما الزهار وزمرة حماس ومعهم الجهاد والجبهة الشعبية فرع دمشق يرفضوا ما جاء في وثيقة الاستقلال خصوصا ما تضمنته الفقرة 12 والتي جاء فيها :
"إن دولة فلسطين هي للفلسطينيين أينما كانوا، فيها يطورون هويتهم الوطنية والثقافية، يتمتعون بالمساواة الكاملة في الحقوق، تصان فيها معتقداتهم الدينية والسياسية وكرامتهم الإنسانية في ظل نظام ديمقراطي برلماني يقوم على أساس حرية الرأي وحرية تكوين الأحزاب ورعاية الأغلبية حقوق الأقلية واحترام الاقلية قرارات الأغلبية، وعلى العدل الاجتماعي والمساواة وعدم التمييز في الحقوق العامة على أساس العرق أو الدين أو اللون أو بين المرأة والرجل، في ظل دستور يؤمن سيادة القانون والقضاء المستقل وعلى أساس الوفاء الكامل لتراث فلسطين الروحي والحضاري في التسامح والتعايش السمح بين الأديان عبر القرون".

فهل هذا الزهار ومثله مشعل وشلخ هم يسار ونتنياهو يمين ..؟؟ وهل ماهر الطاهر مثلا ممثل النظام السوري في الجبهة الشعبية هو يسار وليبرمان يمين..؟؟ اليس النظام السوري نظاما قوميا فاشيا ديكتاتوريا قمعيا فكيف يمكن من ياتمر باوامره ان يكون يساريا..؟
اليس احمد جبريل الذي يتقاضى رواتب عساكره وحراسه وثمن عشائه من حرس الثورة الايراني اكثر يمينية من كل اعضاء حركة شاس ..؟؟
هل الشعب الفلسطيني الذي صوت لحماس في الانتخابات الاخيرة هل اقل يمينية من المجتمع الاسرائيلي الذي صوت لشاس او الليكود او غيرها من الاحزاب اليمينية..؟؟
يمكن ان نفهم ان يوجه يساريا فلسطينيا انتقادات لآخر يميني اسرائيلي.. لكن ان يوجهة يمينيا متزمتا انتقادات لمن هو اقل منه يمينية فهذا امر غير مفهوم..!!

اين دور اليسار ؟؟
اما السادة كتاب اليسار الذين انبروا مثلهم مثل غيرهم للتحذير من يمينية الحكومة الصهيونية القادمة، اقول لهم هل يكفي التحذير ..؟؟ وهل تكفي الدعوة الى وحدة وطنية كي يتمكن الشعب الفلسطيني من مواجهة حكومة يمينية..؟
طيب ما هو موقفكم من اليمين الفلسطيني المغرق في يمينيته ..؟؟ ما موقفكم من المشروع اليميني الحماسي الجهادي الذي يحرض ضد الديمقراطية وضد الدولة المدنية وضد المساواة بين المرأة والرجل وضد مبدأ سيادة القانون، وضد الدولة الوطنية، وضد حق تقرير المصير، ويرى ان فلسطين ارض وقف اسلامي وان الشعب الفلسطيني شعب مسلم ليس له الحق بان تكون له قومية مستقلة كباقي شعوب الارض..؟.
اين دوركم في تطوير المؤسسات التعليمية وتطوير الثقافة والفنون والعلوم والرياضة..؟؟
اين دور اليسار في تطوير اسس الديمقراطية..؟ ام انه يفهم هو الاخر ان الديمقراطية هي صناديق انتخابات فقط ..؟؟
اين دور اليسار في انشاء مراكز البحث والدراسات العلمية ..؟؟
اين دور اليسار في حث المواطنين على العمل والابداع بدلا من الانضمام لطوابير العاطلين عن العمل بشكل سافر او مقنع..؟؟
ثم اين دور اليسار في ترشيد الناس وقيادتهم في خوض معركة الاستقلال..؟ والى متى سيظل اليسار خاضعا لسياسات وتكتيكات اليمين .. ؟؟ والى متى سيظل اليسار ينظّر لليمين ..؟؟
الم يحن الوقت ليميز اليسار بين يسار الوسط وبين يمين الوسط وبين عتاة اليمين ..؟؟
والى متى سيظل اليسار عاجزا عن التمييز بين الحلفاء الوطنيين وبين اعداء الديمقراطية واعداء المساواة واعداء دولة القانون..؟

لكل من يستخدم الكيان الصهيوني كفزاعة لقمع حرية الراي والتعبير وتعطيل بناء مجتمع ديمقراطي تعددي .. ولحرمان شعبنا من حق التعايش السلمي مع بعضه البعض دون تمييز في العرق او اللون او الدين او العقيدة، نقول لهم ان اسرائيل لم تكن (بعبعا) لا في الماضي ولا في الحاضر ولا في المستقبل اذا عرفنا كيف نواجهها في معركة شاملة يساهم فيها لاعب الكرة والرسام والمسرحي والعامل والموظف والطفل والطفلة والرجل والمراة دوره فيها بكفاءة واخلاص .
فالمعركة مع العدو معركة حضارية شاملة وليست معركة يتم حسمها بالكلاشنكوف والصواريخ العبثية، وثقافة المقاومة الفوضوية غير المنظمة وغير المنضبطة ومن خلال مليشيات مسلحة لكل منها وزير دفاع وقائد اركان ..!!

كفاية بكى
ليكف البكائون واللطامون والنواحون عن الشكوى وليتوجهوا للعمل في كل الميادين لبناء مجتمع مدني متحضر متطور.. فالشكوى لا يمكن ان تحل مشكلة .. واللطم والصراخ والبكاء لا يبني اوطانا .. ولا يطور تعليما ولا ينشيء مراكز ابحاث علمية ولا يطور الصناعة او الزراعة ولا يوجد فرص عمل.
العمل وحده هو الذي يطور المجتمعات والعلم وحده هو القادر على توجيه العمل، فاعيدوا ايها اليساريون والديمقراطيون والوطنيون العقول للناس وبينوا لهم ان العقل هو اعظم ما يمتلكه الانسان، وان الخرافة والاوهام والتضليل هي ضد العقل وضد التطور وضد البناء، وهي التي تصنع الهزائم وتمكن العدو من الانتصار.
وكونوا على ثقة بان المجتمع الاسرائيلي في ازمة اعمق كثيرا من ازمة المجتمع الفلسطيني من الناحية السياسية لسبب بسيط جدا وهو ان القوى اليمينية الاسرائيلية تحاول اعادة الزمن القهقرى وتلغي بعض منجزات الشعب الاسرائيلي الذي قطع شوطا بعيدا في ترسيخ اسس المجتمع المدني، لذا فان مهمتهم صعبة جدا، لان الزمن لا يرجع للوراء.
بينما المجتمع الفلسطيني يحاول السير الى الامام بعد ان اتقنت بعض نخبه التعامل مع المجتمع الدولي وادركت ان من اعظم الانجازات التي يمكن ان يحققها شعبنا هو تحييد القوة العسكرية الصهيونية المدمرة، وان شعبنا قادرا على منازلة العدو في الميادين الاخرى بعد تحييد سلاح البطش الصهيوني.
ان اليسار ليس فقط فكرة وشعارا واسما وقصائد تتغنى بالفقراء والبروليتاريا.. ان اليسار هو الانتماء للمستقبل للحضارة الانسانية لترسيخ اسس العدالة والتعايش بين جميع المكونات السياسية والعقائدية والفكرية والعرقية. وكل من يسعى الى تحقيق هذا التعايش على اسس ديمقراطية وفق المفهوم الشامل للديمقراطية فهو يساري وان لم يرفع شعارا او علما احمرا، وان خلا خطابه من عبارات التعاطف مع العمال والفلاحين والفقراء والبروليتاريا.
ولذا فان نتتنياهو يعتبر يساريا متطرفا مقارنة بالزهار، وليبرمان يساريا معتدلا مقارنة بشلخ او احمد جبريل.
وتذكروا ان القضية الفلسطينية هي الان في اقوى لحظاتها التاريخية حيث انها لم تحظى من قبل بهذا التعاطف العالمي والتضامن العربي .. والذي يصب في هدف تحقيق اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وحق تقرير المصير.
فهل نسمي الاشياء بمسمياتها .. وننطلق للعمل الحقيقي .. ونكف عن البكاء والنواح .. وعن استخدام اسرائيل كفزاعة لفرض وجهات نظرنا قهرا وقسرا على الاخرين ..؟؟



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام السياسي عدوا لدودا للديمقراطية
- حماس لا تؤمن بالديمقراطية فكيف تحاورونها ..؟؟
- 20 بالمائة من بنات العرب في مهب الريح
- اوهام الحوار الفلسطيني والمصالحة القبلية
- انا.. والأميرة .. بدون شيطان...!!
- ديماغوجية نصر الله ..
- الفلسطيني مشرك .. وحماس كافرة .. والاخوان اصل الارهاب
- القضية الفلسطينية والليبرالية .. وحوار القاهرة
- تعالوا نزوجكم بنات الصومال .. والقرضاوي مرتد
- اختراع حبوب الحب .. العلماء على وشك تغيير مجرى التاريخ الانس ...
- تشديد القيود على حركات الاسلام السياسي في المنطقة
- سيدة تستجير بشيخ اسلام فيعرض عليها الزواج
- «التطرف في التدين أقصر الطرق إلى قلوب الرّعاع»
- سألته .. كيف أصبحت يساريا ..؟؟
- الماركسي الفقيه والماركسي العملي
- على اليسار الفلسطيني ان يصعد الصراع الفكري مع حركات الاسلام ...
- الخليفة الراشدي عثمان بن عفان رفض المسلمون دفنه في مقابرهم
- الايديولجية الدينية تغذي التطرف اليميني الاسرائيلي والفلسطين ...
- مشهد من حياة الخليفة في الدولة الاسلامية
- اخوان سوريا تغيير التكتيك واستغلال الضحية الفلسطينية


المزيد.....




- نهشا المعدن بأنيابهما الحادة.. شاهد ما فعله كلبان طاردا قطة ...
- وسط موجة مقلقة من -كسر العظام-.. بورتوريكو تعلن وباء حمى الض ...
- بعد 62 عاما.. إقلاع آخر طائرة تحمل خطابات بريد محلي بألمانيا ...
- روديغر يدافع عن اتخاذه إجراء قانونيا ضد منتقدي منشوره
- للحد من الشذوذ.. معسكر أمريكي لتنمية -الرجولة- في 3 أيام! ف ...
- قرود البابون تكشف عن بلاد -بونت- المفقودة!
- مصر.. إقامة صلاة المغرب في كنيسة بالصعيد (فيديو)
- مصادر لـRT: الحكومة الفلسطينية ستؤدي اليمين الدستورية الأحد ...
- دراسة: العالم سيخسر -ثانية كبيسة- في غضون 5 سنوات بسبب دوران ...
- صورة مذهلة للثقب الأسود في قلب مجرتنا


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - نتنياهو يساري متطرف مقارنة بالزهار او الطاهر